logo
مشروع قانون الموازنة الضخم يجتاز مرحلة رئيسية في الكونغرس الأميركي

مشروع قانون الموازنة الضخم يجتاز مرحلة رئيسية في الكونغرس الأميركي

الوسطمنذ 5 ساعات

تخطى مشروع قانون الموازنة الضخم الذي يدعمه دونالد ترامب، مرحلة رئيسية في الكونغرس مساء الأحد بعد أن احجم العديد من الجمهوريين عن معارضته.
ويدفع الرئيس الأميركي البرلمانيين إلى التحرك بسرعة لإقرار هذا «القانون الكبير والجميل» بحسب وصفه، خاصة من أجل تمديد الإعفاءات الضريبية لولايته الأولى التي تنتهي نهاية العام، بحسب «فرانس برس».
لكن في المعسكر الجمهوري الذي يحظى بالأغلبية في مجلسي الكونغرس، فإن الخلاف المفتوح بين التيارات المختلفة يهدد بتأخير العملية. يعبر الجناح المعتدل عن مخاوف من أن تؤدي الاقتطاعات الكبيرة في برنامج (Medicaid) إلى التأثير سلبا على نتائج الانتخابات التشريعية النصفية في نوفمبر 2026.
هذا فيما يرى جزء من الجناح المحافظ المتشدد الذي يدعو إلى خفض العجز، أن هذه الاقتطاعات ليست كافية. وقام أربعة نواب محافظين تمكنوا الجمعة من إخراج العملية موقتا عن مسارها من خلال التصويت ضد النص لدى عرضه أمام لجنة الموازنة، بتعديل تصويتهم الأحد، فلم يعارضوه ولم يؤيدوه، مما يسمح بمواصلة الإجراءات التشريعية لإقراره.
زيادة عجز عجز الحكومة الفدرالية بنجو 4800 مليار دولار
وكتب رئيس اللجنة الجمهوري جودي أرينغتون على منصة «إكس» «الليلة اتخذت لجنة الموازنة في مجلس النواب خطوة حاسمة نحو اعتماد القانون الكبير والجميل».
وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون لبرنامج «فوكس نيوز صنداي»، اليوم الأحد إنه من المقرر طرح النص في الكونغرس «بحلول نهاية الأسبوع». المعركة لم تنته بعد لأن أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين أعربوا عن رغبتهم في إجراء تعديلات كبيرة على مشروع القانون.
-
-
ووفقا للجنة مستقلة فإن مثل هذا التمديد المصحوب بتدابير ضريبية أخرى سيزيد عجز الحكومة الفدرالية بأكثر من 4800 مليار دولار خلال العقد المقبل.
وللتعويض عن ذلك جزئيا، يخطط الجمهوريون لإجراء اقتطاعات واضحة في الإنفاق وخاصة في إطار برنامج Medicaid للتأمين الصحي الذي يعتمد عليه أكثر من 70 مليون أميركي من ذوي الدخل المحدود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تبرم «شراكة استراتيجية» مع أوروبا بعد 5 سنوات على البريكست
بريطانيا تبرم «شراكة استراتيجية» مع أوروبا بعد 5 سنوات على البريكست

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

بريطانيا تبرم «شراكة استراتيجية» مع أوروبا بعد 5 سنوات على البريكست

أبرمت بريطانيا والاتحاد الأوروبي الإثنين «شراكة استراتيجية جديدة» لتعزيز العلاقات ولا سيما في مجال الدفاع خلال قمة غير مسبوقة منذ خروج المملكة المتحدة من التكتل قبل خمس سنوات. وفي افتتاح أول قمة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا منذ بريكست، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن الاتفاق الذي وصفه بأنه منصف، «يمثل بداية عصر جديد في علاقتنا... نحن نتفق على شراكة استراتيجية جديدة تناسب متطلبات زمننا». وأكد خلال مؤتمر صحفي مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، أنه «اتفاق جيد للطرفين». وبعد مفاوضات استمرت لأشهر، توصل الطرفان خصوصا إلى اتفاق حول الدفاع والأمن وإلى تسوية لتخفيف بعض العوائق التجارية وإلى تمديد اتفاق حول صيد الأسماك. محادثات منتظمة ومن المفترض أن تؤدي شراكة الدفاع إلى إجراء محادثات منتظمة أكثر مع احتمال مشاركة بريطانيا في بعثات عسكرية تابعة للاتحاد الأوروبي، فضلا عن إمكان استفادة لندن الكاملة من صندوق دفاعي بقيمة 150 مليار يورو (167 مليار دولار) اتفقت دول التكتل على إنشائه، لكن لا بد من التوصل إلى اتفاق آخر في هذا الشأن. واتفق الجانبان على رفع القيود المفروضة على الصادرات البريطانية إلى دول الاتحاد الأوروبي الـ27، في مقابل تمديد بريطانيا حقوق الصيد للاتحاد الأوروبي في مياهها الإقليمية لمدة 12 عاما إضافيا. وأشار ستارمر إلى أن المملكة المتحدة ستجني «فوائد حقيقية وملموسة» في مجالات مثل «الأمن والهجرة غير النظامية وأسعار الطاقة والمنتجات الزراعية والغذائية والتجارة»، بالإضافة إلى «خفض الفواتير وتوفير فرص العمل وحماية حدودنا». من جهتها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية «هذا يوم مهم لأننا نطوي صفحة ونفتح فصلا جديدا. هذا أمر بالغ الأهمية في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية، لأننا نتشارك في الرؤية والقيم نفسها». وأشار دبلوماسيون أوروبيون إلى أن الاتفاق انجز بعد مفاوضات جرت ليلا وتم خلالها تجاوز الخلافات في قضايا رئيسية. وكان كير ستارمر قد تعهد بعد فوز حزبه في انتخابات يوليو الماضي إعادة رسم العلاقة مع الاتحاد الأوروبي بعد الانسلاخ الأليم لبلده عنه فييناير 2020. وقالت المملكة المتحدة إن الاتفاق الاقتصادي الجديد مع الاتحاد الأوروبي يخفف من إجراءات التفتيش الجمركي على المنتجات الغذائية والنباتية، بما يسمح «من جديد بحرية تدفق السلع». 9 مليارات جنيه إسترليني إلى الاقتصاد البريطاني وأشارت رئاسة الحكومة البريطانية «داونينغ ستريت» في بيان إلى أن هذا الاتفاق سيضيف «ما يقرب من 9 مليارات جنيه إسترليني» (12 مليار دولار) إلى الاقتصاد البريطاني بحلول عام 2040. ورأت حكومة العمال بزعامة ستارمر أن الاتفاق الذي أبرمته حكومة المحافظين السابقة «لا يخدم مصالح أي طرف». لكن ستارمر رسم عدة خطوط حمراء قال إنه لن يتجاوزها. وبقيت نقاط شائكة حول بعض مطالب الاتحاد الأوروبي، فيما ينتقد حزب المحافظين خطوة «إعادة تنظيم» العلاقات باعتبارها «استسلاما». وقالت زعيمته كيمي بادنوك «مجددا تملي علينا بروكسل دروسا». وتبقى محكمة العدل في الاتحاد الأوروبي «السلطة العليا في ما يخصّ كل المسائل المندرجة في سياق قانون الاتحاد الأوروبي»، ما من شأنه أن يثير امتعاضا في أوساط بريطانيا. «نبأ سار» ووقع الجانبان اتفاق «الشراكة الأمنية والدفاعية» في ختام الاجتماع الذي ضم الاثنين إلى ستارمر وفون دير لايين، رئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا ومسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد كايا كالاس. وجرى التوقيع كذلك على بيان مشترك بشأن التضامن الأوروبي ووثيقة تفاهم بشأن قضايا تراوح من التجارة إلى الصيد وتنقل الشباب. بموجب الاتفاق النهائي، تُبقي بريطانيا مياهها مفتوحة أمام الصيادين الأوروبيين لمدة 12 عاما بعد انتهاء صلاحية الاتفاق الحالي في عام 2026، في مقابل تخفيف دول الاتحاد السبع والعشرين القيود البيروقراطية على واردات السلع الغذائية من المملكة المتحدة إلى أجل غير مسمى. ومن شأن الاتفاق «أن يؤدي إلى تنفيذ الغالبية العظمى من عمليات نقل الحيوانات ومنتجاتها والنباتات ومنتجاتها بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي من دون الحاجة إلى الشهادات أو إجراءات الرقابة المعمول بها حاليا». وفيما يتعلق بمسألة تنقل الشباب، اتفق المفاوضون على صياغة عامة تُؤجل التفاوض إلى وقت لاحق. وتخشى لندن أن يُؤدي أي برنامج لتنقل الشباب إلى عودة حرية التنقل بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة. ورفض ستارمر العودة إلى حرية الحركة الكاملة، لكنه منفتح على برنامج تنقل يتيح لبعض الشباب البريطانيين والأوروبيين الذين تراوح أعمارهم بين 18 و30 عاما الدراسة والعمل في المملكة المتحدة وبالعكس. وستارمر الذي تعهّد بمواجهة تصاعد الهجرة غير النظامية، يتعامل مع هذا الملف بحذر في ظل صعود حزب «إصلاح المملكة المتحدة» (ريفورم يو كي) اليميني المتشدد، المناهض للهجرة والاتحاد الأوروبي، بقيادة نايجل فاراج. واعتبر فاراج من جانبه أن الاتفاق «يمثّل نهاية قطاع الصيد» في البلد، في حين رحّبت الوزيرة الفرنسية أنييس بانييه -روناشيه التي تعنى وزارتها بالشؤون البحرية ومصايد الأسماك بـ«النبأ السار لصيادينا». ظل روسيا وترامب وتأتي المحادثات في وقت يسعى الاتحاد الأوروبي وبريطانيا لزيادة التسلح في مواجهة التهديد الروسي والمخاوف من تراجع الولايات المتحدة عن المساهمة في حماية أوروبا في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب. لكن العديد من التفاصيل المتعلقة بالشراكة الدفاعية ستترك لتنجز لاحقا. وستتطلب إزالة القيود أمام المملكة المتحدة وصناعتها الدفاعية للاستفادة من برامج الاتحاد الأوروبي مثلا، اتفاقا إضافيا. وترتبط بريطانيا أصلا بعلاقات دفاعية متشابكة مع 23 من دول الاتحاد الأوروبي من خلال حلف شمال الأطلسي «الناتو»، لذلك تعد شراكة الدفاع الجزء الأسهل من الاتفاقات المطروحة. وقالت أوليفيا أوسوليفان، مديرة برنامج المملكة المتحدة في العالم بمركز تشاتام هاوس للأبحاث لوكالة فرانس برس إن الاتفاق هو «الخطوة التالية نحو تعاون أوثق... لكنه لا يمثل حلا للعديد من القضايا العالقة».

الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير
الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير

شهدت أسعار الذهب منذ بداية عام 2025، تقلبات حادة وسط تزايد الضبابية في المشهدين الاقتصادي والجيوسياسي العالمي، وبدأ المعدن النفيس العام على وتيرة صعودية مدفوعة بتوقعات خفض أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية الكبرى، واستمرار الضغوط التضخمية، إلى جانب اضطرابات جيوسياسية متعددة في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا، ومع تواتر الأحداث العالمية، ما بين قرارات سياسية أمريكية مؤثرة وتغيرات في حركة الدولار، بات الذهب يتحرك ما بين جني الأرباح من قبل المستثمرين واللجوء إليه كملاذ آمن وقت الأزمات، مما أضفى على تحركاته طابعاً سريع التبدل يعكس حساسية الأسواق تجاه كل تطور جديد. وسجلت أسعار الذهب ارتفاعاً بنحو 1% خلال التعاملات المبكرة اليوم الاثنين، مدعومة بتراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية بعد تصريحات لوزير الخزانة الأمريكي أعادت إلى الواجهة تهديدات الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، وهو ما عزز الإقبال على المعدن النفيس كملاذ آمن. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.7% ليصل إلى 3223.55 دولاراً للأونصة بحلول الساعة 02:15 بتوقيت غرينتش، فيما صعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.3% لتسجل 3228.70 دولاراً، بحسب بيانات نقلتها وكالة رويترز. ويأتي هذا الصعود بعد أسبوع صعب خسر فيه الذهب أكثر من 2% يوم الجمعة، مسجلاً أسوأ أداء أسبوعي له منذ نوفمبر الماضي، وسط تحسن شهية المستثمرين للمخاطرة نتيجة الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين. الدولار والضغوط السياسية يعيدان الزخم للذهب وساهم انخفاض مؤشر الدولار بنسبة 0.3% اليوم في جعل الذهب المسعَّر بالدولار أقل كلفة لحائزي العملات الأخرى، ما عزز من جاذبيته. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق لدى 'KCM Trade'، إن تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، وما رافقه من تقييم السوق للمخاطر، أعاد بعض الزخم إلى سوق الذهب. كما أكد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، في تصريحات تلفزيونية أمس الأحد، أن ترامب سيواصل فرض الرسوم الجمركية كما هدد الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يظهرون جدية في التفاوض على الاتفاقيات. المعادن النفيسة الأخرى ترتفع وفي أسواق المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.5% إلى 32.42 دولاراً للأونصة. وصعد البلاتين 0.3% إلى 990.71 دولاراً، كما زاد البلاديوم 0.5% إلى 965.23 دولاراً. وتبقى التوترات الجيوسياسية والمخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي عوامل داعمة للطلب على الذهب، الذي يُعد أداة تحوط تقليدية في أوقات عدم اليقين. The post الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير
الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير

عين ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • عين ليبيا

الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير

شهدت أسعار الذهب منذ بداية عام 2025، تقلبات حادة وسط تزايد الضبابية في المشهدين الاقتصادي والجيوسياسي العالمي، وبدأ المعدن النفيس العام على وتيرة صعودية مدفوعة بتوقعات خفض أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية الكبرى، واستمرار الضغوط التضخمية، إلى جانب اضطرابات جيوسياسية متعددة في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا، ومع تواتر الأحداث العالمية، ما بين قرارات سياسية أمريكية مؤثرة وتغيرات في حركة الدولار، بات الذهب يتحرك ما بين جني الأرباح من قبل المستثمرين واللجوء إليه كملاذ آمن وقت الأزمات، مما أضفى على تحركاته طابعاً سريع التبدل يعكس حساسية الأسواق تجاه كل تطور جديد. وسجلت أسعار الذهب ارتفاعاً بنحو 1% خلال التعاملات المبكرة اليوم الاثنين، مدعومة بتراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية بعد تصريحات لوزير الخزانة الأمريكي أعادت إلى الواجهة تهديدات الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، وهو ما عزز الإقبال على المعدن النفيس كملاذ آمن. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.7% ليصل إلى 3223.55 دولاراً للأونصة بحلول الساعة 02:15 بتوقيت غرينتش، فيما صعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.3% لتسجل 3228.70 دولاراً، بحسب بيانات نقلتها وكالة رويترز. ويأتي هذا الصعود بعد أسبوع صعب خسر فيه الذهب أكثر من 2% يوم الجمعة، مسجلاً أسوأ أداء أسبوعي له منذ نوفمبر الماضي، وسط تحسن شهية المستثمرين للمخاطرة نتيجة الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين. الدولار والضغوط السياسية يعيدان الزخم للذهب وساهم انخفاض مؤشر الدولار بنسبة 0.3% اليوم في جعل الذهب المسعَّر بالدولار أقل كلفة لحائزي العملات الأخرى، ما عزز من جاذبيته. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق لدى 'KCM Trade'، إن تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، وما رافقه من تقييم السوق للمخاطر، أعاد بعض الزخم إلى سوق الذهب. كما أكد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، في تصريحات تلفزيونية أمس الأحد، أن ترامب سيواصل فرض الرسوم الجمركية كما هدد الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يظهرون جدية في التفاوض على الاتفاقيات. المعادن النفيسة الأخرى ترتفع وفي أسواق المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.5% إلى 32.42 دولاراً للأونصة. وصعد البلاتين 0.3% إلى 990.71 دولاراً، كما زاد البلاديوم 0.5% إلى 965.23 دولاراً. وتبقى التوترات الجيوسياسية والمخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي عوامل داعمة للطلب على الذهب، الذي يُعد أداة تحوط تقليدية في أوقات عدم اليقين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store