logo
السعودية تعلن إنشاء "إستوديوهات جاكس للأفلام" للإنتاج العالمي والانتهاء في 2025

السعودية تعلن إنشاء "إستوديوهات جاكس للأفلام" للإنتاج العالمي والانتهاء في 2025

الاقتصاديةمنذ 2 أيام

​​​​​​​أعلنت هيئة الأفلام السعودية إنشاء "إستوديوهات جاكس للأفلام" في العاصمة الرياض، لتكون منشأة إنتاج متكاملة وحديثة تُعد من الأبرز في المنطقة، وذلك ضمن جهودها لتطوير بنية تحتية سينمائية رائدة تعزز مكانتها مركزًا عالميًا لصناعة الأفلام والإنتاج الإعلامي، بحسب بيان للهيئة نشرته "واس".
ومن المقرر الانتهاء من المشروع خلال عام 2025، حيث تمتد "إستوديوهات جاكس للأفلام" على مساحة تتجاوز 7 آلاف متر مربع، وتضم إستوديوهي صوت مساحة كل منهما 1500 متر مربع، إلى جانب وحدة إنتاج افتراضي متطورة مدعومة بأحدث تقنيات الشاشات من شركة "سوني".
جاء الإعلان خلال مشاركة هيئة الأفلام في الدورة الـ 78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، حيث احتضنت الهيئة جناح السعودية الذي شهد حضورًا عالميًا من صناع الأفلام والمنتجين والمختصين في قطاع الإعلام.
كما تشمل المنشأة قاعة سينما خاصة للعرض، ومساحات للاستقبال والفعاليات، ومناطق مخصصة للتحضير الإنتاجي، وبما يخدم الاحتياجات المتنوعة للإنتاج السينمائي العصري.
وتقع المنشأة في موقع إستراتيجي في مدينة الرياض، يتيح سهولة الوصول إلى مختلف الوجهات الخدمية، كما تتميز بقربها من منظومة متنامية من الكفاءات في المجالات الإبداعية والتقنية، مما يوفّر لصنّاع الأفلام جميع احتياجاتهم ضمن نطاق لا يتجاوز 20 دقيقة.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام عبدالله بن ناصر القحطاني : تُجسّد إستوديوهات جاكس للأفلام محطة أساسية في إستراتيجيتنا لبناء منظومة سينمائية بمعايير عالمية في المملكة.
مع التطوير السريع لصناعة الأفلام في المملكة بصفته أحد أهم الوجهات الإنتاجية في المنطقة، صُمّمت هذه المنشأة لتواكب أعلى المعايير الدولية، والإسهام في تمكين المواهب المحلية واستقطاب الكفاءات العالمية.
من جانبه، قال المدير العام لتنمية القطاع وجذب الاستثمار في هيئة الأفلام عبدالجليل الناصر، أن إستوديوهات جاكس للأفلام، ستقدم واحدة من أكبر وأكثر منصات الإنتاج الافتراضي تقدمًا في العالم، بأحدث التقنيات من شركة سوني. مما يتيح إمكانيات إبداعية غير محدودة.
وتعد الخطوة امتدادا لاستثمارات الهيئة طويلة المدى في تطوير البنية التحتية وتنمية المواهب، وتوطيد الشراكات مع الجهات العالمية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويُعزز من قدرة المملكة على استضافة الإنتاجات المحلية والدولية المشتركة.
وشارك في المهرجان جهات وطنية متعددة تمثل مختلف قطاعات صناعة الإعلام والترفيه، بما يشمل تطوير المحتوى، والإنتاج، والتوزيع، والتعاون الدولي، في إطار رؤية موحدة تهدف إلى دعم المواهب الوطنية وتعزيز مكانة المملكة على خارطة صناعة السينما العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كثرةُ حفلات النجاح والتخرُّج تُرهق كاهل الأُسر.. تبدأ من رياض الأطفال حتى الدراسات العليا!
كثرةُ حفلات النجاح والتخرُّج تُرهق كاهل الأُسر.. تبدأ من رياض الأطفال حتى الدراسات العليا!

صحيفة سبق

timeمنذ 28 دقائق

  • صحيفة سبق

كثرةُ حفلات النجاح والتخرُّج تُرهق كاهل الأُسر.. تبدأ من رياض الأطفال حتى الدراسات العليا!

في هذه الأيام انتشرت ظاهرة حفلات النجاح والتخرج في جميع مراحل التعليم، ابتداء من رياض الأطفال حتى طلاب الجامعات والدراسات العليا. وتنوَّعت تلك الحفلات في أشكالها، والتجهيزات المصاحبة لها، وأماكن إقامتها؛ ما تسبّب في بروز مظاهر سلبية؛ تضرَّر منها الأفراد والأُسر والمجتمعات. وحول احتفالات النجاح والتخرج تستضيف "سبق" عددًا من المهتمين وأولياء الأمور؛ لتسليط الضوء على إيجابيات وسلبيات هذه الظاهرة. في البداية، التقينا الاستشاري النفسي وأستاذ علم النفس، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز المناحي، الذي قال: لا شك أن إنهاء الطلاب والطالبات العام الدراسي بنجاح، وحصول بعضهم على شهادة التخرج، أمرٌ يشترك في الفرح به الطالب وأهله وزملاؤه ومحبوه؛ لأن ذلك يُمثل نهاية مرحلة التعب والسهر والبذل، ويُمهّد للانتقال إلى مرحلة جديدة، يجني فيها ثمرة تعبه. وأضاف: لهذا فالفرح والابتهاج بهذا التخرج أمرٌ فطري، ينسجم مع طبيعة النفس الإنسانية بصفة عامة. وإذا ارتقت هذه النفس، وعمرت بالإيمان، قرنت هذا الفرح بشيء آخر عظيم، هو الشعور بالنعمة، وشكر المُنعم سبحانه، وإدراك أن الفضل بيده -عز وجل-؛ فهو الموفق والمُعين، ولولاه ما كان الإنسان ولا نجاحه ولا اجتهاده. عمل مذموم وسلوك سلبي وتابع: لكن قد يتحول هذا الفرح المشروع إلى عمل ممنوع، وسلوك سلبي؛ يضر بالأسرة والمجتمع، إذا تجاوز الحد، ووصل إلى حد الإسراف والتبذير في الاحتفال، والمبالغة في التجهيزات والمآكل والملابس، وبخاصة عند الطالبات؛ إذ يُجعل لحفل التخرج لباس مُعيَّن، تُكلَّف الأسرة بشرائه، ومصيره غالبًا الرمي والإتلاف. وأردف: قد يتجاوز الأمر ذلك إلى استئجار قاعات أو استراحات لإقامة حفلات التخرج فيها، وما يصاحب ذلك من ترتيبات وإجراءات، تُكلِّف مبالغ مالية باهظة؛ فهذا مبلغ لاستئجار القاعة، وآخر لمصمم أو مصممة الحفل، وثالث ربما لاستئجار الخدم، ورابع للهدايا والجوائز، وخامس للورود والحلويات، وسادس للأطعمة والأكلات والمشروبات.. وغير ذلك من صور الإسراف المذموم والتبذير الممنوع. وتابع: حفلات النجاح والتخرج لم تعد قاصرة على مرحلة مُعيَّنة، بل تبدأ -من غير مبالغة- مع الإنسان من مرحلة رياض الأطفال إلى المرحلة الجامعية، أو ما بعدها. وأضاف: حفلة للتخرج من الروضة، وحفلة للنجاح في الصف الأول الابتدائي، وحفلة في العام الذي يليه للتخرج من الصف الثاني.. وهكذا في كل صف ومرحلة، سواء من جانب الأبناء أو البنات؛ ما يزيد معاناة الأسرة، ويثقل كاهلها، إضافة إلى ما يصاحب كل احتفال من بذخ وإسراف. معلمة: الحفلات إيجابية وتدعيمٌ.. ولكن بهذا الشرط وأكدت المعلمة حصة المحمد أن هناك إيجابيات لتلك الحفلات إذا تمت مراعاة قواعد مُعيَّنة، لا تخرج عن الإطار المسموح به اجتماعيًّا واقتصاديًّا.. وقالت: يسعد كل منا برؤية أبنائه وبناته وهم يحملون مشعل العلم، ويرتقون لمصاف التميز والنجاح، كما كان أسلافنا بتعليمهم الجاد دون ضجيج وتبذير وإسراف. وتابعت: من الضروري تدعيم نتائج سلوك الطالب/ الطالبة، الذي أنهى دراسته بالنجاح أو التخرج. لكن قبل إقامة حفلة التخرج للطالب/ الطالبة بين أهله وأسرته يجب أن يتفق الاحتفال مع قدرات وظروف الأسرة المالية الاقتصادية. أما المواطن محمد الشعلان فقال: بعض الأُسر لا تستطيع أن تقيم حفلاً لأبنائها الناجحين؛ إذ إن ظروفها الاقتصادية لا تسمح بذلك. وهنا يمكن أن يُستبدل بالحفل المُكلِّف هدية أو مكافأة تقديرية، تُعبِّر به الأُسرة عن شكر الطالب أو الطالبة بعد عام كامل من الجد والاجتهاد. فيما قالت المشرفة التربوية عواطف العبدالعزيز: يسعد كل منا برؤية أبنائه وبناته وهم يحملون شهادات النجاح، وتبتهج الأسرة بعمل المدارس حفلاً مبسطًا في نهاية العام، يتخلله كلمات وشهادات شكر دون مبالغة أو إسراف أو حتى مَطالب بملابس مُعيَّنة منعًا لإحراج بعض الأُسر ذات الدخل المحدود. وأضافت: لذا نجد أن النظام قد وحَّد الزي المدرسي للطالبات منعًا للتفاخر والتباهي بين أفراد المجتمع، ومراعاة لمشاعر الآخرين وحالاتهم الاقتصادية؛ لكي لا تحمل الأسر ما لا تطيق من تكاليف اقتصادية. مواطنة: سلوكيات تكسر قلوب ذوي الحاجة أما المواطنة سارة العتيبي فقالت: للأسف، نجد بعض المدارس وأولياء الأمور يقيمون احتفالات يصحبها التبذير، ويُحمِّلون الطلاب والطالبات تكاليفها، ويبالغ الأغنياء في البذخ، وينكسر قلب ذوي الحاجة.. وفي المقابل، يستنفع من تلك الأموال أصحاب المحال التجارية. وطالبت بضرورة التصدي للمبالغة في حفلات النجاح والتخرج، ووضع حد لها؛ حتى لا تتفاقم، ولاسيما أننا رأينا أن احتفالات التخرج بدأت تنتقل للاستراحات وللصالات وقاعات الفنادق، وتجر معها الكثير من التبعات والسلبيات الاجتماعية والاقتصادية. مديرة مدرسة: تؤثر سلبًا في سلوكيات أبناء الأُسر الغنية ورأت مديرة إحدى المدارس أن حفلات التخرج بدأت تتخذ مسارًا خاطئًا عن هدفها الحقيقي، وقالت: تسمّت حفلات التخرج والنجاح هذه الأيام في غالبها بسمت المبالغة في التحضيرات والتجهيزات؛ وهذا قد يولد سلوكًا سلبيًّا لدى أفراد المجتمع؛ إذ إن العوائل الغنية تسرف في حفلات أبنائها، وتبالغ في الإنفاق عليهم والاحتفاء بهم؛ ما ينعكس سلبًا على أبنائهم، ويؤثر على علاقاتهم بزملائهم وتحصيلهم العلمي مستقبلاً. فيما قال المختص التربوي راشد الخالدي: الاحتفاء بالإنجاز والنجاح مما تحبه النفوس، ويُشعرها بالرضا عما تم تحقيقه، كما يدفعها أيضًا لمواصلة السير في محطات العمر المختلفة، سواء على المستوى العلمي أو العملي والوظيفي. وأضاف: من صور هذا الاحتفاء ما تشهده هذه الأيام من حفلات التخرج في مختلف مراحل التعليم العام والجامعي، لكن يؤسفنا أنها خرجت عن أمرها الطبيعي والمعتاد بالمبالغة والتوسع في إقامتها في مراحل مبكرة. ولا نعلم ما هو الهدف وراء ذلك، وإلا فما هي فائدة حفل تخرج طالب أو طالبة من الروضة للمرحلة الابتدائية، أو من المرحلة الابتدائية إلى المتوسطة؟ وما هو الإنجاز في ذلك؟!

جمانا الراشد من مهرجان كان 2025: دعم المرأة في صناعة السينما إحدى ركائز مؤسسة البحر الأحمر
جمانا الراشد من مهرجان كان 2025: دعم المرأة في صناعة السينما إحدى ركائز مؤسسة البحر الأحمر

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

جمانا الراشد من مهرجان كان 2025: دعم المرأة في صناعة السينما إحدى ركائز مؤسسة البحر الأحمر

احتفلت الأستاذة جمانا الراشد رئيسة مجلس أمناء مؤسسة البحر الأحمر السينمائي والرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام، بنجاح الدورة الرابعة من احتفالية Women In Cinema التي تُقام سنوياً ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الـ78، بالتعاون مع مؤسسة البحر الأحمر، وأعلنت عن شراكة مع مبادرة Women In Motion التابعة لشركة Kering، تستهدف دعم المرأة في السينما. وقالت الأستاذة جمانا الراشد عبر حسابها بإنستغرام: "فخورون بشراكتنا مع مبادرة Women In Motion التابعة لشركة Kering في مهرجان كان السينمائي لاستضافة حوار مع أربع من المكرمات بجائزة "نساء في السينما" - أمينة خليل ، جايا جيجي، رونغانو نيوني، وسارة طيبة.. معاً، نأمل في بناء صناعة سينمائية أكثر انفتاحاً وشموليةً، صناعة تُتاح فيها رؤية وسماع قصة كل امرأة". أضافت الأستاذة جمانا الراشد:" دعم المرأة في صناعة السينما إحدى ركائز المؤسسة، ومنذ عام 2019 قدّمنا الدعم لأكثر من 230 مخرجة عبر برامجنا المختلفة. حفل الليلة هو احتفاء بإبداع النساء واستمرار لجهود تمكين جيل جديد من المبدعات". التزام بإبراز المواهب النسائية الصاعدة والمخضرمة على الساحة العالمية وأكدت الأستاذة جمانا الراشد خلال تنظيم مؤسسة البحر الأحمر السينمائي حفل "Women In Cinema"، احتفاءً بإنجازات المواهب النسائية الصاعدة أمام الكاميرا وخلفها، واللواتي يُساهمن في رسم ملامح صناعة السينما في المملكة العربية السعودية والعالم العربي وقارتي إفريقيا وآسيا، "أن دعم المرأة في جميع مجالات صناعة السينما يُعد من الركائز الرئيسية التي تقوم عليها مؤسسة البحر الأحمر السينمائي، وشددت على التزام صندوق البحر الأحمر ومعامل البحر الأحمر والمهرجان؛ بإبراز المواهب النسائية الصاعدة والمخضرمة على الساحة العالمية". عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Jomana Alrashid | جمانا الراشد‎‏ (@‏‎jomanaalrashid‎‏) ‎‏ تكريم سبع نساء لهن بصمات واضحة في صناعة السينما الحفل الذي أُقيم ضمن فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي 2025 في فندق "دو كاب-إيدن روك" الشهير في كاب دانتيب، شهد إلقاء المؤسسة الضوء على المسيرة الملهمة لسبع نساء لهن بصمات واضحة في صناعة السينما، وشملت قائمة المكرّمات هذا العام، كلاً من: إلهام علي، الممثلة السعودية التي تُعد من أبرز الأسماء في الدراما والسينما الخليجية والسعودية. وكانت قد بدأت مسيرتها في المسرح، قبل أن تنتقل بنجاح إلى الشاشة، وتميّزت في الأدوار الدرامية والكوميدية على حد سواء في عدد من الأعمال، مثل فيلم تشيللو (2023)، وفيلم السجين (2023)، وبلال السادس (2021). كما أنها كاتبة موهوبة، وعضو في لجان تحكيم عدد من المهرجانات السينمائية من بينها "إيمي"، ومهرجان السعودية السينمائي، ومهرجان البحرين السينمائي. كما تم تكريم جاكلين فرنانديز: ممثلة من جنوب آسيا، تألقت في بوليوود على مدار 15 عاماً، شاركت في أفلام مثل "Murder 2" و"Race 2" و"Kick"، وهي أيضاً ناشطة في مجالي الصحة وحقوق الحيوان. و غايا جيجي: مخرجة سورية شاركت أفلامها في مهرجانات دولية، أبرزها "قماشتي المفضلة" الذي عُرض في مسابقة "نظرة ما" بمهرجان كان. و أمينة خليل: ممثلة مصرية معروفة بأدوارها الجريئة وأدائها المتقن، شاركت في أعمال سينمائية وتلفزيونية مؤثرة منها "حظر تجول" و"ليه لأ" و"شماريخ". رونغانو نيوني: مخرجة زامبية ويلزية، حازت على جوائز في مهرجان كان والبافتا عن أفلام مثل "I Am Not a Witch" و"On Becoming a Guinea Fowl". سارة طيبة: فنانة ومخرجة سعودية متعددة التخصصات، بطلة مسلسل "جميل جداً"، وتستعد لإطلاق فيلمها الأول "مسألة حياة أو موت". إنغفا واراها: ممثلة تايلاندية لفتت الأنظار في أعمال مثل "Bangkok Blossom" و"Paradise of Thorns"، وفازت بجوائز محلية وعالمية. عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Jomana Alrashid | جمانا الراشد‎‏ (@‏‎jomanaalrashid‎‏) ‎‏ وشهدت السجادة الحمراء للفعالية حضور كلٍ من المكرمات السبع وهن: الكاتبة والمخرجة الزامبية الويلزية رونغانو نيوني، الممثلة الجنوب آسيوية جاكلين فرنانديز، الممثلة المصرية أمينة خليل، الممثلة السعودية إلهام علي ، الممثلة التايلاندية إنجفا واراها، المخرجة السورية جايا جيجي، والمخرجة والفنانة السعودية سارة طيبة. كما شهدت السجادة الحمراء حضور المنتج فيصل بالطيور الرئيس التنفيذي لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي، يسرا، جيسيكا ألبا، ريا أبي راشد، هنا العمير، رازان جمَّال، أليساندرا أمبروسيو، كاثرين دينوف، شانينا شايك، جوليت بينوش، ظافر العابدين، إيموغن بوتس، إيزا غونزاليس، دانيال كالويا، أشيفاني بانديا مالورتا، هيفاء المنصور، فرحانة بودي، فاطمة البنوي، مراد مصطفى، سوسن يوسف. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

النسخة الثانية من جوائز الأزياء السعودية في 22 مايو.. ورئيسة تحرير "هي" مي بدر ضمن لجنة التحكيم
النسخة الثانية من جوائز الأزياء السعودية في 22 مايو.. ورئيسة تحرير "هي" مي بدر ضمن لجنة التحكيم

مجلة هي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة هي

النسخة الثانية من جوائز الأزياء السعودية في 22 مايو.. ورئيسة تحرير "هي" مي بدر ضمن لجنة التحكيم

تطلق هيئة الأزياء السعودية النسخة الثانية من جوائز الأزياء السعودية للعام 2025 حيث سيقام الحفل المنتظر في مدينة الرياض في 22 مايو. ومن خلال هذا الحدث الكبير، تواصل الرياض تعزيز مستقبل الصناعة الإبداعية في المنطقة، وترسيخ مكانتها كمركز عالمي في عالم الابتكار والموضة. وبتاء على النجاح الباهر الذي حققته النسخة الأولى، تعود هذه الفعالية المرموقة لتحتفل وللمرة الثانية، بأصحاب الرؤى، والمبدعين، والمصممين ورواد الأعمال الذين يسهمون في تشكيل التأثير الإبداعي المتنامي للمملكة العربية السعودية في مجال صناعة الموضة والجمال عالميا. سيتوسّع نطاق تقديم الجوائز في النسخة الجديد ليسلّط الضوء على فئات جديدة تواكب التطوّر المذهل في هذا القطاع. أبرز الفئات في نسخة هذا العام تشمل: - منسق الأزياء (الستايلست) للعام. - مصور الموضة للعام (بالتعاون مع مجلة "هي") - علامة الأزياء الرجالية للعام. - علامة الأزياء النسائية للعام. - علامة المجوهرات للعام. - جائزة تكريمية من " ايليت موديل " لعارضة العام. - أربع جوائز عالمية برعاية WWD'" للتميّز والإبداع في التصميم وابتكار الجمال. تضم لجنة التحكيم نخبة من أبرز الشخصيات في صناعة الموضة والجمال من بينهم: - مهندس الصورة ومنسق الأزياء (Law Roach) لو روش. - اماندا سميث الرئيسة التنفيذية لمجموعة "فيرتشايلد ميديا " ومجلة WWD. - بوراك شاكماك، الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء السعودية. - كزافييه روماتي عميد المعهد الفرنسي للموضة. - محمد الدباغ المدير العام لمجموعة شلهوب في المملكة العربية السعودية. - مي بدر رئيسة تحرير مجلة "هي". وتعليقا على الحدث قال بوراك شاكماك، الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء: "تتألق الرياض اليوم بشكل كبير كعاصمة للموضة والجمال ومستقبل الصناعات الإبداعية في المنطقة. ومن الوعد إلى الواقع، ها نحن نحقق ما وعدنا به. أصبحت المملكة اليوم حاضرة بقوة على السجادات الحمراء، وعلى منصات العروض حول العالم. كل ذلك بفضل إصرار وإبداع جيل جديد من الروّاد الذين يعيدون رسم معايير الموضة محليا ودوليا. ندعوكم للاحتفال بمستقبل الموضة والجمال والإبداع في هذا الحدث الملهم في الرياض، العاصمة النابضة بالإبداع وثورة ثقافية وصناعية جديدة في المنطقة." جوائز الأزياء السعودية أطلقت جوائز الأزياء السعودية في عام 2024 لتكريم التميّز في مجالات الموضة والجمال. وتهدف الجوائز إلى تعزيز حضور المملكة في الاقتصاد الإبداعي العالمي من خلال دعم الابتكار والاستدامة والحرفية في القطاع. هيئة الأزياء تأسست هيئة الأزياء عام 2020 وذلك بهدف تطوير قطاع الموضة المزدهر في المملكة. وتعمل الهيئة على دعم النمو من خلال الاستثمار الإستراتيجي، وتقديم الدعم التنظيمي وتمكين المواهب الصاعدة. كما تسعى الهيئة للحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي الغني للمملكة، إلى جانب تمكين المصممين المحليين من تحقيق طموحاتهم الكاملة. وبالشراكة مع وزارة الثقافة، تعمل الهيئة على بناء إستراتيجية ثقافية حيوية تبرز وتعزز الهوية السعودية من خلال الموضة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store