logo
إغماء ضيفة على الهواء في "فوكس نيوز"... وردة فعل المذيع تثير الجدل (فيديو)

إغماء ضيفة على الهواء في "فوكس نيوز"... وردة فعل المذيع تثير الجدل (فيديو)

النهار٠٩-٠٥-٢٠٢٥

أُغمي فجأة على مذيعة في قناة "فوكس نيوز" أثناء حديثها على الهواء مباشرة، ما صدم المشاهدين وأثار موجة غضب واسعة عبر مواقع التواصل، بسبب ردّة فعل مقدم البرنامج جوناثان هانت.
كانت كامرين كينسي، التي عملت سابقاً في إدارة ترامب، دُعيت إلى برنامج "Fox News @ Night"، يوم الخميس، لمناقشة الاختلافات الأيديولوجية بين الرئيس الحالي دونالد ترامب والرئيس السابق جو بايدن.
وفي لحظة معينة خلال مقابلتها مع هانت، شوهدت كينزي وهي تتلعثم في كلامها، تقول: "الأيديولوجيا هي حيث... الأمر لا يتعلق بـ "آه"، بينما كانت عيناها تدوران في توتر.
أثار هذا السقوط المفاجئ على الأرض دهشة هانت، الذي تمتم قائلاً: "يا إلهي"، قبل أن ينهض جزئياً من مقعده، بينما هرع أحد أفراد الطاقم لمساعدتها.
ثم التفت إلى الكاميرا لمخاطبة الجمهور، قائلاً: 'لذا سنحصل على بعض المساعدة لكامرين... دعني أعود إلى ليديا بينما نحصل على بعض المساعدة لكامرين هنا"، قبل أن يقرر قطع الفاصل الإعلاني.
View this post on Instagram
A post shared by Daily Mail (@dailymail)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'لم نكن مستعدين لذلك': الغموض يكتنف مصير الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد بعد قرارات ترامب
'لم نكن مستعدين لذلك': الغموض يكتنف مصير الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد بعد قرارات ترامب

سيدر نيوز

timeمنذ 39 دقائق

  • سيدر نيوز

'لم نكن مستعدين لذلك': الغموض يكتنف مصير الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد بعد قرارات ترامب

عندما التحقت شريا ميشرا ريدي بجامعة هارفارد في عام 2023، كان والداها 'في غاية السعادة'. تقول شريا لبي بي سي: 'إنها الجامعة المثالية التي يريد أي شخص في الهند أن يلتحق بها'. والآن، ومع اقتراب موعد تخرج ميشرا، كان يتعين عليها أن تزف إلى عائلتها بعض الأخبار السيئة، وهي أنها قد لا تتخرج في شهر يوليو/تموز من برنامج القيادة التنفيذية بعدما اتحذت إدارة ترامب إجراءت تهدف لمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الدوليين 'نتيجة لعدم التزامهم بالقانون'. وتقول شريا:' لقد كان من الصعب جداً على عائلتي سماع هذه الأنباء. إنهم لا يزالون يحاولون استيعابها'. تعد شريا واحدة من حوالي 6800 طالب دولي يدرسون في جامعة هارفارد، وهم يشكلون أكثر من 27 في المئة من الطلبة المسجلين هذا العام. كما أنهم يشكلون مصدراً حيوياً لإيرادات رابطة آيفي 'آيفي ليغ'، فحوالي ثلث طلابها الأجانب من الصين، وأكثر من 700 منهم من الهند، مثل ريدي. وجميع هؤلاء الطلاب، ليسوا متأكدين من الخطوات المتوقعة التي قد تُتخذ بعد ذلك. وقد وصفت جامعة هارفارد هذه الخطوة بأنها 'غير قانونية'، مما قد يؤدي إلى الطعن عليها قضائياً. إلا إن ذلك سيترك مستقبل الطلاب في حالة من عدم اليقين، سواء هؤلاء الذين ينتظرون التسجيل هذا الصيف، أو أولئك الذين لا يزالون في منتصف دراستهم الجامعية، أو حتى أولئك الذين ينتظرون التخرج وترتبط فرص عملهم بتأشيراتهم الطلابية. ويتعين على الطلاب المقيدين الذين يدرسون في هارفارد، تحويل أوراقهم للدراسة في جامعات أمريكية أخرى للبقاء في الولايات المتحدة والاحتفاظ بتأشيراتهم. وتقول ريدي: 'أتمنى أن تقف جامعة هارفارد معنا وأن يتم التوصل إلى حلول ما'. وقالت جامعة هارفار: 'نحن ملتزمون تماماً بالحفاظ على قدرتنا على استضافة طلابنا الدوليين والعلماء، الذين يأتون من أكثر من 140 دولة ويثرون (من خلال دراستهم) الجامعة وهذه الأمة، بلا حدود'. هذه الخطوة ضد جامعة هارفارد، لها تداعيات وخيمة على نحو مليون طالب دولي أو أكثر يدرسون في الولايات المتحدة. كما أنها تأتي في أعقاب حملة قمع متزايدة شنتها إدارة ترامب على مؤسسات التعليم العالي، وخاصةً تلك التي شهدت احتجاجات حاشدة مؤيدة للفلسطينين داخل حرمها الجامعي. ويواجه العشرات من هؤلاء الطلاب الدوليين تحقيقات، بينما تحاول الحكومة إصلاح عملية اعتماد تأشيراتهم الدراسية وإعادة تشكيل طرق إدارتها. وقد هدد البيت الأبيض، في بادىء الأمر، بمنع الطلاب الأجانب من الدراسة في جامعة هارفارد في أبريل/نيسان، بعد أن رفضت الجامعة إجراء تغييرات على إجراءتها الخاصة بعمليات التوظيف والقبول والتدريس. كما جمّد البيت الأبيض قرابة ثلاثة مليارات دولار من المنح الفيدرالية، وهو ما طعنت جامعة هارفارد عليه قضائياً. إدارة ترامب تهدد جامعة هارفارد بحظر قبول الطلاب الأجانب ومع ذلك، فقد أصاب، إعلان يوم الخميس، الطلاب بحالة من الذهول. تقول الطالبة الصينية كات شيه، التي تدرس في السنة الثانية ببرنامج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الذي يعرف اختصاراً باسم 'ستيم'، 'إنها تشعر بالصدمة'. وتستطرد كات في حديثها، قائلة: 'كنت قد نسيت تقريبا (التهديد السابق بالحظر)، ثم جاء إعلان يوم الخميس فجأة'. إلا أنها تضيف أن جزءاً بداخلها كان يتوقع 'الأسوأ'، لذا فقد أمضت الأسابيع القليلة الماضية في طلب المشورة من المتخصصين حول كيفية الاستمرار في الإقامة في الولايات المتحدة. لكنها تقول إن جميع الخيارات 'مزعجة ومكلفة للغاية' ويبدو أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد استهدفت بالتحديد الصين عندما اتهمت، في بيان لها، جامعة هارفارد 'بالتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني'. وقد ردت بكين يوم الجمعة منتقدةً ما وصفته بـ 'تسييس' التعليم. وقالت إن هذه الخطوة 'تضر فقط بصورة الولايات المتحدة ومكانتها الدولية'، وحثت على سحب الحظر 'في أقرب وقت ممكن'. ويقول عبد الله شهيد سيال، 20 عاماً، وهو ناشط طلابي باكستاني معروف بأرائه الصريحة: 'نحن لم نسجل في الجامعة للدراسة حتى نصل إلى هذا الوضع'. وعبد الله هو طالب في السنة الثالثة بجامعة هارفارد وقد تخصص في مجال الرياضيات التطبيقية والاقتصاد، وكان واحداً من اثنين فقط من الطلاب الجامعيين الباكستانيين الذين قُبلوا في جامعة هارفارد في عام 2023. كما أنه كان أول فرد في عائلته يدرس في الخارج، واصفاً هذه اللحظة بأنها كانت 'عظيمة' بالنسبة لعائلته. ويضيف أن الوضع الذي وجد نفسه فيه الآن 'سخيف وغير إنساني'. وقال كل من شريا ميشرا ريدي وعبد الله شهيد سيال، إن الطلاب الأجانب يتقدمون للالتحاق بالجامعات في الولايات المتحدة لأنهم يرونها مكاناً مٌرحبا، وغنياً بالفرص. وتقول شريا: 'لديك الكثير لتتعلمه من ثقافات مختلفة، ومن أشخاص من خلفيات متنوعة. وقد قدَّر الجميع ذلك حقاً'، مضيفةً أن تلك كانت تجربتها في هارفارد حتى الآن. لكن عبد الله يقول إن الوضع تغير مؤخراً، ولم يعد يشعر الطلاب الأجانب بالترحيب. فقد ألغت إدارة ترامب المئات من تأشيرات الطلاب. ليس هذا فسحب، بل احتجزت طلاباً من جامعات في جميع أنحاء البلاد. وكان العديد منهم مرتبطاً بالاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين. ويضيف عبد الله أن هناك الآن قدراً كبيراً من الخوف وعدم اليقين داخل مجتمع الطلاب الدوليين. وقد فاقمت التطورات الأخيرة الوضع. وتقول طالبة دراسات عليا من كوريا الجنوبية إنها تُعيد التفكير في العودة إلى وطنها خلال الصيف خوفاً من عدم تمكنها من دخول الولايات المتحدة مجدداً. لم ترغب هذه الطالبة في الكشف عن اسمها خوفاً من أن يؤثر ذلك على فرص بقائها في الولايات المتحدة، ولم يتبقَّ لها سوى عام واحد على التخرج. وقالت إنها قضت فصلاً دراسياً شاقاً، وإن كل ما تتطلع إليه حتى الآن هو 'الالتقاء بالأصدقاء والعائلة'. ويقول جيانج فانجزهو، الذي يدرس الإدارة العامة في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، إن القلق بين الطلاب الأجانب واضح وملموس. ويضيف: 'قد نضطر للمغادرة فوراُ، لكن الناس لهم حياة هنا. فهناك إيجارات ودروس ومجتمع. هذه أمور لا يُمكن التخلي عنها بين عشية وضحاها'. ولا يقتصر الحظر على الطلاب الحاليين فقط، كما يقول مواطن نيوزيلندي يبلغ من العمر 30 عاماً. ويوضخ: 'فكروا في القادمين الجدد، الأشخاص الذين رفضوا بالفعل عروضاً من جامعات أخرى وخططوا حياتهم بناء على عملهم في جامعة هارفارد. إنهم الآن يواجهون المجهول'.

نائب أميركي يدعو إلى قصف غزة نوويّاً ويصف القضية الفلسطينية بـ'الشر'
نائب أميركي يدعو إلى قصف غزة نوويّاً ويصف القضية الفلسطينية بـ'الشر'

الشرق الجزائرية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الجزائرية

نائب أميركي يدعو إلى قصف غزة نوويّاً ويصف القضية الفلسطينية بـ'الشر'

أثار النائب الجمهوري عن ولاية فلوريدا، راندي فاين، موجة من الغضب بعد دعوته إلى استخدام السلاح النووي ضد قطاع غزة، مشبّهًا ذلك بما فعلته الولايات المتحدة في هيروشيما وناغازاكي خلال الحرب العالمية الثانية، ومعتبرًا أن 'القضية الفلسطينية شرّ يجب مواجهته بلا هوادة'. وفي تصريحات أدلى بها خلال ظهوره على قناة 'فوكس نيوز'، عقب مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، أطلق فاين، وهو سياسي يهودي وناشط صهيوني، خطابًا تصعيديًا وصف فيه ما أسماه بـ'الفلسطينية' بأنها 'ثقافة قائمة على العنف'، داعيًا إلى التعامل معها على هذا الأساس. وقال فاين: 'هذا هو ما يبدو عليه تعميم الانتفاضة. (الفلسطينية) مبنية على العنف… علينا أن نبدأ بتسمية الشرّ باسمه الحقيقي، لا أن نبحث له عن أعذار. والحقيقة أن القضية الفلسطينية هي قضية شريرة'. وفي سياق حديثه عن تعثر المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس، اعتبر فاين أن الحل الوحيد يتمثل في الاستسلام غير المشروط للفلسطينيين، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة لم تتفاوض مع النازيين أو اليابانيين، بل لجأت إلى استخدام القنابل النووية لإجبارهم على الاستسلام، وأضاف: 'يجب أن يكون الأمر كذلك هنا'. وبحسب تقرير نشره موقع 'تروث أوت' الأميركي، تجاهل فاين السجلات التاريخية التي تؤكد أن الولايات المتحدة خاضت بالفعل مفاوضات مع قوى المحور لإنهاء الحرب العالمية الثانية، في تناقض واضح مع مزاعمه.

نائب أميركي يُثير الجدل بتصريحه عن غزة: يجب ضربها بالنوويّ
نائب أميركي يُثير الجدل بتصريحه عن غزة: يجب ضربها بالنوويّ

ليبانون 24

timeمنذ 7 ساعات

  • ليبانون 24

نائب أميركي يُثير الجدل بتصريحه عن غزة: يجب ضربها بالنوويّ

طالب النائب الجمهوري راندي فاين، بضرب قطاع غزة بالسلاح النووي على غرار ما فعلته الولايات المتحدة الأميركية في هيروشيما وناغازاكي في اليابان بالحرب العالمية الثانية، وذلك تعليقاً على مقتل رجل وامرأة من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية على يدّ شاب يدعى إلياس روديغيرز. وقال النائب الأميركي لقناة " فوكس نيوز" الأميركية: "حقيقة الأمر هو أن القضية الفلسطينية هي قضية شريرة". وعندما سئل عن محادثات وقف إطلاق النار في غزة الجارية حالياً وإن كان الاتفاق بين حماس وإسرائيل سيوقف عمليات مثل إطلاق النار التي حدثت في واشنطن ، أجاب: "السبيل الوحيد لإنهاء الصراع هو الاستسلام التام والشامل لهؤلاء الذين يدعمون الإرهاب". وتابع قائلا: "في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على استسلام النازيين، ولم نتفاوض على استسلام اليابانيين، قصفنا اليابانيين مرتين نوويا للحصول على استسلام غير مشروط، ويجب أن يكون الأمر عينه هنا، هناك أمر خاطئ عميق جدا في هذه الثقافة ونحتاج إلى هزيمتها". (العربية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store