logo
عبدالله عباس العقاد في ذمة الله

عبدالله عباس العقاد في ذمة الله

عمونمنذ 2 أيام

بسم الله الرحمن الرحيم
"يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"
صدق الله العظيم
عمون- انتقل الى رحمته تعالى
عبدالله عباس العقاد
وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة ظهر اليوم الثلاثاء من مسجد مقبرة سحاب إلى مقبرة سحاب.
تقبل التعازي للرجال والنساء في ديوان آل المصري- شارع المدينة الطبية يومي الثلاثاء والأربعاء من الساعة 5-10مساء.
إنا لله وإنا اليه راجعون

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شقيق الشهيد وصفي التل في ذمة الله
شقيق الشهيد وصفي التل في ذمة الله

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

شقيق الشهيد وصفي التل في ذمة الله

جو 24 : بسم الله الرحمن الرحيم "يا أيتها النفس المطمئنه*ارجعي إلى ربكِ راضية مرضيه ،فادخلي في عبادي وادخلي جنتي" بقلوب مؤمنه مسلمة مؤمنة بالله ،ينعى آل التل وأقرباؤهم وأنسباؤهم فقيدهم الغالي الحاج طه " مصطفى وهبي" التل، زوج السيدة هدى أبو نوار (ام آمن)، شقيق دولة الشهيد وصفي التل ووالد السيد آمن التل، وشقيق كل من معالي الدكتور سعيد والفاضلة وصفيه والمرحومين د.معين ومريود وعبد الله وصايل وعلياء. الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الاثنين بعد حياة حافله بالعطاء وأعمال الخير . وسيشيع جثمانه الطاهر يوم الثلاثاء الموافق 3-6-2025 بعد صلاة الظهر من مسجد د.محمد خلف التل إلى مقبرة آل التل في المقابر الاسلاميه تقبل التعازي للرجال أيام الثلاثاء والأربعاء في ديوان الـ التل ويوم الخميس في عمان في ديوان أهالي الكرك -دابوق وللنساء في عمان أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس في ديوان أهالي الكرك -دابوق من ٤-١٠ مساءاً أنا لله وانا اليه راجعون رحمة الله في جنات السلام و الحب انتقل الى الله هنيا رائقا في محياه الرضى و السكينة تابعو الأردن 24 على

في الذكرى الرابعة لرحيله… الحاج عبد الحافظ البريزات باقٍ في القلوب
في الذكرى الرابعة لرحيله… الحاج عبد الحافظ البريزات باقٍ في القلوب

الشاهين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشاهين

في الذكرى الرابعة لرحيله… الحاج عبد الحافظ البريزات باقٍ في القلوب

يصادف اليوم، الثاني من حزيران، الذكرى الرابعة لوفاة الحاج عبد الحافظ البريزات، أحد رجالات مادبا المقدّرين، والذي وافته المنية بعد عمرٍ حافل بالعطاء والمواقف المشرفة. كان الراحل مثالًا في الحكمة والكرم، وركنًا من أركان العائلة والمجتمع، حيث عُرف بمساعيه الطيبة، وصوته الهادئ العاقل في كل خلاف، وحرصه الدائم على لمّ الشمل وخدمة الناس. في هذا اليوم، تستذكره العائلة والأقارب وأهالي البلدة بكل محبة واحترام، وتدعوا له بالرحمة والمغفرة. كان الحاج عبد الحافظ البريزات أبًا لـ11 ولدًا وبنتًا، ربّاهم على القيم الطيبة والمبادئ الأصيلة، فكبروا ليكونوا جميعًا من الأبناء الناجحين والمحترمين في مجتمعاتهم، حاملين إرث والدهم من الخُلق والكرم والتواضع. وقد ظل فخورًا بهم، وهم اليوم يواصلون سيرة والدهم بالخير والعمل الطيب. رحم الله الحاج أبا فارس وأسكنه فسيح جناته، وجعل ما قدمه في ميزان حسناته. وإنا لله وإنا إليه راجعون.

سؤال الأضحية المتجدد
سؤال الأضحية المتجدد

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

سؤال الأضحية المتجدد

عمّا قريب ستزدحم شوارعنا بحظائر وزرائب تعج بالخرفان وتتحول ديناميكياً في أيام العيد، خصوصا في القرى والبلدات البعيدة عن العاصمة، إلى مسالخ بدائية يدوم أثرها شهراً أو شهرين على شكل روائح ودماء وكراعين مرمية هنا وهناك. وسترتفع نسبة الكولسترول والدهون في الناس لتصل مستويات كبرى تهمز داء نقرسنا.في هذا المسار لن أقف عند السؤال الذي صدح به أحدهم قبل سنوات عبر إذاعة محلية طالباً فتوى شرعية، إن كان يحق له أن يأخذ قرضاً من بنك، ليشتري ذبيحة، يتقرب بها إلى الله تعالى في عيد الأضحى؟ بالطبع سأترك الفتوى لأصحابها، وسأقف متأملاً مستهجناً بلداً فقيراً شحيحاً بثروته الحيوانية وأمطاره، ومديوناً حتى شوشة رأسه لثلاثة أجيال قادمة على الأقل، يستورد كل هذه الذبائح بالعملة الصعبة، ليهرق دمها في أربعة أيام؟ بالطبع لا أحد يتحدث عن الذبائح البلدية، فأسعارها ستبقى خارج نطاق القدرة الشرائية لأن أعدادها تقلصت وتلاشت عبر العقود الماضية وهي تصدر لدول الجوار. بلادنا كانت بلاد خير وحلال (ما زلنا نسمي الغنم والماشية حلالاً)، ولكننا تركنا تربيتها، ولم نحافظ عليها، ولم ننمها، لأننا لم نزرع شعيرا لها، وتركنا أرضنا بوراً، تذروها الأشواك والغبار، وسيقول قائل: المطر قليل. وهذا صحيح، ولكن أعلاف المواشي، تنمو على شحيح المطر، لو أردنا، ولكنها (قلة حيل) فينا. أجدادنا كان لهم مسميات للذبائح، تصب في نهاية واحدة: وليمة عرمرمية. فهناك ذبيحة البيت، عند رفع أعمدة بيت الشعر، وذبيحة للبيدر، بعد انتهاء جمع الغلال، وذبيحة الشراكة، إن ابرموا اتفاقاً مع بعضهم، وذبائح القِرى للأعراس، وذبيحة للضيف، وذبيحة العتبة عند سكن بيت جديد، وذبيحة الفرس حين شرائها أو بعد أن يستعيد المثاني (المهرتين الأولى والثانية) من فرس باعها، وذبيحة الكسب (ويسمى عندهم الفود)، إن عادوا غانمين من الغزو، وذبيحة الفاردة إن مرت في بلد وهي في طريقها لدار العريس، وذبيحة للولد، وأخرى لطهوره، وذبيحة الطاحونة، وغيرها.أي أن أجدادنا الكرام رحمهم الله كانوا يختلقون أية مناسبة صغيرة، كانت أم كبيرة؛ ليريقوا دم خروف، أو كبش، أو تيس أو جدي أو نعجة، ويرتعوا بالهبر، ويغوصوا في مناسفهم المتللة، ولكنهم عوضوا ذلك بالزراعة وبشدة الحيل، وبتربية الحلال، والاهتمام به، وبتنميته. ولتظل ثروتهم الحيوانية متزايدة. اليوم سننفق ملايين الدنانير على ذبائح أغلبها ولدت ونمت وتربربت وسمنت بغير أرضنا، وبغير شعيرنا وعلفنا وبغير جهدنا، وهذا الأمر سيعيدني متأملاً سؤالي الواخز الذي طرحته العام الفائت: هل هذا يرضي الله ويتقرب إليه بعمل الصالحين؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store