logo
أمريكا: محتال يرتدي زي تميمة مطعم شهير لسرقة بطاقات الائتمان

أمريكا: محتال يرتدي زي تميمة مطعم شهير لسرقة بطاقات الائتمان

عكاظمنذ 7 أيام
في مدينة تالاهاسي بولاية فلوريدا، شهد مطعم شهير حادثًا غريبًا عندما تم القبض على محتال كان يرتدي زي التميمة الخاصة بالمطعم. الرجل، الذي يدعى جيرميل جونز (41 عامًا)، كان يعمل كموظف في أحد فروع المطعم، قبل أن يُعتقل بتهمة الاحتيال على بطاقات الائتمان.
وبدأت القصة عندما اكتشفت امرأة مجهولة رسومًا مشبوهة على بطاقة ائتمانها بعد زياراتها لمتاجر ومطاعم في المدينة، فقررت المرأة التحقيق بنفسها، وعند زيارة أحد الأماكن حيث تم إجراء المعاملات، اكتشفت أن الجريمة حدثت في المطعم الذي يرتاده أطفالها.
وبالعودة إلى كاميرات المراقبة، اكتشفت المرأة أن الشخص الذي ارتكب الجريمة كان موظفًا في نفس المطعم الذي يرتاده أطفالها، وكان يرتدي زيا يجعله يبدو وكأنه تميمة المطعم نفسها.
توجهت الشرطة للتحقيق مع جونز، وفي البداية أنكر التهم. لكن عندما اختفى عن الأنظار، عاد ليفاجئ الجميع وهو يرتدي زي التميمة ويقدم عرضًا للأطفال. وعندما اقترب رجال الشرطة، تم القبض عليه، بينما سمع أحد الآباء الضابط يقول: (التميمة مشغولة الآن).
وقد وُجدت بطاقة الائتمان المسروقة بحوزة جونز، الذي وُجهت إليه ثلاث تهم احتيال على بطاقات الائتمان، وتم اقتياده بعيدًا بينما كانت فرقة الموسيقى الآلية لا تزال تعزف، ليترك خلفه ركاما من الدهشة لدى الأطفال الذين كانوا يعتقدون أن «التميمة» هي بطلهم.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قاض برازيلي يخفف شروط الإقامة الجبرية لبولسونارو ويسمح بزيارات عائلية
قاض برازيلي يخفف شروط الإقامة الجبرية لبولسونارو ويسمح بزيارات عائلية

الشرق السعودية

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق السعودية

قاض برازيلي يخفف شروط الإقامة الجبرية لبولسونارو ويسمح بزيارات عائلية

خفف قاض في المحكمة العليا البرازيلية من شروط الإقامة الجبرية المفروضة على الرئيس اليميني السابق جايير بولسونارو، ما يسمح له باستقبال زيارات من أفراد عائلته دون الحاجة إلى الحصول على إذن قضائي مسبق. وكان بولسونارو المظلي العسكري السابق الذي تحول إلى زعيم شعبوي، قد وُضع قيد الإقامة الجبرية منذ الاثنين، بقرار من القاضي ألكسندر دي مورايش، الذي استند إلى مزاعم بأن بولسونارو انتهك أوامر المحكمة، بحسب صحيفة "الجارديان" البريطانية. وفي قراره الأولي، سمح القاضي لبولسونارو باستقبال محاميه وأفراد عائلته الذين يقيمون معه في قصر بالعاصمة برازيليا فقط، وهم زوجته ميشيل وابنته، وربيبته (ابنة زوجته). وكان يُطلب من باقي أفراد العائلة الحصول على إذن قضائي مسبق للزيارة، وهي القيود التي تم رفعها الآن. وكتب القاضي دي مورايش في قراره الجديد: "أُجيزت الزيارة لأبناء المحتجز وزوجاتهم وأحفاده وحفيداته دون إخطار مسبق"، مع التأكيد على أن جميع الزوار لا يزالون ملزمين بحظر استخدام الهواتف المحمولة أو التقاط الصور أو تسجيل الفيديوهات للرئيس السابق. ولا يزال بولسونارو ممنوعاً من التواصل مع ابنه، النائب إدواردو بولسونارو، الذي يقيم في الولايات المتحدة منذ مارس الماضي، ويدّعي أنه لعب دوراً رئيسياً في إقناع الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات البرازيلية، وهو إجراء برره ترمب بأنه رد على ما وصفه بـ"حملة مطاردة سياسية" ضد بولسونارو. وقبل أسبوعين، أمر القاضي دي مورايش بوضع سوار إلكتروني في قدم بولسونارو لمنع أي محاولة هروب محتملة. وفي تبريره لقرار الإقامة الجبرية الصادر الاثنين الماضي، قال القاضي إن بولسونارو خالف أمراً قضائياً سابقاً يحظر عليه استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك عبر أطراف ثالثة، وذلك بعد ظهوره في مكالمة فيديو خلال تجمعات أقيمت الأحد، وهي مكالمة نُشرت لاحقاً بواسطة ابنه، السيناتور فلافيو بولسونارو. ورغم أن خبراء قانونيين يرون أن القضية المرفوعة ضد بولسونارو بتهمة قيادة محاولة انقلاب عام 2022 قوية من الناحية القانونية، إلا أن قرار الإقامة الجبرية أثار جدلاً قانونياً واسعاً بحسب "الجارديان". وبينما دافع البعض عن قرار القاضي معتبرين أنه كان "صبوراً" تجاه الانتهاكات المتكررة من بولسونارو لأوامر القضاء، يرى آخرون من المختصين القانونيين أن الانتهاك المحدد الذي استند إليه القاضي غير واضح، مشيرين إلى أن بولسونارو لم يُمنع صراحة من الحديث في الفعاليات العامة. وفي رد فعل على القرار الأخير للقاضي، عرقل سياسيون متحالفون مع بولسونارو جلسات الكونجرس، مطالبين النواب بالتصويت على عزل القاضي دي مورايش ومنح عفو شامل للمئات المتهمين بالمشاركة في محاولة الانقلاب المزعومة، بما في ذلك اقتحام العاصمة برازيليا في 8 يناير 2023. وتشير التقارير إلى أن القضية ضد السياسي البالغ من العمر 70 عاماً في مراحلها النهائية، ومن المتوقع صدور الحكم في وقت مبكر من الشهر المقبل، حيث يواجه بولسونارو احتمال السجن لأكثر من 40 عاماً.

أميركا تتهم المشتبه به في قتل موظفي السفارة الإسرائيلية بجريمة كراهية اتحادية
أميركا تتهم المشتبه به في قتل موظفي السفارة الإسرائيلية بجريمة كراهية اتحادية

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

أميركا تتهم المشتبه به في قتل موظفي السفارة الإسرائيلية بجريمة كراهية اتحادية

أظهرت وثائق محكمة، أن الولايات المتحدة وجهت، الأربعاء، تهمة ارتكاب جريمة كراهية اتحادية ضد المشتبه به في قتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بالرصاص خارج متحف في واشنطن في مايو (أيار). ويواجه إلياس رودريغيز أيضاً تهما بالقتل من الدرجة الأولى وقتل مسؤول أجنبي. واتُهم رودريغيز بإطلاق النار على يارون ليشينسكي (30 عاماً)، وسارة لين ميلجريم (26 عاماً)، اللذين كانا على وشك الزواج. ووقع إطلاق النار عندما كان الاثنان يغادران حدثاً في 21 مايو للموظفين والدبلوماسيين الشبان في المتحف اليهودي بالعاصمة، نظمته اللجنة اليهودية الأميركية الداعمة لإسرائيل.

حميدان التركي يغادر أميركا نحو السعودية
حميدان التركي يغادر أميركا نحو السعودية

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

حميدان التركي يغادر أميركا نحو السعودية

غادر المواطن السعودي حميدان التركي الولايات المتحدة، الأربعاء، متوجهاً نحو بلاده، عقب الإفراج عنه قبل ثلاثة أشهر، بعد إيقافه في السجون الأميركية 19 عاماً، بتهمة الاعتداء على خادمته إندونيسية الجنسية التي كانت تعمل بمنزله هناك، حيث يتوقع أن يصل إلى الرياض خلال الساعات المقبلة. وكتب تركي، نجل حميدان، عبر حسابه على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «الحمد لله على تمام نعمته... ‏والدنا ⁧‫حميدان التركي‬⁩ متجه إلى أرض الوطن، نحمد الله أولًا، ثم نتقدم بالشكر الجزيل لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين»، مثمّناً جهود السفارة السعودية التي «كان لها الأثر الكبير في عودته إلى وطنه». كانت مصادر مطلعة قد كشفت لـ«الشرق الأوسط» سابقاً، أن محكمة في ولاية كولورادو قرَّرت خلال جلسة عقدت فجر 9 مايو (أيار) الماضي بتوقيت السعودية، إقفال ملف قضية التركي، وتبرئته من الحكم السابق بحقه، وذلك بحضور محامي السفارة السعودية لدى أميركا، وعدد من بناته. وأوضحت المصادر أن التركي أحيل حينها إلى سجن دارة الهجرة تمهيداً لاستكمال إجراءات عودته للسعودية، مضيفةً أن أسرته ارتأت «عدم إذاعة الخبر حتى وصوله الرياض، برغبة من المحامين، إلا أن وسائل الإعلام الأميركية سبقت ذلك». صورة للمواطن السعودي حميدان التركي عقب الإفراج عنه تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي مايو الماضي وتعود قصة التركي إلى عام 2006 عندما وجهت له تهم بالاعتداء والاحتجاز غير القانوني تجاه عاملته المنزلية، وتصاعدت حدة تداول القضية والجدل حولها بسبب اتهامات بالتحيز ضد المسلمين بعد «أحداث 11 سبتمبر 2001»، وقد أصرّ على براءته من التهم الموجهة إليه، وصرَّح حميدان بأنه استُهدف بسبب تلك الأحداث، وأنه كان ضحية شعور معادٍ للمسلمين ساد لدى الأميركيين. وحُكِم على عالم اللغويات السعودي حميدان التركي في محكمة كولورادو في أغسطس (آب) 2006 بالسجن 28 عاماً، ودخل سجن «لايمن» بولاية كولورادو الأميركية، بعمر 37 عاماً، ليقضي نحو 19 عاماً قبل أن يصدر حكم في مايو الماضي، يقضي بالإفراج عنه وعودته للسعودية، وقد بلغ 56 عاماً. وحظيت قضية التركي باهتمام واسع ومتابعة إعلامية حثيثة، تضاعفت في كل مرة يتقدَّم فيها وعائلته بالتماس لإعادة النظر في القضية أو الموافقة على الإفراج غير المشروط عنه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store