إقتصاد : تعلن الشركة الطبية العربية العالمية القابضة )"الشركة") عن تسوية مالية استراتيجية قدرها 100 مليون ريال تعزز مركزها المالي وتدعم نموها المستقبلي

طبية
9530
-2.03%
36.25
-0.75
بند توضيح تفاصيل الإعلان تعلن الشركة الطبية العربية العالمية القابضة ("الشركة") عن توقيع اتفاقية تنازل وإعفاء عن سداد دين ("الاتفاقية") مع شركة مجموعة الفيصلية القابضة وهي الشركة المالكة لشركة الادوية المتقدمة للادوية والتي تملك نسبة 75% من أسهم الشركة (طرف ذو علاقة).
وتضمنت الاتفاقية إعفاء الشركة من سداد مبلغ (100,000,000) ريال سعودي من إجمالي ديون الشركة قصيرة الأجل البالغة حتى تاريخ هذا الإعلان (130,000000) ريال سعودي، والممنوح من قبل شركة مجموعة الفيصلية القابضة بموجب اتفاقية تسهيلات تمويلية بتاريخ 18 أبريل 2021.
وقد تم توقيع الاتفاقية بتاريخ 27 مارس 2025 بدعم وموافقة مجلس إدارة الشركة وذلك في إطار جهود مجلس الإدارة المستمرة لتعزيز الاستدامة المالية وتمكين الشركة من مواصلة التوسع والنمو.
وتُجسد هذه الخطوة امتداداً للدعم القوي من أحد المساهمين الاستراتيجيين في الشركة، مما يعكس الثقة الراسخة في رؤية الشركة وقدرتها على تحقيق طموحاتها في قطاع الرعاية الصحية المزدهر في المملكة العربية السعودية.
ومن المتوقع أن يُسهم هذا الإعفاء في إحداث أثر إيجابي ملموس، يتمثل في خفض كبير في تكاليف التمويل، وتعزيز التدفقات النقدية، وتحسين المؤشرات المالية للشركة من خلال تقليص نسب الرفع المالي وتخفيض نسبة الديون إلى حقوق الملكية، بما يدعم توجهات الشركة نحو مستقبل أكثر إزدهاراً ونمواً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

يمرس

منذ ساعة واحدة

• يمرس

عيد بلا فرحة.. الغلاء يذبح فرحة الأضحى في إب

إب ، كما في سائر المحافظات اليمنية ، لم تعد مظاهر العيد تبعث على البهجة، فبدلًا من استعدادات الاحتفال وشراء الأضاحي، يعيش المواطنون حالة من الحيرة والعجز، خصوصًا مع انقطاع الرواتب وغياب فرص العمل وارتفاع الأسعار، ما جعل من العيد عبئًا إضافيًا على كاهل أرباب الأسر. أعباء العيد في زمن القهر ونتيجة للأوضاع الصعبة تحولت فرحة العيد إلى مناسبة ثقيلة، تزيد من معاناة المواطنين اليومية، فالكثير من الأسر لم تعد قادرة على شراء أبسط احتياجات العيد، ناهيك عن اقتناء الأضاحي التي أصبحت رفاهية لا يقدر عليها سوى الميسورون، ومعظمهم من قيادات جماعة الحوثي، الذين راكموا الثروات خلال سنوات الحرب، على حساب الشعب الجائع. رغم انخفاض أسعار الأضاحي مقارنة بالعام الماضي، فإن أسواق المواشي تشهد ركودًا غير مسبوقا، ففي محافظة إب ، يصل سعر الخروف الصغير إلى أكثر من 50 ألف ريال يمني (نحو 100 دولار)، بينما يبلغ سعر الخروف المتوسط 80 ألف ريال (150 دولارًا)، في وقت يعاني فيه المواطنون من شلل اقتصادي شبه تام، مع توقف الرواتب وغياب مصادر الدخل. ويُرجع باعة المواشي هذا الركود إلى تراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين، في ظل الانهيار المعيشي المتواصل، فالكثير منهم ينفقون ما توفر لديهم على الأساسيات كالدقيق والزيت، بدلًا من شراء الأضاحي. "السويّق" بلا زبائن في سوق "السويّق" الشعبي شمال مدينة إب ، تتزاحم المواشي بأعداد كبيرة، لكن الزبائن شبه غائبين، يقول بائعو المواشي إن حركة البيع ضعيفة للغاية مقارنة بالسنوات السابقة، رغم اقتراب العيد. ويتكرر المشهد في أسواق أخرى كسوق الثلاثين غرب المدينة. في تقرير حديث، حذر برنامج الأغذية العالمي من تدهور الأمن الغذائي في اليمن ، مشيرًا إلى أن أكثر من 17 مليون شخص، أي قرابة نصف السكان، مهددون بانعدام الأمن الغذائي الحاد خلال عام 2025. ويتوقع التقرير أن يواجه نحو 5 ملايين شخص مستويات "مقلقة" من الجوع، فيما يعاني 2.3 مليون طفل دون سن الخامسة من سوء تغذية حاد، بينهم نصف مليون في حالة حرجة. المعلم محمد الحبيشي، أحد آلاف المعلمين المنكوبين في مناطق سيطرة الحوثيين، يقول إن العيد يعرّي معاناتهم أمام المجتمع، ويضيف:" "في الأعياد، ينكشف المستور.. نتوارى عن الناس ونحن لا نملك ما يسد حاجتنا"، مشيرًا إلى أنه تسلم قبل أيام نصف راتب لا يتجاوز 33 ألف ريال، وهو مبلغ لا يغطي الحد الأدنى من الاحتياجات. ويضيف: "أضحية العيد أصبحت من المحال.. الأولوية الآن لكيس دقيق أو علبة زيت". الدجاج بدلًا من الخروف المواطن سعيد الأديب من مديرية القفر، هو الآخر يعاني ذات الهمّ، ويقول إنه حاول ادخار مبلغ بسيط منذ نهاية رمضان لشراء أضحية، لكن مرض زوجته المفاجئ التهم كل مدخراته. "في هذا العيد، سأشتري دجاجة فقط.. لا طاقة لي بشراء خروف"، يؤكد بحزن. قصص الحبيشي والأديب تتكرر في بيوت اليمنيين من أقصاها إلى أقصاها، فالملايين يواجهون العيد بلا أضاحي، وأحيانًا بلا قوت كافٍ، فيما تزداد الهوة بين الطبقة المعدمة وقلة من المتنعمين بالثروة. جبايات بمسميات لا تنتهي وفي مشهد يزيد من مرارة الواقع، كثفت مليشيا الحوثي الإرهابية خلال الأيام الماضية من فرض الجبايات على التجار والمؤسسات والوجهاء، تحت مسمى "عيدية الجبهات"، رغم الهدنة وتوقف القتال في معظم الجبهات. وتأتي هذه الجبايات في وقت يعجز فيه غالبية السكان عن توفير احتياجاتهم الأساسية، ناهيك عن متطلبات العيد. ومنذ بداية سيطرة المليشيات على أجزاء واسعة من البلاد، كان الفساد المالي والنهب والابتزاز للمواطنين يمارس تحت مسمى "المجهود الحربي"، غير أن تلك اللافتة أصبحت واحدة من عشرات اللافتات التي رفعها الحوثيون لابتزاز المواطنين وتحصيل الجبايات، واختلاق تسميات وذرائع باطلة وغير قانونية الهدف منها ابتزازهم ونهب أموالهم وبضائعهم.

يمرس

منذ ساعة واحدة

• يمرس

اسعار الذهب في صنعاء وعدن الأحد 1 يونيو/حزيران 2025

نشر في يمنات متوسط أسعار الذهب في صنعاء جنيه الذهب شراء = 384,000 ريال بيع = 389,000 ريال جرام عيار 21 شراء = 47,600 ريال بيع = 50,000 ريال متوسط أسعار الذهب في عدن جنيه الذهب شراء = 1,806,300 ريال بيع = 1,950,600 ريال جرام عيار 21 شراء = 225,800 ريال بيع = 243,800 ريال انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

البورصة

منذ 4 ساعات

• البورصة

%32 نموًا فى استثمارات المصريين بالسعودية خلال 5 أشهر

شهدت استثمارات المصريين فى المملكة العربية السعودية نموًا بنسبة 32.5% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، بحسب محمد الجنيدي عضو مجلس الأعمال المصري السعودي. قال الجنيدي لـ «البورصة»، إن هذا النمو يعكس تحسن البيئة الاستثمارية فى السعودية، مدفوعًا بما تقدمه الحكومة السعودية من حوافز وإعفاءات ضريبية، وتسهيلات إجرائية، لا سيما فى قطاعات الصناعة والخدمات واللوجستيات، ما جعل المملكة وجهة جاذبة للاستثمار المصري خلال الفترة الماضية. ويبلغ حجم الاستثمارات المصرية فى السعودية نحو 70 مليار ريال بعدد يتخطى 5.7 ألف شركة، ومن المتوقع أن يتم ضخ استثمارات إضافية بقيمة 5 مليارات دولار من صندوق الاستثمار السعودى فى مشروعات مشتركة بين الدولتين فى مختلف القطاعات الاقتصادية، بحسب تصريحات سابقة لرئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولى. أكد الجنيدي، أن لجنة تنمية العلاقات الاقتصادية مع دول مجلس التعاون الخليجي برئاسة أحمد صبور، تعمل جاهدة على التوسع فى أسواق الخليج ومن بينها السعودية إذ تسعى لتأسيس كيان موحد يضم رجال الأعمال المصريين العاملين مع أسواق الخليج العربى، لتبادل الخبرات وتوحيد الرؤى. كتبت – إسراء كامل: