
«الضمان الاجتماعي» يكشف آلية تحديد تبعية المحضونين في حالات الانفصال أو الخلاف الأسري
وأكدت المنصة أن تبعية المحضون تُعتمد وفق ما يرد في صك الحضانة في حال توفره، بينما يتم تحديد التبعية للأسرة الأقرب إلى مدرسة المحضون في حال عدم وجود الصك.
وأبانت المنصة أحقية الباحث الاجتماعي في إعادة تقدير تبعية المحضون بناءً على معايير ميدانية يتم توثيقها في تقرير زيارة المسكن، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى ضمان وصول الدعم لمستحقيه وتنظيم بيانات الأسر المستفيدة.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
«التـطفـيـش».. حفـظ لجـودة التـمـور
تُعد منطقة المدينة المنورة من أشهر المناطق الزراعية في المملكة بزراعة النخيل وإنتاج التمور عالية الجودة، حيث تُنتج أصنافًا مميزة مثل العجوة، والصفاوي، والمجدول، والعنبرة، والصقعي، التي يحرص المزارعون على وصولها للأسواق بأفضل حال. ويواصل مزارعو النخيل في المدينة المنورة تطبيق أساليب متنوعة لحماية محاصيلهم خلال مرحلة نضج الثمار، من أبرزها عمليات «التكميم» أو ما يُعرف محليًا بـ»التطفيش»، التي تُعد من الطرق المتوارثة منذ القدم. وتقوم الفكرة على تغطية العذوق -القنيّة- بأكياس أو أغطية شبكية لحمايتها من الطيور والحشرات وتقلبات الطقس، إلى جانب تسريع نضج الثمار وتقليل تساقطها. وأوضح عبدالله بن عبدالعزيز الردادي -رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية للتمور بالمدينة المنورة- أن «التطفيش» يُعد من أهم خطوات رعاية النخيل، حيث يسهم في حماية الثمار من التلف والأمراض والآفات، مؤكدًا أن الالتزام بهذه الطريقة التقليدية أسهم في المحافظة على جودة الأصناف المحلية التي تشتهر بها المنطقة. وبيّن أن المزارعين يحرصون على تطوير هذه الممارسات القديمة بما يتماشى مع الأساليب الحديثة، من خلال استخدام الأغطية الشبكية الملونة التي تناسب احتياجات كل صنف من التمور، وهو ما ساعد على رفع كفاءة الإنتاج وتقليل الفاقد وزيادة العائد الاقتصادي، مشيرًا إلى أن بعض أصناف التمور مثل العجوة والصفاوي تتطلب عناية خاصة لتظل محافظةً على لونها وطعمها المميز. وكانت الأغطية المصنوعة من الخيش تُستخدم تقليديًا لهذا الغرض، إلاّ أن التطور الزراعي أسهم في إنتاج أغطية شبكية بلاستيكية بألوان متعددة تتناسب مع طبيعة كل صنف، إذ يُفضل اللون الأخضر لأصناف مثل العجوة والصفاوي لزيادة الظل حول الثمرة ومنحها لونًا داكنًا، فيما تُستخدم الأغطية البيضاء الشفافة لأصناف كالعنبرة والصقعي للمحافظة على لونها الفاتح المطلوب تجاريًا. وتتراوح مدة التكميم أو التطفيش عادة بين 45 إلى 60 يومًا، وفقًا لنوع المحصول ومرحلة النضج المستهدفة، لضمان وصول التمور إلى المستهلكين بجودة عالية وبطعمها المميز الذي تشتهر به نخيل طيبة الطيبة.


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
تدشين أعمال تقليم أشجار العرعر في غابات عسير
دشّن المشرف العام لفروع المناطق بالمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر علي بن مليح الأسمري، انطلاق أعمال تقليم أشجار العرعر في عدد من الغابات والمتنزهات الطبيعية بمنطقة عسير، بتنفيذ الجمعيات التعاونية والأهلية، وتحت إشراف مباشر من فرع المركز بالمنطقة. وأوضح مدير عام فرع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بمنطقة عسير المهندس ناصر بن عبدالله الناصر، أن هذه الأعمال تأتي ضمن جهود المركز للحفاظ على الغطاء النباتي وتعزيز استدامته، وتشمل تقليم الفروع الزائدة، وإزالة الأجزاء اليابسة والمتراكمة داخل الأشجار، وفق أسس فنية تضمن صحة الأشجار وتعزز نموها الطبيعي، مع المحافظة على شكلها الجمالي، بما يسهم في تحسين المشهد البيئي في المواقع المستهدفة. وبيّن الناصر أن الحملة تستهدف عدداً من الغابات والمتنزهات ذات الكثافة النباتية العالية، ويتم تنفيذها وفق خطة مرحلية ومنهجية معتمدة، مع التركيز على المواقع التي تتطلب تدخلاً بيئياً عاجلاً لتحسين حالتها. وأكد أن فرقاً ميدانية متخصصة من المركز تشرف على تنفيذ الأعمال بشكل مباشر، لضمان التزام الجمعيات المنفذة بالتعليمات الفنية والتنظيمية، وتطبيق أفضل الممارسات في عمليات التقليم، بما يحقق الأهداف البيئية المنشودة، ويعزز من كفاءة الغطاء النباتي الطبيعي في تلك المواقع. أخبار ذات صلة


الأنباء السعودية
منذ 9 ساعات
- الأنباء السعودية
عام / أمانة الرياض توقّع اتفاقية لتأهيل مرصد الأهلة بتمير بالتعاون مع الأهالي والسكان
الرياض 25 محرم 1447 هـ الموافق 20 يوليو 2025 م واس وقّعت أمانة منطقة الرياض ممثلة ببلدية تمير اتفاقية مجتمعية لإعادة تأهيل مرصد الأهلة في مدينة تمير، وذلك في إطار دعم الشراكة المجتمعية لتطوير المرافق العامة وتعزيز استدامتها. وتُجسد المبادرة أحد النماذج التنموية التي تعتمد على مساهمة المجتمع المحلي في توفير بيئة مهيّأة لرصد الأهلة بما يخدم الجهات المختصة، ويسهم في تنمية الموقع سياحيًا وتعليميًا، ويرفع مستوى الوعي بأهمية رصد الأهلة ودوره في خدمة المجتمع وتعزيز الثقافة الفلكية. وتأتي الاتفاقية ضمن جهود الأمانة لتعزيز المشاركة المجتمعية الفاعلة، بمشاركة أحد رجال الأعمال في المنطقة، وإتاحة الفرصة للأهالي للإسهام في مشاريع نوعية تخدم السكان، وتدعم التنمية المتوازنة في مدن المنطقة ومحافظاتها. وتنسجم مع مستهدفات أمانة منطقة الرياض في بناء شراكات فعالة، وتحقيق تنمية حضرية مستدامة، وخدمات عالية الجودة، تماشيًا مع رؤية الأمانة الهادفة لمدينة مزدهرة ترتقي بجودة الحياة.