
فيديو.. لص حاول سرقة هاتف مراسلة في البرازيل
وفي مقطع الفيديو يظهر اللص وهو يمر بجانب نيري ببطء ثم يحاول سحب الهاتف من يدها، لكنها تمكنت من استعادته بعد أن سقط.
وقالت نيري، في منشور على إنستغرام: "كان الأمر مخيفا، لكن المهم أن الأمور انتهت على خير".
وأضافت: "تلقيت دعما من زملائي في العمل والشرطة، ونطالب بمشاركة صورة المشتبه به".
وأشارت إلى أن كاميرات المراقبة التقطت صورا للمهاجم، وأن لوحة ترخيص الدراجة النارية كانت مغطاة بقطعة كرتون.
وقد أبلغت نيري السلطات التي تحقق في الحادث وتبحث عن المشتبه به.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
احتجاجات مؤيدة لبولسونارو في البرازيل بعد العقوبات الأمريكية
ريو دي جانيرو- أ ف ب تظاهر آلاف من أنصار الرئيس البرازيلي السابق اليميني المتطرف جايير بولسونارو في عدة مدن برازيلية الأحد، عقب إعلان فرض عقوبات أمريكية على القاضي المكلف بمحاكمته. وقالت فالديسيرا غالفاو التي شاركت في مسيرة في برازيليا لوكالة فرانس برس «أنا هنا للدفاع عن شعبنا ضد الرقابة والقضاة الذين يتصرفون بتعسف». ارتدى معظم المتظاهرين ملابس باللونين الأخضر والأصفر اللذين يرمزان للبرازيل، وحمل بعضهم أعلاماً أمريكية أو لافتات كُتب عليها «شكراً ترامب». ولم يتمكن بولسونارو البالغ 70 عاماً، والمقيم في العاصمة البرازيلية، من المشاركة في التظاهرة. ويخضع بولسونارو لتحقيق بسبب الاشتباه في مساعٍ لعرقلة محاكمته بتهمة محاولة انقلاب، وأجبر على وضع سوار إلكتروني، والبقاء في المنزل خلال المساء وعُطل نهاية الأسبوع، ومُنع من النشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وبولسونارو متهم بمحاولة منع تنصيب الرئيس اليساري الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا (79 عاماً) بعدما هزمه في انتخابات عام 2022، ويواجه عقوبة بالسجن لفترة طويلة في إطار محاكمته التي يتوقع أن تنتهي في الأسابيع المقبلة. والأربعاء، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات مالية على قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس المسؤول عن المحاكمة، والذي يثير استياء أنصار بولسونارو بسبب حربه ضد التضليل الإعلامي، التي يعتبرونها بمثابة «رقابة». وفي اليوم نفسه، فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية إضافية بنسبة 50 في المئة على بعض المنتجات البرازيلية المُصدّرة إليها في إجراء من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في 6 آب/ أغسطس. ويستخدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذه الرسوم الجمركية كوسيلة ضغط سياسي ضد البرازيل التي يرى أنها مذنبة بملاحقة بولسونارو، حليفه اليميني المتطرف. وقالت ماريستيلا دوس سانتوس (62 عاماً) على شاطئ كوباكابانا، حيث نظمت الأحد تظاهرة في ريو دي جانيرو «أؤيد تماماً هذه العقوبات. بما أننا لم نتوصل إلى حل هنا، كان لا بد من أن يأتي من هناك». ولفّت هذه المعلمة كتفيها بعلم أمريكي مؤكدة أنها ليست قلقة حيال الأثر الاقتصادي للرسوم الجمركية الإضافية التي أعلنتها واشنطن. وقالت «ما يقلقني هو أن تصبح البرازيل مثل فنزويلا، وأن لا نتمكن من إيجاد ما يكفي من الطعام في السوبرماركت»، في إشارة إلى النقص الحاد في الغذاء في ظل نظام نيكولاس مادورو الاشتراكي في كراكاس. وأيد رجل الأعمال باولو روبرتو (46 عاماً) موقفها، معتبراً أن الرسوم الجمركية العقابية شر لا بد منه.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
احتجاجات مؤيدة "لبولسونارو" في البرازيل بعد العقوبات الأميركية
تظاهر آلاف من أنصار الرئيس البرازيلي السابق اليميني المتطرف جايير بولسونارو في عدة مدن برازيلية الأحد، عقب إعلان فرض عقوبات أميركية على القاضي المكلف محاكمته. وقالت فالديسيرا غالفاو التي شاركت في مسيرة في برازيليا لوكالة فرانس برس "أنا هنا للدفاع عن شعبنا ضد الرقابة والقضاة الذين يتصرفون بتعسف". ارتدى معظم المتظاهرين ملابس باللونين الأخضر والأصفر اللذين يرمزان للبرازيل، وحمل بعضهم أعلاما أميركية أو لافتات كُتب عليها "شكرا ترامب". ولم يتمكن بولسونارو البالغ 70 عاما، والمقيم في العاصمة البرازيلية، من المشاركة في التظاهرة. ويخضع بولسونارو لتحقيق بسبب الاشتباه في مساع لعرقلة محاكمته بتهمة محاولة انقلاب، وأجبر على وضع سوار إلكتروني، والبقاء في المنزل خلال المساء وعُطل نهاية الأسبوع، ومُنع من النشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وبولسونارو متهم بمحاولة منع تنصيب الرئيس اليساري الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا (79 عاما) بعدما هزمه في انتخابات عام 2022، ويواجه عقوبة بالسجن لفترة طويلة في إطار محاكمته التي يتوقع أن تنتهي في الأسابيع المقبلة. و فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات مالية على قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس المسؤول عن المحاكمة، والذي يثير استياء أنصار بولسونارو بسبب حربه ضد التضليل الإعلامي والتي يعتبرونها بمثابة "رقابة". وفي اليوم نفسه، فرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية إضافية بنسبة 50 بالمئة على بعض المنتجات البرازيلية المُصدّرة إليها في إجراء من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في 6 أغسطس. ويستخدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذه الرسوم الجمركية كوسيلة ضغط سياسي ضد البرازيل التي يرى أنها مذنبة بملاحقة بولسونارو، حليفه اليميني المتطرف. وقالت ماريستيلا دوس سانتوس (62 عاما) على شاطئ كوباكابانا، حيث نظمت الأحد تظاهرة في ريو دي جانيرو "أؤيد تماما هذه العقوبات. بما أننا لم نتوصل إلى حل هنا، كان لا بد من أن يأتي من هناك". ولفّت هذه المعلمة كتفيها بعلم أميركي مؤكدة أنها ليست قلقة حيال الأثر الاقتصادي للرسوم الجمركية الإضافية التي أعلنتها واشنطن. وقالت "ما يقلقني هو أن تصبح البرازيل مثل فنزويلا، وأن لا نتمكن من إيجاد ما يكفي من الطعام في السوبرماركت"، في إشارة إلى النقص الحاد في الغذاء في ظل نظام نيكولاس مادورو الاشتراكي في كراكاس وأيد رجل الأعمال باولو روبرتو (46 عاما) موقفها، معتبرا أن الرسوم الجمركية العقابية شر لا بد منه.


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
انتشال جثتي طيار ونجله بعد سقوط طائرتهما قبالة مايوركا
قالت الشرطة الإسبانية الأحد إنها انتشلت جثتي طيار ونجله بعد سقوط طائرتهما مزدوجة الجناحين في البحر قبالة جزيرة مايوركا الإسبانية. وسقطت الطائرة ذات المقعدين من طراز (تيم روكيت إف-4 رايدر) بمنطقة بويرتو سوير مساء السبت. وذكرت وسائل إعلام إسبانية أن الطائرة كانت تقوم فيما يبدو بحركات بهلوانية قبل سقوطها. وعثر الغواصون الذين كانوا يبحثون عن الطيار وابنه (13 عاماً) على جثتيهما في البحر بعد عملية بحث الاثنين. وقال الحرس المدني الإسباني في بيان: «في نحو الساعة الواحدة مساء (1100 بتوقيت جرينتش)، انتشل غواصون متخصصون من الحرس المدني جثتي الطيار وابنه من البحر على عمق 30 متراً، ونُقلت الجثتان إلى بويرتو سوير». وستفتح الشرطة تحقيقاً في ملابسات سقوط الطائرة.