بدء تصوير الجزء الثاني من مسلسل وتر حساس بطولة غادة عادل
ابطال مسلسل وتر حساس 2
ويضم مسلسل وتر حساس 2 كلا من: غادة عادل وبجوارها محمد علاء، هيدي كرم، رانيا منصور وإلهام وجدي.
تفاصيل مسلسل وتر حساس 2
وتقدم غادة عادل بطولة الجزء الثاني، بدلًا من صبا مبارك التي قامت ببطولة الجزء الأول، ولن تجسد غادة شخصية سلمى التي قدمتها صبا مبارك فى وتر حساس من قبل، وستظهر بشخصية جديدة، كما يقدم كمال أبو رية شخصية فاشون ديزاينر وهو والد غادة عادل ضمن أحداث المسلسل.
نجاح الجزء الأول لمسلسل وتر حساس
وحقق الموسم الأول من مسلسل وتر حساس، نجاحًا كبيرًا وقت عرضه نهاية أكتوبر الماضي على منصة يانغو بلاي، وقرر صناع العمل تقديم جزء ثان منه تقوم ببطولته غادة عادل.
آخر أعمال غادة عادل
وكان اخر اعمال غادة عادل هو مسلسل المداح 5 الذي عرض في رمضان الماضي، وظهرت خلاله بدور شيطانة، ودارت أحداثه في إطار رعب تشويقي، ويتناول العمل قصة صابر المداح والذي يقدم شخصيته حماده هلال، ويدخل في صراعات دائمة مع الجن، من أجل التغلب عليهم والتخلص من شرورهم التي تهدده وتهدد أهله، فيما شهد الجزء الخامس العديد من المفاجآت.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
خبر صح
منذ 4 دقائق
- خبر صح
إجراءات أمنية مكثفة حول كنيسة مارمرقس في مصر الجديدة تحضيراً لجنازة لطفي لبيب
تستعد كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة لاستقبال جثمان الفنان الراحل، تمهيدًا لبدء مراسم تشييع الجثمان، حيث تم اتخاذ العديد من الإجراءات الأمنية المشددة أمام الكنيسة. إجراءات أمنية مكثفة حول كنيسة مارمرقس في مصر الجديدة تحضيراً لجنازة لطفي لبيب اقرأ كمان: مراد مكرم ينصح متابعيه بعدم تحميل هموم الآخرين وفاة لطفي لبيب رحل الفنان لطفي لبيب عن عالمنا صباح أمس الأربعاء عن عمر يناهز الـ77 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض، وأوضح محمد الديب، مدير أعمال الفنان الراحل، أن اختيار كنيسة مارمرقس لإقامة صلاة الجنازة جاء احترامًا لرغبة الأسرة، خاصة وأن الراحل كان مواظبًا على ارتيادها طوال سنوات حياته، حيث اعتبرها مكانًا روحيًا عزيزًا على قلبه. نقابة المهن التمثيلية تنعى الفقيد بكلمات مؤثرة نعت نقابة المهن التمثيلية ببالغ الحزن والأسى الفنان لطفي لبيب، في بيان رسمي جاء فيه: 'إنا لله وإنا إليه راجعون.. تنعى نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي ومجلس الإدارة، الفنان الكبير لطفي لبيب، وتتقدم بخالص العزاء لأسرته الكريمة، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه ومحبيه الصبر والسلوان' كواليس الأيام الأخيرة… رواية من الأب بطرس دانيال وفي مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف نور الدين عبر برنامج 'أنا وهو وهي' على قناة صدى البلد، كشف الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي المصري للسينما، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الفنان الراحل، مشيرًا إلى أن لطفي لبيب عانى من نزيف داخلي حاد تسبب في تدهور حالته الصحية بشكل كبير خلال الأيام الأخيرة. وأضاف الأب بطرس أنه زار الراحل في المستشفى برفقة الفنانة نهال عنبر للاطمئنان عليه، حيث تواصلا مع ابنته التي عبّرت عن امتنانها الكبير لكل من سأل واهتم، وأكدت أن العائلة متماسكة رغم الألم، ومؤمنة بقضاء الله وقدره. وختم الأب بطرس دانيال كلمته قائلًا: 'نودّع اليوم فنانًا وإنسانًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ونسأل الله أن يمنح أسرته القوة والتعزية، فهو وحده القادر على تضميد الجراح' ردود فعل واسعة ودعوات بالرحمة في وجه التنمّر الديني من جهته، عبّر السيناريست عمرو محمود ياسين عن حزنه العميق لوفاة الفنان لطفي لبيب، مستنكرًا بعض التعليقات المسيئة التي صدرت عقب إعلان الوفاة، والتي تناولت ديانة الفقيد بسلبية لا تليق بمكانته أو تاريخه. مواضيع مشابهة: السيمفوني يعزف مؤلفات أمريكية في الأوبرا بقيادة نادر عباسي في هذا الموعد وكتب عبر حسابه على فيسبوك: 'هذا الرجل الجميل، الفنان الرائع، وبطل حرب أكتوبر لطفي لبيب… اذكروه بالخير والحب، ولا تشغلوا أنفسكم بالتنطع ومصيره الأبدي… إنا لله وإنا إليه راجعون' لاقى المنشور تفاعلًا واسعًا من المتابعين الذين أكدوا أن الرحمة لا تُقاس بالديانة بل بالإنسانية، مطالبين بإعلاء القيم الأخلاقية والابتعاد عن إصدار أحكام لا يملكها سوى الله.
الدستور
منذ 12 دقائق
- الدستور
رحيل زياد ولطفى لبيب كشف المستور فيروز تبكى وتبقى عظيمة
رحل زياد رحبانى.. رحل جسده وتظل ابداعاته. ويظل اسمه غير مرغوب فيه لدى البعض.. فهو لم يكن مجرد ابن فيروز وعاصى، أو موسيقى أو مسرحى. كان رجلًا مزعجًا.. صريحًا.. ساخرًا.. يساريًا.. علمانيًا ومسيحيًا يصلى فى الكنيسة ويهاجم الطائفية بعنف من على المسرح، ويسخر من الجميع. كان مشروعًا فكريًا وإنسانيًا مبدعًا. وكعادة دولة الفيسبوك.. ظهر مدى الشماتة والتشدد والتعصب والارهاب الفكرى الذى نواجهه. فجأة، امتلأت وسائل السوشيال ميديا بعبارات الطائفية اللعينة، وعلى سبيل المثال لا الحصر: الله لا يرحمه، وراح الكافر، ومات الشيوعى. حتى العزاء صار معركة طائفية، وتحولت جنازته إلى مشهد شماتة جماعية، صعد فيها الحقد الطائفى على كل شيء آخر سواء كان الذوق أو الحزن، أو حتى الإنسانية. لا أعرف كيف أبرر ما حدث من رد الفعل على مشهد الصلاة على زياد فى الكنيسة. مجرد صورة لنعش يخرج من الكنيسة.. كانت كفيلة بإشعال التعليقات الطائفية البغيضة: كافر ما يتصلى عليه، هذا ضد الدين، ما آمن بربه. وكأن الصلاة صارت حكرًا على كل من يتخيل أنه يملك الدين والدنيا وحده. وكأن الموت لا ينهى أى حالة من العداء والخلاف. وكأن الترحم صار جريمة وخيانة دينية. العجيب أن البعض ممن شاركوا فى حملة "عدم الترحم" على زياد هم أنفسهم من يطالبون يوميًا بحرية الاعتقاد والدولة المدنية. وهو يجعلنى أردد بكل قوة: كيف يبدو النفاق حين يموت الاختلاف؟! بدت والدة زياد الفنانة القديرة فيروز فى أشد اللحظات الإنسانية انكسارًا.. تودع أكبر أبنائها.. وبدلًا من احترام تلك اللحظات الصعبة.. تحول الأمر إلى صور.. لزوم الترند. وانتشرت تعليقات تسخر من مظهرها، ومن عمرها، وحتى من صمتها. لم يراعوا هذا الحزن العظيم لأم فقدت أبنها. ولم يصمتوا احترامًا لأيقونة فنية صنعت مجدها بكرامة وعزة ودون ابتذال. نسينا أن فيروز قد قاربت التسعين سنة.. ورغم ذلك وقفت شامخة تنظر لنعش ابنها فى مشهد لا مثيل له. ما يحدث هو نوع من الانحدار الأخلاقى، شماتة فى الموت، ورفض تقديم واجب العزاء لأن الراحل ليس من ديننا. إنها ثقافة الإقصاء بأبشع صورها.. الطائفية لا تغفر للمختلف حتى فى موته. رحيل زياد.. كان بمثابة مرآة لمجتمعاتنا.. مرآة لبشاعتنا حين نرفض التعددية والاختلاف. مرآة لخيبتنا حين نمارس الطائفية اللعينة.. ونحن نقرأ مسرحياته المتمردة. وهو ما تكرر مع رحيل المبدع الفنان لطفى لبيب.. أحد أبطال انتصار أكتوبر 73. نقطة ومن أول الصبر.. لا أعرف زياد شخصيًا. ولكنى سمعت صوته، واستمعت لموسيقاه.. كان حقيقيًا أكثر من أن يحتمل. وهو ما دفع البعض لأن يكرهه حتى رحيله. زياد.. قال ما لم يقله أحد، وسخر من كل شيء، ودفع الثمن حتى وهو فى رحلته الأخير. زياد رحبانى رحل، وسقطنا نحن.. سقوطًا أخلاقيًا فى مشهد الوداع الأخير. نعم، أترحم على زياد.. ليس لأنه مؤمن أو مسيحى صالح، بل لأنه إنسان.
الاقباط اليوم
منذ 16 دقائق
- الاقباط اليوم
ديفيد ليشع لاعب المنيا يكشف سر الاسم الغريب: صنع شهرتي وفخور بيه
علق اللاعب ديفيد ليشع، ابن مركز مغاغة بمحافظة المنيا، على تحول اسمه إلى "ترند" على مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع إعلان انتقاله رسميًا إلى صفوف نادي "نجوم مصر" أحد أندية دوري القسم الثاني، قادمًا من بني مزار. وقال ليشع لمصراوي: إن الاسم الغريب على مسامع البعض كان السبب في تداول صوري بشكل واسع، مضيفًا: "أنا متعود على ده من زمان، وعمري ما زعلت.. بالعكس بضحك جدًا من الكومنتات". وفيما تساءل البعض ساخرًا عن أصول الاسم، جاء رد ديفيد واضحًا: "ديفيد هو سيدنا داوود، وليشع نبي من أنبياء الله، وده اسمي الحقيقي، وأنا فخور بيه". ورغم أن ديفيد لا يلعب في الدوري الممتاز، إلا أن الضجة حول اسمه جعلته حديث رواد السوشيال ميديا، لتنتقل الأضواء نحوه فجأة، وتُسلّط على موهبة كروية صاعدة بدأت من شوارع مغاغة، ومرت بمحطات طويلة في ناشئي مركز شباب مغاغة، ثم في أندية طامية وبني مزار. ديفيد، البالغ من العمر 25 عامًا، يلعب في مركز المهاجم وصانع الألعاب، وأوضح أنه يسعى بكل جدية لتحقيق حلمه في الوصول لأعلى مستوى ممكن، مؤكدًا أن "الشهرة جاتلي من الاسم.. بس اللي يعرفني يعرف إن عندي طموح كبير مش واقف على اسمي بس". بالنسبة له، لم يكن الجدل عبئًا، بل فرصة، كما يقول: "الناس خدت بالها مني، وجالي دعم كبير من بلدي وأهلي في المنيا، وده شجعني أكتر إني أكمّل".
