logo
هل ترغبين في ادخار المال؟.. إليك الطريقة لتفادي الشراء العشوائي

هل ترغبين في ادخار المال؟.. إليك الطريقة لتفادي الشراء العشوائي

زهرة الخليجمنذ 5 ساعات

#تنمية ذاتية
«لولا النساء؛ لأغلقت الأسواق».. مقولة تتردد كثيراً، وتختصر بشكل طريف علاقة المرأة بالتسوّق، حتى أصبحت هذه العلاقة من المسلّمات الاجتماعية. فالمرأة، بطبيعتها الباحثة عن التجدّد، تميل إلى اقتناء الجديد، ليس فقط لإشباع حاجاتها اليومية، بل أيضاً كنوع من التعبير عن الذات، وتحسين المزاج، والشعور بالسيطرة وسط ضغوط الحياة المتقلبة.
بالنسبة للكثيرات من النساء، التسوق ليس مجرد نشاط استهلاكي، بل تجربة تحمل في طيّاتها بعدًا نفسياً، وشخصيًا، لا يُستهان به.
وبين حب التسوق، ومتعة التجديد، وسهولة الوصول إلى المنتجات عبر التطبيقات والعروض المستمرة.. قد تجد المرأة نفسها عالقة في دوامة من الإنفاق العشوائي، الذي قد يؤثر، لاحقًا، على استقرارها المالي، أو حتى شعورها بالرضا الذاتي. هنا، تبرز أهمية التوازن: متى يكون الشراء مبررًا وممتعًا، ومتى يتحول إلى عبء نفسي ومادي، يستنزف طاقتنا وميزانيتنا؟.. من الذكاء دائمًا التفكير مرتين قبل تمرير البطاقة البنكية. ووضع قاعدة (1%) في الحسبان، وهو ما نستعرضه في السطور التالية.
هل ترغبين في ادخار المال؟.. إليك الطريقة لتفادي الشراء العشوائي
ما قاعدة (1%)؟
إحدى الطرق، التي يمكن أن تساعدكِ على ضبط نفقاتكِ هي قاعدة «1%»، وفكرتها ببساطة: إذا رغبتِ في شراء شيء غير ضروري (حقيبة، أو ساعة ذكية من «آبل»، أو حذاء، أو تذكرة سفر...)، وكان سعره يتجاوز الـ1% من دخلكِ السنوي، فتوقفي وانتظري 24 ساعة قبل اتخاذ القرار.. امنحي نفسكِ فترة انتظار.
مثلًا إذا كنتِ تتقاضين 50,000 دولار في السنة، فيجب أن تفكري مليًا في أي عملية شراء، يتجاوز سعرها الـ500 دولار.
وهذه أسئلة يجب أن تطرحيها على نفسكِ، خلال فترة الانتظار:
- هل أحتاج فعلاً لهذا الشيء؟
- هل سأستخدمه بانتظام؟
- هل سأندم عليه بعد زوال حماستي؟
قد يبدو، واضحًا، أن 500 دولار مبلغ كبير، لكن من السهل جدًا تبرير هذه النفقات في لحظة اندفاع، خصوصًا عندما تشاهدين حقيبة فخمة على الإنترنت، أو هاتفًا جديدًا في المتجر، خصوصًا إذا كان هناك خصم، أو كمية محدودة متوفرة.
هل تنجح قاعدة (1%)؟
إن قاعدة (1%) تساعدكِ على الاحتفاظ بميزانيتكِ، وقدرتكِ الشرائية في ذهنكِ عند التفكير في شراء شيء فاخر.
صحيح أن عملية الشراء، التي تعادل (1%) من دخلك قد تكون مكلفة، لكنها غالبًا لن تُحدث ضررًا كبيرًا على مدخراتكِ. ورغم أنها ليست قاعدة رسمية، لكنها أداة فعّالة؛ لتقييم تأثير الشراء على وضعكِ المالي.
كما أنها تساعدكِ على التوقف والتفكير، وهذا أحيانًا كل ما تحتاجينه قبل التهور بدافع الحماسة والاندفاع، لا بسبب حاجة فعلية أو رغبة حقيقية.
هل ترغبين في ادخار المال؟.. إليك الطريقة لتفادي الشراء العشوائي
بالطبع هناك استثناء، فإذا كنتِ ستستخدمين الشيء فعلًا، فلا بأس إذا كان ذلك بمناسبة عيد ميلادكِ، أو كنتِ تحلمين باقتنائه منذ سنوات.
لكن، إذا كان مجرد اندفاع لحظي، فهنا تتجلى أهمية قاعدة (1%)، التي قد تنقذكِ من إنفاق لا داعي له. ويمكن أيضًا تطبيق القاعدة بالعكس: بدلًا من صرف هذا المبلغ، يمكنك وضعه في حساب التوفير، كهدية مستقبلية لنفسك.
من تناسب قاعدة (1%)؟
هذه القاعدة تناسب الجميع، لكنها مفيدة بشكل خاص لمن تحاول الادخار، وتندفع نحو الشراء، أو لمن تتسوق دون تخطيط ثم تندم لاحقًا. كما أنها مفيدة إذا كنتِ محاطة بأصدقاء يملكون دخلًا أعلى. فالقاعدة تساعدكِ على تجنب ما يُعرف بـ«زحف نمط الحياة»، أي الإنفاق الزائد؛ لمحاولة مجاراة من حولكِ.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإعلان عن تخصيص جوائز مالية قياسية لكأس العربFIFA قطر 2025
الإعلان عن تخصيص جوائز مالية قياسية لكأس العربFIFA قطر 2025

المغربية المستقلة

timeمنذ 17 دقائق

  • المغربية المستقلة

الإعلان عن تخصيص جوائز مالية قياسية لكأس العربFIFA قطر 2025

المغربية المستقلة : متابعة نجيب النجاري إجمالي جوائز البطولة يبلغ أكثر من 36.5 مليون دولار (132.9 مليون ريال قطري) فيما يمثل معيارًا جديدًا للبطولات الدولية أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025™️ أن قيمة الجوائز المخصصة للبطولة ستتجاوز 36.5 مليون دولار (132.9 مليون ريال قطري)، فيما يمثل معيارًا جديدًا ويضع بطولة كأس العرب إلى جانب أكبر البطولات الدولية العالمية. وبهذه المناسبة، أكد سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير الرياضة والشباب ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة، أن هذا الإعلان يرسخ مكانة كأس العرب FIFA قطر 2025، البطولة التي أعادت إحيائها دولة قطر في العام 2021، ويعكس الدور الرائد للدولة في تطوير رياضة كرة القدم على مستوى المنطقة والقارة والعالم. وأضاف سعادته: 'إن تخصيص هذه الرقم القياسي لجوائز البطولة المرتقبة، يؤكد التزامنا الثابت بالارتقاء برياضة كرة القدم والقيم الإيجابية التي تروج لها والتي تعزز مشاعر الوحدة والانتماء، وتوفر فرصاً واعدة للنهوض بالأفراد والمجتمعات. يسرنا استضافة كأس العرب 2025، التي توفر منصة للاحتفاء بكرة القدم العربية، ومنبراً للتضامن بين شعوب المنطقة، ومصدر إلهام للمواهب الشابة'. وتابع سعادته: 'تمثل كأس العرب قطر 2025 جزءاً حيوياً من إرث كأس العالم قطر 2022، التي حققت نجاحاً استثنائياً نال إشادة عالمية واسعة النطاق باعتبارها النسخة الأكثر نجاحاً من البطولة العالمية. لا شك أن استضافة بطولات عالمية المستوى مثل كأس العرب وكأس العالم لأقل من 17 سنة، يعزز مسيرتنا في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى، مما يرسخ مكانة قطر باعتبارها عاصمة الرياضة العالمية، ويترك إرثاَ قيّماً يعود بالنفع على مجتمعاتنا والمنطقة بأكملها'. وتستضيف الدوحة حفل القرعة النهائية لكأس العرب FIFA قطر 2025 في 25 ماي 2025، وتنطلق البطولة في الفترة من 1 إلى 18 دجنبر 2025، مع إسدال الستار بإجراء المباراة النهائية، التي ستتزامن مع اليوم الوطني لدولة قطر، احتفالاً بالبطولة التي تقدم الكرة العربية في أبهى صورة. ومن المتوقع أن تشهد نسخة العام 2025 مزيداً من الاهتمام من المشجعين من أنحاء العالم العربي، للاحتفال بثقافتهم وشغفهم بكرة القدم، وذلك عقب الاستضافة الناجحة للنسخة الأولى من كأس العرب في 2021، التي لفتت أنظار مجتمع كرة القدم في المنطقة وألقت الضوء على ملاعب قطر الحديثة النابضة بالحياة. وتجدر الإشارة إلى أن مسيرة قطر المتواصلة في استضافة بطولات عالمية كبرى في لعبة كرة القدم، يعكس استثمارها الاستراتيجي في صناعة الرياضة التي تشكل جزءاً حيوياً في رؤية قطر الوطنية 2030، وخططها التنموية طويلة المدى، حيث تمضي الدولة بخطىً ثابتة في تحقيق استضافات ناجحة عالمية المستوى للبطولات الكبرى، بدءاً من النسخة التاريخية من كأس العالم FIFA 2022، وكأس آسيا 2023، وكأس آسيا لأقل من 23 سنة 2024، والبطولات الدولية الأخيرة مثل كأس القارات للأندية FIFA 2024.

صحيفة "Business Insider": اليمنيون يُنهون حقبة الطائرة "MQ-9 Reaper" الأمريكية
صحيفة "Business Insider": اليمنيون يُنهون حقبة الطائرة "MQ-9 Reaper" الأمريكية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 17 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

صحيفة "Business Insider": اليمنيون يُنهون حقبة الطائرة "MQ-9 Reaper" الأمريكية

قالت صحيفة 'بيزنس إنسايدر' الأمريكية في تقريرٍ لها، إن التكرار المتزايد لإسقاط طائرات الاستطلاع والهجوم الأمريكية من طراز MQ-9 Reaper في اليمن، يُظهر تطورًا ملحوظًا في قدرات الدفاع الجوي لدى الجانب اليمني، ويكشف مدى تطور قدرتهم على استهداف أنظمة جوية أمريكية متقدمة. وأشار التقرير إلى أن التهديدات التي تواجهها الطائرات المسيرة متوسطة الارتفاع طويلة التحمل (MALE) مثل 'ريبر'، باتت كافية لإنهاء دور هذا النوع من الطائرات في العمليات العسكرية، خاصةً بعد الخسائر الكبيرة التي تتكبدها في مناطق الصراع من أوكرانيا إلى اليمن. وأضاف التقرير أن طائرة 'ريبر'، التي كانت خلال ما يُعرف بـ'الحرب العالمية على الإرهاب' السلاح الأكثر رعبًا، بفضل تسليحها وقدرتها على التحليق لمدة 24 ساعة متواصلة، تحولت مع شقيقتها الأقدم 'MQ-1 Predator' إلى رمز لحرب التحكم عن بُعد في عصر الطائرات المُسيّرة. لكنه أوضح أن السماء لم تعد آمنة لهذه الطائرات كما كانت من قبل. وأكد التقرير أن طائرة MQ-9، التي تصنعها شركة 'جنرال أتوميكس'، ويصل طول جناحيها إلى 66 قدمًا (أي ضعف جناح طائرة سيسنا 172 الصغيرة) ، تعرضت لخسائر كبيرة في أكثر من منطقة نزاع، بما في ذلك لبنان وأوكرانيا واليمن، حيث بلغ سعر كل منها نحو 30 مليون دولار . وبحسب الصحيفة، فإن اليمنيين أسقطوا ما لا يقل عن 15 طائرة ريبر فوق اليمن منذ أكتوبر 2023، ودُمرت سبع طائرات أخرى في مارس و أبريل 2025 فقط ، مما يعني خسائر تتجاوز نصف مليار دولار . ورأى بعض الخبراء العسكريين أن هذه الخسائر تدفع للتساؤل حول جدوى الاستمرار في شراء طائرات مسيرة باهظة الثمن ومتوسطة الارتفاع مثل 'ريبر'، مشيرين إلى أنه من الأفضل للمؤسسات العسكرية، مثل الجيش البريطاني، التوجه نحو طائرات مسيرة أصغر حجمًا وأقل تكلفة يمكن تحمل خسارتها دون تأثير كبير على الميزانية أو العمليات الميدانية . كما حذر التقرير من أن التهديد الذي تواجهه طائرات 'ريبر' قد يكون أكبر بكثير في مواجهة جيوش أكثر تقدمًا وتُسيطر على أنظمة دفاع جوي أكثر تعقيدًا ودقة، وهو ما يطرح تساؤلات حول مستقبل استخدام هذا النوع من الطائرات في الحروب الحديثة، ويفتح الباب أمام البحث عن بدائل أكثر فعالية وأقل تكلفة.

صحيفة روسية: حرب ترامب على الحوثيين انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية
صحيفة روسية: حرب ترامب على الحوثيين انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 18 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

صحيفة روسية: حرب ترامب على الحوثيين انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية

قالت صحيفة روسية بأن الحرب التي شنتها الولايات الأمريكية على الحوثيين في اليمن، عديمة الفائدة، وانتهت في منتصف الطريق وبشكل غير متوقع تماما، ودون أية نتائج منهجية، حيث احتفظ الحوثيون بقدراتهم على اطلاق الصواريخ على إسرائيل واستهداف السفن في البحر الأحمر واضافت صحيفة [ Репортёр (Reporter) ] الروسية في تقرير لها:' استمرت عملية 'الفارس الخشن' التي شنتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين لمدة شهر وثلاثة أسابيع، وخلال العملية تم تنفيذ أكثر من ألف طلعة جوية مع هجمات باستخدام صواريخ كروز وقنابل قوية، لكن رغم ذلك، احتفظ الحوثيون بالقدرة على إطلاق النار على إسرائيل والسفن في البحر الأحمر، وخلص المجتمع الدولي إلى أن الغرب غير معتاد على إنهاء ما يبدأه'. لقد قمنا بالإحماء وهذا يكفي! قام الأميركيون بضرب محطات الطاقة الأربع في اليمن، وقصفوا مطار صنعاء، ومصنعاً للقطن، ومصنعاً للإسمنت، وورشاً معدنية من أجل القضاء على المرافق الصناعية ذات الاستخدام المزدوج. ورد الحوثيون الشجعان بإرسال عدة موجات من الصواريخ المضادة للسفن نحو حاملات الطائرات الأميركية. وعلاوة على ذلك، أطلقت الدولة، التي مزقتها سنوات من الحرب الأهلية، هجوما صاروخيا باليستيا على مطار بن جوريون في تل أبيب في الرابع من مايو/أيار بعد أسابيع من القصف. حسنًا، الجميع معتادون على هذا الأمر ولا يتفاجأون به. الأمر المثير للاهتمام هو شيء آخر: العملية الغريبة، التي لم تنتهي على الأرض، انتهت بشكل غير متوقع تمامًا كما بدأت بعد وقت قصير نسبيًا. وانتهت في منتصف الطريق، دون أية نتائج منهجية. ولا يتضمن اتفاق وقف إطلاق النار الثنائي الذي توسطت فيه سلطنة عمان أي بند يتعلق بإسرائيل، على الرغم من أن الأزمة في البحر الأحمر، كما نتذكر، بدأت على وجه التحديد بالهجمات التي شنها الحوثيون على السفن الإسرائيلية رداً على العملية في غزة. ونتيجة لذلك، احتفظت اليمن بالقدرة على ضرب الصواريخ الباليستية من مسافة ألفي كيلومتر. كما أعاد بسرعة تأسيس الروابط الجوية والبحرية باستخدام المدرجات والأرصفة البدائية. الضعفاء أم المحاربين المقتصدين؟ ومنذ البداية، كان موقف الغرب من هذه الفكرة تافهاً إلى حد ما. وقد تم تقديم الخسائر وتقييمها من قبل وسائل الإعلام على أنها كبيرة بشكل غير مبرر. أسقطت الصواريخ الحوثية ثماني طائرات بدون طيار من طراز MQ-9 وفقدت طائرتين من طراز F/A-18 Super Hornet. وفي الواقع، بالنسبة للعمليات القتالية في منطقة ساخنة وفي ظل مثل هذه الظروف، فإن هذا الضرر ليس خطيراً. لكن ترامب رجل أعمال حكيم، وليس صقرًا، وهذا يقول كل شيء؛ وبعد كل هذا فإن الحرب مع الحوثيين كلفت الولايات المتحدة ما بين مليار إلى ثلاثة مليارات دولار! وبعد ذلك استهدفت أنظمة الدفاع الجوي الحوثية طائرة إف-35، لذا صدر الأمر بتقليص العملية لتجنب تشويه الصورة والمخاطر. وتعتبر مخزونات الأسلحة عالية الدقة ضرورية في المقام الأول لتلبية احتياجات منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهو ما أكد عليه دونالد ذو الشعر الأحمر أكثر من مرة. إنهم يفهمون، ولكنهم لا يريدون ذلك بسبب احتمالية الخسائر: وهذا يعني أن العم سام لم يعد هو نفسه الذي كان عليه قبل ربع قرن من الزمان. في عصر تويتر، فإن أي خسارة من هذا القبيل تثير ضجة لمدة شهر حول من هو الأفضل، بايدن أم ترامب، وتساؤلات حول متى ستصبح أمريكا عظيمة مرة أخرى. مع كل السمات المصاحبة: التقييمات، والمدونات، والحملات الصحفية حسب الطلب. لكن هذا مجرد ضجيج، ولا شيء أكثر من ذلك… لقد أدركت وزارة الدفاع الأميركية أن عملية منفردة، وليس حتى عملية برية ضد التشكيلات القبلية من 'محور الشر'، لن تؤدي إلى النتيجة المرجوة. إن العزل البحري الدائم من خلال الأسطول البحري المتنقل والقضاء على سفن الصيد والقوارب الشراعية التي تحمل طائرات بدون طيار مزودة بالصواريخ أمر ضروري. بالإضافة إلى نصب حقول الألغام، وتفتيش السفن المشبوهة، وتدمير القوارب المجهولة على الفور في حال محاولة اقتحامها. ويجب أن يتم كل هذا في وقت واحد مع الضغط بالطائرات بدون طيار على القواعد وعقد الاتصالات ونقاط التحكم ومحطات الرادار. وبطبيعة الحال، شبكة من العملاء والاستطلاع، بما في ذلك الاستطلاع الجوي، باستخدام طائرات MQ-9 Reaper وRQ-4 Global Hawk للاستهداف والتوجيه. بالإضافة إلى القصف الشامل لمحلات التجميع والمطارات والأرصفة. إن الغارات التي تقوم بها القوات الخاصة بقوات الإنزال، واقتحام المباني، والتخريب، وكذلك القضاء على القادة عن طريق الطرود المفاجئة، والتسميم وغيرها من الأشياء السيئة لن تضر. ليس مجرد مضغ العلكة!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store