بمشاركة هيثم حسن أوفييدو يصعد للمركز الرابع
حقق نادي ريال أوفييدو الإسباني فوزاً ثميناً على حساب ألباسيتي بالدوري الإسباني ( الدرجة الثانية ) بنتيجة 1-0.
وشهدت المباراة مشاركة المصري هيثم حسن كبديل في الدقيقة 79 من زمن المباراة بعد عودته من الإصابة ومشاركته في المباراة الماضية أيضاً لأول مرة بعد غياب لمدة شهر.بهذه النتيجة ارتفع رصيد ريال أوفييدو إلى 47 نقطة ليقف للمرك الرابع في جدول الترتيب بفارق نقطة واحدة عن المتصدر ديبورتيفو ميرانديز.على جانب آخر في الدوري الألماني ( ريجونال ليجا ) حقق بوخوم ( الفريق الثاني ) فوزاً كبيراً على حساب SV Schermbeck بنتيجة 3-0 في مباراة شهدت مشاركة محمد طلبة مدافع بوخوم أساسياً وشارك في اللقاء بالكامل.وفي نفس المسابقة تلقى هامبورج ( الفريق الثاني ) نتيجة ثقيلة أمام فيردر بريمن ( الفريق الثاني ) بنتيجة 4-1 في مباراة شارك فيها عمر عبد المجيد مع هامبورج.وشارك عمر أساسياً قبل استبداله في الدقيقة 70 من زمن المباراة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 8 ساعات
- البشاير
رسميا .. برشلونة يجدد عقد رافينها
أعلن ديكو، المدير الرياضي لنادي برشلونة، تجديد عقد لاعب الفريق الأول لكرة القدم بعد تألقه في الموسم الحالي بالدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا. ويسعى برشلونة في الفترة الحالية إلى الحفاظ على نجوم الفريق بعد التألق في الموسم الحالي والحصول على 3 بطولات محلية. ونجح رافينها في الظهور بشكل رائع تحت قيادة المدرب، هانز فليك، وأصبح هداف الفريق في جميع البطولات المحلية والقارية. وأكد ديكو في حوار عبر إذاعة 'راديو كتالونيا' أن تجديد عقد رافينها جاء تتويجًا لمستواه الرائع هذا الموسم، حيث ساهم بتسجيل 34 هدفًا وصناعة 22 في مختلف البطولات، وكان أحد أبرز عناصر الفريق في مشوار التتويج بالثلاثية المحلية. وقال ديكو عن الجناح البرازيلي: 'رافينها لم يفاجئني، أعرفه منذ سنوات طويلة، موسمه الأول مع برشلونة كان جيدًا جدًا، وفي الثاني شهد بعض التراجع، لكن هذا الموسم كان على مستوى مذهل'. وأضاف المدير الرياضي لنادي برشلونة: 'سيجدد عقده لموسم إضافي، أي حتى عام 2028'. وشدد ديكو على الروح القتالية التي تحلى بها رافينها منذ قدومه إلى النادي، موضحًا: 'لكي يكون اللاعب في برشلونة، عليه أن يعطي 200٪، وأن يلعب بالرغبة والروح والقلب'. وتابع: 'رافينها لم يرغب في الرحيل منذ الدقيقة الأولى، أظهر ثقة كاملة في نفسه، ونحن كنا سعداء بذلك، لأن هدفنا كان رفع مستوى الفريق'. واختتم ديكو حديثه مؤكدًا أهمية استمرار اللاعب في ظل الأداء المميز الذي يقدمه: 'لو لم يكن لدينا رافينها، لكنا فقدنا جزءًا كبيرًا من قوتنا'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


أخبار اليوم المصرية
منذ 8 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
كاسيميرو يعجز عن إضافة لقب الدوري الأوروبي لسجله التاريخي
عجز البرازيلي كاسيميرو، لاعب وسط مانشستر يونايتد، عن إضافة أول لقب للدوري الأوروبي إلى سجله الحافل بالإنجازات، بعدما خسر فريقه نهائي البطولة أمام توتنهام هوتسبير الليلة الماضية بهدف دون رد. وأهدر كاسيميرو (33 عاما) بنفسه فرصة لتسجيل هدف تعادل مانشستر يونايتد مع توتنهام في الدقائق الأخيرة من المباراة التي أقيمت على ملعب "سان ماميس" في مدينة بيلباو الإسبانية، ليعجز اللاعب عن الفوز ببطولة الدوري الأوروبي لأول مرة في مشواره الذي لعب خلاله في البرازيل والبرتغال وإسبانيا وحاليا إنجلترا. بعدما بدأ مسيرته عام 2010 في صفوف ساو باولو الذي توج معه بكوبا سودأمريكانا عام 2012، انتقل كاسيميرو إلى فريق الناشئين بريال مدريد (كاستيا) في موسم 2012-2013 وأعير إلى بورتو البرتغالي في 2014. في العام التالي عاد كاسيميرو إلى ريال مدريد وبدأ مع الفريق الأول مسيرة عامرة بالإنجازات استمرت ثماني سنوات فاز خلالها بالدوري الإسباني ثلاث مرات (2017 و2020 و2022) وكأس الملك مرة (2014) وكأس السوبر الإسباني ثلاث مرات (2017 و2020 و2022) على الصعيد المحلي. وعلى الصعيد الدولي فاز بدوري أبطال أوروبا خمس مرات (2014 و2016 و2017 و2018 و2022) وكأس السوبر الأوروبي ثلاث مرات (2016 و2017 و2022) ومونديال الأندية ثلاث مرات (2016 و2017 و2018). ومع منتخب البرازيل توج كاسيميرو بكوبا أمريكا في 2019 وبمونديال الشباب تحت 20 عاما في 2011. وبقميص فريقه الحالي مانشستر يونايتد، فاز كاسيميرو بكأس الرابطة عام 2023 وبكأس الاتحاد في 2024، قبل أن يعجز الليلة الماضية عن إضافة لقب الدوري الأوروبي لسجله.


الأسبوع
منذ 12 ساعات
- الأسبوع
الدوري الإيطالي يدخل مرحلة الحسم في الجولة الأخيرة
الدوري الإيطالي وكالات تنطلق الجولة الأخيرة والحاسمة من بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم، غدا الجمعة، حيث تقام مبارياتها على مدار ثلاثة أيام، مع اختلاف وتباين المنافسات على مدار الأيام الثلاث. ويبقى الدوري الإيطالي هو الوحيد ضمن الدوريات الخمس الكبرى الذي لم يتعرف أحد على هوية بطله سوى في الجولة الأخيرة فقط، حيث فاز ليفربول بالدوري الإنجليزي وتوج بايرن ميونخ وباريس سان جيرمان بالدوري في ألمانيا وفرنسا، وعاد برشلونة ليتوج بالدوري الإسباني مرة أخرى، فيما لم يتم حسم الأمور في إيطاليا. وسيكون غدا الجمعة، يوما للحدث الأبرز وهو حسم هوية الفائز بلقب الموسم، حيث يتنافس نابولي المتصدر، مع إنتر ميلان حامل لقب الموسم الماضي، على تحقيق اللقب في الجولة الأخيرة. ويتفوق نابولي بفارق نقطة واحدة فقط عن إنتر ميلان. وستقام المباراتان في نفس التوقيت، حيث يستضيف نابولي فريق كالياري، فيما يحل إنتر ميلان ضيفا على كومو. وفي المباراة الأولى، يدخل نابولي مواجهة كالياري وهو يعلم أن مصيره بيده، فالفوز يمنحه اللقب والتعادل قد يضعه في ورطة كبيرة، حال فاز إنتر ميلان على أرض كومو. ويسعى أنطونيو كونتي، إلى ضم نابولي لقائمة ألقابه في الدوري الإيطالي كمدرب، حيث حصل من قبل على الدوري مع يوفنتوس وإنتر ميلان، وسيكون الفريق الجنوبي هو الثالث في مسيرته الذي يحصل معه على اللقب، معادلا أرقام مدربين كبار مثل فابيو كابيلو، الذي فاز بالدوري مع روما وميلان ويوفنتوس. وقدم نابولي أداء مميزا هذا الموسم رغم قلة المرشحين له للمنافسة على اللقب، خاصة وأنه أنهى الموسم الماضي في المركز العاشر، وهو مركز مخيب لفريق حقق اللقب في الموسم الذي يسبقه. لكن مع كونتي وضح التأثير الكبير الذي قدمه على مدار موسم كامل، حيث نجح الفريق في مواصلة تصدر الترتيب والمنافسة على اللقب رغم رحيل نجم مؤثر مثل الجورجي خفيتشا كفاراتسيخليا، الذي انتقل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي منتصف الموسم الجاري. وبتألق النجم البلجيكي روميلو لوكاكو في موسمه الأول مع الفريق، نجحت أسماء جديدة أخرى في فرض نفسها بقوة هذا الموسم، ومنهم لاعب الوسط الاسكتلندي سكوت ماكتومناي، القادم من مانشستر يونايتد الإنجليزي، وزميله بيلي جيلمور لاعب تشيلسي السابق، بالإضافة إلى الحارس أليكس ميريت وأسماء أخرى مثل جيوفاني دي لورينزو، قائد الفريق، الذي لعب معظم مباريات الفريق هذا الموسم في بطولة الدوري. ونجح نابولي في ضمان التواجد بالبطولات الأوروبية الموسم المقبل من خلال دوري الأبطال، بغض النظر عن فوزه باللقب من عدمه، لكن يظل تحقيق النجمة الرابعة هدفا لن يتخلى عنه الفريق الجنوبي في مواجهة كالياري، صاحب المركز الرابع عشر برصيد 36 نقطة. وفي نفس التوقيت، سوف يخوض إنتر ميلان مواجهة قد تكون صعبة أمام كومو، الذي صعد بداية الموسم وقدم أداء لافتا رغم البداية الصعبة في الموسم. وبقيادة الإسباني سيسك فابريجاس، يقدم كومو أداء رائعا ويحتل المركز العاشر وقد ضمن مركزه حتى حال فوز تورينو، صاحب الحادي عشر في الجولة الأخيرة، حيث يوجد في رصيده 49 نقطة، بفارق خمس نقاط عن تورينو. لكن يجب ألا يكون ذلك مصدر تهديد لإنتر ميلان الذي وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا وأقصى بايرن ميونخ وبرشلونة من المسابقة، ليصل إلى النهائي الثاني في آخر ثلاث مواسم بالمسابقة الأوروبية. وبفارق نقطة وحيدة خلف نابولي، يأمل فريق المدرب سيموني إنزاجي في تحقيق الفوز وانتظار هدية ستكون ثمينة للغاية من كالياري في حال نجح في الفوز على نابولي أو التعادل معه. وجاءت الجولة الماضية لتشهد تعادلا مخيبا لإنتر ميلان مع ضيفه لاتسيو 2/2، ليهدر بذلك فرصة الوصول للصدارة بعد تعادل نابولي السلبي مع بارما في نفس الجولة. وبقيادة نجومه لاوتارو مارتينيز، وماركوس تورام والحارس المتألق هذا الموسم يان سومر، يسعى إنتر ميلان إلى الفوز باللقب رقم 21 في تاريخه. وبعد نهاية حسم هوية اللقب، تقام مباراتان بعد غد السبت، حيث يلعب بولونيا مع جنوه، وميلان مع ضيفه مونزا. وسيحاول بولونيا تحقيق فوز معنوي ينهي به الموسم، خاصة بعد ضمانه التأهل لبطولة الدوري الأوروبي، عقب تحقيقه إنجازا كبيرا بالفوز بلقب كأس إيطاليا للمرة الأولى منذ 51 عاما، وهو يحتل المركز الثامن ببطولة الدوري برصيد 62 نقطة. وجاءت خسارة ميلان لكأس إيطاليا أمام بولونيا، لتصدم الجميع بالواقع الصعب الذي يعيشه الفريق، رغم أنه حقق بداية جيدة مع مدربه البرتغالي سيرجيو كونسيساو منتصف الموسم بالفوز ببطولة كأس السوبر الإيطالي، غير أنه قدم سلسلة من النتائج السلبية فيما بعد، أبعدته عن مراكز القمة وتسببت في خروجه من ملحق دور الستة عشر بدوري أبطال أوروبا أمام فينورد الهولندي. ومع رحيل كونسيساو بعد المباراة الأخيرة، سوف يبدأ ميلان البحث عن رجل جديد يقود المسيرة، وسط ترشيحات لعدة أسماء مثل ستفيانو بيولي، مدرب الفريق السابق ومدرب النصر السعودي. وفي يوم الأحد، ستجذب معركة البطاقة الأخيرة في دوري أبطال أوروبا، أنظار الجميع، حيث يتنافس يوفنتوس صاحب المركز الرابع برصيد 67 نقطة، مع فريقا روما ولاتسيو، الخامس والسادس على الترتيب، على خطف البطاقة الأخيرة. وبعد تحسن نسبي في الجولات الأخيرة بالمسابقة، يسعى يوفنتوس لتأكيد صعوده لدوري الأبطال، حينما يحل ضيفا على فينيزيا، الذي يسعى لتحقيق الفوز ولا شيء غيره من أجل ضمان البقاء. ويحتل فينزيا المركز التاسع عشر (قبل الأخير) برصيد 29 نقطة، وهو يبتعد بفارق ثلاث نقاط خلف إمبولي صاحب المركز الثامن عشر، وليتشي صاحب المركز السابع عشر (أول مراكز الأمان). من جانبه، سوف يراقب روما تطورات الأمور في ملعب فينزيا، حينما يحل ضيفا على تورينو، وكله أمل في إنهاء صحوته الأخيرة بمركز يقدم له التأهل لدوري الأبطال بعد طول غياب. وسيعمل لاتسيو على الهدف نفسه حينما يستضيف ليتشي، يوم الأحد أيضا، لكن يبقى تعثر يوفنتوس بالتعادل أو الهزيمة مقابل فوز الفريقين، هو الرهان الوحيد لقلب الطاولة لصالح أحدهما. وفي باقي المباريات، يسعى إمبولي إلى ضمان البقاء من خلال مواجهة صعبة مع هيلاس فيرونا القريب من مراكز الخطر، فيما يلعب بارما في مواجهة صعبة مع مضيفه أتالانتا من أجل البقاء أيضا، ويحل فيورنتينا ضيفا على أودينيزي.