
في ذكرى تحرير عدن.. المحرمي يؤكد على وحدة الصف والترابط الأخوي
اخبار وتقارير
في ذكرى تحرير عدن.. المحرمي يؤكد على وحدة الصف والترابط الأخوي
الخميس - 27 مارس 2025 - 10:41 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن _ عدن
اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، القائد العام لالوية العمالقة الجنوبية، عبدالرحمن المحرمي، على وحدة الصف والترابط الأخوي ضد كل من تسول له نفسه المساس بتراب وطننا الطاهر.
وقال في تدوينة على منصة اكس بمناسبى الذكرى العاشرة لتحرير العاصمة عدن من ميليشيا الحوثي الارهابية، "ونحن نحتفي بالذكرى العاشرة للنصر المؤزر وتحرير مدينة عدن من قوى الشر والإرهاب الحوثية، تعود بنا الذاكرة إلى تلك المعارك الأسطورية التي اجترحها أبطال المقاومة الجنوبية، وتوجوها بملحمة الانتصار العظيم، بدعم وإسناد من التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة".
واضاف "في مثل هذا اليوم قبل عشر سنوات، انتصرت إرادة الشعب وتضحياته، لتضع حدًا لجرائم تلك المليشيات الهمجية، ولتلقنها درساً عميقاً في الحرية والكرامة والفداء".
وتابع "وهاهم أبطال المقاومة الجنوبية المخلصين اليوم يؤكدون مجدداً، من خلال هذا الحشد الكبير في ساحة الحرية بالعاصمة عدن، على وحدة الصف والترابط الأخوي ضد كل من تسول له نفسه المساس بتراب وطننا الطاهر".
واختتم بالقول "وبهذه المناسبة الخالدة والعزيزة على قلوبنا، لا يسعنا إلا أن نقف إجلالاً وإكباراً لأولئك الأبطال، الذين سطروا بدمائهم الزكية أروع المآثر البطولية والفدائية. كما نؤكد على مواصلة السير على درب الشهداء، حتى تحقيق كافة الأهداف المرجوة".
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
مقتل قائد حوثي كبير في غارة أمريكية أثناء تواجده في شقة عشيقته.. شاهد تسريب.
اخبار وتقارير
القوات الأمريكية تصل لمقر يستخدمه الحوثي للتجسس على سكان صنعاء والطيران ينس.
اخبار وتقارير
مقتل شقيق زعيم جماعة الحوثي وقيادات رفيعة في الغارات الأمريكية الاخيرة.
اخبار وتقارير
عاجل.. بعد 15 غارة هزت صنعاء الطيران الأمريكي يعاود قصف الحوثيين في هذا الم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 27 دقائق
- اليمن الآن
صحيفة عبرية: الوحش على مرأى من الجميع.. كيف أغفلت إسرائيل التهديد الحوثي؟ (ترجمة خاصة)
سلطت صحيفة عبرية الضوء على هجمات الحوثيين على دولة إسرائيل وتغافل الأخيرة لتلك الهجمات التي وصفتها بالجبهة الثانوية. وقالت صحيفة " يسرائيل هيوم " في تقرير لها ترجمه للعربية "الموقع بوست" إنه منذ ما يقرب من عقد من الزمن، كان هناك تهديد عسكري جديد لإسرائيل يتزايد في اليمن. لكنها لم تحظ باهتمام كبير. وأضافت "من المتوقع أن تتضمن التقارير المتعلقة بالإخفاقات الاستخباراتية التي سبقت حرب السيوف الحديدية قسماً مهماً عن الحوثيين. منذ ما يقرب من عقد من الزمن، كان هناك تهديد عسكري جديد لإسرائيل يتزايد في اليمن. لكنها لم تحظ باهتمام كبير، حيث تم التركيز بشكل أكبر على التهديدات الأكثر إلحاحا مثل إيران وحزب الله وحماس. وتابعت "رغم أن الحوثيين ذُكروا أحيانًا في الإحاطات والتقييمات الدفاعية، إلا أن ذلك كان في الغالب عرضيًا. ورغم إدراك إسرائيل لقدرات الحوثيين بعيدة المدى، فقد فوجئ الكثيرون بإطلاق الجماعة عشرات الصواريخ والطائرات المُسيَّرة على إسرائيل، وزادت من معدل إطلاقها مع مرور الوقت". ووفقًا لبيانات الجيش الإسرائيلي، من بين عشرات الصواريخ التي أُطلقت على إسرائيل، اخترق حوالي 45 صاروخًا المجال الجوي الإسرائيلي، بما في ذلك أكثر من 25 صاروخًا منذ منتصف مارس/آذار، عندما استأنف جيش الدفاع الإسرائيلي القتال في قطاع غزة. وخلال القتال المطول، حقق الدفاع الجوي الإسرائيلي معدلات اعتراض هائلة، تجاوزت 90%. ولكن كما ثبت مرارًا وتكرارًا خلال الحرب، لا يوجد نظام دفاعي مثالي. فالقليل منها الذي يخترق يمكن أن يُسبب أضرارًا جسيمة، وفق التقرير. قبل أسبوعين، يقول التقرير أحدث صاروخ يمني، أفلت من نظام ثاد الأمريكي ومنصة آرو الإسرائيلية، حفرة هائلة في مطار إسرائيل الدولي الرئيسي. كان ذلك انتصارًا معنويًا كبيرًا للحوثيين، ودفع عشرات شركات الطيران الأجنبية إلى تعليق رحلاتها إلى إسرائيل إلى أجل غير مسمى. يضيف "على عكس مزاعم الحوثيين، فإن الصواريخ التي يطلقونها على إسرائيل ليست تفوق سرعتها سرعة الصوت وتفتقر إلى قدرات مناورة خاصة. لكن أنظمة الاعتراض قد تفشل لأسباب متعددة". وأردفت "لفهم كيفية مواجهة تهديد الحوثيين، من المفيد إعادة النظر في جذور الجماعة وكيف وصلت إلى السلطة". وتطرقت الصحيفة العبرية إلى بدء تشكل جماعة الحوثي الشيعية في صعدة شمال اليمن وانقلابها على الدولة ونزعتها الأيديولوجية ودعم إيران لها فكريا وماديا وعسكريا "تهديدات أكثر إلحاحًا" تتابع "راقبت إسرائيل التطورات عن بُعد في الغالب. وظهرت بعض علامات التحذير، خاصة بعد الهجمات الكبرى على أهداف سعودية وإماراتية، مثل هجوم مارس 2021 على منشآت أرامكو النفطية. في اليوم التالي، أطلق الحرس الثوري الإسلامي الإيراني تهديدات مبطنة تربط هجوم الحوثيين بهجوم محتمل على إيلات. كانت الرسالة واضحة: يمكن للحوثيين أن يكونوا بمثابة وكيل إيراني ضد إسرائيل". بعد انتهاء القتال مع الدول العربية، احتفظ الحوثيون بترسانة ضخمة من الطائرات المسيرة وصواريخ كروز والصواريخ الباليستية بعيدة المدى. وحذّر البعض في إسرائيل من أنه بمجرد انتهاء الحوثيين من حربهم ضد السعودية، سيوجهون أسلحتهم نحو إسرائيل، حسب التقرير. في يونيو/حزيران 2022، صرّح وزير الدفاع آنذاك، بيني غانتس، بأن الحوثيين يُكدّسون العشرات من هذه الأسلحة، منتهكين بذلك حظر الأسلحة الدولي. وقبل أقل من شهر من 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كشف الحوثيون عن صاروخ بعيد المدى يعتقد معظم المحللين أنه مُوجّه إلى إسرائيل. ومع ذلك، ظلّ جمع المعلومات الاستخبارية عن الحوثيين أولويةً ثانويةً، إذ طغت عليه إيران وحزب الله وحماس. تقول الصحيفة "يعتقد البعض أنه، مثل حماس وحزب الله، لا يُمكن هزيمتهم إلا بـ"قوات برية"، وهو خيار من غير المُرجّح أن تُفكّر فيه إسرائيل". وأكدت الصحيفة العبرية أنه لا يُمكن للقوات المحلية المُناهضة للحوثيين في اليمن أن تنجح دون دعم خارجي واسع. ثمة نهج آخر قيد الدراسة وفق التقرير وهو ضرب إيران، التي تُموّل وتُسلّح الحوثيين. لكن ذلك قد لا يُوقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل، لأن الحوثيين ليسوا تابعين مباشرةً للنظام الإيراني. وخلصت صحيفة "يسرائيل هيوم" إلى القول "لا أحد في إسرائيل مُتفائل بإمكانية وقف تهديد صواريخ الحوثيين بالقوة العسكرية وحدها. قد تستمر صفارات الإنذار المتكررة، التي تدفع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ، طالما استمر الحوثيون في إطلاق الصواريخ".


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
التحالف الإسلامي يحتضن احتفال اليمن بالعيد الوطني الـ35
نظّم ممثلو الجمهورية اليمنية في التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، احتفالاً بمناسبة العيد الوطني الـ35 للجمهورية اليمنية (22 مايو)، وذلك في مقر التحالف بالعاصمة السعودية الرياض. ووفقا لوكالة الانباء الرسمية سبأ، انطلق الحفل بعزف النشيد الوطني للمملكة العربية السعودية، تلاه النشيد الوطني للجمهورية اليمنية، بحضور اللواء الطيار الركن عبدالله القرشي، مساعد القائد العسكري للتحالف، إلى جانب ممثلي الدول الأعضاء. وألقى رئيس وفد اليمن في التحالف، اللواء الركن توفيق القيز، كلمة أكد فيها أهمية الوحدة اليمنية التي تحققت في 22 مايو 1990، واعتبرها محطة مفصلية أعادت لليمن مكانته الاستراتيجية ووحدته بعد نضال طويل. وتناول القيز في كلمته التحديات التي واجهتها اليمن خلال السنوات الماضية، وفي مقدمتها انقلاب ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، مشيراً إلى ما تسببت به من تدهور في الأوضاع الإنسانية والاقتصادية، وتهديد للأمن البحري في مضيق باب المندب والبحر الأحمر والعربي. وأكد رئيس الوفد اليمني دعم الحكومة اليمنية للجهود الأممية الساعية إلى تحقيق السلام، وفق المرجعيات الثلاث: المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن رقم 2216. وشهد الحفل عرض فيلم وثائقي عن تاريخ اليمن الغني، وتراثه الثقافي، وأبرز معالمه التاريخية والسياحية.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
خلال أسبوع.. "مسام" ينتزع 1.095 لغماً في عجة محافظات يمنية
تمكّن مشروع "مسام" من انتزاع أكثر من ألف لغم، خلال الأسبوع الثالث من شهر مايو الجاري، في عدد من المحافظات. وقال المركز في بيان له، إن من بيت الالغام المنزوعة 32 لغماً مضاداً للدبابات، و7 ألغام مضادة للأفراد، و1.056 ذخيرة غير منفجرة.. وأشار الى ان عدد الألغام المنزوعة خلال شهر مايو حتى الآن بلغت 4.207 لغما حوثيا. ولفت الى ارتفاع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى (494) ألفًا و(351) لغمًا بعد أن زُرعتها جماعة الحوثي، عشوائيًّا في مختلف المحافظات لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن.