أحدث الأخبار مع #عطلات


الرجل
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الرجل
دليلك لاختيار البدلة السوداء المثالية لحفل الزفاف في صيف 2025
تتربع البدلة على عرش الأناقة الرجالية في كل الأوقات، ولكنها تبرز بقوة في الأحداث الأهم والأكثر تألقًا في حياتنا، ولعل بينها حفلات الزفاف، التي تبجل هذه القطعة المتميزة من ملابسنا سواء كنا ضيوفًا أو عرسانًا. ومع اقتراب موسم العطلات السنوية يبدأ موسم الأفراح، حيث جرت العادة أن يرتدي العريس بدلة رسمية كلاسيكية أنيقة، وبينما لا يشترط أن تكون سوداء، إلا أن الأسود يظل اللون المسيطر على غالبية الخيارات. ورغم ذلك اختلف شكل البدل الرسمية مؤخرًا، بعد سنوات من الاعتماد على البدل ذات القياس المضبوط Slim Fit، حيث جاءت البدلات ذات القياس الواسع قليلًا لتبرز على الساحة بقوة. مجموعات صيف 2025 لم تقدم الكثير من البدل السوداء في عروضها، وربما يٌصعّب عليك هذا الأمر اختيار البدلة المناسبة حسب أحدث صيحات الموضة، ولكن لا بأس فقد جمعنا لك في السطور التالية أبرز ما قُدم، حيث يمكنك إيجاد المناسب لذوقك وأسلوبك في الأناقة. لماذا يرتدي العريس بدلة سوداء؟ هل فكرت يومًا في إجابة هذا السؤال، ربما، ولكن حتى وإن لم تفكر في ذلك، فإن الإجابة تبدو بسيطة، وتتلخص في أن الأسود ملك الألوان، وربما حصل على هذه المكانة في عالم الأناقة، كنتيجة طبيعية لتلك الهالة التي يمنحها لمرتديه، والتي يغلفها شعور ثقة بالنفس، بينما يخفي عيوب الجسد. وإليك أبرز البدل السوداء في مجموعات صيف 2025. Ralph Lauren بدلة أنيقة بتصميم كلاسيكي تقليدي - المصدر: Ralph Lauren تخصص علامة "رالف لورين Ralph Lauren" الأمريكية قسمًا خاصًّا لبدل المناسبات، التي ستجدها دومًا مميزة بخياطة خاصة، بينما توفر سترة البولو تصميمًا هيكليًا مميزًا في منطقة الصدر والأكتاف، بالإضافة إلى البطانة الكاملة، وهي مصممة لتناسب الحفلات والمناسبات الرسمية. Louis Vuitton جاءت مجموعة "لوي فيتون Louis Vuitton" الصيفية لعام 2025 بمجموعة من البدل السوداء الكلاسيكية الأنيقة، التي تليق بليلتك الخاصة، ومن بينها: بدلة سوداء بياقة وحزام وخطين في السروال بلمعة مميزة - المصدر: Loiuis Vuitton تصميم أنيق وياقة لامعة مع حزام لامع، حيث يمكنك الاحتفال بزواجك أو خطبتك ببدلة مميزة ومختلفة عن السائد. بدلة بخامة مزينة بشعار دار لوي فيتون - المصدر: Louis Vuitton إن كنت من محبي ظهور شعار الدار على ملابسك وبالأخص في هذه الليلة، وفرت دار Louis Vuitton هذه البدلة الأنيقة، خلال عرضها لموسم الصيف والربيع، وجاءت بخامة مزينة بمونوجرام الدار باللون الأسود، ومنسقة مع سترة جلدية حمراء. Loro Piana إطلالة أنيقة مستوحاة من القرن الماضي - المصدر: Loro Piana بأناقة مميزة تخطف الأنظار، مع بدلة بياقة كبيرة وصفين من الأزرار وسروال بساق مستقيمة، أصدرت دار "لورو بيانا Loro Piana" هذه البدلة الأنيقة في مجموعتها لصيف 2025. Saint Laurent بدلة بتصميم مميز كلاسيكي لصيف وربيع 2025 - المصدر: Saint Laurent ضمن البدل التي أصدرتها دار "سانت لوران Saint Laurent" في مجموعتها الأخيرة، تأتي بدلة سوداء مميزة بتصميم كلاسيكي، كما اعتدناها لسنوات، بعيدًا عن القياسات والسراويل ذات الساق الواسعة للغاية، فقد جاءت بقياس مضبوط وصفين من الأزرار الأنيقة. Zegna بدلة سوداء عصرية تصلح لحفل خطوبتك - المصدر: Zegna قدمت دار أزياء "زينيا Zegna" العديد من البدل في مجموعتها لربيع وصيف 2025، ولكنها لم تصدر العديد من البدل السوداء الكلاسيكية، حيث اكتفت بالألوان الفاتحة أو الرمادية، ورغم ذلك كان للأسود حضوره وإن كان قليلًا على مدرج الأزياء، حيث جاءت هذه البدلة غير التقليدية، التي تم تصميمها دون ياقة، لتقدم إطلالة أنيقة ومختلفة.


سائح
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سائح
وجهات سياحية لا تفوت زيارتها هذا العام بالصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة واقتراب عطلة الصيف، تبدأ العائلات والمسافرون بالتخطيط لعطلاتهم واختيار الأماكن التي تجمع بين الطبيعة الخلابة، والمغامرة، والثقافة الغنية. وفي هذا العام، يشهد قطاع السفر انتعاشًا ملحوظًا، ما دفع الكثير من الوجهات السياحية إلى تطوير بنيتها التحتية وخدماتها لجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم. لذلك، إذا كنت تبحث عن أماكن مميزة تضمن لك تجارب استثنائية خلال صيف 2025، فهناك وجهات لا ينبغي تفويتها، سواء كنت من عشاق البحر، أو الثقافة، أو الاستجمام في أحضان الطبيعة. سحر أوروبا المتوسطي: كرواتيا، اليونان والبرتغال تعود الوجهات المطلة على البحر الأبيض المتوسط لتتصدر قائمة أكثر الأماكن إقبالًا في الصيف، وعلى رأسها كرواتيا التي باتت تنافس الجزر اليونانية بمدنها التاريخية مثل دوبروفنيك وسبليت، وشواطئها ذات المياه الفيروزية، والأنشطة البحرية المتنوعة. أما اليونان، فتبقى جزرها مثل سانتوريني وميكونوس خيارًا ساحرًا للراغبين في الجمع بين الأجواء الرومانسية والتاريخ العريق، مع غروب شمس لا يُنسى وإقامة فاخرة بأسعار أصبحت أكثر تنوعًا. ومن ناحية الغرب، تبرز البرتغال كوجهة مثالية لمن يرغب في استكشاف الشواطئ الذهبية في منطقة الغارف، أو التمتع بالمأكولات البحرية الشهية في لشبونة وبورتو، وسط أجواء هادئة ومناخ معتدل يجعلها مناسبة حتى للعائلات مع الأطفال. الطبيعة في أفضل حالاتها: جورجيا، سريلانكا وكندا للباحثين عن تجربة تجمع بين الطبيعة والأنشطة الخارجية، فإن صيف هذا العام يعد فرصة ممتازة لاكتشاف أماكن مثل جورجيا، التي تتميز بمناظر جبال القوقاز المذهلة، والقرى الصغيرة المخبأة بين التلال، والضيافة المحلية الصادقة. الرحلات الجبلية، وركوب الخيل، وتذوق المأكولات القوقازية تجعل من جورجيا ملاذًا ممتعًا بعيدًا عن ازدحام المدن. وفي جنوب آسيا، تبرز سريلانكا كوجهة سياحية آخذة في الازدهار، حيث يمكن الجمع بين الشواطئ الاستوائية، والمعابد البوذية، وسفاري الغابات لمشاهدة الفيلة والنمور. أما كندا، فتقدم بدورها واحدة من أفضل التجارب الصيفية، من شلالات نياجرا إلى بحيرات بانف وروكي ماونتنز، مع هواء نقي وفرص واسعة للمشي وركوب الدراجات والتجديف في الطبيعة. تجارب حضرية لا تُنسى: طوكيو، دبي، وشيكاغو ولعشاق المدن العالمية والتجارب الحديثة، يبرز الصيف الحالي كفرصة مثالية لزيارة عواصم تدمج بين الحداثة والتقاليد. طوكيو، على سبيل المثال، تقدم مزيجًا فريدًا من التكنولوجيا المتقدمة والمعابد التاريخية والأسواق الشعبية، مع مهرجانات صيفية نابضة بالألوان. أما دبي، فتُعد خيارًا ذكيًا لمحبي التسوق والترفيه، حيث تنخفض الأسعار في موسم الصيف، وتتوفر تجارب داخلية مذهلة مثل الحدائق الثلجية، والمولات العملاقة، والمطاعم العالمية. في المقابل، تبرز شيكاغو الأمريكية كوجهة صيفية مفعمة بالحياة، بفضل مهرجاناتها الموسيقية المفتوحة، ونشاطاتها على ضفاف بحيرة ميتشغان، إضافة إلى مشهد الطعام المتنوع الذي يشمل كل شيء من البيتزا العميقة إلى الأطباق العالمية. فإن صيف 2025 يبدو واعدًا لعشاق السفر، مع توفر وجهات تجمع بين الجمال الطبيعي، والتنوع الثقافي، والبنية التحتية الجيدة. سواء كنت تفضل البحر أو الجبل، المدينة أو الريف، فإن هناك مكانًا سيجعل من رحلتك تجربة لا تُنسى. المفتاح هو التخطيط المبكر واختيار الوجهة التي تناسب أسلوبك في السفر وتطلعاتك لهذا الموسم.


الشرق الأوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
أطفال السعودية يكشفون عن وصفة عطلتهم المثالية
يترقب أولياء الأمور في السعودية أحدث نتائج الدراسات حول تطلعات الأطفال لعطلاتهم، التي تكشف أن الأمنيات لا تقتصر على تناول المثلجات أو مشاهدة الرسوم المتحركة، بل يقود أطفال المملكة الطريق نحو تشكيل عطلتهم المثالية المليئة بالتشويق والمغامرات العائلية، فهم يريدون كل شيء: مغامرات كبرى، وأنشطة حماسية، وقبل كل شيء، لحظات لا تُنسى مع العائلة. أُجريت الدراسة بتكليف من «حياكم في أبوظبي»، الهوية السياحية لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، وشملت أكثر من 7000 طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و12 عاماً مع أولياء أمورهم من 9 دول حول العالم، بما فيها فرنسا وإيطاليا وألمانيا والصين والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والهند، إلى جانب الإمارات والسعودية. وأظهرت النتائج أن 98 في المائة من الأطفال في السعودية يتطلعون إلى خوض مغامرات كبيرة خلال العطلات، فيما أكد 100 في المائة منهم أن المرح مع العائلة أمر لا يمكن الاستغناء عنه. من الألعاب المشوقة إلى لحظات العائلة الدافئة، يريد هؤلاء المستكشفون الصغار أن يعيشوا كل تجربة مع أحبائهم. أما قائمتهم المثالية للأشياء التي يجب القيام بها فهي مليئة بالتجارب المبهجة؛ حيث يتطلع 82 في المائة منهم إلى تجربة أنشطة جديدة وممتعة، في حين يرغب 74 في المائة في الاستمتاع بمدن الملاهي وحدائق الألعاب المائية، ضمن أبرز 5 أنشطة في عطلتهم الحلم. وبالنسبة لأطفال المملكة، العطلة المثالية مليئة بالحيوية والمغامرات ولحظات لا تُنسى. وعلى المستوى العالمي، أظهرت الدراسة أن 90 في المائة من الأطفال يتطلعون إلى أنشطة خلال العطلات تُساعدهم على تكوين صداقات جديدة، ما يعكس تعطش هذا الجيل للتواصل الحقيقي في عالم تُسيطر عليه الشاشات والمنصات الرقمية، سواء من خلال استكشاف مكتبة الأطفال، أو اللهو في الحدائق المائية، أو زيارة الأحواض المائية، وتسهم هذه المغامرات المشتركة في بناء صداقات تمتد عبر القارات. كما أظهرت النتائج أن تأثير الأصدقاء يلعب دوراً محورياً؛ حيث يرغب 95 في المائة من الأطفال في تجربة أنشطة يُمكنهم التحدث عنها مع أصدقائهم، في حين يستلهم 91 في المائة من الأطفال تجاربهم من القصص التي يرويها أصدقاؤهم. ولا تزال المخيلة تُشكل جزءاً أساسياً من تطلعات الأطفال، إذ أفاد 89 في المائة منهم بأن عطلتهم المثالية تتيح لهم فرصة تجربة العوالم الخيالية لألعاب الفيديو أو الأفلام التي يحبونها في الواقع، فهؤلاء المسافرون الصغار لا يكتفون بالمشاهدة أو اللعب، بل يتخيلون أنفسهم أبطالاً في تلك العوالم. وقالت نوف محمد البوشليبي، المدير التنفيذي لقطاع التسويق والاتصال الاستراتيجي في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: «كوني أماً ومسوقة، أدرك تماماً أهمية الإصغاء إلى الأطفال، وفهم ما يشعل حماسهم ويحفز خيالهم ويمنحهم عطلة لا تُنسى. أجرينا هذه الدراسة لنكتشف ما يهم الأطفال حقاً عندما يتخيلون عطلتهم، وكانت الإجابات مُلهمة: يتطلعون إلى التواصل، والمغامرة، والانطلاق في نسج القصص التي يحبونها. أبوظبي تحتضن كل ذلك وأكثر، فهي المكان الذي يسمح للأطفال بأن يحلموا، ويجربوا، ويعيشوا أجمل اللحظات مع عائلاتهم». وبفضل تنوع معالمها وتجاربها العائلية الفريدة، تبرز أبوظبي بصفتها وجهة موصى بها تماماً للأطفال والعائلات. ومع تطلع 85 في المائة من الأطفال إلى أداء أدوار خيالية، توفر الإمارة المسرح المثالي لهم لتحقيق أحلامهم. من الانطلاق في حلبة مرسى ياس، إلى لقاء الحيوانات في حديقة الإمارات للحيوانات، وارتداء أزياء الأبطال الخارقين في عالم وارنر براذرز أبوظبي، هناك مغامرة بانتظار كل طفل. ولعشاق الاستكشاف والإبداع، يقدّم تيم لاب فينومينا أبوظبي عالماً ينبض بالحياة؛ حيث يتفاعل الضوء مع الحركة، وتُدهش كل خطوة جديدة الأطفال وعائلاتهم. كما تستعد أبوظبي لاستقبال افتتاح «متحف زايد الوطني»، المتحف الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، و«متحف التاريخ الطبيعي أبوظبي» الذي يروي قصة نشأة الكون والحياة على الأرض. وطلبت «حياكم في أبوظبي» من الأطفال تصميم برنامج عطلتهم المثالية، ليس فقط من حيث الأماكن التي يرغبون في زيارتها والأنشطة التي يتطلعون لممارستها، بل أيضاً كيف يريدون أن يشعروا، وأين يودون تناول الطعام، والإيقاع الذي يجعل العطلة أكثر متعة. وكانت النتيجة برنامج عطلة لمدة 7 أيام، يمزج بين الثقافة، والمغامرات المشوقة، واللعب الإبداعي، واستكشاف الطبيعة، وأوقات الاسترخاء. من الحدائق المائية إلى لقاءات الحياة البرية واكتشاف الصحراء. ويعكس هذا البرنامج ما يحلم به الأطفال اليوم، والأهم من ذلك، أن كل هذه التجارب متوفرة في أبوظبي. ومع برنامج العطلة الموصى به من قِبل الأطفال، يحصل الآباء على مخطط مثالي لعطلة أحلام أطفالهم، سواء كانوا يبحثون عن أيام مليئة بالمغامرات أو أيام هادئة للاسترخاء، كل شيء قريب وفي متناول أيديهم. في العادة، يُضطر الأهل إلى الاكتفاء بنشاط أو اثنين فقط خلال العطلات، أما في أبوظبي، فكل شيء متاح في مكان واحد، ما يجعل منها وجهة عائلية متكاملة تضمن المرح والاستكشاف دون سماع عبارة «أنا أشعر بالملل» أو «هل وصلنا؟».