logo
حقيقة خروج أسماء الأسد عن صمتها فى تغريدة جديدة

حقيقة خروج أسماء الأسد عن صمتها فى تغريدة جديدة

مصرس١٨-٠٢-٢٠٢٥

بعد الإثارة والجدل، التى حدثت إثر انتشار خبر عن كلمة منسوبة لزوجة الرئيس السورى السابق بشار الأسد، أسماء الأسد، تبين أن الحساب مزور.
انتشرت أمس تغريدة مزعومة لأسماء، أشارت فيها إلى أنها قررت بعد فترة من الصمت، الانطلاق من جديد.وشددت في التغريدة المزعومة على أن سوريا، بكل جمالها وتاريخها العريق، تظل فى قلبها، متمنية للشعب السوري الأمان والازدهار، وأن تعود الأيام السعيدة لتملأ كل زاوية في البلاد.إلا أن رواد السوشيال ميديا، أثبتوا أن الحساب مزور وغير حقيقي ولا يعود لأسماء الأسد، ولا لعائلتها، وتبين أن الحساب بإضافة حرف d زائدة، وهو https://t.me/HafezBAlAssadd، مجرد حساب مزور ولا يعود إليها أو لأحد من عائلتها.يذكر أنه في الثامن من ديسمبر الماضي، سقط الأسد وفر من اللاذقية إلى موسكو، التي منحته حق اللجوء الإنساني، وفق ما أعلن الكرملين لاحقا. ولم يظهر الرئيس السوري السابق، منذ ذلك الحين علناً، فيما أشارت معلومات روسية إلى أنه يعيش مع عائلته في أحد الأحياء الفاخرة في موسكو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يهدد G7 بالمزيد من العقوبات إذا فشلت روسيا في الاتفاق على وقف إطلاق النار على أوكرانيا
يهدد G7 بالمزيد من العقوبات إذا فشلت روسيا في الاتفاق على وقف إطلاق النار على أوكرانيا

وكالة نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة نيوز

يهدد G7 بالمزيد من العقوبات إذا فشلت روسيا في الاتفاق على وقف إطلاق النار على أوكرانيا

هدد مسؤولو المالية من مجموعة من الدول السبع (G7) بأنهم قد يفرضون المزيد من العقوبات على روسيا إذا فشلوا في الاتفاق على وقف إطلاق النار في حربها على أوكرانيا. بعد إنهاء اجتماعهم في مجموعة السبع في جبال روكي الكندية ، حيث كان وزراء الخارجية يعتقدون هذا الأسبوع ، قال رؤساء الماليين مساء الخميس إنه إذا فشلت الجهود المبذولة لإنهاء 'الحرب الوحشية المستمرة' في أوكرانيا ، فإن المجموعة ستنظر في كيفية دفع موسكو إلى الوراء. 'إذا لم يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار ، فسوف نستمر في استكشاف جميع الخيارات الممكنة ، بما في ذلك خيارات لزيادة الضغط إلى الحد الأقصى مثل زيادة العقوبات' ، يقرأ البيان النهائي بعد ثلاثة أيام من الاجتماعات. كما تعهدت مجموعة السبع ، التي تتألف من كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ، بالعمل معًا لضمان عدم أن تكون الدول التي تمول الحرب مؤهلة للاستفادة من إعادة بناء كييف. قال وزير المالية الكندي فرانسوا فيليب الشمبانيا إن هذه النقطة كانت 'بيانًا كبيرًا للغاية' ، واصفًا به بأنه عمود رئيسي. ومع ذلك ، ابتعدت المجموعة عن البلدان التسمية ، بما في ذلك الصين، الذي اتهمه الغرب سابقًا بتوفير أسلحة لروسيا. وأضاف البيان أن الأصول السيادية لروسيا في الولايات المتحدة القضائية ستظل سد إلى أن أنهت موسكو الحرب ودفعت تعويضات إلى أوكرانيا بسبب الأضرار التي تسببت فيها في البلاد. 'إشارة واضحة؟' 'أعتقد أنه يرسل إشارة واضحة إلى العالم … أن مجموعة السبع متحدة في الغرض وفي العمل' ، قال الشمبانيا للمؤتمر الصحفي الختامي. ومع ذلك ، فقد حذف البيان ذكر تعريفة الرئيس الأمريكية دونالد ترامب التي تعطل سلاسل التجارة والتوريد العالمية وتورم عدم اليقين الاقتصادي. كانت الاختلافات واضحة أيضًا في نهج حرب روسيا في أوكرانيا. لقد أزعج ترامب حلفاءنا من خلال تهميشهم لإطلاق محادثات وقف إطلاق النار الثنائية مع موسكو ، والتي تبنى فيها المسؤولون الأمريكيون العديد من روايات الكرملين فيما يتعلق بالصراع. في البيان ، تم تخفيف وصف الحرب من بيان مجموعة السبع في أكتوبر ، والذي تم إصداره قبل إعادة انتخاب ترامب ، والذي وصفها بأنها 'حرب غير قانونية وغير مبررة وغير مبررة ضد أوكرانيا'. التعريفات وفقًا لنائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية ، Valdis Dombrovskis ، ناقش الوزراء اقتراحًا لخفض الحد الأقصى لسعر 60 دولارًا إلى 50 دولارًا على صادرات النفط الروسية منذ أن كانت الخام الروسية تبيع أقل من هذا المستوى. ومع ذلك ، فإن بيان G7 الرسمي لم يقدم الخطة لأن الولايات المتحدة 'غير مقتنع' بتقليل الحد الأقصى للسعر ، كما قال مسؤول أوروبي لم يكشف عن اسمه لوكالة أنباء رويترز. قبل ساعات من اجتماع G7 ، البرلمان الأوروبي أيضًا واردات الأسمدة الروسية. وفقًا لمشروع قانون الاتحاد الأوروبي ، سيتم تطبيق الواجبات من 1 يوليو وزيادة تدريجياً على مدى ثلاث سنوات ، من 6.5 في المائة إلى حوالي 100 في المائة ، مما أوقفت التجارة. 'بعد أن تم الاتفاق عليها' مع استمرار الكيانات الدولية في وضع عقوبات على روسيا لغزوها أوكرانيا ، زادت الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب بعد أن عقد الجانبين أولاً وجها لوجه اجتماع الأسبوع الماضي. ومع ذلك ، يبدو أن موسكو مستعدة للاستمرار في المماطلة ، كما كانت تفعل منذ أن أطلقت الولايات المتحدة دفعها للوسيط هدنة. قال الكرملين يوم الخميس إن محادثات جديدة 'لم يتم الاتفاق عليها بعد' بعد تقارير تفيد بأن الفاتيكان كان على استعداد لاستضافة اجتماع مستقبلي لمناقشة وقف إطلاق النار. ومع ذلك ، فإن روسيا وأوكرانيا تتعاملان مع الهجمات. في صباح يوم الجمعة ، قالت وزارة الدفاع الروسية إن أنظمة الدفاع الجوي قد أسقطت 112 طائرة بدون طيار أوكرانية بين عشية وضحاها ، بما في ذلك 24 على منطقة موسكو. قبل يوم ، قالت روسيا إنها أطلقت صاروخًا من Iskander-M في جزء من مدينة بوكروف في منطقة Dnipropetrovsk في أوكرانيا.

"الغارديان": ترامب خيّب آمال أوروبا بعد مكالمته مع بوتين
"الغارديان": ترامب خيّب آمال أوروبا بعد مكالمته مع بوتين

مصرس

timeمنذ 8 ساعات

  • مصرس

"الغارديان": ترامب خيّب آمال أوروبا بعد مكالمته مع بوتين

أشارت صحيفة "الغارديان" إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد محادثته الأخيرة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، أجهض خطة القادة الأوروبيين لفرض عقوبات جديدة ضد روسيا بغطاء أمريكي. وأضافت الصحيفة أن الآمال الأوروبية بأن يحاول دونالد ترامب زيادة الضغوط على الكرملين تحطمت على صخرة المكالمة الهاتفية التي أجراها ترامب مؤخرا مع بوتين واستغرقت ساعتين.وقالت إن الرئيس الأمريكي بدلا من فرض عقوبات "واسعة النطاق" على روسيا أشاد باحتمال استئناف التجارة مع موسكو، وهو ما صدم الأوروبيين.وتخشى زعامات أوروبا حسب الصحيفة أن يؤدي تخفيف العقوبات الأمريكية إلى تدمير الوحدة الأوروبية، خاصة وأن هنغاريا قد تمنع تمديد العقوبات الأوروبية في يوليوالمقبل.وأضافت الصحيفة أن "هذه الخطوة من شأنها أن تنهي القيود المفروضة على أصول البنك المركزي الروسي المجمدة في الاتحاد الأوروبي والتي تقدر ب2.1 مليار يورو

"الغارديان": ترامب خيّب آمال أوروبا بعد مكالمته مع بوتين
"الغارديان": ترامب خيّب آمال أوروبا بعد مكالمته مع بوتين

بوابة الفجر

timeمنذ 8 ساعات

  • بوابة الفجر

"الغارديان": ترامب خيّب آمال أوروبا بعد مكالمته مع بوتين

أشارت صحيفة "الغارديان" إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد محادثته الأخيرة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، أجهض خطة القادة الأوروبيين لفرض عقوبات جديدة ضد روسيا بغطاء أمريكي. وأضافت الصحيفة أن الآمال الأوروبية بأن يحاول دونالد ترامب زيادة الضغوط على الكرملين تحطمت على صخرة المكالمة الهاتفية التي أجراها ترامب مؤخرا مع بوتين واستغرقت ساعتين. وقالت إن الرئيس الأمريكي بدلا من فرض عقوبات "واسعة النطاق" على روسيا أشاد باحتمال استئناف التجارة مع موسكو، وهو ما صدم الأوروبيين. وتخشى زعامات أوروبا حسب الصحيفة أن يؤدي تخفيف العقوبات الأمريكية إلى تدمير الوحدة الأوروبية، خاصة وأن هنغاريا قد تمنع تمديد العقوبات الأوروبية في يوليوالمقبل. وأضافت الصحيفة أن "هذه الخطوة من شأنها أن تنهي القيود المفروضة على أصول البنك المركزي الروسي المجمدة في الاتحاد الأوروبي والتي تقدر بـ2.1 مليار يورو

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store