الملكة رانيا تختار اطلالة من برادا بتفاصيل مميزة

خلال لقائها مع نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، أمينة محمد، على هامش الاجتماع السنوي لمجلس إدارة مؤسسة الأمم المتحدة، ظهرت الملكة رانيا العبدالله بإطلالة أنيقة وعصرية. اختياراتها في الأزياء عكست أسلوبها المتوازن بين الرسمية واللمسة الشخصية، بما يتناسب مع طابع اللقاء.
الملكة رانيا: أناقة الكحلي بتوقيع "برادا"
ظهرت الملكة رانيا بإطلالة ذات طابع مونوكرومي كلاسيكي، اختارت فيها فيست طويل بدون أكمام من برادا Prada، جاء بلون كحلي أنيق مزوّد بأزرار أمامية، ونسّقته مع بنطلون من اللون ذاته. مزيج الخطوط النظيفة واللون الموحد خلق طابعًا هادئًا لكنه قوي.
الملكة رانيا تضيف بلوزة شفافة من الجورجيت بلمسة أنثوية
ما ميّز الإطلالة حقًا هو البلوزة الكروب باللون البني الدافئ، الشفافة من قماش الشيفون والجورجيت، المزينة بتطريزات ورود ناعمة، أيضًا من برادا Prada. اختيار هذه البلوزة فوق الفيست منح الإطلالة بُعدًا عصريًا أنيقًا، وبيّن قدرة الملكة على كسر القواعد التقليدية للملابس الرسمية، دون أن تفقد رصانتها. ومن ناحية المجوهرات، ارتدت الملكة رانيا أقراط من اللؤلؤ من علامة تيجان فاين جولوري.
الملكة رانيا تختار ملحقات بطابع كلاسيكي
ولأن الكمال في التفاصيل، جاءت الحقيبة الكلاسيكية البنية من توقيع علايا Alaia، لتُكمل بانسجام لوحة الأناقة، بينما اختارت الملكة حذاءً من أكوازورا Aquazzura .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو

منذ 4 ساعات

• بوابة ماسبيرو

تعرفي على طريقة عمل "المسخن الفلسطيني" بخطوات بسيطة

قالت الشيف رانيا فرج إن رول المسخن الفلسطيني يعد من الأكلات الرائعة والتي يمكن تحضيرها بسرعة بخطوات بسيطة في المنزل، مشيرة إلى أن المكونات اللازمة لعمل المسخن هي :نصف كيلو من دجاج البانيه ،توابل ،ملح ،فلفل ،من ٣ إلى ٤ ملاعق من السماق ،زيت زيتون ،كمية مناسبة من البصل ،خبز سوري أو كريب ،لافتة إلى أن زيت الزيتون والسماق بلونه الأحمر الرائع ومذاقه المميز يعتبران مكونان أساسيان في هذه الوصفة، موضحة أن الطريقة هي كالآتي: أولا نقوم بغسل شرائح الدجاج جيدا بالخل والليمون والدقيق ثم يتم تقطيعها إلى قطع صغيرة بأي طريقة حسب الرغبة حتى تصبح مثل الشاورما . وتابعت من خلال حديثها لبرنامج (شيف على بياض) أن الخطوة التالية هي إحضار طاسة غير لاصقة نضع فيها كمية مناسبة من زيت الزيتون ثم نقوم بتسخينها على النار ويتم تحمير قطع الدجاج فيها حتى تمام النضج ثم ننقلها في بولة أخرى ونتركها جانبا ،مضيفة أن الخطوة التالية هي إحضار كمية من البصل نقوم بتقطيعها شرائح رفيعة قدر الإمكان ونضع عليها قليلا من الملح ثم نقوم بتقليبها جيدا بكل كمية السماق ،مشيرة إلى أنه يتم تشويح البصل لمدة ٤ دقائق في نفس الطاسة التي تم استخدامها مسبقا ثم نضيف قطع الدجاج إلى البصل كما يمكن إضافة ملعقتين من دبس الرمان إلى المكونات من أجل تعزيز المذاق بشكل أكبر مع التقليب ثم يتم رفع الشاورما من على النار وتركها جانبا. وقال إنه يتم فرد رول الخبز السوري ووضع كمية مناسبة من قطع الدجاج مع كمية إضافية من شرائح البصل بالسماق ثم نقوم بإحكام غلق الرول جيدا ، ويتم تكرار عمل رولات الخبز السوري حتى الانتهاء من كل الكمية ثم نقوم بتحمير كل رول من الجانبين في طاسة أو على الجريل مع نقطة من زيت الزيتون حتى يصبح لونه ذهبيا ،وأضافت أن المسخن يتم تقديمه في سرفيس به كمية من البقدونس مع رش قليل من السماق على الوجه. وذكرت الشيف رانيا فرج أنه يمكن عمل "فروت سالاد" أو سلطة الفواكه بجانب وجبة المسخن والذي يعد مناسبا للغاية خاصة في فصل الصيف مشيرة إلى أن المكونات كالآتي: كيس من جيلي الفراولة ،ملعقة من عسل النحل ويمكن استبدالها بكمية من السكر حسب الرغبة ،كمية من الفواكه المتنوعة والمتوفرة في الموسم ومنها فراولة ،كيوي، موز، جوافة، تفاح، كانتلوب، مضيفة أن الطريقة هي: غسل كل الفواكه وتقطيعها ووضعها في بولة مع إضافة نقطة من عصير الليمون عليها للحفاظ على لونها ومنعها من الأكسدة، موجهة بعدم وضع ماء أو عصير على الفواكه بل يتم استبدالهما بإذابة كيس جيلي الفراولة في ٤ أكواب من الماء البارد وليس الساخن ،لافتة إلى أنه يجب إذابة حبيبات الجيلي جيدا في الماء البارد ثم إضافة سائل الجيلي بلونه الأحمر المميز إلى الفواكه وتقليب المكونات جيدا ثم نضعها في الثلاجة فترة من الوقت وبعدها يتم وضع الفروت سالاد في بولات زجاج وتقديمه باردا. برنامج (شيف على بياض) يذاع على موجات إذاعة الشرق الأوسط يوم الثلاثاء من كل أسبوع الساعة ١٢ ظهرا من خلال فترة بعد الساعة ١٢ ، تقديم : شيرين فهمي.

24 القاهرة

منذ 5 ساعات

• 24 القاهرة

أرشفة ورقمنة أعمال الكاتبة فاطمة ناعوت بالذكاء الاصطناعي

انضمت الكاتبة فاطمة ناعوت لمبادرة ديجيتايزد لتوثيق وأرشفة ورقمنة الأعمال بالذكاء الاصطناعي بالتعاون مع خالد حميدة الرئيس التنفيذي للمشروع. يذكر أن فاطمة ناعوت، كاتبة صحفية وشاعرة ومترجمة مصرية وسفيرة الإنسانية من الأمم المتحدة للفنون تخرجت في كلية الهندسة قسم العمارة جامعة عين شمس. الكاتبة فاطمة ناعوت تمتلك ناعوت حتى الآن خمسة وثلاثين كتابًا ما بين الشعر والترجمات والنقد الأدبي والثقافي والكتب الفكرية، تُرجمت قصائدها إلى أكثر من عشرة لغات أجنبية وبعض قصائدها مُقرّرة بالإنجليزية في مناهج التعليم الأمريكي التي تُدرّس للطلاب في أكثر من خمسين دولة في إفريقيا وأوروبا وآسيا ضمن سلسلة كتب My Perspectives وتكتب عددًا من الأعمدة الأسبوعية الثابتة ومقالات دورية في صحف ومجلات مصرية وعربية. أصدرت ناعوت مجموعة من الكتب النقدية منها الكتابة بالطباشير وهو كتاب نقدي ثقافي تقديم محمود أمين العالم، والملائكةُ تهبط في سيدني وحذار أن تصادق شربل بعيني، وأصدرت كتابين العام الجاري 2025 وهم صهوات الخيول ومحاكمة القمح. وتستهدف مبادرة ديجيتايزد في الأساس الحفاظ على التراث الفني والثقافي بتكنولوجيا متماشية مع عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيتم من خلاله الكشف عن أرشيف صور وذكريات خصوصًا لم تنشر من قبل وستحمل العديد من المفاجآت للجميع. أرشفة ورقمنة أعمال السيناريست الراحل عاطف بشاي بالذكاء الاصطناعي أرشفة ورقمنة أعمال وجوائز الفنان الراحل أحمد راتب

أخبار اليوم المصرية

منذ 17 ساعات

• أخبار اليوم المصرية

عمرو جلال يكتب: السجادة الحمراء

«ممنوع الدخول بالملابس العارية».. لافتة ضخمة رفعتها إدارة مهرجان «كان» السينمائى الدولى فى نسخته الحالية هذا العام.. القرار جاء لمنع ظهور النجوم بالملابس الفاضحة على السجادة الحمراء وجميع فعاليات المهرجان، فى خطوة غير مسبوقة تهدف إلى الحفاظ على اللياقة والاحترام. فى السنوات الأخيرة، أصبحت فساتين الشيفون والدانتيل الشفاف من أبرز وسائل المشاهير لجذب الأنظار على السجادة الحمراء. وفى الدورات السابقة، ظهرت العديد من النجمات العالميات فى أزياء تكشف عن أجزاء من أجسامهن بشكل جريء. إحداهن قررت خلع قطعة القماش القصيرة التى ترتديها لتقف عارية تمامًا أمام عدسات المصورين!.. ما أدهشنى هو التزام معظم نجوم الفن العالميين بقرار منع التعرى فورًا دون اعتراضات، بل إن بعضهن ذهبن لتبديل ملابسهن ليُسمح لهن بالدخول. ما حدث يطرح سؤالًا جوهريًا: ماذا لو بدأنا قبلهم فى تطبيق قرار مماثل فى مهرجان مصرى أو عربي؟ هل كان سيُستقبل بالترحاب أم بطلقات نار واتهامات بالرجعية؟.. بالتأكيد كنا سنسمع صيحات «أنقذونا من التخلف» و»كبت الحريات»، ولتحوّل الحدث إلى معركة إعلامية تُدار بعنوان «صراع الحداثة والرجعية».. سؤال آخر: أليس من حق أى مجتمع أن يحدد ضوابط ملابسه وقيمه وعاداته وتقاليده والفنون التى تناسب ثقافته؟.. ها هو الغرب الذى يحتجّ دائمًا بالدفاع عن حرية الفن، يمارس هو نفسه رقابة صارمة على الأعمال التى تتعارض مع قيمه، فهل ننسى منع أفلام تسخر من الهولوكوست فى أوروبا، أو حذف مشاهد تمس المشاعر أو القيم الأمريكية والغربية؟! إذن، لماذا يُوصم الشرق بالجمود حين يطالب بحماية هويته؟ قرار مهرجان «كان» الفرنسى يؤكد أن الحفاظ على الذوق العام والاحتشام ليس سمة مجتمعات بعينها، بل هو مطلب إنسانى مشترك. الفارق أن المجتمعات الغربية تفرض قيودها تحت مسمى «احترام القيم»، بينما تُتهم المجتمعات العربية بالجهل إذا طالبت بذات الحق. المقصد أن التنافس بالمهرجانات لم يعد على تكريم الأعمال الفنية المتميزة لتشجيع صناعها على الاستمرار، بل للتباهى والتفاخر بالعري، والذى انتقلت عدواه إلى الشباب والمراهقات. مؤخرًا، تابعنا على منصات التواصل الاجتماعى فتاة أثارت الجدل بمقاطع مبتذلة، وعند القبض عليها تحولت إلى «ضحية» فى نظر البعض تستحق الدفاع عنها.. ألم يعلم هؤلاء أن حرية الفرد تنتهى حين تتصادم مع قيم المجتمع؟ نفس الجدل تكرر مع نجم ظهر وهو يرتدى ملابس نسائية ليثير الجدل فى مهرجان أجنبي، ونجوم آخرين عرب تعاقدوا مع منصة أفلام شهيرة وقدموا أعمالًا تروج للشذوذ تحت شعار «حرية الفن»، وكأن الفن يُقاس بمدى تحديهم للثوابت والهوية المصرية والعربية! اليوم يدعو مهرجان «كان» إلى إعادة الاعتبار للفن الجاد، فلماذا لا نتبنى هذه الدعوة فى المهرجانات المصرية والعربية والنقابات الفنية؟.. لماذا لا تتبنى الصحف والمواقع الإخبارية والقنوات الفضائية قرارًا بمنع نشر أخبار عن أصحاب الفساتين العارية؟.. فبدلا من أن تكون منصاتنا الفنية والإعلامية ساحة للتنافس على الأكثر جرأةً والأقل احتشامًا، يجب أن تتحول إلى منابر للإبداع الحقيقى الذى يحترم عقل المشاهد ويقدّر قيمه ويعالج مشاكله. خاصة ونحن نعانى من ظاهرة التحرش وهنا لا يمكن تجاهل دور المدارس والجامعات فى تعزيز الوعى بالفن الهادف. كما أن على النقابات الفنية أن تتبنى معايير واضحة تحمى الهوية الثقافية والقيم المصرية، فالفن العظيم هو الذى يترك أثرًا فى النفس، لا مجرد ضجة عابرة لا تبقى.. فى النهاية الفن الحقيقى ليس فى خلع الثياب، بل فى إلباس الأفكار ثوبًا من الجمال والعمق.