
تنصيب اللجنة الوزارية المشتركة المكلفة بتنظيم معرض التجارة البينية الإفريقية
تم تنصيب اللجنة الوزارية المشتركة رفيعة المستوى المكلفة بتنظيم معرض التجارة البينية الإفريقية المقرر تنظيمه من 4 إلى 7 سبتمبر القادم بالجزائر العاصمة, حسبما افاد به بيان لوزارة التجارة الخارجية و ترقية الصادرات. وأوضح ذات المصدر, انه تم تنصيب هذه اللجنة أمس الخميس بقصر المعارض الصنوبر البحري من طرف وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات,محمد بوخاري بحضور إطارات سامية من كل من رئاسة الجمهورية و الوزارة الأولى وكذا ممثلين عن القطاعات الوزارية والهيئات الوطنية ذات الصلة. بالمناسبة, أشار الوزير إلى أن فعاليات الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية "يعتبر حدث افريقي في غاية الأهمية" بحيث "ينتظر حضور 15 رئيس دولة افريقية,2000 عارض, 35000 زائر و 140 دولة مشاركة", يضيف البيان. كما نوه السيد بوخاري ان مبلغ التعاملات التجارية المتوقعة خلال المعرض "ستبلغ 44 مليار دولار امريكي, تستهدف الجزائر استقطاب 10 بالمئة منها,مستغلة بذلك مساهمتها الإضافية في البنك الافريقي للاستيراد والتصدير". من جهة أخرى, طلب الوزير من الحضور التجند التام والكامل من اجل التحضير الجيد لهذا الحدث الافريقي الهام, الأول من نوعه في الجزائر والذي يحظى بكل الاهتمام من قبل السلطات العليا في البلاد,مذكرا أن الطبعة الرابعة لهذا المعرض تمثل "فرصة استراتيجية" لترقية وتنمية التجارة البينية بين الدول الافريقية والسماح للجزائر بالعمل على تعزيز مكانتها في مصف الدول الناشئة بحلول 2027, يوضح نفس المصدر. تجدر الإشارة أنه خلال هذا الاجتماع تم تنصيب 8 لجان فرعية بالإضافة الى 11 لجنة موضوعاتية تعنى لاسيما بالاستثمار والتجارة, الابتكار والذكاء الصناعي, برنامج الأيام الخاصة, التظاهرة الثقافية CANEX, برنامج الشباب, المعرض الافريقي الافتراضي, علاقات B2B/B2G/G2G وغيرها من النشاطات التي ستنظم على هامش التظاهرات الرئيسية, وفقا للبيان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 10 ساعات
- جزايرس
البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 الى 30 مايو الجاري
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وستجمع هذه الاجتماعات الهامة بالنسبة لهذه المؤسسة المالية متعددة الأطراف, ممثلي 81 دولة عضو, لتقييم نشاطاتها للسنة الماضية واعتماد قرارات بشأن أهم التوجهات المستقبلية.وسيشمل برنامج هذا الحدث انعقاد أشغال الاجتماع السنوي لمجلس محافظي البنك الإفريقي للتنمية في طبعته ال60, والاجتماع السنوي ال51 لمجلس محافظي صندوق التنمية الأفريقي.وسيشارك في أشغال هذه الدورة رؤساء دول و حكومات, وزراء المالية, محافظو البنوك المركزية, ممثلو القطاع الخاص, المجتمع المدني ومنظمات غير حكومية, إضافة الى أكاديميين وممثلي مراكز بحثية.وستشهد طبعة 2025 انتخاب رئيس جديد للبنك, لعهدة مدتها خمس سنوات, ليحل محل أكينومي أديسينا, الذي شارفت فترة ولايته الثانية على الانتهاء. وحسب القائمة التي نشرها البنك, يتنافس خمسة مرشحون على المنصب. ويتعلق الأمر بكل من سيدي ولد التاه (موريتانيا), أمادو هوت (السنغال), شابالالا باجابوليلي سوازي (جنوب أفريقيا), عباس محمد تولي (تشاد), وصامويل مونزيلي ميمبو (زامبيا). كما ستسمح هذه الاجتماعات بتقييم مدى التقدم المحقق في الهيئات الثلاثة التابعة للمجموعة (بنك الأفريقي للتنمية, صندوق التنمية الأفريقي, والصندوق الخاص لنيجيريا), إضافة الى مناقشة عدة مسائل مهمة على غرار التحول الرقمي, الحوكمة وتعزيز المؤسسات.ويهدف الموضوع المختار لهذه الطبعة إلى تحديد وتثمين إمكانات إفريقيا البشرية, الطبيعية, المالية والتجارية, كرافعة للتحول الهيكلي للقارة.وخلال هذه الاجتماعات, سيقدم البنك الأفريقي للتنمية تقريره حول فعالية التنمية والتوقعات الاقتصادية الأفريقية لعام 2025, وهو تحليل استشرافي للوضع الاقتصادي الراهن للقارة.ويرتقب أيضا تنظيم فعاليات أخرى بالموازاة مع الحدث من قبل البنك, والبلد المضيف كوت ديفوار.جدير بالذكر, أن البنك الافريقي للتنمية تأسس سنة 1964 ومقره في أبيجان, ويضم 81 عضوا من بينهم 54 دولة أفريقية.وقد تم رفع رأسمال البنك من 250 مليون دولار إلى 318 مليار دولار في ستة عقود من الزمن, مما يجعلها أهم مؤسسة انمائية متعددة الأطراف في القارة. وتعد الجزائر, وهي عضو مؤسس, أحد المساهمين الإقليميين الرئيسيين في البنك.


الجمهورية
منذ 11 ساعات
- الجمهورية
البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان
تنعقد الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإفريقي للتنمية لسنة 2025 بأبيجان (كوت ديفوار) في الفترة بين 26 و30 مايو الجاري, بأبيجان الإيفوارية, بمشاركة 6000 مشارك, وهذا تحت شعار "تحقيق أقصى استفادة إفريقيا من رأسمالها لتعزيز تنميتها". وستجمع هذه الاجتماعات الهامة بالنسبة لهذه المؤسسة المالية متعددة الأطراف, ممثلي 81 دولة عضو, لتقييم نشاطاتها للسنة الماضية واعتماد قرارات بشأن أهم التوجهات المستقبلية. وسيشمل برنامج هذا الحدث انعقاد أشغال الاجتماع السنوي لمجلس محافظي البنك الإفريقي للتنمية في طبعته ال60, والاجتماع السنوي ال51 لمجلس محافظي صندوق التنمية الأفريقي. وسيشارك في أشغال هذه الدورة رؤساء دول و حكومات, وزراء المالية, محافظو البنوك المركزية, ممثلو القطاع الخاص, المجتمع المدني ومنظمات غير حكومية, إضافة الى أكاديميين وممثلي مراكز بحثية. وستشهد طبعة 2025 انتخاب رئيس جديد للبنك, لعهدة مدتها خمس سنوات, ليحل محل أكينومي أديسينا, الذي شارفت فترة ولايته الثانية على الانتهاء. وحسب القائمة التي نشرها البنك, يتنافس خمسة مرشحون على المنصب. ويتعلق الأمر بكل من سيدي ولد التاه (موريتانيا), أمادو هوت (السنغال), شابالالا باجابوليلي سوازي (جنوب أفريقيا), عباس محمد تولي (تشاد), وصامويل مونزيلي ميمبو (زامبيا). كما ستسمح هذه الاجتماعات بتقييم مدى التقدم المحقق في الهيئات الثلاثة التابعة للمجموعة (بنك الأفريقي للتنمية, صندوق التنمية الأفريقي, والصندوق الخاص لنيجيريا), إضافة الى مناقشة عدة مسائل مهمة على غرار التحول الرقمي, الحوكمة وتعزيز المؤسسات. ويهدف الموضوع المختار لهذه الطبعة إلى تحديد وتثمين إمكانات إفريقيا البشرية, الطبيعية, المالية والتجارية, كرافعة للتحول الهيكلي للقارة. وخلال هذه الاجتماعات, سيقدم البنك الأفريقي للتنمية تقريره حول فعالية التنمية والتوقعات الاقتصادية الأفريقية لعام 2025, وهو تحليل استشرافي للوضع الاقتصادي الراهن للقارة. ويرتقب أيضا تنظيم فعاليات أخرى بالموازاة مع الحدث من قبل البنك, والبلد المضيف كوت ديفوار. جدير بالذكر, أن البنك الافريقي للتنمية تأسس سنة 1964 ومقره في أبيجان, ويضم 81 عضوا من بينهم 54 دولة أفريقية. وقد تم رفع رأسمال البنك من 250 مليون دولار إلى 318 مليار دولار في ستة عقود من الزمن, مما يجعلها أهم مؤسسة انمائية متعددة الأطراف في القارة. وتعد الجزائر, وهي عضو مؤسس, أحد المساهمين الإقليميين الرئيسيين في البنك.


التلفزيون الجزائري
منذ 11 ساعات
- التلفزيون الجزائري
البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 إلى 30 ماي الجاري – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
تنعقد الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإفريقي للتنمية لسنة 2025 بأبيجان (كوت ديفوار) في الفترة بين 26 و30 مايو الجاري، بأبيجان الإيفوارية، بمشاركة 6000 مشارك، وهذا تحت شعار 'تحقيق أقصى استفادة إفريقيا من رأسمالها لتعزيز تنميتها'. وستجمع هذه الاجتماعات الهامة بالنسبة لهذه المؤسسة المالية متعددة الأطراف، ممثلي 81 دولة عضو، لتقييم نشاطاتها للسنة الماضية واعتماد قرارات بشأن أهم التوجهات المستقبلية. وسيشمل برنامج هذا الحدث انعقاد أشغال الاجتماع السنوي لمجلس محافظي البنك الإفريقي للتنمية في طبعته ال60، والاجتماع السنوي ال51 لمجلس محافظي صندوق التنمية الأفريقي. وسيشارك في أشغال هذه الدورة رؤساء دول وحكومات، وزراء المالية، محافظو البنوك المركزية، ممثلو القطاع الخاص، المجتمع المدني ومنظمات غير حكومية، إضافة الى أكاديميين وممثلي مراكز بحثية. وستشهد طبعة 2025 انتخاب رئيس جديد للبنك، لعهدة مدتها خمس سنوات، ليحل محل أكينومي أديسينا، الذي شارفت فترة ولايته الثانية على الانتهاء. وحسب القائمة التي نشرها البنك، يتنافس خمسة مرشحون على المنصب. ويتعلق الأمر بكل من سيدي ولد التاه (موريتانيا)، أمادو هوت (السنغال)، شابالالا باجابوليلي سوازي (جنوب أفريقيا)، عباس محمد تولي (تشاد)، وصامويل مونزيلي ميمبو (زامبيا). كما ستسمح هذه الاجتماعات بتقييم مدى التقدم المحقق في الهيئات الثلاث التابعة للمجموعة (بنك الأفريقي للتنمية، صندوق التنمية الأفريقي، والصندوق الخاص لنيجيريا)، إضافة الى مناقشة عدة مسائل مهمة على غرار التحول الرقمي، الحوكمة وتعزيز المؤسسات. ويهدف الموضوع المختار لهذه الطبعة إلى تحديد وتثمين إمكانات إفريقيا البشرية، الطبيعية، المالية والتجارية، كرافعة للتحول الهيكلي للقارة. وخلال هذه الاجتماعات، سيقدم البنك الأفريقي للتنمية تقريره حول فعالية التنمية والتوقعات الاقتصادية الأفريقية لعام 2025، وهو تحليل استشرافي للوضع الاقتصادي الراهن للقارة. ويرتقب أيضا تنظيم فعاليات أخرى بالموازاة مع الحدث من قبل البنك، والبلد المضيف كوت ديفوار. جدير بالذكر، أن البنك الافريقي للتنمية تأسس سنة 1964 ومقره في أبيجان، ويضم 81 عضوا من بينهم 54 دولة أفريقية. وقد تم رفع رأسمال البنك من 250 مليون دولار إلى 318 مليار دولار في ستة عقود من الزمن، مما يجعلها أهم مؤسسة انمائية متعددة الأطراف في القارة. وتعد الجزائر، وهي عضو مؤسس، أحد المساهمين الإقليميين الرئيسيين في البنك.