
نصف مليار مراهق يعانون السمنة
توقع خبراء أن يعاني حوالي نصف مليار مراهق في جميع أنحاء العالم من زيادة الوزن أو السمنة بحلول عام 2030، محذرين من أن صحة المراهقين وصلت إلى "نقطة تحول".
وفي مراجعة جديدة رئيسية لصحة ورفاهية المراهقين، قال خبراء في دراسة نشرتها "د ب أ"، اليوم، إن بعض العوامل الرئيسية المسببة لسوء الصحة بين المراهقين تحولت من السجائر والكحول إلى زيادة الوزن ومشكلات الصحة العقلية.
وحذر الخبراء من أن الصحة العقلية بين المراهقين شهدت "تراجعاً كبيراً" على مدى العقود الثلاثة الماضية وهو ما تفاقم بسبب أزمة "كوفيد - 19".
وتوقعوا أن يعاني 464 مليون مراهق حول العالم من زيادة الوزن أو السمنة بحلول عام 2030، أي بزيادة قدرها 143 مليوناً عن عام 2015.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 19 دقائق
- المنار
منظمة الصحة العالمية تبحث مستقبل العمل من دون أميركا
يلتقي المئات من المسؤولين بمنظمة الصحة العالمية والمانحين والدبلوماسيين في جنيف بدءا من اليوم الاثنين في اجتماع يهيمن عليه سؤال واحد حول كيفية التعامل مع الأزمات -بداية من مرض الجدري وحتى الكوليرا- من دون الممول الرئيسي، الولايات المتحدة. ويستمر الاجتماع السنوي لأسبوع من جلسات المناقشة وعمليات التصويت والقرارات، ويستعرض عادة حجم قدرات المنظمة التابعة للأمم المتحدة، التي أُقيمت لمواجهة تفشي الأمراض والموافقة على اللقاحات ودعم النظم الصحية في جميع أنحاء العالم. أما هذا العام فإن الموضوع الرئيسي هو تقليص نطاق المنظمة، نظرا لأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بدأ عملية تستغرق عاما لانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية وفق أمر تنفيذي أصدره في أول يوم له في المنصب في يناير/كانون الثاني الماضي. وفي السياق، قال مدير تنسيق تعبئة الموارد في منظمة الصحة العالمية دانييل ثورنتون، لوكالة رويترز، إن 'هدفنا يتمثل في التركيز على العناصر العالية القيمة'، وسيجري النقاش لتحديد هذه 'العناصر ذات القيمة العالية'. وقال مسؤولو الصحة إن الأولوية ستظل لعمل منظمة الصحة العالمية في تقديم إرشادات للبلدان بشأن اللقاحات والعلاجات الجديدة للحالات المرضية المختلفة بداية من السمنة إلى فيروس نقص المناعة البشرية. وفي أحد عروضها التقديمية للاجتماع، الذي تمت مشاركته مع جهات مانحة واطّلعت عليه رويترز، تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن مهام الموافقة على الأدوية الجديدة ومواجهة تفشي الأمراض ستبقى دون المساس بها، في حين يمكن إغلاق برامج التدريب والمكاتب في البلدان الأكثر ثراء. وكانت الولايات المتحدة تقدم نحو 18% من تمويل منظمة الصحة العالمية. وقال دبلوماسي غربي -طلب عدم الكشف عن هويته- إنه يتحتم 'علينا أن نتدبر أمورنا بما لدينا'. تقليص واستعد العاملون بتقليص عدد المديرين وحجم الميزانيات منذ إعلان ترامب في يناير/كانون الثاني الماضي، الذي جاء خلال موجة من الأوامر وتخفيضات المساعدات التي عرقلت سلسلة من الاتفاقيات والمبادرات المتعددة الأطراف. ويعني تأجيل الانسحاب الذي يستمر لمدة عام، بموجب القانون الأميركي، أن الولايات المتحدة لا تزال عضوا في منظمة الصحة العالمية وسيظل علمها خارج مقر المنظمة في جنيف حتى تاريخ مغادرتها الرسمي يوم 21 يناير/كانون الثاني 2026. وبعد أيام من تصريح ترامب، تسبب الرئيس الأميركي في حالة من الغموض بقوله إنه قد يفكر في العودة إلى المنظمة إذا 'نظفها' موظفوها. لكن مبعوثي الصحة العالميين يقولون إنه لم تظهر منذ ذلك الحين أي علامة تُذكر على تغيير رأيه. لذا، فإن منظمة الصحة العالمية تخطط للمضي قدما مع وجود فجوة في ميزانية هذا العام تبلغ 600 مليون دولار وتخفيضات بنسبة 21% على مدى العامين المقبلين. وكان ترامب اتهم منظمة الصحة العالمية بأنها أساءت التعامل مع جائحة كوفيد-19، وهو ما تنفيه المنظمة. الصين تأخذ زمام المبادرة بينما تستعد الولايات المتحدة للخروج من المنظمة، من المقرر أن تصبح الصين أكبر الجهات المانحة للرسوم الحكومية، وهي أحد مصادر التمويل الرئيسية لمنظمة الصحة العالمية إلى جانب التبرعات. وسترتفع مساهمة الصين من أكثر بقليل من 15% إلى 20% من إجمالي الرسوم الحكومية بموجب إصلاح شامل لنظام التمويل المتفق عليه عام 2022. وقال تشن شو سفير الصين في جنيف للصحفيين الشهر الماضي 'علينا أن نتعايش مع المنظمات متعددة الأطراف بدون الأميركيين. الحياة ستستمر'. وأشار آخرون إلى أن هذا يمكن أن يكون وقتا مناسبا لإجراء إصلاح شامل أوسع نطاقا، بدلا من الاستمرار تحت مظلة تسلسل هرمي للداعمين معاد تشكيله. من جهته، تساءل أنيل سوني الرئيس التنفيذي في 'هو فاونديشن'، وهي مؤسسة مستقلة لجمع التبرعات لمنظمة الصحة العالمية، 'هل تحتاج المنظمة إلى جميع لجانها؟ هل تحتاج إلى نشر آلاف المطبوعات كل عام؟'. وقال إن التغييرات أدت إلى إعادة النظر في عمليات الوكالة، ومنها إذا ما كان ينبغي أن تركز على تفاصيل مثل شراء الوقود في أثناء حالات الطوارئ. وكانت هناك حاجة ملحة للتأكد من عدم انهيار المشروعات الرئيسية خلال أزمة نقص التمويل الراهنة. وقال سوني إن ذلك يعني التوجه إلى الجهات المانحة ذات الاهتمامات الخاصة في تلك المجالات، منها شركات الأدوية والمجموعات الخيرية. وأضاف أن 'إي إل إم إيه فاونديشن'، التي تركز على صحة الأطفال في أفريقيا والتي لها مكاتب في الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا وأوغندا، تدخلت مؤخرا بتقديم مليوني دولار للشبكة العالمية لمختبرات الحصبة والحصبة الألمانية، التي تتضمن أكثر من 700 مختبر تتعقب تهديدات الأمراض المعدية. وتشمل الأعمال الأخرى في منظمة الصحة العالمية المصادقة على اتفاق تاريخي بشأن كيفية التعامل مع الأوبئة في المستقبل وحشد مزيد من الأموال من الجهات المانحة في جولة استثمارية. لكن سيبقى التركيز على التمويل في ظل النظام العالمي الجديد. وفي الفترة التي تسبق الحدث، أرسل مدير منظمة الصحة العالمية رسالة بريد إلكتروني إلى الموظفين يطلب منهم التطوع ليكونوا مرشدين، من دون أجر إضافي.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
جائزة موناكو الكبرى... سباق التحديات القصوى والمفاجآت التاريخية
أظهر فوز ماكس فيرستابن في إيمولا الأسبوع الماضي أن بطل ريد بُل لا يزال قوة لا يستهان بها في المعركة على لقب بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات لكن سباق جائزة موناكو الكبرى يوم الأحد المقبل من شأنه أن يدفع ماكلارين لاستعادة الزخم. ولا يمكن استبعاد شارل لوكلير وهو من موناكو، والفائز بالسباق المحلي العام الماضي، حتى مع مشكلات فيراري الحالية في التجارب التأهيلية، ولا يمكن استبعاد مرسيدس أيضاً. لكن ماكلارين فازت 15 مرة في موناكو، وهو رقم قياسي، ومن المفترض أن تناسب الحلبة البطيئة والمتعرجة سيارة الفريق. ماكلارين. (أ ف ب) وفي ما يلي إحصاءات من بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات قبل جائزة موناكو الكبرى الجولة الثامنة من موسم 2025 الذي يشهد 24 سباقاً. - يبلغ طول اللفة 3.337 كيلومتر بمسافة إجمالية قدرها 260.286 كيلومتر على مدار 78 لفة. - مركز أول المنطلقين في 2024: شارل لوكلير من موناكو وهو سائق فيراري بعد أن سجل دقيقة واحدة و10.270 ثانية. - الفائز بسباق 2024: لوكلير. - البريطاني لويس هاميلتون سائق مرسيدس في ذلك الوقت صاحب أسرع لفة بزمن دقيقة واحدة و12.909 ثانية في سباق 2021. - يبدأ السباق الساعة 1300 بتوقيت غرينتش (1500 بالتوقيت المحلي). -بات لوكلير العام الماضي أول سائق من موناكو يفوز على أرضه منذ انطلاق البطولة في عام 1950. كما كان هذا أول ظهور له على منصة التتويج على أرضه. - موناكو هي أقصر مسار في جدول السباقات، والسباق الذي يحتوي على أكبر عدد من اللفات. كما أنه الوحيد الذي يقطع 34 بالمئة فقط من لفاته بأقصى سرعة. - سيتضمن السباق هذا العام توقفين إلزاميين في منطقة الصيانة بهدف تنشيط المنافسة في السباق. - يُعد المنعطف السادس الحاد للغاية والذي يدور بزاوية 180 درجة الأبطأ في جدول سباقات العام، حيث تقطعه السيارات بسرعة 45 كيلومترا في الساعة. - هذه هي النسخة 71 من سباق جائزة موناكو ضمن بطولة العالم و82 منذ إقامة أول سباق للجائزة الكبرى في الإمارة عام 1929. - يحمل بطل العالم ثلاث مرات الراحل ايرتون سينا الرقم القياسي لأكثر عدد من الانتصارات في موناكو بواقع ستة انتصارات، بينها خمسة على التوالي مع مكلارين بين عامي 1989 و1993. -من المرجح بشدة نزول سيارة الأمان خلال السباق. - فريق ماكلارين الأكثر نجاحاً في موناكو، حيث حقق 15 انتصاراً منذ مشاركته الأولى عام 1966. فيراري هو التالي برصيد 11 فوزاً. -في عام 1996، فاز الفرنسي أوليفييه بانيس بعد انطلاقه من المركز 14 وهو أقل مركز عند الانطلاق يقود صاحبه نحو الفوز حتى الآن في موناكو. ومنذ عام 1950، ذهب الفوز بالسباق لسائق انطلق من مركز أقل من الثالث في 10 مرات فقط. - سيكون أربعة فائزين سابقين في موناكو ضمن قائمة المنطلقين يوم الأحد وهم فرناندو ألونسو (2006 و2007) وهاميلتون (2008 و2016 و2019) وماكس فيرستابن (2021 و2023) ولوكلير (2024). - حقق فيرستابن انتصاريه في موناكو بعد أن انطلق من المركز الأول وحافظ على الصدارة حتى النهاية. - حقق لوكلير مركز أول المنطلقين ثلاث مرات في السنوات الأربع الماضية، في 2021 و2022 و2024. ولم يكن هناك أي سباق في عام 2020 بسبب جائحة كوفيد-19. - فاز ثلاثة أستراليين في موناكو وهم جاك برابهام (1959) ومارك ويبر (2010 و2012) ودانييل ريكاردو (2018). كما فاز ستة سائقين بريطانيين منذ عام 1950، متفوقين على أي دولة أخرى. صدارة بطولة العالم - يتصدر أوسكار بياستري سائق ماكلارين بطولة السائقين بفارق 13 نقطة عن زميله لاندو نوريس. ويتأخر فيرستابن بتسع نقاط عن نوريس. - يتقدم فريق ماكلارين حامل اللقب البطولة بفارق 132 نقطة على مرسيدس، و148 نقطة على ريد بُل. - فاز بياستري بأربعة من أصل سبعة سباقات، بينما فاز فيرستابن بسباقين، وفاز نوريس بسباق واحد. - حقق هاميلتون، بطل العالم سبع مرات، رقماً قياسياً بالفوز في 105 سباقات من أصل 363 سباقاً خاضها. - أما فيرستابن، فقد فاز في 65 سباقاً ضمن سباقات الجائزة الكبرى، ويحتل المركز الثالث في قائمة الفائزين عبر العصور بعد مايكل شوماخر الذي حقق 91 فوزاً. مركز أول المنطلقين - انطلق بياستري وفرستابن في المركز الأول ثلاث مرات لكل منهما هذا الموسم، ونوريس مرة واحدة. - بدأ نوريس في الصف الأمامي في ثلاثة من أصل سبعة سباقات. - يملك هاميلتون رقماً قياسياً في الانطلاق من المركز الأول برصيد 104 مرات خلال مسيرته، وكان آخرها في المجر عام 2023. منصة التتويج - تمكن سائقا فريق ماكلارين من الصعود على منصة التتويج ست مرات حتى الآن في عام 2025. - بياستري ونوريس وفيرستابن وجورج راسل، وهو سائق مرسيدس، هم السائقون الوحيدون الذين سجلوا نقاطاً في كل سباق هذا الموسم. - لم يسجل ألونسو بطل العالم مرتين أي نقاط مع فريق أستون مارتن بعد واحتل المركز 11 ثلاث مرات. - احتفل ريد بُل بسباقه رقم 400 الأحد الماضي بفوز فيرستابن في إيمولا. - كان هذا هو السباق رقم 600 بالنسبة لفريق ساوبر، الذي ظهر لأول مرة في عام 1993 وسيشارك تحت اسم فريق أودي في الموسم المقبل. - شهد سباق إيمولا المرة الأولى التي يتغلب فيها هاميلتون على لوكلير في سباق للجائزة الكبرى كسائق مع فيراري.


وطنا نيوز
منذ 3 ساعات
- وطنا نيوز
الملكية توقع اتفاقية قرض تجمّع بنكي بقيمة 250 مليون دولار
وطنا اليوم:وقعت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية، اليوم الأربعاء، اتفاقية قرض تجمع بنكي بقيمة 250 مليون دولار أمريكي، بقيادة البنك العربي ومشاركة عدد من البنوك الأردنية والإقليمية، في خطوة تؤكد الثقة الراسخة التي تحظى بها الشركة لدى القطاع المصرفي. وقال رئيس مجلس إدارة الملكية الأردنية، المهندس سعيد دروزه، خلال حفل التوقيع أن الملكية تتمتع بإرث طويل كناقل وطني، وكانت منذ تأسيسها ركيزة أساسية في ربط الأردن بالعالم وتعزيز مكانته كمركز إقليمي في المنطقة، وقد واصلت الشركة رسالتها الوطنية رغم التحديات التي يشهدها العالم بشكل عام والمنطقة بشكل خاص، حيث واصلت نشاطها بوتيرة متصاعدة تعكس مرونتها وقدرتها على التكيف، معززة دورها في دعم الاقتصاد الوطني وقطاعي النقل والسياحة على وجه الخصوص. وأضاف دروز أن الاتفاقية تمثل خطوة استراتيجية تعكس متانة العلاقات بين الملكية الأردنية والقطاع المصرفي، وتؤكد على ثقة المؤسسات المالية المحلية والإقليمية بالرؤية المستقبلية للشركة، مشيرا إلى أن هذه الشراكة رافعة أساسية تدعم خطة التحول والتحديث التي تنفذها الملكية الأردنية، بما يعزز قدرتها التنافسية إقليميا وعالميا. وثمن الدور الذي قام به البنك العربي والبنوك المشاركة في إنجاز هذا الترتيب البنكي، ونتطلع إلى مزيد من التعاون البناء في المستقبل، بما يخدم أهداف الشركة ويعود بالنفع على الاقتصاد الوطني. ومن جانبه اكد نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية المهندس سامر المجالي، أن خطة التوسع والنمو التي أطلقناها مؤخرا تهدف إلى تحديث أسطول الشركة، وتوسيع شبكة وجهاتها، إلى جانب الاستثمار في الشركات المساندة للطيران، والتحول الرقمي والتكنولوجيا الحديثة، إضافة إلى سداد الرصيد المتبقي للقرض الحالي، ما يتطلب تمويلا داعما لهذا التوجه الاستراتيجي. ويعد تحديث الأسطول جزءا أساسيا من التزامنا بالاستدامة، إذ تسهم الطائرات الحديثة في تقليل استهلاك الوقود والانبعاثات الكربونية، بما ينسجم مع مسؤوليتنا البيئية وتوجهاتنا المستقبلية. وقال المجالي: 'نحن نعتز بثقة البنوك الأردنية والإقليمية التي شاركت في هذا التمويل، والتي رأت في الملكية الأردنية استثمارا آمنا ومجديا، وهو ما يؤكد السمعة الائتمانية الإيجابية للشركة واستقرارها المالي، كما أن التزامنا التام بسداد القرض السابق ضمن الجدول الزمني المحدد، حتى في أصعب الظروف التي مرت بها صناعة الطيران خلال جائحة كوفيد-19، كان له بالغ الأثر في تعزيز هذه الثقة وتحقيق مشاركة واسعة من المؤسسات المصرفية.' بدورها قالت المدير العام التنفيذي للبنك العربي، رندة الصادق: 'إن هذا التمويل والذي تبلغ قيمته 250 مليون دولار أمريكي يجسد إيمان البنك العربي والبنوك المشاركة بقدرة الملكية الأردنية على تنفيذ خططها المستقبلية الطموحة في النمو والتطوير، وتعزيز مكانتها على صعيد صناعة الطيران، كما تؤكد هذه الاتفاقية على الثقة الراسخة التي تحظى بها الملكية الأردنية لدى المؤسسات المصرفية المحلية والإقليمية.' وأشارت الصادق الى أن ترتيب هذا التجمع البنكي يشكل مساهمة مباشرة في دعم الاقتصاد الأردني وتعزيز مكانة المملكة على المستويين الإقليمي والدولي.