
مونديال الإسكواش: الشربيني تدخل التاريخ... وعسل يحصد لقبه الأول
توجت المصرية نور الشربيني بلقب بطولة العالم للإسكواش للسيدات للمرة الثامنة في مسيرتها لتعادل الرقم القياسي العالمي.
وفازت الشربيني 29 عاماً بلقب بطولة العالم بشيكاغو الأميركية، بعد تغلبها في النهائي على مواطنتها هانيا الحمامي بثلاثة أشواط مقابل شوط.
وحسمت الشربيني الفوز بنتيجة أشواط 11 - 5 و11 - 9 و4 -11 و11 - 7.
وعادلت الشربيني الرقم القياسي المسجل باسم الأسطورة الماليزية نيكول الفائزة بلقب بطولة العالم ثماني مرات.
وبلغت الشربيني نهائي بطولة العالم في كل عام بداية من 2016، ومنذ ذلك الحين حصدت اللقب ثماني مرات.
ولدى فئة الرجال، توج المصري مصطفى عسل بلقب بطولة العالم للمرة الأولى في مسيرته.
وفاز عسل على مواطنه علي فرج في مواجهة مصرية خالصة جمعت بينهما في النهائي.
وحسم عسل الفوز بثلاثة أشواط دون مقابل بنتيجة 11 - 7 و11 - 8 و11 - 3 بعد مباراة استغرقت 41 دقيقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
لاعبو VALORANT يعبرون عن استيائهم من سوء ظروف VCT EMEA
تابعوا عكاظ على تتصاعد المخاوف داخل مجتمع VALORANT مع استمرار اللاعبين في التعبير عن سوء الأوضاع خلال VCT EMEA Stage 1، الذي تأثر بشدة بالمشاكل التقنية المستمرة وفترات التوقف الطويلة. أكثر الانتقادات تفصيلًا جاءت من المخضرم في الرياضات الإلكترونية Nikita «Derke» Sirmitev، الذي سلط الضوء على رداءة جودة الأجهزة وبطء استجابة الطاقم فيRiotGames. عانى Stage 1 من انقطاعات تقنية متكررة على مدى عدة أسابيع، مما أثر على سير المنافسة وزاد الضغط على اللاعبين وفرق البث. بلغت المشاكل ذروتها الأسبوع الماضي خلال مباراة دور المجموعات بين Team Liquid وMovistar KOI، عندما تسبب توقف دام أكثر من 30 دقيقة في إجبار المسؤولين على نقل المباراة الجارية على خريطة Lotus إلى خادم جديد. في محاولة لمعالجة عدم استقرار الخوادم، قامت Riot مؤقتًا بنقل المباريات إلى خوادم عبر الإنترنت، لكن هذا التغيير أدى إلى ظهور مشكلات جديدة، منها ارتفاع ping للاعبين. شارك Daniel Ringland رئيس قسم VALORANT Esports, EMEA في RiotGames تصريحًا وقدم اعتذارًا موضحًا صعوبة معالجة هذه المشاكل أثناء الموسم. قال: «حل هذه المشكلة يمثل تحديًا معقدًا للغاية ونحن في منتصف الموسم العادي، لأن الاستوديو يُستخدم تقريبًا كل يوم، مما يترك لنا وقتًا ضئيلًا لتعطيل الأنظمة والتحقيق بشكل كامل». كما أكد Ringland أن تحقيقًا شاملًا سيُجرى بين نهاية الموسم العادي وبداية التصفيات، المقررة في مايو 8. رد Derke بشكل نقدي، مشيرًا إلى أن اللاعبين أشاروا إلى هذه المشاكل منذ بداية نظام الفرانشايز الخاص بـ VALORANT في 2023، لكن لم يتغير الكثير. وأوضح أن هناك مشاكل مستمرة مع تحسين أجهزة الكمبيوتر، واختلاف الإعدادات، ورداءة جودة الشاشات، وأن اللاعبين غالبًا ما يُطلب منهم «التحلي بالصبر» رغم عدم وجود تحسن ملموس. وقال: «أجهزة الكمبيوتر غير محسنة، الإعدادات تتغير باستمرار، ومعظم التوقفات التقنية بسبب تقطع اللعبة بشكل سيئ. يقوم فريق الدعم بفحص الوضع، سواء لاحظوا المشكلة أو لا، نواصل اللعب. لا توجد إصلاحات». أخبار ذات صلة كما أعرب عن خيبة أمله من قرار Riot بإلغاء الحضور الجماهيري لمباريات يوم الأربعاء، موضحًا أن هذا القرار يؤثر على اللاعبين الجدد الذين يظهرون لأول مرة في بطولات الدرجة الأولى، وعلى الجماهير التي سافرت لدعم فرقهم المفضلة. بعد تصريح Derke، ردد لاعبون آخرون مخاوف مماثلة. نجم Sentinels المعتزل Tyson «TenZ» Ngo أشار إلى أن تجاهل Riot لملاحظات اللاعبين كان أحد الأسباب الرئيسية وراء قراره بالاعتزال. من Gentle Mates اللاعب Thomas «kAdavra» Johner، انتقد جودة المعدات، بينما ألقى Kyrylo «ANGE1» Karasovلاعب NAVI، باللوم على التحديات اللوجستية الناتجة عن مشاركة الساحة مع فعاليات League of Legends، مما يقلل من فرص ضبط المعدات بشكل صحيح بين المنافسات. ومع اقتراب مرحلة التصفيات، أعلنت RiotGames عن إنشاء مجلس للاعبين لتحسين التواصل ومعالجة مخاوف الرياضيين. كما وعد Ringland بترقيات كبيرة للمعدات في وقت لاحق من هذا العام. في المقابل، اقترح المدرب السابق لفريق Team Liquidوالشخصية المعروفة Connor «Sliggy» Blomfield في مشهد VALORANT، حلاً أكثر فورية. خلال بث مشترك لبطولة VCT EMEA، اقترح Sliggy نقل مباريات دور المجموعات بالكامل إلى الإنترنت، مع تخصيص اللعب دون اتصال فقط لمباريات التصفيات. وأكد أن هذا من شأنه أن يوفر بيئة تنافسية أكثر استقرارًا ويقلل التكاليف المرتبطة بصيانة Riot Games Arenaخلال الموسم العادي. ومع تطور الوضع، تتجه الأنظار كلها إلى Riot Games لمراقبة كيفية تعاملها مع هذه القضايا الحاسمة في الأسابيع القادمة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«إن بي إيه»: ثاندر وتمبروولفز لدخول التاريخ من الباب العريض
يتطلع نجما مينيسوتا تمبروولفز أنتوني إدواردز وأوكلاهوما سيتي ثاندر الكندي شاي غلجيوس - ألكسندر لقيادة فريقيهما إلى كتابة التاريخ عندما يلتقيان في نهائي المنطقة الغربية لدوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، الثلاثاء، في سلسلة من سبع مباريات. لم يسبق لأي من الفريقين الفوز بلقب الدوري في شكله الحالي. فاز ثاندر الذي بات موطنه في أوكلاهوما منذ عام 2008، باللقب في عام 1979 تحت اسم سياتل سوبرسونيكس، خلال حقبة صانع الألعاب دينيس جونسون، ولكن الفريق انتقل، وتغير المشجعون، حيث مر أكثر من 40 عاماً مذاك الحين. بلغ ثاندر أيضاً النهائي في عام 2012 عندما خسر أمام ميامي هيت بقيادة الثلاثي الشاب والواعد آنذاك: كيفن دورانت، جيمس هاردن وراسل وستبروك. في المقابل، لم يصل مينيسوتا الذي تأسس في عام 1989، إلى نهائي الدوري مطلقاً، بعد أن خسر نهائي المنطقة الغربية مرتين، في عام 2004 مع كيفن غارنيت بمواجهة لوس أنجليس ليكرز وقوته الضاربة كوبي براينت وشاكيل أونيل، ثم في العام الماضي ضد دالاس مافريكس بقيادة النجم السلوفيني لوكا دونتشيتش. ألكسندر وإدواردز - يتواجه غلجيوس - ألكسندر وإدواردز في منازلة استثنائية، وهما اثنان من أكثر اللاعبين تألقاً في الوقت الحالي. شاي غلجيوس - ألكسندر (أ.ب) يطمح النجمان البارزان أن يصبحا «وجه الدوري الأميركي للمحترفين في كرة السلة»، حسب ما يقول المدرب السابق جاك مونكلار، وهو مستشار حالياً في قنوات «بي إن سبورتس». ويشرح: «إنه بروز جيل جديد من اللاعبين في مركز الجناح. يختلفان تماماً في أسلوب لعبهما، وقوتهما البدنية، ولكن ليس بالطريقة نفسها». وأضاف: «غلجيوس - ألكسندر رشيق وأنيق، وإدواردز يتميز بالقوة والشراسة، ويستطيع اللعب بشكل مباشر. وكلاهما مدافع ممتاز». قدَّم صانع الألعاب الكندي أداءً رفيعاً في الموسم المنتظم بمعدل وسطي بلغ 32.7 نقطة في المباراة الواحدة متصدراً قائمة الهدافين، مانحاً فريقه أيضاً الرصيد الأفضل في الدوري (68 فوزاً و14 خسارة)، قبل أن يبلغ معدله في الأدوار الإقصائية حتى اللحظة 29 نقطة. ويُعد ابن الـ26 عاماً من بين مرشحين اثنين إلى جانب لاعب ارتكاز دنفر ناغتس الصربي نيكولا يوكيتش لإحراز جائزة أفضل لاعب، بانتظار أن تحدد رابطة الدوري موعداً للإعلان عن الفائز. أما إدواردز (23 عاماً) الذي اعتاد على احتلال مركز دائم ضمن أفضل 10 لقطات بفعل سلَّاته الساحقة الرائعة، فيُظهر أداءً أقل انتظاماً مع معدل 27.6 نقطة في الموسم، ثم 26.5 في الأدوار النهائية. وتكتسي سلسلة المباريات السبع الممكنة، أهمية أخرى بالنسبة لغلجيوس - ألكسندر، حيث سيُواجه ابن عمه نيكل ألكسندر - ووكر. وأوضح غلجيوس - ألكسندر الذي نشأ في هاميلتون، إحدى ضواحي تورونتو برفقة ابن عمه: «نحن قريبان جداً، إنه بمثابة أخي الثاني. مررنا بكل شيء معاً، من أول مراوغة لنا، إلى مدرسة كرة السلة، ثم الانضمام إلى دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين». تواجه الفريقان أربع مرات هذا الموسم، حيث برز التقارب بينهما بشكل شديد (2 - 2). نجح غلجيوس - ألكسندر في إيجاد منافذ كثيرة لضرب دفاع تمبروولفز، مسجلاً أكثر من 37 نقطة في ثلاث مباريات. لكن في 24 فبراير (شباط)، قدم إدواردز عرضاً مذهلاً تضمن تسجيله سلة قاتلة قبل عشر ثوانٍ، فارضاً التمديد ثم الفوز 131 - 128، بعد أن عوَّض فريقه تأخره بفارق 24 نقطة رغم غياب لاعب الارتكاز الفرنسي رودي غوبير، جوليوس راندل ودونتي ديفينشينزو. وفي انطلاقة الأدوار النهائية، اكتسح أوكلاهوما نظيره ممفيس غريزليز (4 - 0) قبل أن يقاتل بشدة لتخطي عقبة دنفر ناغتس بقيادة يوكيتش (4 - 3). من جهته، نجح تمبروولفز الذي حل سادساً في الموسم المنتظم في تجاوز سهل لكل من ليكرز بقيادة ليبرون جيمس ودونتشيتش (4 - 1)، ثم غولدن ستايت ووريرز الذي غاب عنه نجمه الأبرز ستيفن كوري (4 - 1). أنهى الفريق مواجهاته في 14 مايو (أيار) كاسباً أربعة أيام من الراحة أكثر من ثاندر. بعد أن خاض نهائي المنطقة الغربية للمرة الأولى الموسم الماضي، يصل غوبير إلى المرحلة قبل الأخيرة من مشوار التتويج باللقب، طامحاً في أن يصبح سابع لاعب فرنسي يرفع الكأس مع نهاية الموسم، بعد توني باركر (سان انتونيو سبيرز في اعوام 2003، 2005، 2007 و2014)، رودريغ بوبوا وإيان ماهينمي (دالاس مافريكس في 2011)، روني تورياف (ميامي هيت في 2012)، بوريس دياو (سبيرز في 2014)، وأكسل توبان (ميلووكي باكس في 2021)، لكنه سيكون فعلياً الثالث الذي يؤدي دوراً محورياً بعد باركر ودياو. وقال اللاعب لشبكة «ذي أتلتيك»: «نؤمن بأنفسنا، وبفرصنا في رفع الكأس في يونيو (حزيران)». وأضاف: «كان هذا هدفنا منذ بداية الموسم. لقد تجاوزنا الكثير من العقبات خلال الموسم العادي، وأعتقد أن ذلك ساعدنا على التطور دفاعياً وهجومياً، فردياً وجماعياً».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«إن بي إيه»: نيكس يُوقظ حلم نيويورك بعد 50 عاماً
«أبكاني فريق نيكس في كل موسم... ربما لن يكون الأمر كذلك هذا العام» هكذا تروي أليشيا كان، المشجعة البالغة 32 عاماً، حيث تستعدُّ نيويورك لإظهار شغفها الكبير، في مدينة تُعدُّ فيها كرة السلة الرياضة الأولى من الملاعب المنتشرة في كل أرجائها، إلى ملعب «ماديسون سكوير غاردن» الشهير. كان من الممكن رؤية هذه المشاهد من الحماس والفرح بأبهى حللها، بعد كل فوز حقَّقه نيكس بمواجهة غريمه اللدود بوسطن سلتيكس، حامل اللقب، في نصف نهائي المنطقة الشرقية (الدور الثاني من مرحلة الأدوار الإقصائية «بلاي أوف»). بلغت الذروة الجمعة غداة التأهل إلى نهائي الشرق، في الخطوة قبل الأخيرة في المشوار نحو اللقب، للمرة الأولى منذ عام 2000. اجتاح الآلاف من المشجعين المتحمسين شوارع مانهاتن، في حين أُضيء مبنى «إمباير ستايت» بلونَي الفريق الأزرق والبرتقالي. يقول مارك بيوكونغيتش مبتسماً، خارج ملعب النادي في قلب مانهاتن: «لا أستطيع أن أتصور ما سيحصل في حال فازوا بالبطولة»، أما أليشيا كان فتحذِّر من أن «سكان نيويورك هم المشجعون الأكثر جنوناً». كارل أنتوني تاونز لاعب وسط نيويورك نيكس يقود الكرة نحو السلة (رويترز) لكن قبل ذلك، سيكون على جايلن برونسون، والدومينيكاني كارل أنتوني تاونز، ومايكل يريدغز ورفاقهم، أن يجتازوا عقبة إنديانا بايسرز عندما تنطلق السلسلة النهائية في المنطقة الشرقية، الأربعاء، ذلك إذا ما أرادوا إكمال مغامرتهم نحو نهائي الدوري بمواجهة بطل الغرب (مينيسوتا تمبروولفز أو أوكلاهوما سيتي ثاندر). لكن الأمل بإحراز لقب أول في الدوري منذ قرابة نصف قرن كان كافياً لإشعال الحماسة في المدينة التي يقطنها 8 ملايين نسمة، والتي تبقى دائماً متعطشةً على الرغم من مشهد رياضي زاخر من يانكيز إلى ميتس (بايسبول)، جيتس عملاق كرة القدم الأميركية وصولاً إلى راينجرز (هوكي الجليد) وبروكلين نتس (كرة سلة). ويعبِّر بيوكونغيتش عن حماسته قائلاً: «أنا في الأربعين من عمري تقريباً، ولم أرَهم يفوزون قط. أن أكون قريباً إلى هذا الحد بعد 20 عاماً من التراجع الحاد، قبل وصول برونسون واللاعبين الآخرين. إنه شعور رائع». تمتلأ المدينة في أسفل مبانيها الشاهقة بملاعب وحدائق عامة، حيث يمكن بوضوح رؤية العدد الهائل من محبي كرة السلة من مختلف الأعمار. أحد أبرز هذه الأماكن هو «روكر بارك» الملاصق لأبنية الهارلم، حيث مرَّ كثير من أساطير اللعبة البارزين، وعلى رأسهم الراحل كوبي براينت. رغم ذلك، فإن المدينة غابت عن مسرح الألقاب منذ فترة طويلة جداً، وتدين بتتويجها الأخير الوحيد إلى فريق ليبرتي، الحائز لقب دوري السيدات «دبليو إن بي إيه» في عام 2024، في حين يعود الزمن بنيكس إلى تتويجه الأخير عام 1973. وعلقت كان قائلة «لقد مر وقت طويل». يقول توماس باتسيلاس (41 عاماً) معرباً عن شعوره بالحنين إلى فترة التسعينات التي شهدت عصر باتريك إيوينغ، وتشارلز أوكلي، وجون ستاركس، عندما بلغ نيكس النهائي مرتين لكنه خسرهما (1994 و1999): «أستعيد ذكريات طفولتي عندما أرى هذا الفريق التنافسي والمتحد». يشبّه باتسيلاس، الذي يعمل في مجال المحاسبة، شغف المدينة بفريق نيكس بذلك الموجود في مدينة مانشستر الإنجليزية تجاه رياضة كرة القدم. ويعبِّر كثير من المشجعين عن سرورهم برؤية هذه الروح الشعبية لمدينة نيويورك في فريق نيكس، حيث ينتقل هذا الحماس عبر الأجيال، على الرغم من أن أرخص قيمة تذكرة لمشاهدة نهائي المنطقة تبلغ نحو 1000 دولار أميركي. ويتابع بيوكونغيتش، الذي يقطن أيضاً في حي كوينز الشعبي: «إنه فريق يتفاعل معه الناس. يلعبون بجدية، ويلعبون معاً. إنهم أقوياء، والمدينة صلبة جداً». وأضاف: «لا شيء يأتي بسهولة لسكان نيويورك، إلا إذا كانوا أثرياء. عليهم دائماً العمل من أجل ما يتوفر لديهم هنا. أعتقد أنه يمكننا أن نرى ذلك فيهم». وتضيف كريستينا سان لويس، وهي مشجعة تبلغ من العمر 37 عاماً، ونشأت في هارلم: «إنها أكثر من مجرد كرة سلة». وتتابع: «إنها ببساطة القوة والشجاعة وروح القتال والمرونة. إنها جزء من ثقافة سكان نيويورك».