logo
علي ربيع: لعبت كرة السلة عامين من أجل "الصفا الثانوية بنات"

علي ربيع: لعبت كرة السلة عامين من أجل "الصفا الثانوية بنات"

عمون٠٩-٠٤-٢٠٢٥

عمون - فنان كوميدي لفت الأنظار إليه منذ ظهوره على المسرح وسط فريق من الشباب شكلوا جيلا جديدا من الكوميديانات في مصر، وخلال أعماله المختلفة قدم كوميديا جديدة تحمل أفكارا مختلفة. وفي حديث له، كشف الفنان علي ربيع عن فيلمه الجديد "الصفا الثانوية بنات"، والذي شارك في موسم أفلام عيد الفطر المبارك، وتحدث عن تفاصيل العمل والشخصية التي يلعبها خلال أحداث الفيلم، وأيضا كواليس التصوير والتحديات التي واجهته.
كما تحدث عن العمل مع المخرج عمرو صلاح، والمؤلفين أمين جمال ووليد أبو المجد، وعن مشاركة كابتن عصام الحضري في الفيلم. وكشف عن سر حماسته لتقديم الفيلم والأفكار التي يناقشونها من خلاله، وأهمية الرياضة في مواجهة الأزمات.
وتطرق الحديث إلى حبه للرياضة وممارسته كرة السلة منذ عامين من أجل الفيلم، وكشف عن انفتاحه تجاه الأفكار الجديدة التي تناقش قضايا مختلفة في إطار كوميدي.
وقال الفنان علي ربيع، عن فيلمه الجديد "الصفا الثانوية بنات"، إن الفيلم يحمل فكرة مختلفة وهي عن فريق فتيات يلعبن كرة السلة.
وأضاف ربيع أن الفيلم بداخله جرعة من الكوميديا التي يحبها الجمهور وينتظرها بشغف، مؤكدا أنه يحب التجديد وتقديم أعمال بأفكار مختلفة وخاصة التي تهم الشباب والأجيال الجديدة وتعبر عنهم.
وعن سر حماسته لتقديم الفيلم، قال ربيع إنه يحب الرياضة لذلك عندما جاء الفيلم أحب جدا المشاركة فيه خاصة وأنه مكتوب بطريقة مميزة من المؤلفين أمين جمال ووليد أبو المجد، وقد جمعتهم العديد من جلسات العمل لتطوير فكرة الفيلم والشخصية التي يلعبها، كما أن حبه لكرة السلة والرياضة بشكل عام جعله متحمسا للعمل، وبدأ ممارسة كرة السلة منذ عامين.
وأضاف أن الفيلم له طابع إنساني واجتماعي مع الكوميديا التي تعتمد على المواقف في كثير من أحداث الفيلم، فهو يلعب دور "هشام أبو طويلة" الشاب الصعيدي الذي يلعب كرة السلة وتضطره الظروف للعمل في القاهرة مدربا لكرة السلة في مدرسة "الصفا الثانوية بنات". وهنا تبدأ رحلته مع الفتيات وتكوين الفريق وكيف للرياضة أن تساعد في علاج الأزمات التي تمر بها الفتيات في سن المراهقة سواء كانت هذه الأزمات اجتماعية أو نفسية، وكل هذا في إطار كوميدي يجعل الجمهور يضحك.
وتحدث ربيع عن تعاونه مع المخرج عمرو صلاح، مؤكدا أنه مخرج متميز وموهوب ويحب التعاون معه جدا ويشعر بالارتياح معه، فقد عملا معا في أكثر من عمل وكانت أعمال ناجحة للغاية.
كما تحدث ربيع عن ظهور كابتن عصام الحضري خلال الفيلم، مؤكدا أنه أحدث فارقا كبيرا معه.
وعن كواليس العمل، قال ربيع إنه تدرب على كرة السلة لمدة عامين، وتدرب أيضا على اللهجة الصعيدية لأنه يلعب دور شخص صعيدي وبشكل عام لم تكن هناك مشاهد صعبة ولكن ضغط العمل والتصوير في الصباح الباكر وساعات العمل الطويلة هي التي مثلت التحدي.
وأكد ربيع أن لديه انفتاحاً على الأفكار الجديدة ويريد تقديم كوميديا مختلفة ويتمنى أن ينال العمل إعجاب الجمهور.
العربية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علي ربيع في أزمة قبل تصوير فيلمه الجديد
علي ربيع في أزمة قبل تصوير فيلمه الجديد

جفرا نيوز

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • جفرا نيوز

علي ربيع في أزمة قبل تصوير فيلمه الجديد

جفرا نيوز - وجد الفنان علي ربيع نفسه في أزمة عقب تعاقده على فيلم جديد بعنوان "الساحل الشرير"، والذي كان من المقرر انطلاق تصويره خلال الساعات القليلة المقبلة. حيث أعلن مخرج العمل عمرو صلاح اعتذاره عن عدم المشاركة في الفيلم، وذلك قبل أيام قليلة من بدء التصوير، مؤكداً أن الأجر الذي طلبه لم توافق عليه الشركة المنتجة للفيلم، ما دفعه للاعتذار عن عدم المشاركة فيه. يُذكر أن علي ربيع يُعرض له حالياً فيلم "الصفا الثانوية بنات"، وهو من إخراج عمرو صلاح أيضاً، وآخر تعاون بينهما، وشارك علي ربيع في البطولة عدد كبير من نجوم الكوميديا، منهم: محمد ثروت، هالة فاخر، وئام مجدي، إسراء رخا، لينا صوفيا وسارة الشامي، وهو من تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، ويظهر خلالها علي ربيع بشخصية مدرّس صعيدي في مدرسة بنات يمر بالعديد من الأزمات ولكن في إطار كوميدي، ويعيش قصة حب مع سارة الشامي.

علي ربيع: لعبت كرة السلة عامين من أجل "الصفا الثانوية بنات"
علي ربيع: لعبت كرة السلة عامين من أجل "الصفا الثانوية بنات"

عمون

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • عمون

علي ربيع: لعبت كرة السلة عامين من أجل "الصفا الثانوية بنات"

عمون - فنان كوميدي لفت الأنظار إليه منذ ظهوره على المسرح وسط فريق من الشباب شكلوا جيلا جديدا من الكوميديانات في مصر، وخلال أعماله المختلفة قدم كوميديا جديدة تحمل أفكارا مختلفة. وفي حديث له، كشف الفنان علي ربيع عن فيلمه الجديد "الصفا الثانوية بنات"، والذي شارك في موسم أفلام عيد الفطر المبارك، وتحدث عن تفاصيل العمل والشخصية التي يلعبها خلال أحداث الفيلم، وأيضا كواليس التصوير والتحديات التي واجهته. كما تحدث عن العمل مع المخرج عمرو صلاح، والمؤلفين أمين جمال ووليد أبو المجد، وعن مشاركة كابتن عصام الحضري في الفيلم. وكشف عن سر حماسته لتقديم الفيلم والأفكار التي يناقشونها من خلاله، وأهمية الرياضة في مواجهة الأزمات. وتطرق الحديث إلى حبه للرياضة وممارسته كرة السلة منذ عامين من أجل الفيلم، وكشف عن انفتاحه تجاه الأفكار الجديدة التي تناقش قضايا مختلفة في إطار كوميدي. وقال الفنان علي ربيع، عن فيلمه الجديد "الصفا الثانوية بنات"، إن الفيلم يحمل فكرة مختلفة وهي عن فريق فتيات يلعبن كرة السلة. وأضاف ربيع أن الفيلم بداخله جرعة من الكوميديا التي يحبها الجمهور وينتظرها بشغف، مؤكدا أنه يحب التجديد وتقديم أعمال بأفكار مختلفة وخاصة التي تهم الشباب والأجيال الجديدة وتعبر عنهم. وعن سر حماسته لتقديم الفيلم، قال ربيع إنه يحب الرياضة لذلك عندما جاء الفيلم أحب جدا المشاركة فيه خاصة وأنه مكتوب بطريقة مميزة من المؤلفين أمين جمال ووليد أبو المجد، وقد جمعتهم العديد من جلسات العمل لتطوير فكرة الفيلم والشخصية التي يلعبها، كما أن حبه لكرة السلة والرياضة بشكل عام جعله متحمسا للعمل، وبدأ ممارسة كرة السلة منذ عامين. وأضاف أن الفيلم له طابع إنساني واجتماعي مع الكوميديا التي تعتمد على المواقف في كثير من أحداث الفيلم، فهو يلعب دور "هشام أبو طويلة" الشاب الصعيدي الذي يلعب كرة السلة وتضطره الظروف للعمل في القاهرة مدربا لكرة السلة في مدرسة "الصفا الثانوية بنات". وهنا تبدأ رحلته مع الفتيات وتكوين الفريق وكيف للرياضة أن تساعد في علاج الأزمات التي تمر بها الفتيات في سن المراهقة سواء كانت هذه الأزمات اجتماعية أو نفسية، وكل هذا في إطار كوميدي يجعل الجمهور يضحك. وتحدث ربيع عن تعاونه مع المخرج عمرو صلاح، مؤكدا أنه مخرج متميز وموهوب ويحب التعاون معه جدا ويشعر بالارتياح معه، فقد عملا معا في أكثر من عمل وكانت أعمال ناجحة للغاية. كما تحدث ربيع عن ظهور كابتن عصام الحضري خلال الفيلم، مؤكدا أنه أحدث فارقا كبيرا معه. وعن كواليس العمل، قال ربيع إنه تدرب على كرة السلة لمدة عامين، وتدرب أيضا على اللهجة الصعيدية لأنه يلعب دور شخص صعيدي وبشكل عام لم تكن هناك مشاهد صعبة ولكن ضغط العمل والتصوير في الصباح الباكر وساعات العمل الطويلة هي التي مثلت التحدي. وأكد ربيع أن لديه انفتاحاً على الأفكار الجديدة ويريد تقديم كوميديا مختلفة ويتمنى أن ينال العمل إعجاب الجمهور. العربية

عصام وطه «سنة أولى بطولة».. «سيكو سيكو» على مقاس جمهور العيد!
عصام وطه «سنة أولى بطولة».. «سيكو سيكو» على مقاس جمهور العيد!

العرب اليوم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • العرب اليوم

عصام وطه «سنة أولى بطولة».. «سيكو سيكو» على مقاس جمهور العيد!

أقر وأعترف أنا كاتب هذه السطور، بأننى ضبطت نفسى منحازا للفيلم، قبل أن أراه. بعد أن شاهدت (البرومو) بأيام، سألنى المذيع، الصديق هشام عاصى في برنامجه (صباحك بالمصرى) على قناة «إم بى سى مصر»، ولم أكن قد شاهدت أفلام العيد، من هو الحصان الأسود؟، قلت إن (سيكو سيكو) هو الرابح لأكبر في ماراثون أفلام العيد. شعرت أن تلك التجربة التي تضم فنانين في بداية المشوار يتم الرهان عليهما كنجمى شباك عصام عمر وطه دسوقى، جاءت في وقتها تماما، عصام عرض له قبل أسابيع فيلم (البحث عن منفذ للسيد رامبو)، الفيلم بدأ مشواره قبل نحو 9 أشهر في مهرجان (فينسيا)، هذه المرة يقدم شريطا ينطبق عليه توصيف تجارى، وهو نوع من الفن يشكل الأغلبية، يتباين مستواه من عمل إلى آخر، ورسالته هي فقط تحقيق المتعة بأسهل الطرق، الإقبال الجماهيرى هو (ترمومتر) التقييم، على الجانب الآخر، طه دسوقى أثبت نجاحا في الدراما التليفزيونية ممثل موهوب له حضور يشعرك مع كل طلة أنه يتقدم بخطوات واسعة للصف الأول، النجمان شاركا في مسلسلات رمضان الأخيرة وخرجا مكللين بالنجاح، طه (أولاد الشمس) وعصام (نص الشعب اسمه محمد). الكاتب الجديد محمد الدباح له تجربة سابقة في (بيت الروبى) لبيتر ميمى بطولة كريم عبدالعزيز، لم تكتمل أركانها برغم الإيرادات الضخمة، ولكنه كان على الموجة مع الجمهور، لدينا المخرج عمر المهندس حفيد فؤاد المهندس قدم من قبل مسلسل (بالطو) وكأنه بمثابة عربون ثقة مع المشاهدين، يؤكد أنه يجيد التعامل مع المفردات التعبيرية، خرجت من فيلم (سيكو سيكو) وأنا مدرك أن انحيازى جاء لمن يستحق. لا توجد مغامرة فنية بقدر ما هي مغامرة إنتاجية.. أحمد بدوى قرر أن يتعامل على أرض الواقع، كبار نجوم الشباك لديهم أجندة متخمة، ناهيك عن أجورهم المرتفعة وهكذا كان البحث عن نجمين جديدين ولكن بين قوسين (واعدين) وهو ما يحسب قطعا له، الظروف المحيطة بأفلام العيد، لعبت دورا إيجابيا، منها في اللحظات الأخيرة انسحاب فيلم (ريستارت) بطولة تامر حسنى وهنا الزاهد، مما ساهم في أن يسمح لسيكو سيكو بعدد أكبر من الشاشات، كما أن داخل دار العرض الواحدة، يعرض في نفس الوقت بأكثر من شاشة، لأن هناك في معادلة أفلام العيد فيلمين انهارت أرقامهما منذ البداية هما (فأر بسبع ترواح)، و(نجوم الساحل)، ولم يتبق سوى فيلم بطولة على ربيع (مدرسة الصفا الثانوية بنات) الذي يحاول أن يقتنص جزءا من العيدية، ولكنه فقط مرتبط بأسابيع العيد. فيلم (سيكو سيكو) أمامه أسباب داخل الشريط السينمائى وأخرى خارجة عنه ساهمت في ارتفاع معدلات الإيرادات، كان لا بد من شغل المساحة الفارغة بفيلم جاذب للجمهور وهكذا ارتفعت أرقام شباك التذاكر، لأنه بالفعل يستحق وأيضا كل العوامل الأخرى لعبت دورها. لا جديد تحت الشمس، الكاتب الشاب، محمد الدباح يتحرك في إطار السينما التقليدية التجارية، إلا أنه يقدم آخر صيحة لها، يكرر المقرر، ولكنه لا ينقله (نقل مسطرة)، يعرف بالضبط أبجدية هذا الجيل، لا يمتلك طموحا خارج ما هو متعارف عليه، ربما أرجأ الطموح حتى يمتلك درجة مصداقية في السوق، تتيح له أن يملى إرادته. لم يجهد نفسه كثيرا في البحث عن تفاصيل مغايرة لما تعودنا عليه في ضرورة أن يتواجد مع كل بطل فتاة يحبها، كل من البطلين له حسناء تهبط عليه فجأة من السماء، تارا عماد مع عصام وديانا هاشم مع طه، يأخذ الدباح الكثير مما تعودنا على التعامل معه في الدراما، مثلا الميراث الذي يكتشفه البطلان الخصمان اللدودان منذ الطفولة المبكرة، فهما أبناء عمومة وكانا دائمى الشجار معا. الثروة التي يرثانها عن العم توحدهما مرغمين، إلا أنها ثروة محرمة (سيكو سيكو) وهو الاسم الحركى للحشيش، التتابع الدرامى يضعنا مباشرة في مواجهة الصراع الحاد، والد حبيبة طه دسوقى لواء من رجال الشرطة لمكافحة المخدرات، برغم الصرامة الظاهرة التي أدى بها باسم سمرة الدور فهو لم يتخل عن إضفاء مسحة من خفة الظل عليها، مع الحفاظ قطعا على وقارها. كما أنه لم ينس ألا يمس أبطاله بسوء، وبعد أن ينالا عقابهما على التورط في بيع صفقة الحشيش، كان عليه أن يخرجهما من السجن باعتبارهما شاهدى ملك كما أنه ضمن لهما ثروة شرعية أخرى هذه المرة. الضحك كان دائما له حضور في مواقف متعددة، على صبحى ساهم في تأكيد هذا الدور، كما أن محمود عزب في مشهد واحد نجح في أن يترك بصمة. الشريط السينمائى لم يتنازل عن تحقيق البهجة، أبدع عمر المهندس في الوصول لهذا الهدف، واقفا على شاطئ (اللايت كوميدى)، بناء شخصيتى عصام وطه، قدماه بجدية وهو ما يحسب للمخرج وأسفر في النهاية عن الالتزام ببنود الاتفاق، إنها لعبة سينمائية، حققت هدفها اللحظى وهو أرقام واضحة في شباك التذاكر ونجحت في نفس في الوصول إلى الهدف الاستراتيجى وهو الدفع بنجمين إلى تصدر الأفيش، وفتح الباب أمام أسماء أخرى ستتقدم بخطوات ثابتة وتتسع دائرة البطولة السينمائية أكثر واكثر، كما أننا نقول في نفس اللحظة مرحبا بمخرج سينمائى قادم (عمر المهندس) يحمل جينات شرعية من الإبداع ورثها عن جده فؤاد المهندس!!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store