logo
طه عوض الله يتصدر جامعة بنها في تصنيف «AD» العلمي للهندسة المدنية

طه عوض الله يتصدر جامعة بنها في تصنيف «AD» العلمي للهندسة المدنية

مصرس١١-٠٢-٢٠٢٥

تصدر طه عوض الله السيد، أستاذ المنشآت الخرسانية بكلية الهندسة جامعة بنها، المركز الأول في الهندسة المدنية على مستوى الجامعة، والمركز31 على مستوى الجامعات في تصنيف «AD» العلمي «Alper-Doger Scientific Index» في 2025، كما احتل المركز 119 على مستوى القارة الأفريقية، والمرتبة 5128 عالميًا في نفس التصنيف.
باحث بجامعة بنها بحقق إنجازا جديداوسجل عوض الله نحو 906 استشهادات إجمالية منها 874 استشهادًا خلال آخر 6 سنوات، كما حقق مؤشر H بقيمة 18، ومؤشر i10 بقيمة 28.ويعد تصنيف مؤشر AD العلمي «ألبر دوجر العلمي» نظام تصنيف وتحليل يعتمد على الأداء العلمي، والقيمة المضافة للإنتاجية العلمية للعلماء الأفراد، كما يُوفر تصنيفات للمؤسسات بناءً على الخصائص العلمية للعلماء التابعين لها.ويوفر مؤشر «AD» العلمي التحليل الأكثر شمولاً عبر 13 مجالًا رئيسيًا و197 فرعًا فرعيًا على المستويات العالمية والوطنية والإقليمية، وتستند هذه التحليلات إلى مؤشرات مثل مؤشر H ومؤشر i10 وعدد الاستشهادات، بما في ذلك قيمها من السنوات الست الماضية اعتبارًا من 4 فبراير 2025، يتم تحديد التصنيفات وفقًا لمؤشر H الإجمالي.يذكر أن لجامعة بنها دور كبير في دعم البحث العلمي، لترسيخ مكانتها كواحدة من المؤسسات الأكاديمية الرائدة في مصر والمنطقة العربية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحمد كريمة: نحذر المواطنين من الوقوع فريسة للدجالين والنصابين
أحمد كريمة: نحذر المواطنين من الوقوع فريسة للدجالين والنصابين

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

أحمد كريمة: نحذر المواطنين من الوقوع فريسة للدجالين والنصابين

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن كل الأشياء تتم بأمر الله، ولا يستطيع أحد أن يعلم الغيب، وأنه في الفقه الإسلامي، نجد في باب أحكام باب الردة، أن التنجيم الاستدلالي فيها، والردة تعني ترك الإسلام بعد الدخول فيه بالقول أو الفعل الذي هو كفر سواء صدر عن اعتقاد أو عناد أو استهزاء. أحمد كريمة: نحذر المواطنين من الوقوع فريسة للدجالين والنصابين وأوضح كريمة خلال تصريحات تليفزيونية، أن الشخص الذي يتوقع والذي يؤمن بالتوقعات المستقبلية يكون مخالف للشريعة، وأن الله قال في كتابه الكريم: إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ. وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن الله لا يظهر على غيبه أحد، ولذلك نحذر المواطنين من الوقوع فريسة للدجالين والنصابين. ولفت إلى أن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في حديث شريف: كذب المنجمون ولو صدفوا أو صدقوا. وقال الدكتور أحمد كريمة، إن علم الفلك والتنجيم والتوقعات والتنبؤات، التي تظهر من بعض الأشخاص عبر القنوات الفضائية تعتبر خرافات وشعوذة. أحمد كريمة: التنجيم والتنبؤات بالزلازل أو غيرها خرافات وشعوذة وأضاف أن التنجيم الحسابي لا بأس به في حدود العالم النافع، أما التنجيم الاستدلالي على أحوال الناس، أو معرفة علم الغيب، ومعرفة موعد حدوث الزلازل فهو ممنوع ومخالف للشريعة. ولفت إلى أن حالة كل شخص يكون بأمر الله، وأنه لا يوجد ما يسمى التوقع، وأنه لا يعلم أحد شيء عن الغيب غير الله، وكل ما ينشر من بعض الأشخاص يكون حرام. وأكد الدكتور أحمد كريمة، أن من يجمع بين صلاتي العيد والجمعة في يوم واحد لا يُعفى من أداء الجمعة، معتبرًا أن المسألة أسيء فهمها في كثير من الأحيان. أحمد كريمة يحذر من قراءة الفنجان فيما، قال أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن الكل يعلم أنه لا يجوز الذهاب لدجال أو لـ عراف، لأن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، واضحًا: من أتى عرافًا أو كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد. وأضاف الدكتور أحمد كريمة، أن سيدنا رسول حذر من السير وراء الدجالين، ونجد البعض في هذا الزمان يسيرون خلفهم لمعرفة الغيب. ولفت إلى أن قراءة الفنجان، والكوتشينة، والودع، جميعهم حرام شرعا، على الرغم من تواجدهم في الأرياف وجميع المناطق، ولذلك على هؤلاء الأشخاص العودة لله. أحمد كريمة: العشر الأوائل من ذي الحجة تمثل فرصة عظيمة للمسلمين للتقرب إلى الله

هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟.. ومن سيهدمها آخر الزمان؟
هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟.. ومن سيهدمها آخر الزمان؟

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟.. ومن سيهدمها آخر الزمان؟

بدأ التساؤل حول هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟، خاصة لما شهدته المملكة أمس من ظاهرة فلكية متكررة، ينتج عنها اختفاء ظل الكعبة وجميع ظلال كل الأجسام في الأراضي المقدسة. ويتبادر سؤال هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟ على أذهان من لا يعرف حقيقة تلك الظاهرة الفلكية وكيف تحدث ولماذا يختفي الظل بشكل كامل، وعبر القاهرة 24 نتعرف على إجابة سؤال هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟، وما العلامات الحقيقية التي تعد من علامات الساعة فيما يخص الكعبة المشرفة؟. هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟ نظرًا للجدل حول هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟، أوضحت الجمعية الفلكية بجدة، إن ظاهرة تعامد الشمس فوق الكعبة المشرفة هي السبب في اختفاء ظل الكعبة تمامًا مع أذان ظهر أمس الثلاثاء. هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟ وأشارت إلى أن ذلك يعود إلى ميل محور دوران الأرض بزاوية قدرها 23.5 درجة والذي يؤدي إلى انتقال الشمس "ظاهريا" بين مدارَي السرطان شمالًا والجدي جنوبًا مرورا بخط الاستواء خلال دوران الأرض حول الشمس مرة كل سنة. ووفقًا للجمعية الفلكية بجدة، يحدث التعامد الثاني مع عودة الشمس "ظاهريا" قادمة من مدار السرطان متجهة جنوبًا إلى خط الاستواء وتتوسط خط الزوال، حيث ستصبح الشمس على ارتفاع 90 درجة تقريبًا في المسجد الحرام، ويصبح ظل الزوال صفرا ويختفي ظل الكعبة المشرفة. وتكررت ظاهرة تعامد الشمس على الكعبة، إذ كان آخرها مايو العام المقبل 2024، وتكررت هذا العام في نفس الشهر الميلادي، وخلال العام 2023، كان آخر تعامد للشمس على الكعبة 28 ذو الحجة 1444 الموافق لـ 16 يوليو 2023. فـ هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة فعلا أم ما هي العلامات الصحيحة؟. لماذا تهدم الكعبة في آخر الزمان؟ وسؤال آخر يتبادر للأذهان، لماذا تهدم الكعبة في آخر الزمان؟، خاصة وأن كل ما يتعلق بالكعبة المشرفة يكون ملفتًا ومؤثرًا، وبعد أن عرفنا أن إجابة السؤال هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟، هو لا، لأنها ظاهرة طبيعية تتكرر لسبب علمي، سنتعرف على العلامات الصحيحة لاقتراب الساعة والتي تحدث في بيت الله الحرام. يجتمع أهل العلم على أن هدم الكعبة من علامات قرب الساعة، وليس من علامات يوم القيامة، لما أخرجه البخاري ومسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال: يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبش، وزاد من رواية الإمام أحمد: ويسلبها حليتها، ويجردها من كسوتها، ولكأني أنظر إليه أصيلع أفيدع يضرب عليها. وقال الداعية الإسلامي عمر عبد الكافي، إن الكعبة المشرفة قد هُدمت أربع مرات على مر التاريخ، وكان لكل مرة ظروفها وأسبابها الخاصة، وكانت المرة الأولى، في عهد قريش قبل الإسلام حيث أصابت السيول الكعبة مما تسبب في بدء تهدمها، فقررت قريش إنزال أحجارها وإعادة بنائها. هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة؟ وأوضح أن المرة الثانية كانت في عهد عبد الملك بن مروان، والمرة الثالثة أيام القرامطة، والمرة الرابعة في العهد العثماني، وستكون العلامة لاقتراب يوم القيامة أن تهدم على يد ذو السويقتين. واستند الداعية إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو رجل ذي الساقين النحيفتين، أسود من الحبشة، سيأتي في آخر الزمان ويهدم الكعبة حجرًا حجرًا، ولن يستطيع أحد أن يقاومه لأنه في ذلك الوقت لن يكون على الأرض من يقول "الله الله"، أي لن يبقى موحدون على الأرض. وأشار إلى أن هذا الهدم سيكون مختلفًا عن الهدم السابق، لأنه سيحدث عندما لا يبقى على الأرض موحدا يدافع عن الكعبة، وسيكون إيذانًا بزوال الدنيا، فهو ضمن علامات الساعة الصغرى. وحول هل اختفاء ظل الكعبة من علامات الساعة، وتأثير هذا الاختفاء على تحديد القبلة، أكد أن التكنولوجيا الحديثة تحدد الاتجاهات بدقة تصل لأجزاء من المليمتر، لكن قد تزول هذه التقنيات أيضًا، وسيعود الناس لاستخدام النجوم للهداية كما فعل أجدادنا قبل اختراع البوصلة.

معهد البحوث الفلكية: زلزال 22 مايو الماضي كان الأقوى.. ومع ذلك شعرنا بزلزال 14 مايو أكثر لهذا السبب
معهد البحوث الفلكية: زلزال 22 مايو الماضي كان الأقوى.. ومع ذلك شعرنا بزلزال 14 مايو أكثر لهذا السبب

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

معهد البحوث الفلكية: زلزال 22 مايو الماضي كان الأقوى.. ومع ذلك شعرنا بزلزال 14 مايو أكثر لهذا السبب

طمأن الدكتور عمرو الشرقاوي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، المواطنين بشأن تزايد الشعور بالهزات الأرضية في الآونة الأخيرة، قائلا إن المعهد «يسجل تقريبا زلازل بشكل يومي» في المناطق المعروفة بنشاطها الزلزالي؛ ولكن شعور المواطنين المتزايد بها مؤخرا يعود لكونها أصبحت محسوسة بشكل أكبر. وأضاف خلال تصريحات لبرنامج «الخلاصة» عبر شاشة «المحور» مساء الثلاثاء، أن زلزالي 14 و22 مايو وقعا في نفس المركز بجزيرة كريت، مشيرا إلى أن «زلزال 14 مايو - بعد التحليل الدقيق- بلغت قوته 6 درجات وليس 6.4»، وكان الإحساس به في مصر أقوى من زلزال 22 مايو الذي بلغت قوته 6.2 درجة على مقياس ريختر، رغم أن الأخير كان أشد قوة.وفسر ذلك بأن «عمق الزلزال يؤثر في درجة الإحساس به»، موضحا أن الزلازل التي تحدث على عمق لا يزيد عن 70 كيلومترا تُصنف ك «سطحية»، لافتا أن دائرة الإحساس بالهزة تصل إلى 600 كيلومتر.وأضاف أن درجة الإحساس تكون أعلى في أماكن بعيدة عن مركز الزلزال مقارنة بأماكن أقرب فوقه مباشرة، وذلك بسبب عمق الزلزال الأكبر، مستشهدا بزلزال اليونان الذي وقع اليوم بقوة 5 درجات على عمق 3 كيلومترات، وشعرت به المنطقة المحيطة به فقط.وأكد أن «الله منّ على مصر بنشاط زلزالي متوسط» نظرًا لوقوعها على الجانب الشمالي الشرقي من إفريقيا، مؤكدا أنها «بعيدة تماما» عن مناطق الزلازل القوية.وذكر أن تاريخ مصر شهد حوالي 5 أو 6 زلازل مؤثرة بفترات زمنية متباعدة؛ كان أكثرها دموية زلزال الفيوم عام 1847.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store