
13عملا للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية خلال الـ24 ساعة الماضية
الضفة- سبأ:
رصد مركز معلومات فلسطين (معطى)، 13 عملا للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة خلال ال24 ساعة الماضية.
وأوضح في بيان احصائي تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): أن هذه الأعمال توزعت بين عملية عبوة ناسفة، وعملية تصدي للمستوطنين ، وتسع عمليات اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة ، ومظاهرتين.
وأشار إلى أن هذه الاعمال توزعت بين القدس وجنين ونابلس وبيت لحم والخليل،لافتا إلى أن العمليات النوعية تمثلت في تفجير عبوة ناسفة استهدفت قوات الاحتلال في بلدة زبوبا في مدينة جنين، والتصدي للمستوطنين في قرية صوريف في مدينة الخليل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مليشيا الحوثي تطلق سراح متهمين بقتل مواطن بعد أيام من ارتكابهم الجريمة
أطلقت ميليشيا الحوثي سراح عناصر موالية لها، متهمة بجريمة قتل مواطن في محافظة إب (وسط اليمن). وقالت مصادر محلية إن ميليشيا الحوثي أفرجت عن ثلاثة عناصر، بينهم نجل الشيخ منصور شائع الصلاحي، من سجن أمن مديرية حبيش شمال محافظة إب، بعد أيام من ارتكابهم جريمة قتل المواطن "عبدالحكيم الرعوي"، نتيجة خلافات حول قطعة أرض. وكانت الميليشيات قد أودعت المتهمين السجن بعد تورطهم في قتل المواطن "الرعوي" بعزلة جبل خضراء بمديرية حبيش، لتقوم بالإفراج عنهم بعد أيام قليلة من الجريمة.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الولاية عند الشيعة وحديث خم أكبر تزوير في التاريخ (الحلقة السادسة)
علي ينفي أمر الوصية: بينما كانت رحى المعارك دائرة بين علي ومعاوية -رضي الله عنهما- كانت التساؤلات تنبعث من صفوف المقاتلين حتى يتبين كل منم وجهته، وخاصة حول موضوع الولاية أو الوصية المزعومة إن وجدت. فقد سئل علي - رضي الله عنه- في معركة صفين عن مثل هذا، هل عهد النبي - صلى الله عليه وسلم- له بشيء؟! فقال: لا. "فقد ثبت في الصحيحين وغيرهما عن جماعة من التابعين منهم الحارث بن سويد، وقيس بن عباد، وأبو جحيفة وهب بن عبدالله السوائي، ويزيد بن شريك، وأبو حسان الأجرد، وغيرهم أن كلاً منهم قال: قلت لعلي: هل عندكم شيء عهده إليكم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لم يعهده إلى الناس؟ فقال: لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة، إلا فهماً يؤتيه الله عبداً في القرآن، وما في هذه الصحيفة. قلت: وما في هذه الصحيفة؟ فإذا فيها العقل وفكاك الأسير، وأن لا يقتل مسلم بكافر، وأن المدينة حرم ما بين ثبيرة إلى ثور". وفي رواية عند مسلم: سئل علي - رضي الله عنه- أخصكم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بشيء؟ فقال: ما خصنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بشيء لم يعم به الناس كافة، إلا ما كان في قراب سيفي هذا، قال: فأخرج صحيفة مكتوباً فيها: لعن الله من ذبح لغير الله، ولعن الله من سرق منار الأرض، ولعن الله من لعن والده، ولعن الله من آوى محدثاً". وقد سيق نفس الرواية عن عمار بن ياسر؛ إذ قال قيس بن عباد: "قلت لعمار بن ياسر: أرأيت قتالكم مع علي رأياً رأيتموه؟ فإن الرأي يخطئ ويصيب، أو عهد عهده إليكم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟ فقال: ما عهد إلينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- شيئاً لم يعهده إلى الناس كافة. وقد رواه مسلم من حديث شعبة عن عمار عن حذيفة في المنافقين". لم يفهم علي هذا الحديث - كما تقول عنه الشيعة- أنه عهد بالولاية، كما أنه طيلة حياته منذ أن قال الرسول هذا الحديث فيه (إن صح صحة مطلقة كونه مناقضاً لحديث الرسول في عرفة) وحتى لحظة استشهاده، وبينهما جدالاته ورسالاته مع معاوية، لم يفهم على أنه عهد له بالولاية، ولا بالوصاية، وقد أثبتنا أن الوصاية أول من اخترعها هو عبدالله بن سبأ. ولو أراد الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يوصي له بعهد بصريح العبارة لفعل دون مواربة أو تشكيك أو اعتساف للأحاديث أو تأويلاً ولا غيره، ولو كان لعلي عهد بذلك لقاتل عليها بالسيف، ولفهم ذلك كل الصحابة بكل تسليم ودون معارضة، فمعارضتهم أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عصيان له ونقص في إيمانهم، لكنه لم يقل، ولم يوصِ، ولم يعهد، ولم يعصه الصحابة، ولم يخالفوه. ونفهم من هذا أن علياً لم يكن معه أي عهد لا بالولاية ولا بشيء آخر، كما تقول الشيعة عنه، وكما يروي الإماميون من الحديث السابق في غدير خم. وهذا يصدقه قول علي عن أبي بكر - رضي الله عنهما-، "حَدَّثَنا عَلِيٌّ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ بِمِصْرَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ الْقَاضِي حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّيْرَفِيُّ حَدَّثَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْهُذَلِيِّ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ قَيْسِ بْنِ عَبَّادٍ قَالَ، قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ: وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ لَوْ عَهِدَ إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَهْدًا لَجَاهَدْتُ عَلَيْهِ وَلَمْ أَتْرُكِ ابْنَ أَبِي قُحَافَةَ يَرْقَى دَرَجَةً وَاحِدَةً مِنْ مِنْبَرِهِ" ، ومع أن هذا الأثر برأي رجال الحديث ضعيف، لكن حديثَي وأثرَي علي وعمار في شأن عدم عهد الرسول يؤازران هذا الأثر ويقويانه من هذا الطريق. لقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- كنبي وقائد سياسي ثم قائد عسكري يحب أن يرفع من معنويات أصحابه، وكان يوزع فيهم المقولات كأوسمة يعتزون بها ويجبر خاطرهم بها وهم المضحون معه في سبيل دعوته، فكما قال تلك العبارة - إن صحت- في علي "من كنت مولاه فعلي مولاه"، فقد قال في أبي بكر أحاديث كثيرة "لو كنت متخذاً خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً ولكن أخوة الإسلام"، ولقبه الرسول بالصديق، وقال عن عمر: "لَوْ كَانَ بَعْدِي نَبِيٌّ لَكَانَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ"، وقال عن عثمان: "ألَا أستحي مِن رجُلٍ تستحي منه الملائكةُ"، وقال عن الزبير: "إنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوارِيًّا وإنَّ حَوارِيَّ الزُّبَيْرُ بنُ العَوّامِ"، وقال عن طلحة: "مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى شَهِيدٍ يَمْشِي عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ، فَلْيَنْظُرْ إِلَى طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّه"، وقال عن عبدالرحمن بن عوف: "إن الذي يحنو عليكم بعدي هو الصادقُ البارُّ، اللهمَّ اسقِ عبدَ الرحمن بن عوف من سلسبيل الجنة"، وقال عن أبي عبيدة: "إنَّ لكل أُمَّة أمِينًا، وإنَّ أمِيننا -أيتُها الأمة- أبو عُبيدة بن الجَرَّاح"، وقال عن معاذ بن جبل: "أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل"، وقال عن خالد بن الوليد: "إن خالداً سيف من سيوف الله"، وهكذا وزع الرسول الأوسمة على أصحابه، فلماذا علي تحديداً تم المغالاة فيه دون الصحابة؟! ظلت الإمامة إلى اليوم تُنَظِّر التنظيرات الكثيرة حول موضوع الولاية وغدير خم، وتتخذه مدخلاً للتحشيد والتجييش للحروب، ويكررونها في كل زمان ومكان، ومع أية أسرة منها تدعي الإمامة. والحوثيون اليوم يصرون على هذا الأمر، ويعلقون الشعارات التي تكفر المواطنين الذين يعارضون هذا الأمر، ومن أشهر اللافتات التي رفعوها في شوارع صنعاء تقول: "من ينكر ولاية علي فقد كفر بالله ورسوله"، كما ظلت الإمامة قديماً من أيام المتوكل إسماعيل، والحوثيون اليوم يحتفلون بهذه المناسبة ويتخذونها عيداً ومناسبة دينية لهم. فقد كان أول من احتفل بها من الأئمة في اليمن هو المتوكل إسماعيل بن القاسم، الذي خُطِب في عهده في سنة 1085هـ بخطبة الرافضة، و"خطب خطيب صنعاء محمد بن إبراهيم السحولي بخطبة الرافضة يوم الغدير، ثامن عشر شهر الحجة يوم الجمعة، وحث الناس على الصيام فيه، وإظهار الشعار الذي للإمامية الإثنى عشرية، ولم يخطب أحد قبله من أهل مذهبه". وهذا بدر الدين الحوثي يقول في مقابلة صحفية لصحيفة الوسط عام 2004 "إن الاحتفال بيوم الغدير مصلحة دينية؛ لأن فيها إظهار لولاية علي بن أبي طالب، وأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - جمع المسلمين في يوم الغدير وهو عائد من حجة الوداع بمكة وأعلن لهم ولاية علي بن أبي طالب".. وهكذا يذهب الهادويون والجاروديون ومن تبعهم اليوم من الحوثيين أن النص في ولاية علي جلي، وهو أمر لم يقل به علي بن أبي طالب نفسه. "فالجارودية -أتباع أبي الجارود زياد بن المنذر- قالوا بأن النص في علي جليٍّ موافقة للإمامية من الرافضة، ولكنه قال بإمامة زيد بن علي، والإمامية قالوا: ليس هو من الاثنى عشر المعينين عندهم، ووافقهم في رفض الصحابة". وقد قال يحيى الرسي بصراحة النص في علي موافقة للإمامية الاثني عشرية، ومن ذلك قوله لابنه محمد المرتضى: "قال يحيى بن الحسين صلوات الله عليه: تثبت إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب -رحمة الله عليه- من كتاب الله -عز وجل- ومن قول رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-. إن سأل سائل، أو تعنت متعنت جاهل عن تثبيت إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب – رضوان الله عليه-. قيل له: أيها السائل المتكلم المسترشد المتعلم، تثبت له بقوله الله -سبحانه- وقول رسوله المصطفى -محمد عليه السلام-. فإذا قال: أوجدونا في الكتاب ما قال الله، وثبتوا لنا كيف قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم؟ قيل له: قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم-: "علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي"، ثم قال: "أيها الناس: إنه سيكذب علي من بعدي كما كذب على الأنبياء من قبلي؛ فما جاءكم عني من حديث فاعرضوه على كتاب الله، فما شاكل كتاب الله فهو مني وأنا قلته، وما لم يشاكل كتاب الله فليس مني ولم أقله"، فلما قال صلى الله عليه وآله وسلم: "علي مني بمنزلة هارون من موسى"، علمنا أنه لم يقل ذلك محاباة، ولا اختياراً منه ولا مصافاة، إلا بأمر من الله واجب، وحق مبين ثاقب، فلما قال صلى الله عليه وآله سلم مثبتاً في الكتاب، وهو قول الله – عز وجل: {أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إَمَاماً وَرَحْمَةً}. فلما قال الله: ويتلوه شاهد منه صدق قول الله –سبحانه- قول رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم: "علي مني بمنزلة هارون من موسى"، لقول الله: (شاهد منه)، فلما قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم: "علي مني"، وقال الله: (شاهد منه)، كان رسول الله من علي وعلي منه؛ بقول الله وبقول رسوله -عليه السلام- كرهنا أو أحببنا، شئنا ذلك أو أبينا، لا ننظر في ذلك إلى قول محب مريد، ولا نلتفت إلى قول مبغض مكابر عنيد". ....يتبع


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
وفد الراية البيضاء يغادر ابين الى ذمار والكشف عن ماحدث بشان ثرة
كريتر سكاي/خاص: غادر وفد "سفراء الراية البيضاء للسلام والمحبة" صباح اليوم مدينة لودر بمحافظة أبين، متجهًا إلى مسقط رأسه في محافظة ذمار، بعد زيارة استمرت ثمانية أيام، تخللتها جهود وساطة وبناء جسور تفاهم بين مختلف الأطراف المحلية، لدعم إعادة فتح طريق عقبة "ثرة" الحيوي، الذي يربط مناطق مكيراس بلودر. وتقدم الوفد، عبر بيان صحفي، بالشكر والتقدير لأهالي محافظة أبين، وخصوصًا قبائل مديرية لودر، على كرم الضيافة وصدق المشاعر، مشيرًا إلى أن ما لمسوه من استقبال وشهامة ليس غريبًا على أبناء المنطقة المعروفين بالمروءة والكرم. وأكد الوفد أن زيارتهم جاءت في إطار مساعيهم لإعادة فتح عقبة "ثرة"، التي ظلت مغلقة لأكثر من عشر سنوات، ما تسبب في معاناة إنسانية وصعوبات تنقل مستمرة لسكان المناطق المرتبطة بها.