
شاهد.. راموس يطير عالياً "كرونالدو" ويصعق إنتر بـ"قنبلة" رأسية
أثبت سيرخيو راموس مدافع مونتيري المكسيكي مرة أخرى أن العمر مجرد رقم، بعدما هز شباك إنتر ميلان بضربة رأس لا تُصد في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة مساء الثلاثاء.
وعلى طريقته المعتادة، ارتقى راموس عالياً لمقابلة ركلة ركنية، ووضع الكرة برأسه بقوة داخل شباك يان سومر حارس إنتر ميلان، الذي بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا.
واحتفل راموس على طريقة زميله وصديقه في ريال مدريد كريستيانو رونالدو.
وأعاد راموس (39 عاماً) للأذهان ما اعتاد فعله في ريال مدريد، وبدا وكأنه يعيد عقارب الساعة إلى الوراء، وسجل هدفاً مشابهاً لهدفه ضد أتلتيكو مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا 2014.
وهذه المرة الثانية التي يسجل فيها راموس هدفاً في شباك إنتر ميلان في مباراتين ضد هذا العملاق الإيطالي، وجاء الهدفان بضربتي رأس بعد ركلتين ركنيتين، حيث سجل لأول مرة في أبطال أوروبا في 2020.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 25 دقائق
- الرجل
براد بيت يكشف عن مشروع قد يجمعه بنجم كبير مرة أخرى
أثار النجم الأمريكي براد بيت Brad Pitt الجدل خلال مقابلة صحفية جديدة حينما كشف، بنبرة مازحة، أنه "أقسم ألا يعمل مجددًا" مع صديقه المقرب وزميله السابق جورج كلوني George Clooney. رغم ذلك، لم يُغلق الباب تمامًا، إذ أشار إلى وجود نص سينمائي "شهي للغاية" يعمل عليه كلوني حاليًا، مما يترك الباب مواربًا لاحتمال التعاون مستقبلًا. بيت، البالغ من العمر 61 عامًا، لم يُدلِ بتفاصيل إضافية، لكنه أظهر ترددًا موازٍ لما اعتبره "نقطة تشبع" في الشراكة بين النجمين اللذين قدّما معًا أفلامًا ناجحة مثل Ocean's Eleven. اقرأ أيضًا: براد بيت يتألق في عرض فيلمه الجديد F1 ويكسر صمته حول علاقته بأبنائه ظهور لافت مع إينيس.. وحياة شخصية أكثر "أمانًا" بالتزامن مع الترويج لفيلمه الجديد F1، ظهر براد بيت مؤخرًا في العرض الأول للعمل في مدينة نيويورك، برفقة حبيبته إينيس دي رامون Ines de Ramon، التي نادرًا ما تُرى معه علنًا. خطفت إينيس، البالغة من العمر 32 عامًا، الأنظار بإطلالة أنيقة تألّفت من توب أبيض بياقة عنق مميزة وتنورة مزيّنة بالريش، في حين ارتدى براد بدلة كحلية أنيقة مع قميص أبيض، مظهرًا رأسه الحليق الذي برّره بأنه نتيجة لدور أنهى تصويره مؤخرًا. العلاقة بين النجمين بدأت عام 2022، في خضم طلاق براد من أنجلينا جولي Angelina Jolie، والذي تم رسميًا في ديسمبر 2024. وظهر الثنائي لأول مرة على السجادة الحمراء في مهرجان البندقية السينمائي في سبتمبر 2024، بينما حافظا لاحقًا على خصوصية العلاقة بعيدًا عن عدسات الإعلام. في تصريح نادر حول حياته الشخصية، قال براد لمجلة GQ إنه يشعر اليوم بمزيد من الأمان والاحتواء في محيطه، مؤكدًا أن حياته الخاصة كانت دومًا "في الأخبار منذ 30 عامًا"، وهو أمر تعلّم التعامل معه دون أن يُشتّت تركيزه عن مشاريعه الحقيقية. وأضاف: "باتت حياتي الشخصية أكثر احتواءً ودفئًا، سواء مع أصدقائي، أو أحبّتي، أو عائلتي، أو حتى في إدراكي لنفسي"، مشبّهًا اهتمام الإعلام بتفاصيله الشخصية بـ"ذبابة مزعجة تحوم بلا توقف".


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
كأس العالم للأندية 2025.. مدرجات فارغة تُثير الجدل في بطولة «فيفا»
تُلقي الصور التي تُظهر مدرجات شبه خالية في مباريات كأس العالم للأندية 2025، التي تُقام في الولايات المتحدة، بظلالها على الحدث، مُثيرةً نقاشات حادة حول توقعات فيفا المبالغ فيها وتحديات جذب الجماهير. ومنذ انطلاق البطولة، لاحظ المراقبون والصحفيون مقاعد خالية في أولى المباريات، مما دفع وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي لنشر صور تُبرز هذا المشهد، مع تعليقات تنتقد غياب الجماهير قبل انطلاق المباريات بدقائق. وفق تقارير إعلامية بما في ذلك صحيفتي «سي إن إن» و «الغارديان»، تُثير المقاعد الخالية استياءً لأنها تُمثل خسارة مالية من تذاكر المباريات، المرطبات، البضائع، ومواقف السيارات، لكن هذه الخسائر لا تؤثر على الجماهير مباشرة. وقالت صحيفة «الغارديان» إن استراتيجيات التسويق التي فرضت أسعاراً مرتفعة للتذاكر، والوعود بأن البطولة ستكون أعظم حدث في تاريخ كرة القدم للأنديى بمشاركة أفضل 32 فريقاً في العالم، تبدو الآن غير واقعية، لكن الجماهير ليست من وضعت هذه التوقعات. وفقاً لفيفا، بلغ متوسط حضور الجماهير 52% من سعة الملاعب، بينما يُظهر المتوسط الوسيط نسبة 43%، مما يعني أن الأرقام تعكس التذاكر المباعة أو الموزعة أكثر من الحضور الفعلي. هذه الأرقام تُذكّر بتجربة الدوري الأمريكي (MLS) في بداياته، حيث كانت الفرق تلعب في ملاعب كبيرة لكرة القدم الأمريكية، مما جعل الحضور يبدو ضئيلاً. فيفا، التي تستضيف البطولة في عقر دار MLS، كان يُفترض أن تستفيد من هذه التجربة، وعلى سبيل المثال، شهدت مباراة فلومينينسي ودورتموند في ملعب ميتلايف (84 ألف متفرج) حضوراً نصفياً، بينما كان من الممكن أن تكون الأجواء أكثر حيوية في ملعب ريد بولز بسعة 25 ألفاً. وحسب «الغارديان»، تتعدد العوامل التي أثرت على الحضور، منها مخاوف المهاجرين من مداهمات السلطات الأمريكية ربما منعت بعض الجماهير من الحضور، وتأخيرات التأشيرات صعّبت سفر مشجعي فرق مثل أولسان هيونداي وأوراوا ريد دايموندز. وبالنسبة للجماهير المحلية، أُقيمت مباريات في أوقات عمل، مع أسعار تذاكر بدأت بمئات الدولارات، ولم تنخفض إلا مع اقتراب المباريات. ورغم الانتقادات، يمكن اعتبار بعض أرقام الحضور إنجازاً، ففي مباراة تشيلسي ضد لوس أنجلوس إف سي في أتلانتا، حضر 22,137 مشجعاً رغم إقامتها في منتصف يوم عمل ومشاركة فريق تأهل مؤخراً. كذلك، شهدت مباراة فلامنغو وإسبرنس التونسي في فيلادلفيا حضور 35 ألفاً، وتجاوز الحضور 40 ألفاً في مباراة مونتيري وإنتر ميلان في روز بول. أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الأهلي يبحث عن فوزه الأول أمام بالميراس دون هدافه
يبحث الأهلي المصري عن تحقيق فوزه الأول في كأس العالم للأندية بكرة القدم المقامة في الولايات المتحدة 2025، بمواجهة بالميراس البرازيلي يوم الخميس، لكنه يجد نفسه من دون هداف الدوري المحلي إمام عاشور الذي سيغيب حتى نهاية المسابقة. على ملعب هارد روك ستاديوم، تعادل الأهلي مع إنتر ميامي ونجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي سلبا في افتتاح مونديال الأندية. لعب الفريق المصري شوطا أول استحوذ فيه على معظم مجريات اللعب وكان الأخطر وأهدر ركلة جزاء عبر محمود حسن (تريزيغيه)، لكنه غاب في الشوط الثاني الذي أنقذه فيه حارسه محمد الشناوي. كان ذلك التعادل بعد سلسلة من ستة انتصارات متتالية في طريقه إلى التتويج بلقب الدوري الذي أنهاه عاشور متصدرا ترتيب الهدافين بـ13 هدفا، لكن لاعب الوسط ودّع مشوار الفريق في الولايات المتحدة بإصابة بكسر في عظمة الترقوة، ما يقلّل من خطورة الخط الهجومي. ولم يكن الأهلي قد فشل بتسجيل هدف في المباريات السبع الأخيرة في مختلف المسابقات، بل سجل هدفين أو أكثر في خمس منها، وقد أظهر أنه قادر على التسجيل في المحفل العالمي لولا رعونة المهاجمين في الأمتار الأخيرة وتألق حارس المرمى الارجنتيني أوسكار أوستاري. وكشف الأهلي يوم الثلاثاء أن لاعب الوسط أحمد نبيل (كوكا) غاب عن التمارين بسبب معاناته من كدمة في الركبة تعرض لها خلال المباراة أمام إنتر ميامي، من دون أن إعلان غيابه عن المباراة المقبلة. وستكون هذه ثالث مواجهة بين الأهلي وبالميراس، بعدما نجح الفريق المصري في أول مواجهة في تخطي منافسه بركلات الترجيح في مباراة تحديد المركز الثالث عام 2021، قبل أن يخسر أمامه 0-2 بعدها بعام في نصف نهائي المسابقة. ويأمل الأهلي أن يعزز رقمه القياسي في عدد الانتصارات ليصل إلى 11 انتصارا (يتشارك 10 انتصارات مع ريال مدريد الإسباني الذي يلتقي الهلال السعودي الأربعاء). وكان المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي أشار بعد مواجهة إنتر ميامي إلى أن "كل المباريات ستكون صعبة، والآن حصلنا على نقطة واحدة وكنا نسعى للحصول على الثلاث نقاط، سنستعد بقوة ونتمنى التوفيق في المباريات المقبلة". بدوره، قال مدرب الفريق الإسباني خوسيه ريبييرو "المباراة الأولى انتهت الآن. علينا تصحيح أخطائنا، وتحليل ما حدث حتى نستطيع تجنب الأخطاء التي تم ارتكابها". وتابع "بالطبع اللعب هنا ليس مثل اللعب في مصر، وأنا سعيد جدا بوجودي المقبلة وتمثيل الأهلي، ونتمنى في المباراة المقبلة أن تكون فرصنا أفضل". لكن بالميراس الذي تعادل هو الآخر مع بورتو البرتغالي سلبا، لن يكون لقمة سهلة، وهو الذي حافظ على نظافة شباكه للمرة الثالثة في آخر خمس مباريات ضمن المحفل العالمي. وفي المجموعة عينها، يأمل إنتر ميامي الأميركي بقيادة ميسي أن يقدّم مباراة شبيهة بالشوط الثاني أمام الأهلي. الفريق الذي يقوده المدرب الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو وصل إلى أربع مباريات من دون خسارة؛ أمر لم يحصل منذ أبريل. وستكون هذه أول مواجهة على الإطلاق بين إنتر ميامي وفريق أوروبي ضمن مباراة رسمية. ولا يملك الفريق تاريخا جيدا في أتالانتا حيث ملعب مرسيدس بنز ستايدوم، إذ خسر خمس مرات في آخر سبع زيارات (فاز مرة وتعادل مرة). ويسعى الأوروغوياني لويس سواريس أن يزيد غلّته التهديفية في كأس العالم للأندية حيث سبق أن سجل خمسة أهداف. ويملك إنتر ميامي سجلّا ممتازا في المباريات التي يسجل فيها مهاجم برشلونة الإسباني وليفربول الإنجليزي السابق، حيث فاز في المباريات الـ15 الأخيرة التي بصم فيها سواريس على هدف على الأقل. ولا يمكن لأي من الفرق الأربعة لهذه المجموعة ضمان تأهله إلى دور الـ16 في الجولة الثانية. بعد انطلاقة ساحقة على أتلتيكو مدريد الإسباني برباعية نظيفة، يتطلع باريس سان جرمان الفرنسي إلى تحقيق فوزه الثاني بمواجهة بوتافوغو البرازيلي في أول لقاء تاريخيا بين الناديين، وذلك ضمن منافسات المجموعة الثانية. سجل الفريق الباريسي 21 هدفا في المباريات الست الأخيرة، وهو ثاني أكثر الفرق تسجيلا للأهداف بين فرق الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى، وبالتالي فإن دفاع بوتافوغو سيكون أمام تحدّ كبير. ويبحث أتلتيكو عن تعويض الخسارة الافتتاحية الثقيلة، بمواجهة سياتل ساوندرز الأميركي. على الرغم من أن هذه المواجهة الأولى بين الناديين، لكنها الثامنة بين فريق من أميركا الشمالية أمام فريق إسباني في مونديال الأندية، مع تفوّق إسباني بخمس مباريات. وسيلعب أتلتيكو بغياب مدافعه الفرنسي كليمان لانغليه بعد طرده في المباراة الماضية. وسيضمن سان جرمان تأهله إلى دور الـ16، بحال فوزه على بوتافوغو وعدم فوز سياتل على أتلتيكو مدريد. أما بوتافوغو، فسيضمن تأهله بحال فوزه على سان جرمان وعدم فوز أتلتيكو على سياتل.