
مكافآت في انتظار منتخب الناشئين عقب الصعود إلى المونديال بعد غياب 28 سنة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مكافآت في انتظار منتخب الناشئين عقب الصعود إلى المونديال بعد غياب 28 سنة - بلد نيوز, اليوم السبت 12 أبريل 2025 11:26 مساءً
أخبار متعلقة
قرر مسئولو الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة هاني أبو ريدة صرف مكافآت للاعبي منتخب مصر تحت 17 سنة والجهاز الفني بقيادة أحمد الكاس بعد التأهل، لنهائيات كأس العالم للناشئين بعد فوزه على منتخب أنجولا (2 – 1) في المباراة التي أقيمت على ملعب بن أحمد العبدي بمدينة الجديدة المغربية.
المكافآت تنتظر منتخب مصر للناشئين بعد الصعود إلى كأس العالم بعد غياب 28 سنة
وقال مصدر داخل اتحاد الكرة لـ الوطن سبورت:« قرر صرف مكافآت للاعبين والجهاز الفني بعد الصعود إلى نهائيات كأس العالم تحت 17 عامًا.
أحرز عبد العزيز الزغبي الهدف الأول لمنتخب مصر في الدقيقة 39 نتيجة تكدس داخل منطقة الجزاء استثمره المهاجم الواعد وسدد كرة اصطدمت بالمدافع لورنكو وتهادت داخل مرمى الحارس جيلسون دالا , ثم أضاف حمزة عبد الكريم الهدف الثاني في الدقيقة 69 ' قبل أن يقلص لورنكو النتيجة بتسجيله هدف أنجولا الوحيد في الدقيقة 83 بتسديدة يسارية على يسار حارس منتخب مصر عمر عبد العزيز.
بهذا الفوز انتزع "الفراعنة" الصغار البطاقة الأفريقية العاشرة في المونديال الذي تستضيفه قطر في الفترة ما بين 2 و27 نوفمبر المقبل.
هذا الإنجاز الكبير يعد تتويج لجهد واجتهاد هذا الجيل والجهاز الفني بقيادة أحمد عبد العزيز "الكاس" الذي واجه الكثير من الصعوبات والعقبات منذ تكوين الفريق وتمكن من الفوز ببطولة شمال أفريقيا بالجزائر في أبريل 2024 ثم تصدر تصفيات (أوناف) في المغرب خلال شهر نوفمبر من نفس العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 8 ساعات
- الشروق
هل ضيّعت الجزائر لاعبا كبيرا ؟
أخيرا حقق أحسن لاعب في الدوري الفرنسي ريان شرقي، حلم حياته، بعد دعوته من الناخب الفرنسي ديديي ديشون، لأجل مباراتي جوان، ضمن الدوري الأوروبي للمنتخبات، في مواجهة أولى في نصف نهائي المنافسة أمام منتخب إسبانيا وفي حالة التأهل سيلعب الديكة مباراة نهائية لإحراز اللقب، ومن المستبعد في هذه الحالة إشراك النجم ريان شرقي، لأن المنتخب الفرنسي يمتلك لاعبين جاهزين من المستوى العالي جدا ومنهم مبابي نجم ريال مدريد المرشح للكرة الذهبية والجناحان توران وديمبيلي المتأهلان لنهائي رابطة أبطال أوربا، إضافة إلى أوليس نجم بيارن ميونيخ. ولا يمتلك ريان شرقي فرصة اللعب إلا في حالة خسارة فرنسا مباراة النصف نهائي أمام فرنسا، حيث سيصبح لعب المباراة الترتيبية غير مهم بالنسبة لهؤلاء النجوم ومهم بالنسبة لريان شرقي في محاولة إثبات نفسه. لا أحد بإمكانه التكهن بمسار شرقي في المنتخب الفرنسي، فاللاعب نجم كبير وله من المهارات ما سيدخله العالمية خاصة أن صفة دولي فرنسي ستجعل نادي ليفربول يبصم على استقدامه، كما حدث مع أوليس الذي طار إلى بيارن ميونيخ وهو أيضا مهاجم قوي قد يغلق أبواب اللعب كأساسي في وجه شرقي على الأقل في الفترة الحالية، فقد يلقى مصير كريم بن زيمة أو حسام عوار أو نبيل فقير أو سمير ناصري، وقد يلقى مصير زين الدين زيدان إذا زاد من تألقه خطوات تزهر في انتزاعه البطولات، لأن ما يوجد في يد المدرب ديشون، قد يجعل ريان شرقي لسنوات طويلة حبيس مقاعد الاحتياط وقد لا توجه له الدعوة أصلا في المستقبل القريب، حيث إن هناك في فرنسا من أقرّوا بأن المدرب ديشون الذي يدرب منتخب فرنسي بـ 95 بالمئة من اللاعبين من أصول غير فرنسية ومن السُمر، وقع تحت ضغوط اتهامه بالعنصرية، وهو نفسه في الندوة الصحفية قال بصريح العبارة بأنه عند دعوته لريان شرقي لم يفكر في قطع الطريق على منتخب آخر. والنيران لا يمكنها أن تكون من دون فتيل كما يقول المثل الفرنسي الشائع. الخضر سيطوون ملف شرقي كما فعلوا مع ملف أوليز، لم يبق سوى نجم موناكو أكليوش وقضيته مختلفة تماما عن شرقي، لأن أكليوش من أب وأم جزائريين وهو لا يشبه شرقي الذي هو من أب إيطالي وفرنسي وحتى أمه من مواليد فرنسا ولا تكاد تكون لها أية علاقة بالجزائر. تمكنت الجزائر من الحصول بقانون البهاماس على بعض النجوم من فيغولي ومحرز ومغني وبلحاج وغلام ووناس باجتهاد من الحاج روراوة، كما حصلت مؤخرا على آيت نوري وشايبي وعوار وغويري باجتهاد من جمال بلماضي، ولم تحقق في الفترة الأخيرة سوى استقدام لاعب واحد، هو إبراهيم مازا الذي أمامه الطريق للبرهنة على مواهبه. الخضر عليهم أن يرسموا الآن من تعدادهم الحالي، التشكيلة الأساسية ليخوضوا بها منافسة كأس أمم إفريقيا وبعدها كأس العالم، حيث تتوفر السن المناسبة للمنافسة وبقوة مع استثناءات لن تؤثر في صورة الثنائي رياض محرز وعيسى ماندي، وبعد المونديال سيكون للمقام مقال وللحديث شجون.


الشروق
منذ 4 أيام
- الشروق
مدرب دورتموند يقدم هدية من ذهب لبيتكوفيتش
في اللقاء الأخير الحاسم لبوريسيا دورتموند، في البوندسليغا، حصل رامي بن سبعيني على أعلى تنقيط، في مباراة مكّنت فريقه الأصفر من انتزاع المركز الرابع في الترتيب العام والمشاركة في رابطة أبطال أوربا، خلال الموسم القادم، وكان الفريق منذ شهرين في المركز 11، ولكنه عرف كيف يتسلق الترتيب وحقق مراده وتطلعات أنصاره الكثيرين. مدرب بوريسيا دورتموند الجديد بعد أن ساير بعض الانتقادات التي طالت لاعبه الجزائري، وسايرهم في وضع اللاعب رهن البيع، عاد ليقتنع بأن لاعبه الجزائري هو جوهرة حقيقية في وسط الدفاع، خاصة أن مدرب بوريسيا دورتموند الذي سيقود مغامرة المارد الأصفر، خلال الموسم القادم يلعب بخطة ثلاثية الدفاع وخماسية الوسط، وهو ما سحب رامي من الجهة اليسرى إلى وسط الدفاع، وقدم بذلك هدية من ذهب للناخب الجزائري بيتكوفيتش الذي توفر له رامي كما يريده، وقد يصبح الدفاع في وجود عيسى ماندي الذي شارك بقوة مؤخرا، من نقطة ضعف المنتخب الوطني إلى نقطة قوة في تشكيلة بيتكوفيتش. في تصفيات المونديال ومبارياته الأربع المتبقية، المنتخب الجزائري في حاجة إلى آلة تهديف، وفي وجود ثلاثي الرعب محرز وغويري وعمورة وجميعهم مبدعون في الصناعة الحاسمة وفي التهديف بكل أنواع الفنون، لا يطرح الدفاع أي مشكل مع المنتخبات المتبقية للمواجهة وهي بوتسوانة وغينيا والصومال وأوغندا، لكن في نهائيات أمم إفريقيا وفي الأدوار الثمن نهائي وما بعدها، سيلاقي الخضر الأوزان الثقيلة في الكرة الإفريقية، ويصبح تماسك الدفاع هو سر النجاح، كما حدث في كأس أمم إفريقيا سنة 2019، حيث نجح جمال بلماضي في تقديم منتخب دفاعي من الطراز العالي لم يتلق في سبع مباريات كاملة سوى هدفين فقط، أحدهما من ركلة جزاء، لأجل ذلك سيراهن بيتكوفيتش في الموعد القاري على ثنائية بن سبعيني وماندي بعد أن حقق له الدوري الألماني ومدرب بوريسيا دورتموند مراده في الاستعانة برامي في وسط الدفاع اليساري. يبلغ رامي بن سبعيني حاليا من العمر ثلاثين سنة، وهو أحسن لاعب محلي في الزمن الحالي، احترف في أوربا، وقد صار نموذجا بخبرته حيث حصل على كأس فرنسا أمام العملاق باريس سان جيرمان، بنايمار وديماريا ومبابي، ولعب مع رين منافسة أوربا ليغ ولم يسقط سوى أمام أرسنال، وحصل على مركز ضمن رباعي مقدمة البوندسليغا، مع بوريسيا مونشن غلا دباخ وبوريسيا دورتموند وتقدم معهما في مشاور رابطة أوربا وسجل أهدافا، بل ووصل إلى نهائي المنافسة الأقوى في العالم، كما فاز مع المنتخب الجزائري بكأس أمم إفريقيا كلاعب أساسي لا يمكن الاستغناء عنه، وسيشارك خلال شهر جوان في نهائيات كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعني أن على أكتاف رامي بن سبيعيني أطنانا من الخبرة لا يملكها إلا القلة من اللاعبين الأفارقة والعرب في العالم.


حدث كم
منذ 5 أيام
- حدث كم
كرة القدم لأقل من 20 سنة.. فوزي لقجع يبرز الدور الأساسي للتتويج بالألقاب في تكوين اللاعبين
أبرز رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، اليوم الثلاثاء، على الدور الأساسي للانتصارات والتتويج بالألقاب في تكوين اللاعبين. وقال السيد لقجع، خلال استقبال نظم على شرف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة، الذي حصل على المركز الثاني في كأس إفريقيا للأمم لهذه الفئة بمصر، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، إن 'الظفر ببطولة يساهم في التكوين ويندرج في إطار مسار تكوين اللاعبين'. وهنأ السيد لقجع الفريق الوطني على الظفر ببطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم، مشيرا إلى أن ثقافة الفوز تكتسب من الفئات الدنيا. وأضاف أن اللاعبين يجب أن يتحلوا بنفس العقلية سواء في المباريات الودية أو الرسمية، مردفا أن 'اللاعبين عليهم التحلي بثقافة الفوز ليكونوا جاهزين بدنيا وذهنيا خلال كأس العالم القادمة وتقديم أفضل المستويات'. وفي ما يتعلق بالمردود العام، قال السيد لقجع إن الجمهور المغربي كان ينتظر الكثير من المنتخب الوطني لهذه الفئة، مضيفا 'في بعض المباريات كانت العناصر الوطنية تقدم أداء في المستوى المنشود وفي أخرى لم يرق إلى سقف التطلعات'. وخلص إلى أن الهدف النهائي يتمثل في تطور مستوى المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة وبلوغ عناصره الفريق الوطني الأول. من جانبه، قال مدرب المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، محمد وهبي، إن اللاعبين المغاربة أظهروا مستويات متميزة رغم الإحباط بعدم التتويج، مضيفا أن هذا ليس الوقت المناسب للحسرة، بل يجب الاستعداد بشكل جيد للمونديال. وتابع 'سنمنح اللاعبين بعض الوقت من أجل الراحة، وستتم استعادة لاعبين آخرين. فالتطلعات كبيرة في كأس العالم، وهذا يعني أنه يجب اختيار أفضل اللاعبين'. من جهته، قال عميد المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، معاذ الضحاك، إن الفريق كان يطمح إلى التتويج باللقب، لكن العناصر الوطنية تركز الآن على المشاركة في كأس العالم. وأضاف: 'يجب طي صفحة المشاركة في كأس إفريقيا للأمم والتفكير في التعويض في المونديال المقبل بالشيلي'. وكان المنتخب الوطني انهزم في نهائي كأس إفريقيا لكرة القدم لأقل من 20 سنة أمام نظيره الجنوب إفريقي بهدف دون رد يوم الأحد الماضي بالقاهرة. وكان المركز الثالث من نصيب المنتخب النيجيري، عقب تفوقه في مباراة الترتيب، على المنتخب المصري، بركلات الترجيح (4-1) بعد نهاية المباراة في وقتها الأصلي بالتعادل (1-1). وتأهلت منتخبات المربع الذهبي لكأس إفريقيا للأمم لهذه الفئة إلى كأس العالم التي ستقام بالشيلي ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر من العام الجاري. ح/م