
الرئيس الفرنسي : ما يحدث في غزة مأساة إنسانية مروعة ويجب وقفها
اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ما يحدث في قطاع غزة 'مأساة إنسانية غير مقبولة ومروعة'، مطالبا بضرورة وقفها '.
وفي مقابلة مع قناة (تي إف –1) الفرنسية، الليلة الماضية، قال ماكرون، 'لا يوجد ماء، لا توجد أدوية، لا يمكن إجلاء الجرحى، ما يفعله رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين نتنياهو عار'.
وطالب بالضغط على إسرائيل وإعادة النظر في اتفاقيات الشراكة بينها وبين الاتحاد الأوروبي.
من جهته، دان المندوب الفرنسي لدى الأمم المتحدة جيروم بونافونت التمديد المخطط له للعمليات الإسرائيلية في قطاع غزة، قائلا إن بلاده تعارض آلية توزيع المساعدات التي اقترحتها إسرائيل، وندعوها لرفع العوائق أمام الإمدادات الإنسانية ونشاط عمال الإغاثة في غزة فورا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 28 دقائق
- البوابة
عيدان ألكسندر يروي تفاصيل اسره.. هل رأى يحيى السنوار؟
كشفت القناة 12 الإسرائيلية، يوم الأربعاء، عن تفاصيل جديدة أدلى بها الجندي المُحرر عيدان ألكسندر، الذي تحدث عن ظروف أسره لدى حركة حماس في قطاع غزة، بعد أسره يوم 7 أكتوبر 2023 من موقع عسكري قرب خان يونس. احتجاز علني في الشوارع قال ألكسندر إنه تنقل بين عشرات المواقع، وكان يُحتجز أحيانًا في شقق ومساجد، بل وحتى في الشارع، مضيفًا: "نمنا في شارع باسماتا دون أن يلاحظ أحد وجودنا". وأكد أن حرارة الصيف في الأنفاق كانت خانقة لدرجة انفجار علب الطعام. لقاءاته مع قادة من حماس وفي شهادة مثيرة، قال إنه كان خلال بعض الفترات محتجزًا قرب قياديين كبار في حركة حماس، منهم يحيى السنوار، الذي وصفه التقرير بأنه "العقل المدبر لهجوم 7 أكتوبر"، والذي أعلنت إسرائيل لاحقًا عن إغتياله وإستشهاده. أهداف سياسية للإفراج أشارت حركة حماس إلى أن الإفراج عن ألكسندر جاء في إطار محاولة تحريك الجهود السياسية التي تقودها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب المستمرة في غزة. وتسلّط هذه الشهادات الضوء على تعقيدات الوضع الإنساني والعسكري في غزة، والمخاطر العالية التي يواجهها الأسرى، وسط استمرار التوترات وعدم التوصل إلى تسوية نهائية حتى الآن.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
نتنياهو يدعو لتعزيز حماية السفارات الإسرائيلية حول العالم
البوابة - علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على حادثة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار خارج مقر فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن، بالقول إنه سيتم تعزيز الأمن في السفارات الإسرائيلية حول العالم. وأضاف نتنياهو في تصريحاته أن جريمة القتل في واشنطن "معادية للسامية"، متعهداً بمحاربة التحريض ضد إسرائيل بلا هوادة. كما اعتبر أن "الهجوم دليل على التحريض العنيف ضد إسرائيل". بدوره، دان الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ الهجوم الذي أدى إلى مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية، قائلاً: "الإرهاب والكراهية لن يكسرانا". وأضاف في بيان: "هذا عمل دنيء ينم عن كراهية ومعاداة للسامية... الإرهاب والكراهية لن يكسرانا". من جهته، وصف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الهجوم بأنه "إرهابي". وأكد أن "إسرائيل لن تستسلم للإرهاب"، وأعلن أن الحكومة تتابع مع الإدارة في واشنطن بشأن الحادث. هجوم مسلح أمام المتحف اليهودي في واشنطن أقدم مهاجم يُدعى إلياس رودريغيز، وهو أميركي من مدينة شيكاغو يبلغ من العمر 30 عامًا، على إطلاق النار صباح اليوم الخميس أمام المتحف اليهودي في العاصمة الأميركية واشنطن، ما أسفر عن مقتل شخصين، بالتزامن مع فعالية كانت تُقام داخل المتحف. صرخة "الحرية لفلسطين" ووفقًا لتقارير إعلامية، صرخ المشتبه به "الحرية لفلسطين" أثناء إلقاء القبض عليه. من جانبها، أعلنت السفارة الإسرائيلية في واشنطن مقتل اثنين من موظفيها خلال مشاركتهما في الفعالية، مشيرة إلى ثقتها في قدرة السلطات الفيدرالية الأميركية على حماية أفراد الجالية اليهودية. وأوضحت أن الضحيتين كانا يشاركان في فعالية نظمتها اللجنة اليهودية الأميركية داخل المتحف. المصدر: وكالات


منذ 2 ساعات
رئيس وزراء كندا: الطلقات الإسرائيلية التحذيرية بالضفة مرفوضة
اعتبر رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إطلاق القوات الإسرائيلية أعيرة نارية تحذيرية خلال زيارة قام بها إلى الضفة الغربية المحتلة الأربعاء دبلوماسيون أجانب، بينهم أربعة كنديين، 'أمرا مرفوضا بالكامل'. وقال كارني خلال مؤتمر صحافي 'نتوقع توضيحا فوريا لما حدث. إنه أمر مرفوض بالكامل'، مشيرا إلى أن وزيرة الخارجية الكندية أنيتا أناند استدعت السفير الإسرائيلي في أوتاوا لمطالبته بإجابات. ودعت وزيرة الخارجية الكندية أنيتا أناند الأربعاء إسرائيل إلى إجراء 'تحقيق معمّق' و'محاسبة' المسؤولين عن واقعة الأعيرة التحذيرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي خلال زيارة قام بها دبلوماسيون أجانب إلى الضفة الغربية المحتلة. وكتبت أناند على منصة إكس 'لقد طلبتُ من المسؤولين (في الوزارة) استدعاء السفير الإسرائيلي للتعبير عن المخاوف الخطيرة لكندا'، مشيرة إلى أنّ أربعة كنديين كانوا في عداد الدبلوماسيين الأجانب الذين أُطلقت باتجاههم الأعيرة النارية التحذيرية. وفي سياق آخر أعلن كارني الأربعاء أنّ بلاده أجرت مناقشات 'رفيعة المستوى' مع الولايات المتحدة تناولت إمكانية انضمامها إلى 'القبة الذهبية'، مشروع الدرع الصاروخية الذي يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب لبنائه. وقال كارني خلال مؤتمر صحافي 'لدينا القدرة، إذا ما رغبنا بذلك، على المشاركة في القبة الذهبية من خلال استثمارات بالشراكة (مع الولايات المتحدة). هذا أمر ندرسه وناقشناه على مستوى رفيع'. استهداف بعثات دبلوماسية أطلق جنود إسرائيليون النار أمام بعثات دبلوماسية عربية وأجنبية قرب مدخل مخيم جنين شمال الضفة الغربية. وأفاد مراسل الغد بأن جنود الاحتلال فتحوا النار أمام الوفد الدبلوماسي الذي ضم سفراء عدة دول، بينها الأردن ومصر والصين وفرنسا، وذلك قرب بوابة حديدية على المدخل الشرقي للمخيم. وتأتي الزيارة بهدف رصد آثار العمليات العسكرية الإسرائيلية التي تشهدها مناطق شمال الضفة الغربية.