logo
زيادة في إقبال المسافرين من المملكة العربية السعودية على السفر الداخلي والإقليمي خلال عيد الأضحى، وفقاً لبيانات سكاي سكانر

زيادة في إقبال المسافرين من المملكة العربية السعودية على السفر الداخلي والإقليمي خلال عيد الأضحى، وفقاً لبيانات سكاي سكانر

سياحةمنذ 6 ساعات

المملكة العربية السعودية، الرياض 19 مايو 2025: مع اقتراب حلول عيد الأضحى المبارك، أظهرت بيانات بحث حديثة صادرة عن 'سكاي سكانر'، المنصة العالمية الرائدة في مجال السفر، ارتفاعاً ملحوظاً في اهتمام المسافرين السعوديين بالسفر الداخلي والوجهات الإقليمية القريبة خلال هذه الفترة.
وكشفت البيانات، التي تغطي الفترة من يناير وحتى أبريل 2025، أن مدن جدة والرياض والدمام وأبها جاءت ضمن أكثر الوجهات بحثاً للسفر خلال الفترة من 5 إلى 9 يونيو، فيما تصدّرت الدوحة قائمة الوجهات الدولية الأكثر بحثاً خارج المملكة. وسُجلت ذروة عمليات البحث عن هذه الوجهات خلال الأسبوع الذي بدأ في 21 أبريل، خاصة من مدينتي جدة والرياض، مما يعكس تنامياً في التوجه نحو السفر الإقليمي بالتزامن مع موسم العطلات.
ويأتي هذا النمو في الطلب على السفر خلال عيد الأضحى استكمالاً لاتجاه تصاعدي شهده السوق مقارنة بالأعوام الماضية؛ إذ أظهرت البيانات زيادة بنسبة تفوق 14% في عمليات البحث خلال شهر فبراير مقارنة بالعام السابق، وارتفاعاً بنسبة 20% في شهر مارس، مما يشير إلى رغبة متزايدة بين المواطنين والمقيمين في استثمار عطلة العيد للسفر والترحال.
وتُعد الرحلات القصيرة الخيار المفضل لدى شريحة واسعة من المسافرين، لما توفره من سهولة الوصول وراحة التنقل، خصوصاً عند استكشاف المدن القريبة. وتسعى العائلات والأفراد على حد سواء إلى الاستفادة من عطلة نهاية الأسبوع الطويلة في زيارة وجهات داخل المملكة أو دول مجلس التعاون الخليجي، وهو ما يجعل هذه الخيارات من بين الأكثر شعبية لهذا الموسم.
ومن العوامل التي تسهم في تشكيل اتجاهات السفر هذا العام، توقيت عيد الأضحى الذي يسبق مباشرة موسم الإجازات الصيفية، مع استمرار الفصل الدراسي، مما يدفع الكثيرين للبحث عن وجهات قريبة يمكن زيارتها خلال فترة قصيرة دون التأثير على الالتزامات التعليمية.
وفي هذا السياق، صرّح أيوب المأمون، خبير السفر لدى 'سكاي سكانر'، قائلاً: 'توفر عطلة عيد الأضحى فرصة مثالية لرحلات قصيرة تسبق موسم الإجازة الصيفية المطوّل، وهو ما يشجّع المسافرين في المملكة على استكشاف وجهات قريبة يسهل الوصول إليها. ويركّز المسافرون هذا العام على الراحة، وسهولة السفر، وخوض تجارب مميزة سواء عبر رحلة ثقافية داخل المملكة أو زيارة سريعة لدولة شقيقة ضمن منطقة الخليج.'
حمّل تطبيق 'سكاي سكانر' الآن لمتابعة آخر المستجدات: https://www.skyscanner.ae/mobile.htmlوللاطلاع على أحدث المعلومات والعروض، تفضل بزيارة الموقع:
https://www.skyscanner.com.sa/sa/en-gb/sar/flights-from/xmb/cheap-flights-from-m-bahiakro-airport.html

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوغلو: الفريق صدام حفتر خلق استقراراً لإنجاز مشروعات كثيرة خلال وقت قصير
أوغلو: الفريق صدام حفتر خلق استقراراً لإنجاز مشروعات كثيرة خلال وقت قصير

الساعة 24

timeمنذ 17 دقائق

  • الساعة 24

أوغلو: الفريق صدام حفتر خلق استقراراً لإنجاز مشروعات كثيرة خلال وقت قصير

قال رجل الأعمال التركي عمر أوغلو، إن الفريق صدام حفتر آمر القوات البرية يشرف على إنشاء أكبر مصنع للحديد المختزل في العالم بمدينة بنغازي. أضاف أوغلو في حوار مع قناة 'ليبيا الحدث' – رصدته 'الساعة 24' – أن المشروعات التركية في بنغازي مثمرة للغاية وأن الحكومة الليبية ناجحة في تنفيذ تلك المشروعات. ولفت إلى أن الفريق صدام حفتر نجح في توفير استقرار أسهم في إنجاز مشروعات كثيرة في وقت قصير، مشيراً إلى أنه خلال وقت قصير ليبيا ستكون في مكان آخر بفضل المشروعات التنموية اقتصادياً وسياسياً.

بيانات دولية: الصراع في اليمن يحرم 4 ملايين طفل من التعليم
بيانات دولية: الصراع في اليمن يحرم 4 ملايين طفل من التعليم

الأمناء

timeمنذ 17 دقائق

  • الأمناء

بيانات دولية: الصراع في اليمن يحرم 4 ملايين طفل من التعليم

بينما تواصل جماعة الحوثيين في اليمن تجنيد آلاف الأطفال عبر معسكراتها الصيفية، وتحويلهم إلى وقود لمعاركها التي لا تنتهي، خدمة لمشروعها ذي المنحى الطائفي، أفادت تقارير دولية بوجود أكثر من 4 ملايين طفل خارج المدارس، بينهم 1.5 مليون فتاة، بفعل التداعيات والآثار المدمرة للصراع المستمر منذ نحو 10 سنوات. وكشفت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، في تقرير حديث، عن وجود ما يقرب من 4 ملايين طفل يمني بسن التعليم لا يزالون خارج المدارس جرَّاء النزاع المستمر، مبينةً أنه بدءاً من العام الحالي يبلغ عدد الأطفال اليمنيين غير الملتحقين بالمدارس 3 ملايين و970 ألفاً و157 طفلاً، وذلك بسبب التأثيرات المتشابكة والمتداخلة الناجمة عن النزاع المطوَّل في البلاد. وحسب التقرير، فإن الأطفال غير الملتحقين بالمدارس يُمثِّلون ما نسبته 34.5 في المائة من إجمالي الأطفال في سن التعليم (بين 5 و17 عاماً) في اليمن، والبالغ عددهم 11 مليوناً و510 آلاف و76 طفلاً، وسيكون الأكثر ضُعفاً من بينهم 1.5 مليون نازح داخلي، وما يقدر بنحو 870 ألفاً و495 فتاة وفتى من ذوي الإعاقة. وأوضح التقرير أن 52 في المائة من إجمالي الأطفال غير الملتحقين بالتعليم هم من الفتيان؛ بعدد مليونين و64 ألفاً و481 فتى، مقابل مليون و905 آلاف و675 فتاة، وبنسبة 48 في المائة، بينما يرتفع معدل الانقطاع عن التعليم في المرحلة الأساسية عنه في المرحلة الثانوية أو التمهيدية. ويُعد من بين الأسباب التي تقف حجر عثرة أمام التحاق ملايين الأطفال بالتعليم: النزوح، وانعدام الأمن، والعوائق الاقتصادية، والأضرار المادية التي لحقت بالمباني المدرسية والبنية التعليمية التحتية؛ خصوصاً تلك الواقعة في مناطق النزاع أو بالقرب منها. واقع مأساوي وفي تقرير آخر، كشف صندوق الأمم المتحدة للسكان أن نحو 1.5 مليون فتاة يمنية لم تلتحق بالتعليم خلال العقد الماضي، في واحدة من أكثر الأزمات التعليمية حدَّة على مستوى العالم. وأكد أن هذا الغياب لا يحرم الفتيات اليمنيات فقط من فرص التعليم والعمل في المستقبل؛ بل يعرضهن لمخاطر جسيمة، مثل زواج الأطفال والحمل المبكر، وما يرافق ذلك من مضاعفات صحية خطيرة قد تهدد حياتهن. ولفت التقرير إلى وجود واقع مأساوي تعيشه الفتيات اليمنيات، وقال إن الفقر والعنف والنزوح وانهيار الخدمات الأساسية، ساهمت جميعها في إقصاء ملايين الفتيات عن المقاعد الدراسية. وفي حين يزداد حجم التحديات التي تواجه الفتيات اليمنيات في سبيل الحصول على التعليم، أوضح الصندوق الأممي أن اليمن يحتاج إلى تحرك عاجل لإعادة الأمل إلى جيش من الفتيات اللاتي حُرمن من أبسط حقوقهن الإنسانية. ويتزامن هذا التدني الحاد للعملية التعليمية مع أزمة غير مسبوقة لا تزال تعصف باليمن؛ حيث أدى النزاع المسلح المستمر إلى انهيار مؤسسات الدولة، ودمار البنية التحتية، وتفشي الفقر والجوع، مما فاقم الأعباء على الأطفال والفتيات بشكل خاص. تدهور التعليم وشهدت العملية التعليمية في اليمن خلال السنوات المنصرمة التي أعقبت الانقلاب الحوثي، تدهوراً غير مسبوق؛ خصوصاً بالمناطق التي تحت سيطرة الجماعة، وذلك في ظل استمرار فرض الأخيرة كل قبضتها على ذلك القطاع المهم، وتغيير البنية الكاملة للعملية التربوية، وتلغيم مستقبل الأجيال عبر تحريف المناهج التعليمية وفق أهداف ذات طابع طائفي، فضلاً عن استمرار نهب مرتبات موظفي قطاع التعليم منذ عدة أعوام. وكانت الحكومة اليمنية قد اتهمت سابقاً الجماعة الحوثية بممارسة التدمير الممنهج بحق التعليم، عبر حرمان ما يزيد على مليوني طفل من حق الحصول على التعليم، وقتل وإصابة آلاف العاملين بالقطاع التربوي، وتعرض آخرين للاعتقال والإخفاء القسري، وكذا انخراط آخرين تحت وسائل الضغط والترهيب في ممارسة أعمال قتالية. وسبق للانقلابيين الحوثيين أن أقرُّوا بتردي قطاع التعليم في مناطق سيطرتهم، مؤكدين أن نحو 6.1 مليون طالب وطالبة في المناطق تحت سيطرتهم لا يزالون يعانون من انهيار نظام التعليم. وذكرت تقارير الجماعة أن هناك مليونين و400 ألف طفل خارج المدرسة، من أصل 10.6 مليون في سن الدراسة. بينما أرجعت مصادر تربوية هذا الواقع إلى أنه ناتج عن سلوك الجماعة وفساد قادتها، مما أدى إلى تعطيل شبه كلي للعملية التعليمية.

انعقاد اللقاء التنسيقي الأول بين الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي وإعلام المقاومة الوطنية اليمنية
انعقاد اللقاء التنسيقي الأول بين الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي وإعلام المقاومة الوطنية اليمنية

الأمناء

timeمنذ 17 دقائق

  • الأمناء

انعقاد اللقاء التنسيقي الأول بين الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي وإعلام المقاومة الوطنية اليمنية

عُقد اليوم في مقر الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي بالعاصمة عدن، اللقاء التنسيقي الأول بين الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي وإعلام المقاومة الوطنية اليمنية، في خطوة تهدف إلى تعزيز التعاون الإعلامي والتنسيق في مواجهة التحديات والتهديدات القائمة، وفي مقدمتها مواجهة العدو المشترك ميليشيات الحوثي الارهابية والجماعات المتطرفة. ترأس اللقاء من جانب الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي الأستاذ مختار اليافعي، نائب رئيس الهيئة، ومن جانب إعلام المقاومة الوطنية المستشار الإعلامي نبيل الصوفي، وبمشاركة عدد من القيادات الإعلامية من الجانبين. وناقش اللقاء عددًا من المحاور المتعلقة بالتعاون الإعلامي، وأكد على أهمية تنسيق الجهود وتنسيق الرؤى لمواجهة التحديات الإعلامية، والتصدي لحملات التضليل، وتعزيز حضور القضايا الوطنية لكلا الطرفين في وسائل الإعلام، كما تم الاتفاق على جملة من المبادئ العامة التي تنظم التعاون، بما يضمن احترام الخصوصيات، وتجنب الخلافات، والعمل بروح المسؤولية. وفي ختام اللقاء، أُعلن عن تشكيل فريق تنسيقي مشترك يتولى مهام التواصل، وإعداد خطط إعلامية مرحلية، وتنسيق التغطيات من الجبهات، وبناء شراكة إعلامية قوية ومستدامة. ويأتي هذا اللقاء بناءً على توجيهات الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، والعميد طارق محمد عبدالله صالح، رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وانطلاقاً من اللقاءات السابقة، والتي أكدت على أهمية تكثيف التنسيق الإعلامي في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها البلاد، بما يخدم معركة التحرير والدفاع عن الثوابت الوطنية للطرفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store