
انتعاش أرباح «فيستاس» الدنماركية لتوربينات الرياح
أعلنت «فيستاس ويند سيستمز» الدنماركية لتوربينات الرياح، أمس، تحقيق أرباح صافية في الربع الأول مدعومة بزيادة الإيرادات وارتفاع كميات الميجاوات التي تم تسليمها في قطاع حلول الطاقة.
وخلال الأشهر الثلاثة حتى نهاية مارس، سجلت الشركة صافي دخل 5 ملايين يورو (5.7 ملايين دولار)، مقارنة بخسارة 68 مليون يورو للفترة ذاتها من 2024.
وبلغت الأرباح قبل حساب الضرائب 7 ملايين يورو، مقارنة بخسارة مقدارها 105 ملايين يورو قبل عام. وبلغت الإيرادات 3.5 مليارات يورو، ارتفاعاً من 2.7 مليار يورو في العام السابق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
40 مليار درهم حلولاً تمويلية تنافسية توفرها الإمارات لدعم الشركات الصناعية
شهد معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، توقيع 5 مذكرات تفاهم مع مع مجموعة من البنوك الوطنية، شملت بنك أبوظبي الأول، وبنك الإمارات دبي الوطني، وبنك أبوظبي التجاري، ومصرف أبوظبي الإسلامي، وويو بنك، لتوفير حلول تمويلية تنافسية بقيمة تتجاوز 40 مليار درهم لدعم نمو القطاع الصناعي. وتهدف هذه المذكرات مع البنوك إلى تحفيز الاستثمارات الصناعية والتكنولوجية المتقدمة، وتقديم حلول تمويلية تنافسية للشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص، بما يساهم في دعم نمو القطاع الصناعي الوطني وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للدولة. ووقّع عن وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عمر السويدي، وكيل الوزارة، وعن بنك أبوظبي الأول، فهد الشاعر الرئيس التنفيذي للتمويل الإسلامي، الرئيس التنفيذي لمجموعة، وعن مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني هشام القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو، وعن مصرف أبوظبي الإسلامي محمد عبدالباري، الرئيس التنفيذي للمصرف، وعن مجموعة بنك أبوظبي التجاري المهندس عبدالله الشامسي، كبير مسؤولي الأعمال في المجموعة ، وعن ويو بنك جايش باتيل، الرئيس التنفيذي للبنك. وتأتي هذه الاتفاقيات في إطار حرص الوزارة على تعزيز التمكين المالي للقطاع الصناعي، وتوفير الحلول التمويلية المبتكرة لتحفيز ريادة الأعمال الصناعية، وتمكين الشركات من توسيع أعمالها وتبني التقنيات الحديثة. وقال عمر السويدي وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدم: "إن توقيع خمس مذكرات تفاهم مع نخبة من البنوك الوطنية يجسد التزام وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بتمكين القطاع الصناعي الوطني من خلال تعزيز الشراكات مع المؤسسات المالية الرائدة، وتوفير حلول تمويلية مبتكرة تدعم النمو الصناعي المستدام. وتأتي هذه الشراكات ضمن جهودنا المستمرة لتحفيز الاستثمارات في القطاعات الصناعية ذات الأولوية، بما يعكس الرؤية الطموحة لدولة الإمارات في بناء اقتصاد معرفي متنوع، قائم على الابتكار". وأكد السويدي أن هذه الشراكات تمثل نقلة نوعية في دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز قدرتها على التوسع، وتبني التكنولوجيا المتقدمة، والمساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. وأضاف: "نثمن الدور الحيوي الذي تلعبه المؤسسات المصرفية الوطنية في دعم بيئة الأعمال وتمكين القطاع الصناعي من الوصول إلى حلول مالية مرنة، وهو ما يعزز من تنافسية الصناعة الإماراتية، ويؤكد تكامل الأدوار بين القطاعين الحكومي والمالي في دفع عجلة التنمية الاقتصادية المستدامة". مركز ديناميكي من جهته قال هشام القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: تعد مبادرة "اصنع في الإمارات" مشروعاً فريداً من شأنه المساهمة بشكل كبير في دعم التطلعات الصناعية لدولة الإمارات لسنوات عديدة قادمة. ويفخر بنك الإمارات دبي الوطني بالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في مبادرة "اصنع في الإمارات، التي تدفع عجلة النمو، وترحب بالمستثمرين، وتساهم في تشكيل دور الدولة كمركز متقدم وديناميكي للتصنيع والصناعة والابتكار، كما أنها تنسجم تماماً مع أهدافنا الاستراتيجية والاستثمارية والتنموية المشتركة. وأضاف: "بفضل خبرتنا الواسعة ومعرفتنا المتخصصة بالمشهد الاقتصادي والصناعي في دولة الإمارات، يتمتع بنك الإمارات دبي الوطني بمكانة متميزة تتيح له تحديد وإشراك وتمكين الشركات، من الشركات الناشئة إلى الشركات القائمة، التي تمتلك المنتجات والإمكانات اللازمة للمساهمة في الرؤية الاقتصادية للدولة. وتعد 'اصنع في الإمارات". من جهتها قالت هناء الرستماني، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي الأول: "نفخر بتعزيز شراكتنا مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لمواصلة تعاوننا البنّاء، ودعم المرحلة الجديدة من مسيرة التنمية الصناعية في دولة الإمارات. ومن خلال التزامنا بتقديم تمويلات جديدة بقيمة 5 مليارات درهم، سنوفّر حلولاً تنافسية مصممة لدعم مختلف فئات المنشآت الصناعية، بدءاً من الشركات الناشئة وصولاً إلى كبار المصنّعين، بما يُسهم في تسريع نمو هذا القطاع الحيوي." وأضافت الرستماني: "يتجاوز هذا التمويل ما سبق أن خصّصه البنك للقطاع الصناعي المحلي، ما يعكس قوّته وأسسه الصلبة، وقدرة البنك على توظيف رأس المال بنهج هادف وفعال لتحقيق أثر ملموس. ومن خلال توحيد الجهود مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، نساهم في بناء منظومة صناعية وطنية قائمة على الابتكار، لتعزيز تنافسية دولة الإمارات وترسيخ مكانتها الريادية على مستوى المنطقة في مجال الصناعات المتقدمة." توسع بثقة من جانبه، أكد محمد عبدالباري، الرئيس التنفيذي لمصرف أبوظبي الإسلامي أن هذه الشراكة تعكس الالتزام بدعم نمو القطاعين الصناعي وقطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في دولة الإمارات من خلال التمويل الأخلاقي والمتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، مضيفاً: "نفخر بالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لتقديم حلول مصرفية مبتكرة تتماشى مع أولويات التنمية الوطنية، وتُمكّن الشركات من التوسع بثقة. ونساهم من خلال دعم منتدى "اصنع في الإمارات"، في تعزيز قاعدة صناعية أكثر تنوعاً وتنافسية، مدعومة بالتكنولوجيا المتقدمة ومحفزة بالاستثمار الاستراتيجي. وتابع: "يواصل مصرف أبوظبي الإسلامي التزامه بتوفير حلول مالية عملية وقائمة على القيمة، تمكن الشركات من النمو والابتكار وتحقيق النجاح". تنافسية بيئة الأعمال بدوره قال علاء عريقات، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي التجاري: "يفخر بنك أبوظبي التجاري، بصفته أحد المؤسسات المصرفية ذات التاريخ الطويل في مسيرة تقدم الاقتصاد الوطني لدولة الإمارات، يفخر أن يكون أحد الرعاة الرئيسيين لمنتدى "اصنع في الإمارات" الذي يجسد الرؤية الاستراتيجية الطموحة للدولة نحو بناء اقتصاد وطني متنوع ومستدام، قائم على الابتكار والإبداع. وأضاف: تأتي مشاركتنا في هذه المبادرة الوطنية في إطار التزامنا الراسخ بدعم نمو القطاع الصناعي وتعزيز تنافسية بيئة الأعمال والمساهمة الفاعلة في دفع عجلة النمو الاقتصادي. كما نؤكد حرصنا على مواصلة التعاون مع شركائنا، في القطاعين العام والخاص لتطوير آفاق جديدة تساهم في تحقيق تطلعات الدولة وتمكين الكفاءات الوطنية من أداء دور محوري في دفع مسيرة التنمية الشاملة وتحقيق مستقبل مزدهر ومستدام. قدرات مصرفية وقال جايش باتيل، الرئيس التنفيذي لـ"ويو بنك": تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها كوجهة رائدة للصناعات المتقدمة، مسجلةً نمواً هائلاً في قطاع التصنيع نتيجة توسع الشركات العالمية إلى سوق التصنيع المحلية والاستثمار فيها. ونحن في ويو بنك فخورون بدعم مبادرة 'اصنع في الإمارات' من خلال شراكتنا مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، حيث سنوظف قدراتنا المصرفية الرقمية لدعم مهمة الوزارة بتسريع وتيرة الابتكار ودفع عجلة التنويع الصناعي. وتهدف مبادرتنا إلى توفير رأس مال عامل يصل إلى مليار درهم للشركات والمشاريع الصغيرة والمتوسطة المؤهلة لتمكينها من الوصول إلى الخدمات المالية الذكية، ودعم نمو الشركات القائمة على التكنولوجيا القادرة على لعب دور حيوي في تحفيز تحول الاقتصاد الإماراتي.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
308.2 مليون درهم إيرادات مجموعة " يلا" في الربع الأول
حققت مجموعة "يلا " المحدودة التي تتخذ من الإمارات مقراً لها إيرادات تخطت حاجز308.2 مليون درهم بنمو بلغ 6.5% خلال الربع الأول من العام الجاري 2025 ما يعكس النجاح المستمر للشركة في تحقيق أهدافها الاستراتيجية وتطوير عملياتها. وارتفع صافي أرباح المجموعة - حسب البيانات المالية التي أعلنتها اليوم - إلى 133.7مليون درهم بنسبة نمو وصلت 17% مقارنة بالربع الأول من العام الماضي، ما يعكس متانة الأداء المالي بفضل الزخم المستمر في نمو أعمالها. وشهد صافي الدخل ارتفاعًا ملحوظًا ليبلغ 143.6 مليون درهم مُسجلًا زيادة قدرها 10.9% مقارنة بالربع الأول من العام السابق. وأكد يانغ تاو، رئيس مجلس إدارة المجموعة أن هذه النتائج تجسد نجاح نموذج أعمالها وفعالية استراتيجياتها، التي تركز على الارتقاء بتجربة المستخدم، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وزيادة مستويات التفاعل عبر منصاتها الرقمية. من جانبه،ذكر صيفي إسماعيل، رئيس مجموعة يلا المحدودة أن النتائج التشغيلية القوية التي حققتها الشركة خلال الربع الأول من العام الجاري، تؤكد الأداء الإيجابي الذي انعكس على نمو عدد المستخدمين النشطين شهرياً، ما يظهر قوة العلامة التجارية للمجموعة وانتشارها المتزايد في مختلف أسواق المنطقة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
«أدنوك للإمداد والخدمات» تتعاون مع «ريجنت» لتجربة مركبات بحرية كهربائية متطورة
أعلنت «أدنوك للإمداد والخدمات بي ال سي» عن اختيارها مركبة «فايس روي» البحرية الكهربائية ذات التحليق المنخفض التي تقوم بتصنيعها شركة «ريجنت» الأمريكية، لاختبارها خلال مرحلة تجريبية بهدف تقييم مدى ملاءمتها لنقل العاملين من وإلى المنشآت البحرية لقطاع الطاقة. تم الإعلان عن هذا التعاون خلال منصة «اصنع في الإمارات» التي تنعقد فعالياتها في أبوظبي. تُمثل المركبة الجيل الجديد من المركبات البحرية، وتجمع بين سرعة الطائرات وسهولة استخدام القوارب وتوفر نقلاً عالي السرعة خالياً من الانبعاثات الكربونية. تُعد هذه المرحلة التجريبية الأولى ضمن خطة تشغيل محتملة متعددة المراحل قد تسهم في اعتماد هذه التقنية على نطاق أوسع في عمليات النقل البحري التي تديرها شركة أدنوك للإمداد والخدمات. ومن المقرر أن تقوم ريجنت بتصنيع مركباتها البحرية الكهربائية ذات التحليق المنخفض في دولة الإمارات وسيوفر المشروع خدمات ما بعد البيع مثل الصيانة، ما يسهم في تعزيز قدرات التصنيع المحلية والقاعدة الصناعية للدولة. وسيتولى إدارة المرحلة التجريبية مُشغّل متخصص يقع مقره في دولة الإمارات، بما يسهم في تعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة وترسيخ مكانة الدولة مركزاً عالمياً للابتكارات البحرية المتطورة. وأكد القبطان عبدالكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للإمداد والخدمات التزام الشركة بتبنّي التقنيات المبتكرة التي تعزز سلامة واستدامة عملياتها وترفع كفاءتها، منوهاً إلى أن المرحلة التجريبية لمركبات «ريجنت» البحرية تمثل خطوة مهمة ضمن جهود الشركة المستمرة لخفض الانبعاثات في قطاع الخدمات اللوجستية البحرية، إلى جانب دعم مبادرة «اصنع في الإمارات» عبر المساهمة في تطوير قدرات بحرية متقدمة تواكب متطلبات المستقبل. وتتسع مركبة «فايس روي» لما يصل إلى 12 راكباً أو 1600 كغ من البضائع، ويمكنها السير بسرعة 300 كم في الساعة (180 ميلاً في الساعة) لمسافات تصل إلى 300 كم. وتتميز المركبة بقدرتها الفائقة على العمل في أوضاع متعددة مثل العوم، والانزلاق، والتحليق، ما يمنحها تنوعاً فريداً في الاستخدامات ويُمكّنها من إنجاز عمليات النقل البحري بكفاءة. وبمُقارنتها بالطائرات المروحية، فإن هذه المركبة تتميز بتكاليفها التشغيلية المنخفضة بنسبة تصل إلى 80%؛ وهي مزوّدة بأجهزة استشعار متطورة وأنظمة تحكم آلية لضمان عمليات آمنة وموثوق بها. من جانبه، أكد بيلي ثالهايمر، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «ريجنت» أهمية التعاون مع «أدنوك»، الشركة الرائدة في الابتكار والاستدامة وأكبر منتج للطاقة في دولة الإمارات، لتجربة المركبة البحرية «فايس روي»، التي ستُحدث نقلةً نوعية في خفض الوقت والتكاليف والانبعاثات ضمن سلاسل الإمداد البحرية لقطاع الطاقة، متطلعاً إلى مواصلة التعاون مع «أدنوك» لإرساء معايير جديدة لهذا القطاع. يذكر أن المرحلة التجريبية لمركبة «فايس روي» التي تصنعها شركة «ريجنت»، تتماشى مع مساعي «أدنوك» لتحقيق هدف الحياد المناخي بحلول عام 2045، وتدعم الأهداف الاستراتيجية لدولة الإمارات لتعزيز الابتكار والاستدامة وتنمية القاعدة الصناعية الوطنية.