
عاجل: السفير الأمريكي لدى تل أبيب يفاجئ الجميع ويكشف عما كان يفعله طوال الليل
�لسفير الأمريكي لدى إسرائيل: كانت ليلة قاسية في إسرائيل واضطررت للذهاب إلى الملاجئ خمس مرات خلال الليل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 23 دقائق
- اليمن الآن
على خلفية الاختراق الأمني للموساد في جبهة إيران .. ارتفاع حالة الخوف والهلع في أوساط قادة الحوثيين
على خلفية الاختراق الأمني للموساد في جبهة إيران .. ارتفاع حالة الخوف والهلع في أوساط قادة الحوثيين أفادت مصادر مطلعة بالعاصمة المختطفة صنعاء، أن عصابة الحوثي الايرانية، تعيش حالة هلع وخوف وارتباك في أوساط قادتها من الصفوف الثلاثة الأولى، بعد الكشف عن حجم الاختراق الأمني للموساد الإسرائيلي في إيران . وأكدت المصادر وجود حالة الارتباك والقلق في صفوف القيادات الحوثية على وقع اختراق الموساد لأجهزة الأمن والنظام الإيراني برمته، والذي مكّنه من قتل عدد من القيادات الأمنية والعسكرية وعلماء ذرة كبار، في أول ضربة وجّهها لإيران فجر الحمعة. وأوضحت المصادر، أن المعلومات القادمة من إيران التي تفيد بحجم الاختراق الذي حققه الموساد في إيران، وساعد في تمكين قواته لدك مواقع استراتيجية إيرانية، والوصول إلى القيادات البارزة في صفوف الحرس الثوري الإيراني والجانب النووي. وجاءت مخاوف الحوثيين هذه المرة كبيرة ومرتفعة، باعتبار أن من أسس نظامها الأمني هم قيادات إيرانية يتم الحديث حول خيانتهم وعملهم مع الموساد الإسرائيلي، وان تكون جميع المعلومات المتعلقة بالعصابة تنظيميًا وعسكريًا لدى الجانب الإسرائيلي كما حدث مع حزب الله اللبناني سابقًا. وحسب المصادر، فإن المخاوف الحوثية الحالية تتجاوز كل الاعتبارات الأخرى خاصة وأن الجانب الإيراني الذي يشرف على كل عمليات الحوثيين هم أنفسهم المتهمون اليوم بالوقف وراء ما يحدث في ايران من انهيارات لصالح العدو الاسرائيلي. وأوضحت بأن الحوثيين يعيشون حالة من تبادل الشكوك والتوجس من جميع العناصر الأجنبية العاملة في مناطقهم، إلى جانب ارتفاع حالة التوجس تجاه عدد من القيادات البارزة في صفوفها، على رأسهم مهدي المشاط وابو علي الحاكم، وآخرين. وأشارت إلى أن عصابة الحوثي تحاول تغطية حالة الخوف والارتباك من حجم الاختراق في صفوفها، برفع معنويات عناصرها ببعض الأخبار عن ضربات ورشقات ايران تجاه اسرائيل، فيما حقيقة وضعها صعب وشبه منهار أمنيًا. وكانت تصريحات إيرانية أفادت مؤخرًا بأمكانية القضاء على عبدالملك الحوثي زعيم العصابة وكبار قادتها في حال تمادت أكثر في إطلاق الصواريخ الايرانية تجاه تل ابيب، الأمر الذي رفع حجم التوجس والخوف في صفوف العصابة المصنفة كجماعة إرهابية.


اليمن الآن
منذ 23 دقائق
- اليمن الآن
حريق ضخم في مصفاة "فجر" الإيرانية أثر هجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية
تسبّب هجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية على مصفاة رئيسية في إيران السبت بـ "انفجار قوي" وحريق في الموقع الواقع في مدينة كنغان الساحلية قرب بوشهر بجنوب البلاد. وذكرت وكالة أنباء فارس أن إسرائيل استهدفت "القسم 14 من حقل بارس الجنوبي للغاز بطائرة مسيرة"، ما أدى إلى اندلاع حريق، علما أن الحقل يشهد مراحل تطوير لحفر 35 بئرًا جديدًا لتعزيز الإنتاج. وكانت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء أفادت أن طائرة مسيرة إسرائيلية ضربت مصفاة فجر جم في القسم البري من المرحلة 14 من حقل بارس الجنوبي بإيران، ما تسبب في انفجار هائل في المصفاة. وفي السياق، أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أن حملته الجوية المتواصلة سمحت له بتحقيق "حرية الحركة في الأجواء" من غرب إيران، وصولا إلى طهران، حيث شنّت 70 طائرة حربية ضربات خلال الليل، مؤكداً أن "طهران لم تعد محصنة". وقال الناطق باسم الجيش، إيفي ديفرين: "أقمنا منطقة نحظى بها بحرية الحركة في الأجواء من غرب إيران، وصولا إلى طهران.. لم تعد طهران بمأمن"، مضيفا أن سلاح الجو "شن ضربات واسعة شاركت فيها أكثر من 70 طائرة مقاتلة على أهداف في طهران". وتقع العاصمة الإيرانية على بعد حوالي 450 كيلومترا عن الحدود مع العراق. وأكد ديفرين أن "طهران لم تعد بمأمن"، مضيفا أن سلاح الجو شنّ ضربات واسعة على أكثر من 40 هدفا في المدينة خلال الليل، في سياق الحملة الجوية الإسرائيلية غير المسبوقة على إيران، مشيراً إلى أنّ هذه المرة الأولى التي تعمل فيها طائرات إسرائيلية في "هذا المجال الجوي بالتحديد"، موضحا أنّها تتحرّك الآن "بحرية فوق طهران". وأضاف "هذه أيضا أعمق عملية اختراق نقوم بها داخل الأراضي الإيرانية حتى الآن"، مؤكدا أنّ "الوصول إلى طهران يحمل دلالات استراتيجية وعملياتية كبيرة". وفيما حذرت إسرائيل من أنّ "طهران ستحترق" إذا أطلقت صواريخ جديدة على أراضيها، أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه يشنّ "راهنا" هجمات على مواقع عدة في إيران، مواصلا حملته التي تستهدف منشآت عسكرية ونووية في هذا البلد. وحذّر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في وقت سابق من اليوم، من أن "طهران ستحترق" فيما استهدفت تل أبيب منظومات دفاع جوي وقاذفات صواريخ إيرانية، في تصعيد للعمليات الهادفة إلى تفكيك القدرات العسكرية لإيران بعد قصف متبادل ليلا. وأطلقت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسع النطاق على إيران استهدف أكثر من 200 موقع عسكري ونووي، وأسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف على "نقطة اللاعودة". وردا على ذلك، أطلقت إيران التي تنفي تطوير أسلحة نووية، عشرات الصواريخ على إسرائيل قائلة إنها استهدفت منشآت عسكرية. وأعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض معظمها، لكن تم تسجيل أضرار كبيرة في منطقة تل أبيب. والسبت، حذر كاتس من أنه إذا واصل المرشد الإيراني، علي خامنئي، إطلاق صواريخ على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، "فإن طهران ستحترق". من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض معظم الصواريخ الإيرانية التي أُطلقت الجمعة والسبت على إسرائيل، فيما أفاد مسؤول أميركي، الجمعة، بأنّ بلاده ساعدت في إسقاط الصواريخ الإيرانية. لكن في منطقة تل أبيب، طال دمار وأضرار جسمية العديد من المنازل، حيث جرب الإبلاغ عن مقتل 3 أشخاص وإصابة العشرات بجروح، من بينهم سبعة عسكريين. وفي إيران، أسفرت الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت أيضا مباني سكنية عن سقوط 78 قتيلا وأكثر من 320 جريحا، بينهم "غالبية كبرى من المدنيين"، بحسب سفير إيران لدى الأمم المتحدة أمير إيرواني. السبت أيضا، استهدفت ضربات إسرائيلية جديدة أنظمة دفاع جوي في منطقة طهران و"عشرات" منصات إطلاق صواريخ أرض - أرض في إيران، بحسب إسرائيل. وأوردت وكالتا "فارس" و"مهر" الإيرانيتان أن ضربات إسرائيلية جديدة استهدفت السبت مدينة تبريز ومناطق في محافظات لورستان وهمدان وكرمنشاه في غرب وشمال غربي إيران. وأفادت وكالة "إرنا" عن إغلاق المجال الجوي الإيراني "حتى إشعار آخر". ويقول خبراء إن التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، اللتين تفصل بينهما أكثر من 1500 كيلومتر، يثير مخاوف من نزاع طويل الأمد في المنطقة. من هذا المنطلق، ألغت العديد من شركات الطيران رحلاتها أو حوّلتها، بينما شهدت أسعار النفط ارتفاعا. وفي أعقاب أولى الهجمات الإسرائيلية، حضّ الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إيران الجمعة على "إبرام اتفاق" بشأن ملفها النووي، محذّرا بأن الضربات التالية ستكون "أكثر عنفا"، ووصف الضربات الأولى بأنها "ممتازة". رغم الدعوات الدولية لخفض التصعيد، توعّد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إيران بمزيد من الضربات. وقال نتنياهو في رسالة مصورة الجمعة، "قضينا على كبار القادة العسكريين، العلماء النوويين البارزين، أهم منشآت النظام لتخصيب اليورانيوم، وقسم كبير من ترسانة صواريخه الباليستية". على الصعيد العسكري، أعلن الجيش الإسرائيلي "تدمير" مصنع لتحويل اليورانيوم في أصفهان (وسط) وقاعدة عسكرية في تبريز (شمال غرب). غير أنّ منظمة الطاقة الذرية الإيرانية قالت إن الأضرار في أصفهان وموقع فوردو جنوب طهران كانت محدودة. وذكر التلفزيون الإيراني الرسمي أن مركز تخصيب اليورانيوم في نطنز في وسط البلاد تعرّض للاستهداف. وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، نقلا عن معلومات إيرانية أن القسم فوق الأرض من منشأة فوردو "دُمر"، غير أنه لم يسجل أي ارتفاع في مستوى الإشعاع فيها. وأسفرت الضربات الإسرائيلية الأولى، فجر الجمعة، عن مقتل قادة عسكريين إيرانيين كبار، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة، محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإسلامي حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية للحرس أمير علي حاجي زاده ورئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري وستة من علماء البرنامج النووي الإيراني. كما أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي، السبت، مقتل ضابطين كبيرين في الجيش، هما اللواء غلام رضا محرابي واللواء مهدي رباني.


اليمن الآن
منذ 23 دقائق
- اليمن الآن
ترقب هذا الأمر السار لصالح هؤلاء
هذا وكانت قد بدأت قبل ايام صرف مكرمة الملك سلمان بن عبدالعزيز، في ثلاث مناطق عسكرية، إضافة إلى الهيئات والدوائر والوحدات المستقلة والأجهزة الأمنية وأكدت المصادر انه من المتوقع قريباً صرف اكرامية الملك سلمان لمنتسبي محور تعز للقوة العاملة في الميدان