logo
انطلاق آلاف المتطوعين العرب الى غزة

انطلاق آلاف المتطوعين العرب الى غزة

اليمن الآنمنذ 4 أيام

العربي نيوز:
ينطلق غدا الاثنين، آلاف المتطوعين العرب عبر الحدود الليبية المصرية إلى قطاع غزة المحاصر في فلسطين الخاضعة لاحتلال الكيان الاسرائيلي، في اول تحرك عربي جاد لدعم وإسناد مليوني فلسطيني في القطاع وكسر الحصار المفروض عليهم منذ 15 عاما، وحصار الغذاء والماء والدواء والوقود المفروض منذ بدء العدوان الاسرائيلي في اكتوبر 2023م.
أعلنت هذا "تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين" في تونس، وقالت: إن "قافلة برية مغاربية تضم آلاف المتطوعين ستنطلق، الاثنين المقبل، من العاصمة تونس ومدينة سوسة وصفاقس وقابس إلى مدينة بن قردان مرورا بليبيا ومصر باتجاه قطاع غزة، من أجل المطالبة بوقف حرب الإبادة الإسرائيلية وكسر الحصار وإدخال المساعدات".
وقالت التنسيقية، وهي هيئة شعبية مدنية مستقلة، في بيان السبت (7 يونيو): إن "قافلة الصمود المغاربية من أجل كسر الحصار عن غزة تنطلق الاثنين للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع ونقل مساعدات إنسانية إليه". وأردفت: إن "المشاركين في القافلة سيتوجهون إلى معبر رأس جدير على الحدود التونسية الليبية".
مضيفة: إن المشاركين في القافلة التي تضم شخصيات نقابية وسياسية وحقوقين ومحامين واطباء واعلاميين واعضاء بمنظمات شبابية سوف "يسيرون على الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة ثم إلى معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية، لتسليم رسائل التضامن والمساعدات إلى الفلسطينيين في غزة". حسب البيان المنشور بمنصة "فيس بوك".
شاهد .. اول قافلة عربية لكسر حصار غزة
ونقلت وكالة انباء الاناضول التركية عن المتحدث باسم قافلة الصمود، وائل نوار، السبت (31 مايو)، قوله: إن "7 آلاف شخص من تونس ودول المغرب العربي انضموا إلى القافلة". وأردف: "إن "القافلة ستضم وفودا من موريتانيا والمغرب والجزائر، والآلاف من تونس وليبيا، لنمرّ مباشرة إلى القاهرة ثم إلى العريش المصرية فرفح (جنوبي قطاع غزة)".
مشيرا إلى دعم ومشاركة منظمات تونسية "قافلة الصمود المغاربية لكسر الحصار عن غزة" وأبرزها الاتحاد العام التونسي للشغل، ونقابة الصحفيين التونسيين (مستقلة) والهيئة الوطنية للمحامين بتونس، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء التونسية، والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.
شاهد .. آلاف المتطوعين العرب الى غزة
وعاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 4,335 شهيدا و 13,341 مصابًا حتى مساء الاربعاء (4 يونيو).
تفاصيل:
"اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر)
جاء هذا بعدما صرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن الحملة العسكرية الامريكية الجوية على جماعة الحوثي في اليمن، مرتبطة بخطة اعدتها لاستئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، وتم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، توقيت بدء الغارات الامريكية المتواصلة على اليمن.
تفاصيل:
"اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن !
نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم.
وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه".
تفاصيل:
"حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو)
يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "49353 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يفرضون قيودًا أمنية مشددة على التنقل في صعدة
الحوثيون يفرضون قيودًا أمنية مشددة على التنقل في صعدة

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

الحوثيون يفرضون قيودًا أمنية مشددة على التنقل في صعدة

الحوثيون يفرضون قيودًا أمنية مشددة على التنقل في صعدة المجهر - متابعة خاصة الخميس 12/يونيو/2025 - الساعة: 1:08 م فرضت جماعة الحوثي الإرهابية، قيوداً أمنية جديدة وصارمة على حركة الدخول والخروج من محافظة صعدة، في تصعيد جديد يعكس نهجها المتواصل في التضييق والرقابة على السكان المحليين داخل معقلها الرئيسي. وأفادت مصادر محلية أن اجتماعاً أمنياً عُقد مؤخراً في المحافظة برئاسة القيادي الحوثي محمد عوض، أقر سلسلة من الإجراءات التي تُقيّد بشكل كبير حرية تنقل المواطنين داخل المحافظة وخارجها. وبحسب المصادر، تُلزم الإجراءات الجديدة المسافرين بالكشف الكامل عن تفاصيل رحلاتهم، بما في ذلك الوجهة ومدة الغياب وأسباب السفر، كشرط أساسي للحصول على تصريح بالمغادرة. كما فرضت الجماعة اشتراط الحصول على موافقة أمنية مسبقة لتنظيم أي تجمعات أو فعاليات داخل المحافظة، سواء كانت اجتماعية أو دينية أو قبلية، في محاولة لتعزيز قبضتها الأمنية على الحياة العامة في المنطقة. وتتزامن هذه الإجراءات مع تصاعد شكاوى المواطنين من الانتهاكات المتكررة التي تمارسها جماعة الحوثي المصنفة أمريكيا كمنظمة إرهابية أجنبية (FTO)، بما في ذلك إجبار المسافرين في نقاط التفتيش على اصطحاب "معرّف" أو "ضامن"، في انتهاك صارخ لحرية التنقل. تابع المجهر نت على X #قيود أمنية #سفر المواطنين #محافظة صعدة #جماعة الحوثي #نقاط التفتيش #موافقة أمنية

فتح الطرقات المغلقة في اليمن.. خطوة إنسانية أم مناورة سياسية؟
فتح الطرقات المغلقة في اليمن.. خطوة إنسانية أم مناورة سياسية؟

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

فتح الطرقات المغلقة في اليمن.. خطوة إنسانية أم مناورة سياسية؟

عبر شبكة من المنافذ الجمركية، تكرس مليشيات الحوثي 'دولة الجبايات' في مناطق سيطرتها، بهدف تجزئة اليمن ومضاعفة المعاناة الإنسانية للمواطنين. تحولت فرحة اليمنيين بفتح بعض الطرقات الداخلية المغلقة إلى غصة، وذلك عقب تشييد الحوثيين مراكز جبايات لنهب التجار والمواطنين في هذه الشرايين التي تربط مناطق الحكومة الشرعية ومناطق الانقلابيين. وبحسب مصادر في مصلحة الجمارك اليمنية لـ'العين الإخبارية'، فإن مليشيات الحوثي استحدثت ميناءً برياً جديداً في دمت بمحافظة الضالع، وذلك بعد أيام من فتح هذا الشريان الذي يربط بين عدن وصنعاء لتسهيل الحركة التجارية الداخلية، وذلك للمرة الأولى منذ أعوام. وتقوم جمارك مليشيات الحوثي بفرض رسوم إضافية غير قانونية على البضائع التجارية والمركبات، واستيفاء رسوم جمركية كانت الحكومة الشرعية قد قررت إعفاء التجار من دفعها لتخفيف معاناة المواطنين. منذ مطلع عام 2017، شيدت مليشيات الحوثي أكثر من 8 منافذ جمركية برية، من بينها جمرك 'الراهدة' جنوبي محافظة تعز، وجمرك 'عفار' في البيضاء، وجمرك 'نهم' في صنعاء، وجمرك 'ميتم' في إب، وجمارك 'الحزم' في الجوف، ومؤخراً جمرك 'دمت' في الضالع. ويستغل الحوثي هذه المنافذ لإحياء نزعة التشطير وتجزئة اليمن، فضلاً عن كونها وسيلة 'للسيطرة على حركة التجارة وفرض إتاوات على التجار، وتكتيك مصمم بدقة للتحكم في حركة السلع داخلياً'. وبجانب فرض جبايات إضافية غير قانونية على البضائع المجمركة أصلاً، أو المعفاة من قبل الحكومة الشرعية، تقوم مليشيات الحوثي بمصادرة العملة الجديدة لتكريس الانفصال النقدي والاقتصادي والإداري عن الحكومة المعترف بها دولياً. ويحذر خبراء اقتصاديون من أن مثل هذه الجبايات تعمق معاناة المواطنين في مناطق الانقلابيين، وتلحق ضرراً بالغاً بالاقتصاد الوطني عموماً. مؤكدين أن فرض جمارك داخلية بين المدن والمناطق، يؤدي إلى رفع أسعار السلع الأساسية والبضائع المستوردة، بفعل تضاعف تكاليف النقل والضرائب المفروضة. تُدِر الجمارك البرية لمليشيات الحوثي عائدات تزيد على 100 مليار ريال يمني سنوياً. ووفقاً لتقارير يمنية، فإن المبلغ يعادل تغطية ثلث مرتبات موظفي الدولة الذين تم نهب مرتباتهم من قبل الانقلابيين منذ عام 2016. وتُخضِع مليشيات الحوثي 'جميع السلع القادمة من مناطق الحكومة الشرعية، بما في ذلك الغذاء والدواء والوقود ومواد البناء' لرسوم جمركية، وكأنها منافذ مع دول أخرى، وبتعرفة مرتفعة تصل إلى 250 ريالاً، وهو سعر الدولار الجمركي في مناطق سيطرتها (سعر صرف الدولار الأمريكي الواحد يصل إلى 535 ريالاً). وتسعى مليشيات الحوثي من خلال فرض جبايات إضافية على بضائع التجار القادمة من مناطق الحكومة الشرعية، إلى إجبارهم على الاستيراد بالقوة عبر ميناء الحديدة الخاضع للمليشيات، والذي دُمر مؤخراً بفعل الغارات الإسرائيلية وخرج جزئياً عن الخدمة. وقال أحد التجار في مناطق الانقلابيين لـ'العين الإخبارية'، إنه 'بسبب فرض الحوثي جبايات إضافية في المنافذ البرية، لم يعد هناك هامش للربح، وأن الخيار الوحيد هو زيادة الأسعار، وهذا يضاعف معاناة المواطنين'. الحكومة اليمنيه الطرقات اليمن شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الـ24 ساعة المقبلة تحمل بشائر الخير لهذه المناطق اليمنية!

الإعلام العبري: الحوثيون يشكلون تهديداً استراتيجياً غير مسبوق لإسرائيل
الإعلام العبري: الحوثيون يشكلون تهديداً استراتيجياً غير مسبوق لإسرائيل

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 15 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

الإعلام العبري: الحوثيون يشكلون تهديداً استراتيجياً غير مسبوق لإسرائيل

تقرير/خاص/وكالة الصحافة اليمنية// برزت اليمن كأحد أخطر التهديدات الأمنية والعسكرية التي تواجه إسرائيل خلال الحرب الحالية وحتى اللحظة، وفقاً لتحليلات صادرة عن وسائل إعلام إسرائيلية متخصصة في الشؤون الأمنية. إذاعة '103FM' التابعة لصحيفة 'معاريف' العبرية نقلت عن العميد في الاحتياط دورون غبيش، القائد السابق لمنظومة الدفاع الإسرائيلي، تأكيده أن الحوثيين يمتلكون 'رأساً حربياً قادراً على إحداث أضرار جسيمة'، مشيراً إلى أن إسرائيل قد واجهت بالفعل تأثيرات هذا التهديد المباشر. وتعمق التحليل الإسرائيلي للإشكالية، حيث أشار غبيش إلى أن 'قصة الحوثيين مرتبطة بقصة غزة من ناحية، مع الحفاظ على قدراتهم الصاروخية الفاعلة'. كما لفت إلى وجود ترابط واضح في التحركات العسكرية، حيث توقف الحوثيون عن عملياتهم عند تنفيذ وقف إطلاق النار المؤقت في غزة، في إشارة إلى التنسيق بين مختلف فصائل 'محور المقاومة'. الأكثر إثارة للقلق -حسب التحليل العسكري الإسرائيلي- هو الاعتراف الصريح بأن 'قدرة إسرائيل على إيقاف الحوثيين، للأسف، غير متوافرة'، مما يضع صناع القرار في إسرائيل أمام معضلة أمنية معقدة. من جهة أخرى، تناول موقع 'ذا ماكر' العبري المتخصص في الشؤون العسكرية الأبعاد الاستراتيجية لهذا التهديد، حيث خلص إلى أن الهجمات البحرية الإسرائيلية على ميناء الحديدة 'لن تغير ميزان القوى' بين الطرفين. وأبرز التقرير فشل العمليان العسكرية المساندة للكيان الإسرائيلي -بما في ذلك العمليات الأمريكية والبريطانية- في رفع الحصار المفروض على حركة الملاحة البحرية المؤدية إلى ميناء إيلات، رغم نشر مدمرات وحاملات طائرات بل وغواصات مجهزة سابقاً بصواريخ باليستية نووية. ونقل الموقع عن شاؤول حوريف، نائب قائد البحرية الإسرائيلية سابقاً، تأكيده أن 'سلاح الجو الإسرائيلي هاجم اليمن خمس مرات دون أن يتمكن من هزيمة الحوثيين'، معتبراً أن الهجمات البحرية لن تحقق نتائج مختلفة. وأوضح حوريف أن الحوثيين 'يشكلون تهديداً من نوع لم تشهده إسرائيل في حروبها السابقة'، مشيراً إلى ظاهرة فريدة حيث 'يقيم العدو على الساحل ويفرض حصاراً بحرياً من هناك'، في إشارة إلى سيطرة الحوثيين على مناطق ساحلية واسعة وقدرتهم على تعطيل حركة الملاحة الدولية. التقرير الإسرائيلي خلص إلى نتيجة صادمة مفادها أن 'إسرائيل لا تملك حلاً لمشكلة الحوثيين'، مع توقع استمرار الضرر الذي يلحقونه بالمجال البحري الإسرائيلي 'حتى بعد انتهاء الحرب في غزة'. وفي محاولة للبحث عن مخرج، طرح الموقع الإسرائيلي خياراً دبلوماسياً يتمثل في 'الاتفاق السياسي الذي توصل إليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الحوثيين'، في إشارة إلى الحلول التفاوضية كبديل عن الخيارات العسكرية التي تبدو غير مجدية. هذه التحليلات تكشف عن تحول جوهري في البيئة الأمنية الإسرائيلية، حيث تبرز جماعة الحوثي كفاعل إقليمي قادر على فرض معادلات جديدة تختلف جذرياً عن التهديدات التقليدية التي اعتادت إسرائيل مواجهتها. المشهد الحالي يضع الجيش الإسرائيلي أمام تحديات لوجستية واستراتيجية غير مسبوقة، مع اعتراف صريح من قيادات عسكرية سابقة بعجز الآلة الحربية الإسرائيلية عن إيجاد حلول ناجعة لهذا التهديد المستجد، مما قد يفتح الباب أمام سيناريوهات سياسية ودبلوماسية كخيارات بديلة في المدى المنظور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store