
إيران تعلن إسقاط 5 مسيّرات إسرائيلية في 3 مناطق حدودية «حساسة»
تم تحديثه السبت 2025/6/14 12:50 ص بتوقيت أبوظبي
أفاد مركز الإعلام التابع لقوات حرس الحدود الإيراني، مساء الجمعة، أن قواته تمكنت من إسقاط خمس طائرات مسيّرة "إسرائيلية" كانت تحلّق في أجواء المناطق الحدودية>
وأوضح البيان أن عملية التصدي للطائرات المسيّرة تمت في ثلاث مناطق حدودية حساسة:
طائرة واحدة أُسقطت من قبل عناصر البرج الحدودي رقم 473 التابع لفوج أورميه في محافظة أذربيجان الغربية.
ثلاث طائرات أُسقطت من قبل قوات حرس الحدود في وحدة "نمين" الحدودية بمحافظة أردبيل شمال غرب إيران.
طائرة واحدة أُسقطت من قبل مركز "دولابي" التابع لفوج مريوان الحدودي في محافظة كردستان غرب إيران، على الحدود مع العراق.
ولم يقدم البيان تفاصيل إضافية حول طراز هذه الطائرات المسيّرة أو طبيعة مهامها، لكن الإعلان يأتي في خضم تصاعد التوترات والأحداث الأمنية بين إيران والكيان الإسرائيلي.
aXA6IDQ1Ljg3LjQ4LjY4IA==
جزيرة ام اند امز
FR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 30 دقائق
- العين الإخبارية
رسائل تحت الأبواب ومكالمات.. اغتيالات إسرائيلية مع وقف التنفيذ في إيران
تم تحديثه السبت 2025/6/14 06:42 م بتوقيت أبوظبي بعد إعلان إسرائيل مقتل معظم قيادات الصف الأول من النظام الإيراني، وضعت الدولة العبرية قيادات الصف الثاني «تحت المجهر». فبحسب صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، فإن «الموساد» أرسل رسائل تحذيرية للصف الثاني من القادة في النظام الإيراني عبر طرق متعددة، منها رسائل تحت الأبواب، ومكالمات هاتفية، لتوضيح أنه يعرف مواقعهم ويستطيع الوصول إليهم. واستهدفت إسرائيل قادة عسكريين وعلماء نوويين وقيادات في الحرس الثوري الإيراني، في وقت كان كثير منهم لا يزال في منازلهم، وفقاً لمسؤول أمني إسرائيلي كبير مطلع على تفاصيل العملية التي شنتها تل أبيب فجر الجمعة. وبحلول الفجر، قُتل أعضاء من الدائرة المقربة للمرشد الأعلى علي خامنئي وشخصيات رئيسية في البرنامج النووي الإيراني، في هجمات استخدمت طائرات مسيرة محملة بالمتفجرات وأجهزة أخرى فجرت جدران مباني سكنية في وسط طهران. عمليات «إقصاء» ووصف مسؤول إسرائيلي الهجمات الأولى بأنها «عمليات إقصاء»، قائلا إن الموساد عمل جنباً إلى جنب مع الجيش الإسرائيلي لسنوات لجمع معلومات دقيقة عن قيادات إيران، بما في ذلك مواقع المخابئ والمنازل. كما نشر وحدات كوماندوز قامت بدورها بنشر أنظمة أسلحة موجهة بدقة قرب بطاريات الصواريخ الإيرانية المضادة للطائرات لتعطيلها في الساعات الأولى للهجوم. وأنشأ «الموساد» -كذلك- قاعدة سرية للطائرات المسيرة المُفخخة داخل إيران قبل الهجوم بفترة، ليتم تفعيلها لاستهداف مواقع إطلاق الصواريخ في قاعدة إصفج آباد قرب طهران. ونشر الموساد أنظمة هجومية متطورة مخفية على مركبات، تستخدم متفجرات يمكن تفجيرها عن بعد لتعطيل أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، مستهدفاً شاحنات نقل الصواريخ، حيث قال مسؤول إسرائيلي: "كل شاحنة تُقضى عليها تعني القضاء على أربعة صواريخ". وبحسب الصحيفة الأمريكية، فإن الضربات المفاجئة على إيران تعكس تنسيقاً عالياً بين الموساد والجيش الإسرائيلي، وتستخدم تقنيات متقدمة وعمليات سرية داخل الأراضي الإيرانية لتعطيل القدرات العسكرية والنووية لإيران، مع استمرار التوترات في المنطقة وتصاعد المخاطر الأمنية. aXA6IDEwMy4zLjIyNS4xMzMg جزيرة ام اند امز EE


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
وداع دام.. يمني يفتح النار على نجليه في «اللقاء الأخير»
في جريمة مروعة، أقدم رجل خمسيني على قتل نجليه في مدينة إب اليمنية، في واقعة أثارت صدمة واسعة وتفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي. ووقعت هذه المأساة مساء الجمعة داخل سوق 'برج المدينة' التجاري في منطقة الجبانة في مدينة إب، حيث كان يعمل الأب ضمن طاقم الحراسة فيه. وكان الضحيتان هما الشابان مؤيد وأمجد عبدالسلام عبدالله شماسي، قد فارقا الحياة على الفور داخل المبنى التجاري بعد أن فتح والدهما النار عليهما بسلاح ناري كان بحوزته. وبحسب مصادر محلية وإعلامية لـ"العين الإخبارية" فإن الشابين كانا حضرا إلى المركز لتوديع والدهما قبل مغادرتهما اليمن متجهين إلى الخارج للعمل لكن هذا الوداع الأخير تحول إلى مشهد دام ومروع. وأشار مقربون من الجاني إلى أن "الأب كان يعاني من اضطربات نفسية شديدة منذ انفصاله عن زوجته التي رفضت الرجوع اليه، وقد توعدها مرارا بقهرها بأبنائها"، مما يرجّح أن الجريمة جاءت على خلفية خلافات أسرية، تفاقمت وانعكست سلبا على حالته النفسية. وأشعلت الجريمة موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر نشطاء عن صدمتهم من تصاعد وتيرة العنف الأسري في ظل الأزمات المتلاحقة التي تعيشها البلاد إثر حروب الحوثي. وتعد الجريمة واحدة من أبشع حوادث العنف الأسري التي شهدتها المحافظات اليمنية الخاضعة للحوثيين مؤخرا، والتي تشهد غيابا شبه كامل لبرامج الرعاية النفسية وارتفاع غير مسبوق في منسوب التوتر المجتمعي إثر الحرب الحوثية المستمرة. aXA6IDgyLjI0LjIyNi45IA== جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
جريمة تهز فرنسا.. والسبب عملات مشفرة بـ200 ألف يورو
هزت جريمة مروعة المجتمع الفرنسي بعد مقتل شاب على يد 3 متهمين بسبب العملات المشفرة. في واحدة من أبشع الجرائم التي ارتُكبت بدافع الجشع في عصر العملات الرقمية، قضت محكمة الجنايات في مدينة فوزول الفرنسية، يوم الجمعة، بسجن ثلاثة رجال لفترات تتراوح بين 25 و30 عاماً، بعد إدانتهم بقتل طالب شاب في علوم الحاسوب من أجل الاستيلاء على ما يملكه من عملات مشفرة، قُدّرت بنحو 200 ألف يورو. المتهم الرئيسي، ميكائيل كالابريز (36 عاماً)، صديق الضحية سيمون أرتوي، حُكم عليه بالسجن 30 عاماً مع إلزامية قضاء ثلثي المدة على الأقل. أما شريكاه ديلان هوغين (26 عاماً) وبنجامين أردوان (22 عاماً)، فقد صدرت بحقهما أحكام بالسجن 25 عاماً لكل منهما. الجريمة، التي وقعت في ليلة 17 إلى 18 أغسطس/أب 2021 ببلدة بلانشيه-با في منطقة هوت-سون، بدأت بعد أن قرر سيمون إنهاء صداقته بميكائيل، الأمر الذي لم يتقبله الأخير، فبدأ منذ مايو/أيار 2021 في التخطيط لقتل الشاب بمساعدة شركائه، طمعاً بثروته الرقمية، بحسب محطة "تي.في 5 موند" الفرنسية. تفاصيل الجريمة: مخدر و46 طعنة وغرق حيًّا وعثرت الشرطة الفرنسية على جثة الضحية غارقة في بركة ماء، وقد تبيّن أنه تعرض للتخدير قبل قتله، وطُعن 46 مرة في العنق وأعلى الجسم، ثم أُلقي في الماء بينما كان لا يزال يحتضر، واعترف المتهمون الثلاثة بالتخطيط للجريمة، لكنهم أنكروا تنفيذ عملية الطعن بأنفسهم، موجّهين الاتهامات لبعضهم البعض. عائلة الضحية: "خسارة لا تُحتمل" وقال جاك سيكلوكي، محامي عائلة سيمون، خلال الجلسة: "الصدمة كانت مدمّرة لوالدي الضحية حين أدركا أنهما لن يرياه مجددًا". وأضاف: "كان شاباً في الـ19 من عمره، أمامه حياة كاملة، وكان في طريقه لبناء مستقبل واعد". كما وصف سيمون بأنه: "طفل حساس، فضولي، محبوب، وكان شاباً ناضجاً، اجتماعياً، يحمل قيماً إنسانية كبيرة". ندم متأخر وشعور بالذنب في كلمته الأخيرة أمام المحكمة، قال بنجامين أردوان: "نستحق العقوبة على ما فعلناه، وأشعر بندم عميق لمشاركتي في شيء بهذه البشاعة". وقد صرحت محاميته، جوزيه مارتينيز، أن موكلها كان يبلغ 18 عاماً فقط عند ارتكاب الجريمة، وأنه لن يستأنف الحكم حرصاً على عدم تعريض عائلة الضحية لمحاكمة جديدة. خلافات واستئناف محتمل وبينما لم يتم الإعلان بعد ما إذا كان ميكائيل كالابريز سيستأنف الحكم، فإن محاميه إتيان غارنيغون أشار إلى أن موكله "تلقى الحكم بصدمة" وأنه "يحتاج وقتاً للتفهم". في المقابل، صرّح محامي ديلان هوغين بأنه لا يعتقد أن موكله ينوي الاستئناف. النيابة العامة كانت قد طالبت في مرافعتها بالحكم بالسجن المؤبد مع إلزامية قضاء ثلثي المدة بحق ميكائيل كالابريز، باعتباره العقل المدبر للجريمة. قضية تتجاوز حدود الجريمة الفردية تأتي هذه الجريمة البشعة في وقت تشهد فيه فرنسا ارتفاعاً في محاولات اختطاف وابتزاز المستثمرين في العملات الرقمية، وسط شبهات بوجود شبكات منظمة تستهدف الأفراد الناشطين في هذا المجال. شقيقه التوأم مدان أيضًا حتى شقيق ميكائيل التوأم، جوناثان كالابريز، لم يكن بمنأى عن القضية، إذ حُكم عليه بالسجن 5 سنوات بتهمة عدم منعه الجريمة، رغم تأكيده أنه لم يكن يعلم بخطة القتل. aXA6IDEwMy4yMjEuNTIuNDgg جزيرة ام اند امز AU