
بصاروخية.. فينيسيوس ينقذ البرازيل
حقق فينيسيوس جونيور هدف الفوز الحاسم للبرازيل في الدقيقة التاسعة من الوقت بدل الضائع ليقود منتخب بلاده للفوز 2-1 على كولومبيا ضمن تصفيات كأس العالم لأميركا الجنوبية فجر الجمعة.
وتقدمت البرازيل مبكرا في الدقيقة السادسة عبر ركلة جزاء سجلها رافينه بعد خطأ ارتكبه دانيال مونوز ضد فينيسيوس.
ومع ذلك، تمكنت كولومبيا من إدراك التعادل قبل نهاية الشوط الأول مباشرة، عندما مرر جيمس رودريغيز كرة إلى لويس دياز الذي تمكن من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 41.
🚨🌎 GOAL | Brazil 2-1 Colombia | Vinicius Jr
WHAT A FANTASTIC GOAL FROM VINICIUS JR TO WIN IT FOR BRAZIL IN THE 99TH MINUTE !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! pic.twitter.com/u4vFJ26VDz
— Tekkers Foot (@tekkersfoot) March 21, 2025
ومع انتهاء الوقت الأصلي للمباراة، جاءت لحظة الحسم عندما استغل فينيسيوس جونيور خطأ دفاعيا وأطلق تسديدة قوية انحرفت عن رأس أحد المدافعين لتسكن الشباك ، ليمنح البرازيل النقاط الثلاث.
ورفع هذا الفوز رصيد البرازيل إلى المركز الثاني في مجموعة تصفيات "كونميبول" المؤهلة لكأس العالم، متخلفة بفارق أربع نقاط عن المتصدرة الأرجنتين، التي تواجه أوروغواي فجر السبت. (روسيا اليوم)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
فينيسيوس جونيور... المهارة وحدها لا تصنع المعجزات
في عالم كرة القدم، من يمنح اللعبة جهده يحصد المجد ويخلّد اسمه بين الأساطير حتى بعد اعتزاله، أما من يعتقد بأنه أكبر من اللعبة فإنه يخسر قبل أن تبدأ المعركة. وهذا يشمل اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور، نجم ريال مدريد، الذي يعيش موسماً مليئاً بالتساؤلات والإخفاقات. فينيسيوس جونيور كان أحد أولئك اللاعبين الذين عُلقت عليهم الآمال ليكونوا القادة في اللحظات الحاسمة، إلا أنّ مستواه حتى الآن لم يرقَ إلى ما توقعه الجمهور. الفرص التي منحت له في هذا الموسم جاءت كثيرة، لكنها ضاعت أمام غياب التركيز والتعامل بثقة زائدة وكأنّ المهارة وحدها كافية لتحقيق كل شيء. في مباريات قليلة قدّم فينيسيوس أداءً لافتاً وسجّل أهدافاً حاسمة، لكنه غاب عن مشهد التأثير في كثير من اللقاءات التي كان الفريق فيها بأمسّ الحاجة إلى وجوده. الأداء المتذبذب الذي يُظهره اللاعب في هذا الموسم يجعل الجماهير تتساءل: أين كان في تلك اللحظات الحرجة؟ يبدو فينيسيوس وكأنه خارج الأجواء ذهنياً ونفسياً، إذ إنّ ردود أفعاله لا تليق بنجم يُنتظر منه قيادة فريق بحجم ريال مدريد. النتائج الباهتة التي قدمها تعكس موسماً غير متوازن. الوصول إلى هذه المرحلة من انخفاض الأداء ليس مسألة صدفة، بل نتيجة طبيعية لعدم الالتزام والانفعالات الزائدة التي أثرت سلباً على عطائه في داخل الملعب. الأرقام دائماً أصدق من أي تبرير أو تصريح، وهي لا تكذب عندما تظهر تراجعاً واضحاً في مستواه، علماً أنه شارك في 50 مباراة، مسجلاً 20 هدفاً و16 تمريرة حاسمة. إدارة النادي الملكي والجماهير والمدرب كارلو أنشيلوتي وقفوا إلى جانبه، سواء في أوقات الضغوط الناتجة عن العنصرية والتنمّر أو حتى عند خسارته لجائزة الكرة الذهبية. ومع ذلك، لم يستغل هذا الدعم كما يجب. جزء من المسؤولية يتحمّلها أنشيلوتي؛ فغياب الحزم والتوجيه الصحيح أحياناً قد يحوّل أي موهبة إلى عبء في داخل الفريق، إلا أنّ الجزء الأكبر يقع على عاتق اللاعب نفسه، الذي يبدو أنه لم يدرك بعد أنّ شرف اللعب لفريق مثل ريال مدريد يتطلب تطوّراً مستمراً على كافة المستويات. إذا استمر فينيسيوس بنفس النهج الحالي ولم يتعلم من أخطائه سريعاً، فإنه يسير نحو تدمير موهبته بنفسه. سيخسر حينها ما هو أكثر من البطولات: سيفقد دعم الجماهير وثقتهم وإيمانهم بأنه قادر على حمل راية ريال والجيل القادم. القطار لا ينتظر أحداً، وإن لم يتحرّك فينيسيوس لتحسين أدائه وضبط انفعالاته، فإنه غالباً سينضم إلى قائمة طويلة من المواهب الضائعة التي لم تُحقق ما كان متوقعاً منها.


النهار
منذ 3 أيام
- النهار
حكم تاريخي في إسبانيا... إساءة عنصرية تقود 5 مشجعين إلى السجن
قالت رابطة الدوري الإسباني اليوم الأربعاء إن خمسة أشخاص صدرت بحقهم أحكام بالسجن بتهمة الإساءة العنصرية لمهاجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور خلال إحدى المباريات في أول حكم تاريخي في إسبانيا يدين الإهانات العنصرية في ملاعب كرة القدم باعتبارها جرائم كراهية. وفي كانون الأول / ديسمبر 2022، تعرض الدولي البرازيلي على ما يبدو لإساءة في فوز ريال مدريد 2-صفر خارج ملعبه على ريال بلد الوليد أثناء مروره بين المشجعين بعد استبداله في ملعب خوسيه زوريا. وقضت محكمة في بلد الوليد بسجن خمسة أشخاص لمدة عام ووقعت عليهم غرامات تتراوح بين 1080 يورو (1226.12 دولار) و1620 يورو. وتم تعليق عقوبة السجن بشرط عدم ارتكابهم أي مخالفة في السنوات الثلاث المقبلة مع عدم السماح لهم بحضور أي مباراة في الفترة نفسها. وقالت رابطة الدوري الإسباني في بيان: "بفضل جهود رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم التي تقدمت بالشكوى وتصرفت في البداية كجهة ادعاء خاصة وانضم إليها لاحقا اللاعب فينيسيوس وريال مدريد وكذلك مكتب المدعي العام ظهر هذا الحكم التاريخي للنور". وأضافت: "يمثل هذا الحكم علامة فارقة لا سابق لها في جهود مكافحة العنصرية في الرياضة في إسبانيا". وتابعت: "حقيقة أن هذا الحكم يشير صراحة إلى جرائم الكراهية المرتبطة بالإهانات العنصرية يبعث رسالة مفادها أن التعصب لا مكان له في كرة القدم". ونادراً ما تتطلب أحكام السجن التي تقل مدتها عن عامين بسبب جرائم لا ترتبط بالعنف في إسبانيا أن يقضي المتهم الذي لم يسبق إدانته سابقاً عقوبة السجن. وفي حزيران / يونيو من العام الماضي، حُكم على ثلاثة من مشجعي فالنسيا بالسجن لمدة ثمانية أشهر بتهمة إهانة فينيسيوس من خلال "الصراخ والإيماءات والهتافات التي تشير إلى لون بشرته". وفي أيلول/ سبتمبر، أدين أحد المشجعين الذي وجه إساءة عنصرية لفينيسيوس ولاعب فياريال سامويل شوكويزي في مباراتين في مايوركا في 2023، وصدرت ضده عقوبة بالسجن مع إيقاف التنفيذ. وحُكم على المعتدي بالسجن لمدة 12 شهراً مع إيقاف التنفيذ بعد اعتذاره في رسالة إلى فينيسيوس وخضوعه لدورة تثقيفية في مجال مكافحة التمييز كما تم منعه من دخول الملاعب لمدة ثلاث سنوات.


Elsport
منذ 4 أيام
- Elsport
يامال على قدم المساواة مع افضل موسم لفينيسيوس جونيور في سن 17
قدّم نجم فريق برشلونة لامين يامال موسماً استثنائياً هذا الموسم وهو في سن 17 فقط، محققاً أرقاماً تكاد تُضاهي أفضل مواسم الجناح البرازيلي فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد عام 2022-2023. يامال ساهم بـ39 هدفاً (18 هدفًا و21 تمريرة حاسمة) في 54 مباراة مقابل 42 مساهمة لفينيسيوس (23 هدفًا و19 تمريرة حاسمة) في 55 مباراة. وفي الدوري الإسباني، تفوّق يامال نسبياً بـ9 أهداف و13 تمريرة حاسمة، أما أوروبياً، فقد تفوق فينيسيوس في دوري الأبطال بـ12 مساهمة (7+5) مقابل 8 ليامال (5+3).