إعلام إسرائيلي: اعتراض 50 صاروخًا إيرانيًا حتى الآن وحريق قرب مقر وزارة الحرب
أفادت القناة 13 الإسرائيلية عن اندلاع حريق قرب مقر وزارة الحرب في تل أبيب.
وأكد مراسل «العربية» أن الصواريخ الإيرانية أصابت المنطقة المحيطة بمبنى وزارة الدفاع الإسرائيلية، مشيرًا إلى سماع انفجارات في سماء القدس.وذكرت صحيفة «إسرائيل اليوم» سقوط صواريخ في 7 أماكن على الأقل في تل أبيب.وأعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن العمل على اعتراض قرابة 100 صاروخ، فيما ذكرت القناة 11 الإسرائيلية عن اعتراض 50 صاروخًا إيرانيًا حتى الآن.وأكدت وكالة «شهاب» للأنباء سماع دوي انفجارات ضخمة في مناطق واسعة من فلسطين المحتلة، مع استمرار دوي صفارات الإنذار في جميع المناطق.أفاد حساب جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر منصة «إكس» بأن «إسرائيل كلها تحت النيران مع إطلاق إيران للصواريخ».وذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه يجري العمل على اعتراض قرابة 100 صاروخ إيراني.وأعلنت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية عن إطلاق صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس وعدة مدن إسرائيلية أخرى.ونقلت وكالة شهاب الفلسطينية للأنباء عن سماع دوي انفجارات ضخمة في مناطق واسعة من فلسطين المحتلة، مضيفة أن صفارات الإنذار تدوي الآن في جميع مناطق فلسطين المحتلة.وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عن «رصد إطلاق صواريخ من إيران نحو اسرائيل»، مضيفا أن أجهزة الدفاع الجوي تعمل لاعتراض التهديدات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
الخارجية القطرية: القصف الإسرائيلي لمنشآت الطاقة الإيرانية سيؤثر على أسعار النفط
قال الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية: إن الأمن الإقليمي لا يتحمل مزيدا من الأزمات والتصعيد. وتابع: دول المنطقة كانت منخرطة في دعم جهود التوصل لاتفاق بين واشنطن وطهران، ونحذر من الاستهداف غير المحسوب لمنشآت الطاقة في إيران. وأضاف المتحدث باسم الخارجية القطرية: الخطوة الإسرائيلية غير محسوبة وستكون لها تداعيات على أسعار النفط. وأردف: رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة خفض التصعيد في المنطقة. وأضاف: بحثنا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية سبل تعزيز أمن المنشآت النووية،فاستهداف المنشآت النووية تهديد خطير للأمن الإقليمي. ومن جانبها أعلنت السلطات الكويتية عن استعراض جاهزية القطاعات الحيوية في البلاد للتعامل مع سيناريوهات الطوارئ والكوارث، في إطار مبادرة "المخاطر النووية"، وذلك على خلفية التصعيد العسكري المتواصل بين إسرائيل وإيران. المبادرة الوطنية لتقييم المخاطر والأضرار المحتملة وقالت رئاسة الأركان العامة للجيش الكويتي، في بيان على حسابها الرسمي على موقع "إكس"، إن المبادرة الوطنية لتقييم المخاطر والأضرار المحتملة من المفاعلات النووية على البلاد عقدت اجتماعا موسعا بمشاركة جهات عسكرية ومدنية معنية. وتناول الاجتماع تقييم القدرات الوطنية في قطاعات الطاقة والمياه والصحة، إلى جانب مراجعة الخطط البيئية وخطط الطوارئ الجوية والبحرية والدفاع المدني، ضمن مسعى لتعزيز التكامل المؤسسي ورفع مستوى التنسيق الوطني لمواجهة المخاطر. سلسلة إجراءات احترازية اتخذتها الكويت ويأتي هذا التحرك بعد سلسلة إجراءات احترازية اتخذتها الكويت في الأيام الماضية، حيث أكدت رئاسة الأركان، أمس الاثنين، أن الصواريخ التي شوهدت في سماء البلاد كانت على ارتفاعات شاهقة وخارج المجال الجوي الكويتي ولا تمثل تهديدا مباشرا. من جهته، شدد الحرس الوطني الكويتي على استمرار مراقبته للوضع الإشعاعي والكيماوي في البلاد على مدار الساعة، مؤكدًا أن الأوضاع طبيعية ومستقرة، وأنه يمتلك منظومات متقدمة للرصد والتعامل مع أسلحة الدمار الشامل. إسرائيل وإيران تتبادل الضربات الجوية وتتبادل إسرائيل وإيران الضربات الجوية والقصف الصاروخي منذ 13 يونيو الجاري، طالب بعضها منشآت نووية إيرانية. وشنت إيران، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، موجة جديدة من الهجمات الصاروخية تجاه إسرائيل، بعد ساعات من الموجة السابقة التي استهدفت المناطق الشمالية فيها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب ينذر: على الجميع مغادرة طهران فورا
الثلاثاء 17 يونيو 2025 08:00 صباحاً أنذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جميع المتواجدين في العاصمة طهران بـ"إخلائها فورا"، بالتزامن مع تصاعد المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل. وقال ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال": "كان ينبغي على إيران توقيع الاتفاق الذي طلبتُ منهم توقيعه". وتابع: "يا له من عار، يا له من إهدارٍ للأرواح البشرية، ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي". وأضاف: "على الجميع إخلاء طهران فورا". وفي وقت لاحق، أعادت صفحة البيت الأبيض على منصة "إكس" نشر تغريدة "ترامب"، في تأكيد لهذا الإنذار الذي يطالب بإخلاء طهران فورا. ومع تصاعد المواجهة بين إيران وإسرائيل، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) في وقت سابق الاثنين، أنها وجهت حاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز" من بحر الصين الجنوبي إلى منطقة الشرق الأوسط. وفي وقت سابق، قال ترامب خلال لقائه رئيس وزراء كندا مارك كارني، على هامش اليوم الأول من قمة زعماء مجموعة السبع (G7) المنعقدة في منطقة ألبرتا الكندية، إنه يجب على إيران أن تعود إلى طاولة المفاوضات. وأضاف أن إيران ترغب في التفاوض، لكنها تأخرت كثيرًا، وأن ما يجري مؤلم للطرفين، مشددًا على أن "إيران لن تربح هذه الحرب، ويجب أن تعود إلى طاولة المفاوضات قبل فوات الأوان". وأشار إلى أنه منح إيران مهلة مدتها 60 يومًا للعودة إلى المفاوضات بشأن برنامجها النووي، إلا أن طهران لم تُبدِ رغبة في التوصل إلى اتفاق. والجمعة، أطلقت إسرائيل بدعم أمريكي هجوما واسعا على إيران بقصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، ما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا. وفي اليوم ذاته، بدأت إيران الرد بهجمات صاروخية بالستية وطائرات مسيّرة، خلفت أيضا أضرار مادية كبيرة و24 قتيلا و592 مصابا، وفق مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي. وتعتبر تل أبيب وطهران بعضهما البعض العدو الألد، ويعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من "حرب الظل"، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
الكونجرس يتصدى لجنون ترامب.. وتحركات لمنعه من توريط الولايات المتحدة في حرب إيران
تشهد واشنطن حالة من الانقسام السياسي العميق إزاء الموقف الأمريكي من التصعيد العسكري المستمر بين إسرائيل وإيران، وسط مخاوف حقيقية من انجرار الولايات المتحدة إلى حرب إقليمية قد تتحول إلى صراع شامل يصعب احتواؤه. إعادة فتح قنوات التفاوض مع طهرانوفيما يدفع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب نحو محاولة إعادة فتح قنوات التفاوض مع طهران بشأن برنامجها النووي، تتزايد في المقابل الضغوط الإسرائيلية المطالبة بتدخل أمريكي مباشر لدعم تل أبيب في ضرباتها العسكرية على المنشآت الإيرانية، وهو ما انعكس في تحركات عسكرية أمريكية واستعدادات ميدانية تبدو أقرب إلى "التحضير لصراع" منها إلى ردع دبلوماسي.حراك تشريعي لمنع الانخراط العسكرييبرز في هذا السياق تحرك مشرعين أمريكيين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، لإحياء النقاش حول "صلاحيات الحرب"، في محاولة لتقييد يد البيت الأبيض ومنع اتخاذ قرار عسكري منفرد بشأن إيران.وأعلن النائب الجمهوري توماس ماسي، معارضته لأي تدخل عسكري دون موافقة الكونجرس، مؤكدا أن "هذه ليست حربنا، ولكن إذا كانت، فعلى الكونجرس أن يقرر وفقًا للدستور".وأعلن ماسي عن مشروع قرار مشترك سيطرحه في مجلس النواب لمنع تدخل الولايات المتحدة في الحرب الإسرائيلية الإيرانية، وهي خطوة رمزية مهمة، لكنها تصطدم بواقع أن قيادة الحزب الجمهوري في المجلس قد لا تطرح القرار للتصويت، كما حدث مع إجراء مشابه عام 2020.السيناتور تيم كين يعيد المعركة إلى الدستورعلى مستوى مجلس الشيوخ، يواصل الديمقراطي تيم كين مساعيه لاستعادة الصلاحيات الدستورية للكونجرس في إعلان الحروب، وقدم مشروع قانون يهدف إلى منع أي عمل عسكري أميركي ضد إيران دون تفويض صريح من الكونجرس.وحذر كين من أن تصاعد الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران قد يجر الولايات المتحدة إلى "صراع لا نهاية له"، وأكد أن أمن البلاد لا يتطلب حربًا مع طهران إلا إذا كانت هناك ضرورة دفاعية حقيقية.معارضة تقدمية لا حرب بلا تفويضووصف بيرني ساندرز التصعيد الإسرائيلي بأنه محاولة مكشوفة لإفشال المحادثات النووية المقررة مع إيران، داعيًا إدارة ترامب إلى التزام الحذر وتجنب التورط في صراع جديد.وشدد ساندرز على وضوح النص الدستوري قائلا: لا حرب دون موافقة الكونغرس، مشيرًا إلى أن تجاوز هذا الخط يمثل تهديدًا للديمقراطية الأميركية بحد ذاتها.دعم جمهوري واسع لنتنياهو وترامبورغم الأصوات المعارضة، يحظى ترمب بدعم قوي داخل الحزب الجمهوري، خاصة من قيادات بارزة مثل السيناتور ليندسي جراهام، الذي دعا إلى دعم إسرائيل حتى "إنهاء المهمة مع إيران"، حسب تعبيره.جراهام لم يخفِ إعجابه بالهجمات الإسرائيلية، وكتب على منصة "إكس": "إذا أردتم إقناع الإرهاب الدولي بجديتنا، فعليكم إنهاء المهمة مع إيران".ورغم إشادة جراهام بجهود ترامب في السعي للدبلوماسية، إلا أنه دعا إلى الحسم العسكري إذا فشلت المفاوضات.رهان ترمب على الدبلوماسية.. والتحضير للحربفيما يبدو تناقضًا ظاهريًا، يواصل ترامب التأكيد على رغبته في استئناف الحوار مع طهران، وطلب من فريقه عقد اجتماع "في أسرع وقت ممكن" مع المسؤولين الإيرانيين، وفق ما كشفه مسؤولون لشبكة CNN.البيت الأبيض يسعى لاختبار جدية إيران في المسار التفاوضي، معتمدا على قنوات خلفية وسطاء، لكن هذا الجهد الدبلوماسي يتزامن مع مؤشرات عسكرية مقلقة.تحركات عسكرية.. الخيار العسكري على الطاولةأفادت تقارير بأن البنتاجون نقل عشرات الطائرات المخصصة للتزود بالوقود من الولايات المتحدة إلى أوروبا، في خطوة فسّرها خبراء بأنها جزء من استعدادات لخوض مواجهة محتملة.وصرح مصدر في وزارة الدفاع الأمريكية بأن هذه الخطوة "رسالة واضحة" مفادها أن الخيار العسكري لا يزال قائماً، رغم التصريحات الرسمية عن أولوية الدبلوماسية.خلافات داخل الإدارة وترامب يمسك بالمفتاحداخل الإدارة الأميركية نفسها، يدور صراع داخلي بين صقور يدفعون نحو الانخراط العسكري إلى جانب إسرائيل، وبين آخرين – بعضهم من المؤيدين لترامب – يرون أن الحرب ستكون مغامرة مكلفة، لكن في النهاية، يظل القرار النهائي بيد ترامب وحده، كما أشار مصدر أميركي لصحيفة "جيروزاليم بوست".