logo
السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات استهداف قطر

السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات استهداف قطر

الشارقة 24منذ 4 ساعات

الشارقة 24 - وام:
أدانت المملكة العربية السعودية واستنكرت بأشد العبارات العدوان الذي شنته إيران على دولة قطر، الذي اعتبرته انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ومبادئ حسن الجوار، وهو أمر مرفوض، ولا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال.
وأكدت المملكة في بيان بثته وكالة الأنباء السعودية تضامنها ووقوفها التام إلى جانب دولة قطر، وتضع كافة إمكاناتها لمساندة دولة قطر الشقيقة في كل ما تتخذه من إجراءات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض: ترامب ما زال مهتماً بحل دبلوماسي
البيت الأبيض: ترامب ما زال مهتماً بحل دبلوماسي

الاتحاد

timeمنذ 20 دقائق

  • الاتحاد

البيت الأبيض: ترامب ما زال مهتماً بحل دبلوماسي

واشنطن (وكالات) قالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، أمس، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب «ما زال مهتماً» في الخيار الدبلوماسي مع إيران، بعدما لمح الجمهوري إلى «تغيير للنظام» في الجمهورية الإسلامية الأحد الماضي. وصرحت ليفيت لقناة «فوكس نيوز» الأميركية أن رسائل «علنية وخاصة» وُجّهت إلى الإيرانيين منذ القصف الأميركي لثلاثة مواقع نووية إيرانية. وأكدت ليفيت أن هذه المنشآت «دُمّرت بالكامل»، مضيفة «إنها عملية تطلع إليها العديد من الرؤساء في الماضي، لكنّ أحداً لم يملك الجرأة لتنفيذها، والرئيس ترامب قام بها». ومساء الأحد، قال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال «ليس من الصوابية السياسية استخدام مصطلح (تغيير النظام)، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي عاجزاً عن جعل إيران عظيمة مجدداً، فلمَ لا يكون هناك تغيير للنظام». ورداً على انتقادات وجهها بعض النواب الديمقراطيين الذين اتهموه بتجاوز سلطته لشن هذا الهجوم، شددت ليفيت على أن «الرئيس تصرف في إطار سلطته القانونية»، وفقاً للمادة الثانية من الدستور، بصفته القائد الأعلى لقوات الولايات المتحدة.

ترامب: اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
ترامب: اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

البوابة

timeمنذ 20 دقائق

  • البوابة

ترامب: اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء إن هناك اتفاقًا كاملًا بين إيران وإسرائيل على وقف شامل وكامل لإطلاق النار، مؤكدًا أن إيران ستبدأ تنفيذ وقف النار أولًا، على أن تليها إسرائيل بعد 12 ساعة. حسبما نقلته قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل. وأضاف ترامب أن وقف إطلاق النار سيدخل حيز التنفيذ خلال 6 ساعات.

«الوطني الاتحادي» يعقد جلسة خاصة «إماراتية - أوروبية»
«الوطني الاتحادي» يعقد جلسة خاصة «إماراتية - أوروبية»

الاتحاد

timeمنذ 20 دقائق

  • الاتحاد

«الوطني الاتحادي» يعقد جلسة خاصة «إماراتية - أوروبية»

أبوظبي (وام) عقد المجلس الوطني الاتحادي، برئاسة معالي صقر غباش، رئيس المجلس، أمس، جلسة خاصة «إماراتية - أوروبية» من الدور الثاني للفصل التشريعي الثامن عشر، بحضور معالي روبيرتا ميتسولا، رئيسة البرلمان الأوروبي، وعدد من أصحاب المعالي الوزراء، وكبار المسؤولين، وسفراء دول الاتحاد الأوروبي المعتمدين لدى الدولة. واستُهلت الجلسة التي عقدت في قاعة زايد بمقر المجلس في أبوظبي، بكلمة لمعالي صقر غباش، رحب فيها بمعالي روبيرتا ميتسولا، رئيسة البرلمانِ الأوروبيِّ، والوفدِ المرافقِ لها، وبمعالي عبدالله بن سلطان النعيمي، وزير العدل، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية، ومعالي أحمد الصايغ، وزير دولة، ومعالي لانا زكي نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية، وعمر عبيد الحصان الشامسي، وكيل وزارة الخارجية، وبأصحاب السعادة سفراء دول الاتحاد الأوروبي، وبرجال الأعمال الأوروبيين الذين اختاروا الإمارات لإقامة شركاتهم ومشاريعهم، وبالحضور من أكاديمية أنور قرقاش، وبممثلي مجلس الإمارات للشباب، وأعضاء برلمان الطفل الذين حضروا الجلسة. الخير والسلام ورحب رئيس المجلس بمعالي روبيرتا ميتسولا والوفدِ المرافقِ على أرض دولةِ الإمارات، مشيراً إلى أن هذه الزيارة تؤكدُ أنَّ الحوارَ البنّاء، والانفتاحَ الصادقَ على العالمِ، والتسامحَ بين البشرِ، تمثلُ مفاتيحَ الخيرِ والسلامِ في العالم. وأضاف معاليه: «إننا ونحن سعداء بوجودِكم بيننا ضيوفَ شرفٍ، فإننا أيضاً نحتفيَ بكم شركاءَ في حوارِ القيمِ البرلمانيةِ التي هي تعبيرٌ حيٌ عن توافقِ الضمائرِ في رحابِ الإنسانية، وعن سعيٍ مشتركٍ بيننا لتكريسِ السياساتِ النبيلةِ التي تضعُ الإنسانَ في صدارةِ الأولويات، كما رسخَها مؤسسُ دولتنا الشيخُ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب اللهُ ثراه، وسارت على نهجِها قيادةُ دولتنا الرشيدة برئاسةِ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسموِ الشيخِ منصور بن زايد آل نهيان، نائبِ رئيس الدولة، نائبِ رئيس مجلس الوزراء، رئيسِ ديوان الرئاسة». وقال معاليه: «ننظرُ إلى زيارتِكم هذه بأنَّها تأكيدٌ وترسيخٌ لمسارٍ أرحبَ من التعاونِ البرلمانيِّ بين المجلسِ الوطنيِّ الاتحاديِّ وبين البرلمانِ الأوروبيِّ، مسارٍ يتجاوزُ حدودَ الجغرافيا ليمهدَ لمبادراتٍ مستقبليةٍ في قضايا يشتركُ فيها ضميرُنا السياسيُّ والإنسانيُّ، مثل قضايا السلامِ، والتنميةِ المستدامةِ، والسلامةِ المناخيةِ، وحمايةِ المجتمعاتِ من خطابِ التطرفِ والكراهيةِ». القيمِ والمبادئ وأكد معاليه أنه انطلاقاً من تلك القيمِ والمبادئ التي يشترك فيها مجلسُنا الوطنيُّ الاتحاديُّ والبرلمانُ الأوروبيُّ، والتي تضعُ السلامَ وكرامةَ الإنسانِ وحقوقَه في صدارةِ الأولويات، فإننا نؤكدُ أهميةَ إيجادِ حلٍّ عادلٍ ودائمٍ للقضيةِ الفلسطينيةِ، يضمنُ للشعبِ الفلسطينيِّ حقَّه المشروعَ في إقامةِ دولتِه المستقلةِ على حدودِ الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتُها القدسُ الشرقية، وفقاً للمرجعياتِ الدوليةِ ومبادئِ القانونِ الدولي، ومبادرة السلام العربية. وقال معاليه: «إن ما نشهدهُ اليومَ من تدهورٍ إنسانيٍّ مأساويٍّ في قطاعِ غزة، يدعونا جميعاً إلى تعزيزِ صوتِ الحكمةِ، والدعوةِ إلى وقفِ التصعيدِ، وضمانِ حمايةِ المدنيين، والتوصلِ إلى تهدئةٍ تُفضي إلى حلٍ سياسيٍّ يُعيدُ الأملَ بالأمنِ والسلامِ للشعب الفلسطيني». الموقفِ الإماراتي وأضاف أنه من المنطلقِ ذاته، فإننا نؤكدُ على الموقفِ الإماراتي الذي أعربتْ فيه عن قلقِها البالغِ من استمرارِ التوترِ في المنطقةِ، ومن استهدافِ المنشآتِ النوويةِ الإيرانيةِ، لما لذلك من تداعياتٍ خطيرةٍ وانزلاقِ المنطقةِ إلى مستوياتٍ غيرِ مسبوقة من عدمِ الاستقرار. ونشددُ هنا على الموقفِ الإماراتي الثابتِ بضرورةِ تغليبِ الدبلوماسيةِ والحوارِ لحلِ الخلافاتِ وضمانِ مقارباتٍ شاملةٍ تحققُ الاستقرارَ والازدهارَ والعدالة، فالحكمةُ والمسؤوليةُ في هذه الظروفِ تقتضيانِ الانخراطِ الجادِ في معالجةِ القضايا المزمنةِ في المنطقة عبر التفاوض. السلام والازدهار من جانبها، أكدت روبيرتا ميتسولا، رئيسة البرلمان الأوروبي، في كلمتها أمام المجلس، أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ودولة الإمارات تشهد مرحلة جديدة من الشراكة المتجددة، تقوم على ركائز السلام والازدهار والانفتاح على المستقبل، مشيرة إلى أن الإمارات تمثل نموذجاً عالمياً في التعايش والتقدم، وبناء شراكات قائمة على الحوار والثقة والمسؤولية المشتركة، مشيدة بمكانة أبوظبي العالمية وما تمثله من نموذج للتعايش والاستقرار، مثمنةً جهود دولة الإمارات في تعزيز الحوار البرلماني والدبلوماسي، ودورها الريادي في دعم السلام العالمي. رسالة أمل قالت ميتسولا: «أقف اليوم أمام المجلس الوطني الاتحادي ممثلةً لـ 450 مليون مواطن أوروبي، وأحمل معي رسالة أمل وتفاؤل بأن هذه الزيارة ستشكل انطلاقة جديدة نحو تعزيز علاقاتنا الثنائية، وتوسيع آفاق الشراكة بين البرلمان الأوروبي ودولة الإمارات، من خلال الحوار والتعاون البنّاء». وأضافت: «مالطا، وطني، تقع عند تقاطع ثلاث قارات، ولغتنا المالطية ترتكز على أصول عربية، مما يعكس الارتباط التاريخي والثقافي العميق بين شعوبنا، وهذا القرب الثقافي يعزز أهمية التعاون بين أوروبا والمنطقة العربية». الأمن والاستقرار استعرضت معاليها التحديات الأمنية والسياسية التي يشهدها العالم، مؤكدة أن السلام لم يكن يوماً خياراً سهلاً، وأن الأوضاع الإقليمية تتطلب مواقف حازمة وجهوداً جماعية لصون الأمن والاستقرار، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي يواصل دعواته لوقف إطلاق النار في غزة، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، والإفراج عن الرهائن، ودعم حل الدولتين كسبيل وحيد لتحقيق سلام دائم في المنطقة، مشيدةً باتفاقيات السلام التي أطلقتها دولة الإمارات، ووصفتها بأنها «خطوة شجاعة أحدثت تحولاً تاريخياً نحو السلام». وأشارت معاليها إلى أن الاتحاد الأوروبي يُعد ثاني أكبر شريك تجاري لدولة الإمارات، حيث بلغت الاستثمارات المتبادلة 328 مليار يورو، مضيفة أن السياحة والتبادل التعليمي والثقافي يمثلان محاور رئيسية في تعزيز الشراكة الثنائية. التعليم كما تناولت معاليها أهمية التعاون في قطاع التعليم، مشيدة بزيادة أعداد الطلبة الإماراتيين في الجامعات الأوروبية، إلى جانب وجود نحو 28 ألف طالب من دول الاتحاد الأوروبي يدرسون في دولة الإمارات، داعية إلى تعزيز برامج التبادل الأكاديمي والثقافي بين الجانبين. وأكدت رئيسة البرلمان الأوروبي أن الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ودولة الإمارات، تدخل اليوم مرحلة جديدة من التعاون الاستراتيجي، وأن الإرادة السياسية الصادقة والتفاهم المشترك كفيلان بنقل هذه العلاقة إلى آفاق أرحب من السلام، والتنمية، والازدهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store