
أوغلو: الفريق صدام حفتر خلق استقراراً لإنجاز مشروعات كثيرة خلال وقت قصير
قال رجل الأعمال التركي عمر أوغلو، إن الفريق صدام حفتر آمر القوات البرية يشرف على إنشاء أكبر مصنع للحديد المختزل في العالم بمدينة بنغازي.
أضاف أوغلو في حوار مع قناة 'ليبيا الحدث' – رصدته 'الساعة 24' – أن المشروعات التركية في بنغازي مثمرة للغاية وأن الحكومة الليبية ناجحة في تنفيذ تلك المشروعات.
ولفت إلى أن الفريق صدام حفتر نجح في توفير استقرار أسهم في إنجاز مشروعات كثيرة في وقت قصير، مشيراً إلى أنه خلال وقت قصير ليبيا ستكون في مكان آخر بفضل المشروعات التنموية اقتصادياً وسياسياً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 40 دقائق
- أخبار ليبيا
قلق أمريكي من صفقة «آبل وعلي بابا» بسبب مخاوف أمنية
يبدي البيت الأبيض وأعضاء في مجلس النواب الأمريكي تحفظات على صفقة تكنولوجية محتملة بين شركتي 'آبل' الأمريكية و'علي بابا' الصينية، تهدف إلى دمج تقنيات ذكاء اصطناعي طورتها 'علي بابا' في هواتف iPhone المخصصة للسوق الصينية، وذلك وسط تصاعد المخاوف من إمكانية استخدام هذه التقنيات في تطبيقات عسكرية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، تثير الصفقة قلقاً متزايداً في واشنطن من أن تسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي الصينية في تطوير قدرات هجومية، أو التحكم في الطائرات المسيّرة، ما يعزز المخاوف من تسرب هذه الابتكارات إلى المجال العسكري، في ظل التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين. ووفقاً لثلاثة مصادر مطلعة نقلت عنهم الصحيفة، ترى الجهات الأمريكية أن هذه الشراكة قد تمنح 'علي بابا' فرصة لتوسيع نطاق استخدام تطبيقات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي داخل الصين، في بيئة تشهد رقابة حكومية محدودة، كما قد تعرّض 'آبل' لمزيد من الضغوط القانونية الصينية، خصوصاً في ما يتعلق بتبادل البيانات ومتطلبات الرقابة المحلية. ورغم هذه التحفظات، ترى 'آبل' أن مستقبل هواتفها يعتمد بشكل متزايد على قدرات الذكاء الاصطناعي، وأن التعاون مع شركات محلية في الصين ضروري لتعزيز حضورها في ثاني أكبر أسواقها بعد الولايات المتحدة، إلا أن القيود الجيوسياسية واحتمالات التدخل الحكومي قد تعيق هذا التوجه وتؤثر سلباً على استراتيجيات الشركة في السوق الآسيوية. وتشكّل السوق الصينية نحو 20% من إجمالي مبيعات 'آبل'، ما يجعل أي تراجع في قدرتها التنافسية تهديداً مباشراً لحصتها السوقية، خاصة مع تصاعد المنافسة من شركات محلية مثل 'هواوي' و'شياومي'، التي تطرح أجهزة مدعومة بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة. وتسعى واشنطن منذ سنوات إلى الحد من وصول بكين إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، عبر فرض قيود على تصدير الرقائق المتطورة ومنع التعاون التقني المباشر، ضمن سياسة أوسع تهدف إلى احتواء تنامي القدرات التكنولوجية الصينية. The post قلق أمريكي من صفقة «آبل وعلي بابا» بسبب مخاوف أمنية appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
مشروع قانون الموازنة الضخم يجتاز مرحلة رئيسية في الكونغرس الأميركي
تخطى مشروع قانون الموازنة الضخم الذي يدعمه دونالد ترامب، مرحلة رئيسية في الكونغرس مساء الأحد بعد أن احجم العديد من الجمهوريين عن معارضته. ويدفع الرئيس الأميركي البرلمانيين إلى التحرك بسرعة لإقرار هذا «القانون الكبير والجميل» بحسب وصفه، خاصة من أجل تمديد الإعفاءات الضريبية لولايته الأولى التي تنتهي نهاية العام، بحسب «فرانس برس». لكن في المعسكر الجمهوري الذي يحظى بالأغلبية في مجلسي الكونغرس، فإن الخلاف المفتوح بين التيارات المختلفة يهدد بتأخير العملية. يعبر الجناح المعتدل عن مخاوف من أن تؤدي الاقتطاعات الكبيرة في برنامج (Medicaid) إلى التأثير سلبا على نتائج الانتخابات التشريعية النصفية في نوفمبر 2026. هذا فيما يرى جزء من الجناح المحافظ المتشدد الذي يدعو إلى خفض العجز، أن هذه الاقتطاعات ليست كافية. وقام أربعة نواب محافظين تمكنوا الجمعة من إخراج العملية موقتا عن مسارها من خلال التصويت ضد النص لدى عرضه أمام لجنة الموازنة، بتعديل تصويتهم الأحد، فلم يعارضوه ولم يؤيدوه، مما يسمح بمواصلة الإجراءات التشريعية لإقراره. زيادة عجز عجز الحكومة الفدرالية بنجو 4800 مليار دولار وكتب رئيس اللجنة الجمهوري جودي أرينغتون على منصة «إكس» «الليلة اتخذت لجنة الموازنة في مجلس النواب خطوة حاسمة نحو اعتماد القانون الكبير والجميل». وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون لبرنامج «فوكس نيوز صنداي»، اليوم الأحد إنه من المقرر طرح النص في الكونغرس «بحلول نهاية الأسبوع». المعركة لم تنته بعد لأن أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين أعربوا عن رغبتهم في إجراء تعديلات كبيرة على مشروع القانون. - - ووفقا للجنة مستقلة فإن مثل هذا التمديد المصحوب بتدابير ضريبية أخرى سيزيد عجز الحكومة الفدرالية بأكثر من 4800 مليار دولار خلال العقد المقبل. وللتعويض عن ذلك جزئيا، يخطط الجمهوريون لإجراء اقتطاعات واضحة في الإنفاق وخاصة في إطار برنامج Medicaid للتأمين الصحي الذي يعتمد عليه أكثر من 70 مليون أميركي من ذوي الدخل المحدود.


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
مليارات الريالات تفتح آفاقاً جديدة بين السعودية والصين
في خطوة جديدة نحو تعميق الشراكة الاقتصادية بين السعودية والصين، أعلنت شركة 'رؤية هادفة القابضة'، بقيادة الرئيس التنفيذي سلمان العبدلي، عن توقيع مجموعة من الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية مع عدد من كبريات الشركات الصينية، خلال جولة موسعة أجراها وفد الشركة في الصين. وجاء في بيان رسمي أن شركة النبراس للاستثمار والتطوير العقاري، التابعة للمجموعة، وقعت اتفاقية شراكة مع شركة CITIC Capital الصينية بقيمة تتجاوز 4 مليارات ريال سعودي، بهدف تطوير مشاريع عقارية متقدمة داخل المملكة، تتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030 في تنمية القطاع العقاري وتحديث البنية التحتية. وفي مجال الصناعات المستقبلية، وقعت شركة سهل الأعمال للصناعات اتفاقية تعاون مع شركتي China New Energy وEurasia، لإنشاء مصنع متخصص في صناعة السيارات الكهربائية داخل السعودية، باستثمارات تبلغ مليار ريال سعودي، في خطوة تهدف إلى دعم التحول نحو النقل المستدام، وزيادة المحتوى المحلي، وخلق فرص عمل نوعية في المملكة. وبحسب صحيفة سبق السعودية، شملت الجولة زيارة وفد الشركة إلى مقر شركة Green Town الصينية، إحدى أبرز الشركات العقارية في الصين، حيث جرى استعراض مشاريعها وبحث سبل التعاون المشترك، إلى جانب توجيه دعوة رسمية من الرئيس التنفيذي للشركة لزيارة السعودية واستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في قطاع التطوير العقاري. وأكد العبدلي أن هذه الاتفاقيات تمثل جزءاً من استراتيجية 'رؤية هادفة' لتوسيع الشراكات الدولية، ونقل المعرفة والتكنولوجيا المتقدمة إلى السوق السعودي، بما يسهم في دعم التنمية الاقتصادية وتحقيق أهداف الاستدامة والتنوع الاقتصادي المنشودين ضمن رؤية 2030. وتشهد العلاقات بين السعودية والصين تطوراً مستمراً ومتنامياً على مدى العقود الماضية، حيث تحولت الشراكة بين البلدين إلى واحدة من أهم التحالفات الاقتصادية والاستراتيجية في المنطقة، وتعتمد السعودية على الصين كواحدة من أكبر شركائها التجاريين، خاصة في مجالات الطاقة والاستثمار والبنية التحتية، بينما تسعى الصين إلى تعزيز نفوذها في الشرق الأوسط عبر مشاريع ضخمة ضمن مبادرة 'الحزام والطريق'. وتتميز العلاقات الثنائية بالتكامل بين اقتصاد يعتمد على النفط وتنويع اقتصادي صيني طموح، مما يعزز فرص التعاون في مجالات التكنولوجيا، الطاقة المتجددة، والصناعات المستقبلية، ويشكل أرضية قوية لتحقيق مصالح مشتركة مستدامة.