logo
أطفال السعودية يكشفون عن وصفة عطلتهم المثالية

أطفال السعودية يكشفون عن وصفة عطلتهم المثالية

الشرق الأوسط٠٧-٠٥-٢٠٢٥

يترقب أولياء الأمور في السعودية أحدث نتائج الدراسات حول تطلعات الأطفال لعطلاتهم، التي تكشف أن الأمنيات لا تقتصر على تناول المثلجات أو مشاهدة الرسوم المتحركة، بل يقود أطفال المملكة الطريق نحو تشكيل عطلتهم المثالية المليئة بالتشويق والمغامرات العائلية، فهم يريدون كل شيء: مغامرات كبرى، وأنشطة حماسية، وقبل كل شيء، لحظات لا تُنسى مع العائلة.
أُجريت الدراسة بتكليف من «حياكم في أبوظبي»، الهوية السياحية لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، وشملت أكثر من 7000 طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و12 عاماً مع أولياء أمورهم من 9 دول حول العالم، بما فيها فرنسا وإيطاليا وألمانيا والصين والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والهند، إلى جانب الإمارات والسعودية.
وأظهرت النتائج أن 98 في المائة من الأطفال في السعودية يتطلعون إلى خوض مغامرات كبيرة خلال العطلات، فيما أكد 100 في المائة منهم أن المرح مع العائلة أمر لا يمكن الاستغناء عنه. من الألعاب المشوقة إلى لحظات العائلة الدافئة، يريد هؤلاء المستكشفون الصغار أن يعيشوا كل تجربة مع أحبائهم.
أما قائمتهم المثالية للأشياء التي يجب القيام بها فهي مليئة بالتجارب المبهجة؛ حيث يتطلع 82 في المائة منهم إلى تجربة أنشطة جديدة وممتعة، في حين يرغب 74 في المائة في الاستمتاع بمدن الملاهي وحدائق الألعاب المائية، ضمن أبرز 5 أنشطة في عطلتهم الحلم. وبالنسبة لأطفال المملكة، العطلة المثالية مليئة بالحيوية والمغامرات ولحظات لا تُنسى.
وعلى المستوى العالمي، أظهرت الدراسة أن 90 في المائة من الأطفال يتطلعون إلى أنشطة خلال العطلات تُساعدهم على تكوين صداقات جديدة، ما يعكس تعطش هذا الجيل للتواصل الحقيقي في عالم تُسيطر عليه الشاشات والمنصات الرقمية، سواء من خلال استكشاف مكتبة الأطفال، أو اللهو في الحدائق المائية، أو زيارة الأحواض المائية، وتسهم هذه المغامرات المشتركة في بناء صداقات تمتد عبر القارات.
كما أظهرت النتائج أن تأثير الأصدقاء يلعب دوراً محورياً؛ حيث يرغب 95 في المائة من الأطفال في تجربة أنشطة يُمكنهم التحدث عنها مع أصدقائهم، في حين يستلهم 91 في المائة من الأطفال تجاربهم من القصص التي يرويها أصدقاؤهم.
ولا تزال المخيلة تُشكل جزءاً أساسياً من تطلعات الأطفال، إذ أفاد 89 في المائة منهم بأن عطلتهم المثالية تتيح لهم فرصة تجربة العوالم الخيالية لألعاب الفيديو أو الأفلام التي يحبونها في الواقع، فهؤلاء المسافرون الصغار لا يكتفون بالمشاهدة أو اللعب، بل يتخيلون أنفسهم أبطالاً في تلك العوالم.
وقالت نوف محمد البوشليبي، المدير التنفيذي لقطاع التسويق والاتصال الاستراتيجي في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: «كوني أماً ومسوقة، أدرك تماماً أهمية الإصغاء إلى الأطفال، وفهم ما يشعل حماسهم ويحفز خيالهم ويمنحهم عطلة لا تُنسى. أجرينا هذه الدراسة لنكتشف ما يهم الأطفال حقاً عندما يتخيلون عطلتهم، وكانت الإجابات مُلهمة: يتطلعون إلى التواصل، والمغامرة، والانطلاق في نسج القصص التي يحبونها. أبوظبي تحتضن كل ذلك وأكثر، فهي المكان الذي يسمح للأطفال بأن يحلموا، ويجربوا، ويعيشوا أجمل اللحظات مع عائلاتهم».
وبفضل تنوع معالمها وتجاربها العائلية الفريدة، تبرز أبوظبي بصفتها وجهة موصى بها تماماً للأطفال والعائلات. ومع تطلع 85 في المائة من الأطفال إلى أداء أدوار خيالية، توفر الإمارة المسرح المثالي لهم لتحقيق أحلامهم. من الانطلاق في حلبة مرسى ياس، إلى لقاء الحيوانات في حديقة الإمارات للحيوانات، وارتداء أزياء الأبطال الخارقين في عالم وارنر براذرز أبوظبي، هناك مغامرة بانتظار كل طفل.
ولعشاق الاستكشاف والإبداع، يقدّم تيم لاب فينومينا أبوظبي عالماً ينبض بالحياة؛ حيث يتفاعل الضوء مع الحركة، وتُدهش كل خطوة جديدة الأطفال وعائلاتهم.
كما تستعد أبوظبي لاستقبال افتتاح «متحف زايد الوطني»، المتحف الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، و«متحف التاريخ الطبيعي أبوظبي» الذي يروي قصة نشأة الكون والحياة على الأرض.
وطلبت «حياكم في أبوظبي» من الأطفال تصميم برنامج عطلتهم المثالية، ليس فقط من حيث الأماكن التي يرغبون في زيارتها والأنشطة التي يتطلعون لممارستها، بل أيضاً كيف يريدون أن يشعروا، وأين يودون تناول الطعام، والإيقاع الذي يجعل العطلة أكثر متعة.
وكانت النتيجة برنامج عطلة لمدة 7 أيام، يمزج بين الثقافة، والمغامرات المشوقة، واللعب الإبداعي، واستكشاف الطبيعة، وأوقات الاسترخاء. من الحدائق المائية إلى لقاءات الحياة البرية واكتشاف الصحراء. ويعكس هذا البرنامج ما يحلم به الأطفال اليوم، والأهم من ذلك، أن كل هذه التجارب متوفرة في أبوظبي.
ومع برنامج العطلة الموصى به من قِبل الأطفال، يحصل الآباء على مخطط مثالي لعطلة أحلام أطفالهم، سواء كانوا يبحثون عن أيام مليئة بالمغامرات أو أيام هادئة للاسترخاء، كل شيء قريب وفي متناول أيديهم.
في العادة، يُضطر الأهل إلى الاكتفاء بنشاط أو اثنين فقط خلال العطلات، أما في أبوظبي، فكل شيء متاح في مكان واحد، ما يجعل منها وجهة عائلية متكاملة تضمن المرح والاستكشاف دون سماع عبارة «أنا أشعر بالملل» أو «هل وصلنا؟».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"
رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"

الرياض

timeمنذ 39 دقائق

  • الرياض

رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"

بكل سلاسة وبساطة، كان إعلامنا زمان يعيش بوقاره، لا يستعجل ولا يركض خلف الأحداث فقبل ربع قرنٍ من الآن، كانت الصحف الورقية تمثل النشرة اليومية لكل بيت، وكانت الجريدة وقتها لا تعني مجرد أوراق مطبوعة، بل رفيق يومي تتنقل بين صفحاته بحب وشغف، تتوقف عند الأخبار، تبتسم عند الكاريكاتير، وتستغرق في أعمدة الرأي وكأنك تستمع لصوت حكيم يسرد لك خلاصة تجربته. كان الناس يتناوبون على قراءة الصحف، الأب يبدأ، ثم الأبناء، وربما الجيران أيضًا، وكنّا نتسمّر عند القناة الأولى، وأحيانًا ننتقل للقناة الثانية، ونتابعها بنهم، فلا وجود لإشعارات عاجلة ولا تحديثات لحظية؛ الخبر يأخذ وقته ليُروى بتفاصيله، وكأن الإعلام حينها يحترم عقل المتلقي، ويمنحه المساحة ليفكر ويحلل ويعيش الخبر ببطء، حتى نشرات الأخبار في التلفزيون كانت مقدسة، ينتظرها الجميع في موعدها، لم يكن هناك تشتت ولا زخم معلوماتي، بل كان الإعلام يؤدي رسالته بإيقاع هادئ، يشبه خطوات القُدامى في مشيهم، ثابتة وواثقة. أما الإذاعات فكان التنقل بين الموجات بحثًا عن برنامج مفضل كان جزءًا من المتعة، ليس بحثًا عن الجديد بقدر ما هو ارتباط بعادة يومية تبعث على الطمأنينة، "هنا الرياض" و"هنا جدة" و"برنامج إذاعة القرآن الكريم" و"سهرة الخميس"، وبأصوات مألوفة رفيقة للذاكرة، لا تُنسى، وحتى البرامج الحوارية كانت تدار برزانة، فالحوار يُحترم، والضيف يُقدَّر، والمعلومة تُمنح حقها. اليوم، تبدل المشهد كليًا، أصبح الإعلام يركض بلا هوادة، يلهث وراء الجديد في كل لحظة، لا ينتظر المتلقي النشرة المسائية، ولا نشرة الصحف الصباحية، بل الأخبار تتدفق لحظياً عبر هواتفنا، إشعارات متواصلة لا تعرف نهاية. بحسب تقرير "We Are Social" يقضي السعوديون يومياً ما يقارب 9 ساعات و5 دقائق على الإنترنت، منها 3 ساعات كاملة على الشبكات الاجتماعية، مما جعل المتلقي يعيش في حالة من التخمة الإعلامية، لا يكاد يستوعب خبرًا حتى يطارده آخر. عدد الصحف الورقية في السعودية انخفض كمًا وكيفًا، ومعظمها أصبح يعتمد على النسخ الإلكترونية لتقليل التكاليف ومجاراة الجمهور الرقمي، وحتى القنوات التلفزيونية التي كانت رمزًا للتواصل، تراجعت أمام زحف المنصات الرقمية وخدمات البث المباشر، فوفق إحصائية لهيئة الإعلام السعودية، 72 % من المشاهدين السعوديين يفضلون متابعة المحتوى عبر الإنترنت بدلاً من التلفزيون التقليدي. لا شك أن هذا التحول الرقمي جاء ضرورة، لكنه حمل معه تحديات كبرى، سرعة تدفق الأخبار قللت من جودة المحتوى، فصار المهم هو السبق لا الدقة، فتحوّل الصحفي إلى صانع محتوى يبحث عن التفاعل بدلاً من البحث عن الحقيقة. حتى مصطلح "الإعلامي" اتسع ليشمل المؤثرين ومنشئي المحتوى، متجاوزًا في أحيان كثيرة معايير المهنية والموثوقية. حالة إعلامنا اليوم ركض متسارع وراء كل مستجد، لا وقت لديها لتقف، تتأمل، أو تتأنى، ومع هذا الركض، يضيع أحياناً جوهر الرسالة، وتتحول المعلومة إلى مجرد عنوان صاخب بلا مضمون، وهنا يكمن التحدي الحقيقي: كيف نوازن بين سرعة الوصول وجودة المعلومة؟ كيف نحفظ للإعلام وقاره وسط هذا الزخم؟ لكن بين هذا وذاك، يبقى الحنين للماضي الجميل حاضرًا، ذكريات الصحف الورقية، صوت المذيعين المخضرمين، وانتظار البرامج في أوقاتها المحددة، كل هذه التفاصيل الصغيرة صنعت وعينا الإعلامي القديم، وهي التي تجعلنا نرفع حاجب الدهشة أحياناً أمام سرعة إعلام اليوم. ربما الحل ليس في العودة الكاملة للماضي، بل في استلهام قيمه: التروي، الدقة، احترام عقل المتلقي، وتقديم محتوى يصنع فرقًا حقيقيًا. فكما قيل: "مو كل برقٍ يلمع معه مطر، ولا كل ضجيجٍ وراه خبر".

حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف
حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف

الرياض

timeمنذ 40 دقائق

  • الرياض

حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف

نظّم حي حراء الثقافي في مكة المكرمة عددًا من الفعاليات والأنشطة بالتزامن مع اليوم العالمي للمتاحف، الذي يوافق الثامن عشر من مايو من كل عام، تحت عنوان «مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير». ووضع الحي برنامجًا للزوار من الداخل والخارج يطلعون من خلاله على عدد من العناصر السياحية والثقافية والتراثية المختلفة التي وفرها الحي؛ من أجل إثراء تجربتهم الثقافية والمعرفية. ويعد حي حراء الذي يقع أسفل جبل حراء معلمًا سياحيًّا وثقافيًّا في العاصمة المقدسة؛ لما يحتويه من مجموعة من المتاحف والمعارض التي تثري تجربة الزوار الدينية والثقافية، منها متحف القرآن الكريم الذي يحوي منظومة متكاملة تجمع بين المعرفة والتقنيات الحديثة، ويضم مجموعة من المخطوطات النادرة والمصاحف التاريخية، ومتحف ومعرض الوحي، الذي يحوي مقتنيات متنوعة تهتم في مجملها بالسرد التاريخي والإثراء المعرفي، ويقدم تجربة ثقافية فريدة عبر محاكاة لحظات نزول الوحي من خلال استخدام التقنيات الحديثة لعرض تجربة تاريخية وروحانية تعمق فهم الزائر لقصة نزول الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم، ومتحف القهوة السعودية، التي تعد رمز الضيافة والكرم للمجتمع السعودي، من خلال أدواتها ومكوناتها وطرق تحضيرها؛ نظرًا لأنها تمثل ثقافة المجتمع السعودي وموروثه الشعبي الأصيل، إضافة للعديد من الأركان الثقافية والسياحية المختلفة. ويهدف اليوم العالمي للمتاحف (IMD) إلى رفع مستوى الوعي بأنّ المتاحف وسيلة مهمة للتبادل الثقافي، وإثراء الثقافات، وتنمية التفاهم المتبادل والتعاون والسلام بين الشعوب، إضافة إلى توجيه الانتباه العالمي إلى الدور الحيوي الذي تلعبه المتاحف بوصفها مؤسسات تعليمية وثقافية، تسهم بعمق في تطور المجتمعات، وتعكس اتصال الماضي بالحاضر من حيث كونها مستودعًا حيًا للذاكرة البشرية.

بيت وصدىوالله ما ادري من نعايد من الناس ثلاثة ارباع العلاقات فاضي
بيت وصدىوالله ما ادري من نعايد من الناس ثلاثة ارباع العلاقات فاضي

الرياض

timeمنذ 40 دقائق

  • الرياض

بيت وصدىوالله ما ادري من نعايد من الناس ثلاثة ارباع العلاقات فاضي

كان بيت الأسبوع الماضي الشاعر ذيب العمودي والذي يقول: والله ما ادري من نعايد من الناس ثلاثة ارباع العلاقات فاضي وكان الصدى من الشعراء رائعاً: حل المجال وهب للكيف نسناس اعلنت للشعر الفريد انتفاضي قبست من شعر العمودي بمقباس جواهر في حندس الليل تاضي اوافقك بالراي والراي له ساس الفرق واضح بين حاضر وماضي عبدالله المفضلي - الرياض إن جيت لك رجل ٍ به الطيب لاباس في شوفتك مبسوط يسعد وراضي وإن جيت لك عود ٍ من الربع حسّاس أصبح يلومك قال مالك أراضي !! ماهو براضي دوم أبدا ً مع الناس ولايعرف بيوم معنى التغاضي عبدالكريم بن خزيـّم - البكيرية متخالطه يا ذيب من كل الأرماس لكن على ماقيل خلك رياضي تطوش ناس، وناس لا حقهم الحاس يا بو وليد ارفع شعار التراضي وعليك باللي قربته كله أوناس اللي مثل شرواك جمل وعاضي عبدالعزيز الصقيّري - حايل رسايلٍ ترسل ونسمع لها اجراس، ضياع وقت وْصايرٍ بالتراضي. هرجٍ على غير النشامى به افلاس، بيتٍ قديم وْلا عليه اعتراضي. ودّك إلى أن الرجل خيّر به احساس، يصبح لربعه حاتم الافتراضي. يصير لاحوال الاصاحيب عسّاس، وإن شاف خِله جاب كل المقاضي. محمد مقحم المقحم - الرياض. ترى المعايد فرصة(ن) بين هالناس هو موسم(ن) في العمر والكل راضي العيد يجمع في الدول كل الاجناس وعن الخطأ كل(ن) يصير متغاضي واللي يهنينا نهنيه باحساس ونستذكر التاريخ في وقت ماضي سليمان بن عبدالعزيز السنيدي - الرياض الوضع في معناك بالحيل حساس لوضع في معناك بالجيل حساس يحتاج له بين الرجاجيل قاضي الناس هاذي به مشاكل وسواس ما عاد عند الناس ذوق وتغاضي الله يبعدنا عن الحزن والياس ما ينفع (ن) لو قلت فيه اعتراضي فهاد الريس - حايل يا ذيب ياللي با المعابد له قياس وقياس ذيب في ظنوني تراضي ثلاث ارباع من العلاقات احساس وربع العلاقه مالي فيها اعتراضي وهالربع ودك من يشيله على الراس وتوججب الكبير دون امتعاضي اللي نعايده تراه اقرب الناس اللي لهم بالقلب حاضر وماضي صالح بن إبراهيم السنيدي - الحريق (الوشم) ويكفي ربع منهم ولاتنشد الباس كل على طبعه ماهوب راضي ورضى البشر مافيه طب ولا عساس من عايدك رد المعايد مراضي ومن صدعنك خله على فاله والاحساس خلك كريم وفي حال متغاضي حال تغير في طبع من زمن حاس الدايم الله والحكم فيه ماضي حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير بيت الأسبوع كتبه للصفحة الشاعر فرحان الظفيري ويقول: انتي تميزتي عن الغيد بالزين وابوك لقب بالكرم طير شلوى نستقبل صدى البيت المطروح خلال ثلاثة أيام من نشر البيت المطروح على إيميل الصفحة: rb-khozama@

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store