أحدث الأخبار مع #AD
24 القاهرة
منذ 8 ساعات
- سيارات
- 24 القاهرة
سعر ومواصفات هيونداي النترا AD موديل 2025 في مصر
تُصنف سيارة هيونداي النترا AD موديل 2025 من شريحة السيارات السيدان، وهي متوافرة في سوق السيارات المصري من خلال 3 فئات عبر الوكيل المحلي لعلامة هيونداي الكورية. سعر هيونداي النترا AD موديل 2025 في مصر ويبلغ سعر سيارة هيونداي النترا AD موديل 2025 في مصر وفقًا لآخر تحديث أعلنه الوكيل المحلي للعلامة التجارية على النحو التالي: الفئة الأولى بسعر 990 ألف جنيه. الفئة الثانية بسعر مليون و70 ألف جنيه. الفئة الثالثة بسعر مليون و175 ألف جنيه. مواصفات هيونداي النترا AD موديل 2025 في مصر تأتي سيارة هيونداي النترا AD موديل 2025 في السوق المصري بمحرك رباعي الأسطوانات وبسعة وصلت إلى 1600 سي سي، وبقوة 127 حصانًا، ويقترن المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي. بينما تضم السيارة السيدان بعض الكماليات مثل عجلة قيادة ناقل حركة مكسوة بالجلد، ومكيف هواء أوتوماتيكي ثنائي في درجة الحرارة، وإمكانية طي المقاعد الخلفية، وUSB. فيما احتوت السيارة مع بعض عوامل الأمان والسلامة من بينها وسائد هوائية للسائق والراكب الأمامي، وجهاز تحذير المسافة الخلفية، وتوزيع إلكتروني لقوة الفرامل، وفرامل مانعة للانزلاق، وكاميرا للرؤية الخلفية.
رواتب السعودية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- رواتب السعودية
تتويج يليق براعي المسابقة @YeloDrive موسمهم أقوال وأفعال .. يلـو يثبت دائمًا أ
نشر في: 19 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد تتويج يليق براعي المسابقة @YeloDrive 👏🏆 موسمهم أقوال وأفعال .. يلـو يثبت دائمًا أنه الأميز في الرعايات الرياضية💛 وزاد التتويج جمال حصرهم على إبراز دورهم المجتمعي في استضافة الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة تبوك 👏 ..كمل_طريقك AD المصدر : إياد الحمود | منصة x
وكالة نيوز
منذ يوم واحد
- سياسة
- وكالة نيوز
من المقرر أن يفوز حزب رئيس الوزراء البرتغالي بالانتخابات العامة ، بعد الأغلبية
إن التحالف الديمقراطي الحاكم في الوسط (AD) الحاكم في البرتغال يستعد للفوز بأكبر عدد من الأصوات في الانتخابات البرلمانية المبكرة ، ولكنه أقل من أغلبية كاملة ، أظهرت استطلاعات الخروج ، مما يمهد الطريق لمزيد من عدم الاستقرار السياسي في البلاد. تم استدعاء انتخابات يوم الأحد ، الثالثة في السنوات العديدة ، لمدة عام واحد فقط في ولاية حكومة الأقلية بعد أن فشلت رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو في الفوز بتصويت برلماني للثقة في مارس عندما استجوب المعارضة سلامته بشأن تعامل شركة استشارات أسرته. نفى الجبل الأسود أي مخالفات ، وأظهرت معظم استطلاعات الرأي أن الناخبين رفضوا انتقادات المعارضة. وتتبع الانتخابات ، التي تهيمن عليها أيضًا قضايا مثل الإسكان والهجرة ، عقدًا من الحكومات الهشة. والوحيدة من تلك الحكومات التي انهارت الأغلبية البرلمانية في منتصف الطريق خلال فترة ولايتها العام الماضي. وضعت استطلاعات الخروج التي نشرتها القنوات التلفزيونية الرئيسية الثلاثة – SIC و RTP و TVI – إعلان الجبل الأسود على أنه يتلقى ما بين 29 في المائة و 35.1 في المائة من الأصوات ، حيث حصلوا على أكبر حصة ولكن مرة أخرى لا توجد أغلبية برلمانية ، على غرار ما حدث في الانتخابات السابقة في مارس 2024. خارج محطة الاقتراع التي صوتت فيها الجبل الأسود في مدينة إسبينهو الشمالية ، أخبرت إيرين ميديروس ، 77 عامًا ، رويترز بأن 'أفضل مرشح يجب أن يفوز' ، لكنها كانت تخشى المزيد من عدم اليقين. وفقًا لاستطلاعات الرأي ، حصل الحزب الاشتراكي على الجبل الأسود ، الحزب الاشتراكي على اليسار (PS) ، على ما بين 19.4 في المائة و 26 في المائة من التصويت ، تقريبًا مع حزب تشيجا المتطرف الذي يبلغ 19.5 في المائة إلى 25.5 في المائة ، وهو أعلى من 18 في المائة في عام 2024. مع هذا الحصيلة ، يمكن أن تحصل DA بين 85 و 96 مقعدًا ، أقل من 116 مقعدًا مطلوبًا للأغلبية في البرلمان البالغة 230 مقعدًا في البرتغال. يمكن أن تشكل حكومة أقلية أو شراكات مع أحزاب أصغر للحصول على الأغلبية. من المتوقع معظم النتائج الرسمية بحلول منتصف الليل (23:00 بتوقيت جرينتش). خلال نصف القرن الماضي ، سيطر حزبين على السياسة في البرتغال ، مع الديمقراطيين الاجتماعيين ، الذين يرأسان DA ، و PS بالتناوب في السلطة. إن الإحباط العام من سجلهم في الحكومة قد أغلق البحث وعن نمو بدائل جديدة في السنوات الأخيرة. وقالت المعلمة إيزابيل مونتيرو ، 63 عاماً ، لوكالة أسوشيتد برس أنباء في لشبونة: 'كانت هذه الحملة ضعيفة للغاية ، ولحظات سخيفة ، مثل المهرج. لم يتم التحدث إلا بقدر كبير عن البرتغال داخل الاتحاد الأوروبي – كما لو أننا لسنا جزءًا منه' ، مضيفًا أن 'المعلمة' مع جميع الأطراف. وقال العالم السياسي أنطونيو كوستا بينتو إن البرلمان الجديد من المحتمل أن يكون مشابهًا للآخر ، وكان من المستحيل التنبؤ بالمدة التي ستستمر فيها الحكومة ، لأنها تعتمد على عوامل تتراوح من الوضع الدولي إلى قدرة الإعلان على التوصل إلى الصفقات مع الأطراف الأخرى. 'الشك الوحيد هو ما إذا كان الإعلان سيشكل حكومة أقلية جديدة … أو ما إذا كان سيشكل تحالفًا ما بعد المنطوق مع IL ، حتى لو لم يضمن هذا التحالف أغلبية مطلقة' ، في إشارة إلى حزب المبادرة الليبرالية المؤيدة للزواج (IL) ، وفقًا لرويترز. بعد فترة وجيزة من إلقاء الاقتراع الخاص به ، قال الجبل الأسود للصحفيين إنه واثق من تحقيق الاستقرار. وقال 'هناك بحث عن حل مستقر ، لكن هذا سيعتمد الآن على خيارات (الأشخاص)'. من شأن حكومة الأقلية الثانية على التوالي في البرتغال أن تنتهي بإنهاء إلى أسوأ تعويذة من عدم الاستقرار السياسي منذ عقود لبلد الاتحاد الأوروبي الذي يبلغ طوله 10.6 مليون شخص. على مدار الخمسين عامًا الماضية ، سيطر حزبين على السياسة ، مع الديمقراطيين الاجتماعيين ، الذين يرأسان DA ، والحزب الاشتراكي بالتناوب في السلطة.
يورو نيوز
منذ يوم واحد
- سياسة
- يورو نيوز
تحالف اليمين يتصدر الانتخابات التشريعية المبكرة في البرتغال دون أغلبية مطلقة
أظهرت استطلاعات الرأي عند الخروج من مراكز الاقتراع، والتي أعدتها الجامعة الكاثوليكية لصالح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، أن التحالف الديمقراطي الاجتماعي، المكوّن من الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب التحالف الديمقراطي الاجتماعي المسيحي، قد فاز في الانتخابات التشريعية المبكرة في البرتغال، محققًا أغلبية نسبية من الأصوات. وتُقدّر نسبة التصويت التي حصل عليها التحالف اليميني المحافظ، بقيادة لويس مونتينيغرو، بين 29% و34%، وهو ما يضعه في المرتبة الأولى، بفارق يتجاوز الحد الأقصى لنسبة الحزب الاشتراكي، ما يعزز موقعه في تشكيل الحكومة القادمة، وإن لم يضمن له أغلبية برلمانية مستقلة. أما الحزب الاشتراكي، بقيادة بيدرو نونو سانتوس، فقد حلّ في المركز الثاني، بحصوله على ما بين 21% و26% من الأصوات، وفقًا للاستطلاع ذاته. وفي مفارقة لافتة، أظهر حزب اليمين المتشدد "تشيغا"، بزعامة أندريه فينتورا، أداءً قويًا بتقديرات تراوحت بين 20% و24%، ما يجعله قريبًا جدًا من الحزب الاشتراكي، بل وربما يتجاوزه ليصبح القوة الثانية في البرلمان. وجاء في المرتبة الرابعة حزب المبادرة الليبرالية، بقيادة روي روشا، بنسبة تأييد تتراوح بين 4% و7%، في وقت تشير فيه التوقعات إلى أن تحالف اليمين AD وحلفاءه الليبراليين لن يحققوا أغلبية برلمانية مريحة، مما قد يدفع باتجاه تشكيل ائتلافات أكثر تعقيدًا أو حكومة أقلية. وفي مفاجأة محتملة، قد يتمكن حزب "معًا من أجل الشعب" (JPP)، المنحدر من منطقة ماديرا، من دخول البرلمان الوطني لأول مرة، بحصوله على نسبة تتراوح بين 0% و1% من الأصوات. ورغم أن النتائج النهائية لم تُعلن بعد، فإن المشهد السياسي في البرتغال يتجه نحو برلمان منقسم، دون فائز بأغلبية مطلقة. وسيتعين على الفائزين البحث عن تحالفات برلمانية أو ترتيبات دعم مشروط لضمان تشكيل حكومة مستقرة، في وقت تعيش فيه البلاد تحديات اقتصادية واجتماعية متزايدة.
تونس تليغراف
منذ يوم واحد
- سياسة
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph البرتغال : يمين الوسط يتجه للفوز بالإنتخابات والتحالف مع الشعبويين مستحيل
توجه الناخبون البرتغاليون إلى صناديق الاقتراع يوم الأحد في ثالث انتخابات عامة تشهدها البلاد في غضون ثلاث سنوات، حيث يتجه تحالف يمين الوسط الديمقراطي (AD) بقيادة رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو إلى تصدر النتائج، لكنه من المرجح ألا يحقق الأغلبية المطلقة. تُظهر استطلاعات الرأي الأخيرة أن التحالف الديمقراطي يتفوق على الحزب الاشتراكي (PS) ومن المتوقع أن يحسّن حصته من الأصوات في عام 2024، لكنه لا يزال بعيدًا عن 116 مقعدًا المطلوبة من أصل 230 لتشكيل حكومة بمفرده. ويبدو أن حزب اليمين المتطرف 'شغا' في طريقه للاحتفاظ بالمركز الثالث، مما قد يجعله 'صانع ملوك' محتملاً، إلا أن مونتينيغرو استبعد أي تحالف مع هذا الحزب الشعبوي. تُجرى هذه الانتخابات في دولة عضو بالاتحاد الأوروبي يبلغ عدد سكانها حوالي 10 ملايين نسمة، في وقت تواجه فيه أوروبا توترات تجارية عالمية متزايدة وتسعى إلى تعزيز دفاعاتها الاستراتيجية. وفي آخر تجمع له في لشبونة يوم الجمعة، دعا مونتينيغرو الناخبين لمنحه تفويضًا أقوى لمساعدة البرتغال على تجاوز 'الاضطرابات الجيوسياسية' القادمة. وقال: «علينا أن نؤدي دورنا في الداخل ونساهم في الحلول في الخارج، في أوروبا والعالم. ولهذا، نحتاج إلى حكومة قوية». وبعد أن أدلى بصوته في مدينة إسبينهو شمال البلاد، عبّر مونتينيغرو عن ثقته في أن الانتخابات ستؤدي إلى مزيد من 'الاستقرار'. أما ماريا لوبيز، وهي موظفة في المجلس المحلي تبلغ من العمر 63 عامًا، فقد عبّرت عن تشاؤمها، قائلة أثناء تصويتها في مدينة ألمادا جنوب لشبونة: «سيكون الأمر صعبًا. للأسف، لا أعتقد أن الأمور ستتغير». وبلغت نسبة المشاركة حتى الساعة 16:00 بالتوقيت المحلي (16:00 بتوقيت غرينتش) 48.3%، مقارنة بـ52% في عام 2024، وفق ما أفادت به وزارة الداخلية. تحقيق برلماني تمت الدعوة إلى انتخابات يوم الأحد بعد أن خسر مونتينيغرو، وهو محامٍ يبلغ من العمر 52 عامًا، تصويتًا على الثقة في البرلمان في مارس. وكان هو من طلب التصويت على الثقة بعد اتهامات بتضارب المصالح ناتجة عن عمله في مجال الاستشارات، حيث كان العديد من عملائه يمتلكون عقودًا حكومية. ونفى مونتينيغرو ارتكاب أي مخالفات، مؤكدًا أنه لم يشارك في إدارة شركة الاستشارات. لكن الزعيم الاشتراكي بيدرو نونو سانتوس، وهو اقتصادي يبلغ من العمر 48 عامًا، اتهم مونتينيغرو بالتلاعب في الانتخابات 'لتفادي تقديم تفسيرات' أمام لجنة التحقيق البرلمانية. ومع ذلك، تشير استطلاعات الرأي إلى أن كثيرًا من الناخبين لا يشعرون بالقلق حيال هذه القضية. وقالت فيليبا رايموندو، المحللة السياسية بجامعة لشبونة: «لم يكن لهذه القضية الأثر الذي كانت المعارضة تأمله في الحملة». وقد خفض مونتينيغرو الضرائب على دخل الشباب، وزاد المعاشات، وشدّد سياسة الهجرة، متعهدًا بإنهاء ما وصفه بسياسة 'الأبواب المفتوحة على مصراعيها'. «لا يمكننا إبقاء الأبواب مفتوحة» في ظل حكومة اشتراكية سابقة، أصبحت البرتغال واحدة من أكثر الدول الأوروبية انفتاحًا على المهاجرين. فبين عامي 2017 و2024، تضاعف عدد الأجانب المقيمين في البلاد أربع مرات، ليصل إلى نحو 15% من إجمالي السكان. وخلال الحملة الانتخابية، أعلن حكومة مونتينيغرو عن ترحيل حوالي 18 ألف مهاجر غير نظامي، مما أدى إلى اتهامات بالتقرب من ناخبي اليمين المتطرف. ورحب تياغو مانسو، وهو اقتصادي يبلغ من العمر 33 عامًا، بالإجراءات الحكومية لتقليل الضرائب على الشباب وتقييد الهجرة، وذلك أثناء تصويته لصالح التحالف الديمقراطي في لشبونة. وقال لوكالة فرانس برس (AFP): «الخدمات العامة في البلاد، التي تعاني أصلاً، لم تتمكن من مواكبة هذا التدفق». وأضاف: «إذا لم تقم الدولة بإنشاء مدارس ومستشفيات جديدة، فلن تتمكن من إبقاء أبوابها مفتوحة للجميع». وكما هو الحال مع أحزاب اليمين المتطرف الأخرى التي حققت مكاسب في أنحاء أوروبا، استغل حزب 'شغا' مشاعر العداء للهجرة ومخاوف الجريمة. لكن 'شغا' واجه أيضًا مواقف محرجة، من بينها مزاعم بأن أحد نوابه قام بسرقة حقائب من مطارات عدة مرات وبيع محتوياتها على الإنترنت. وفي الأسبوع الماضي، اضطر زعيم الحزب، المعلق الرياضي السابق أندريه فينتورا (42 عامًا)، إلى مغادرة تجمعين انتخابيين بشكل عاجل بسبب آلام في المعدة. وبعد أن أدلى بصوته، قال فينتورا للصحفيين إنه يشعر بتحسن، وأضاف: «كل من يشعر بالإحباط ويريد التغيير، عليه أن يذهب ويصوّت».
