
شريف منير يحتفي بزفاف ابنته أسما.. ويوجه رسالة مؤثرة لزوجها
احتفل الفنان شريف منير بزفاف ابنته أسما شريف منير ، في حفل جمع الأهل والأصدقاء، وتخلل الاحتفال لحظات عاطفية، حيث وجّه الفنان الكبير كلمة مؤثرة لزوج ابنته، طالباً منه أن يكون سنداً لها في حياتها.
وقال شريف منير في فيديو تم تداوله خلال مراسم العقد: "أهم حاجة إنك تحتويها، لأن أسما تعبت وكافحت في حياتها، ووقفت جنبي كثيراً هي تعتبر أمٌّ لي، وهي اللي بتوجهني. مش طالب منك أي حاجة غير إنك تحتويها، لأني في يوم من الأيام همشي، وعاوز أبقى مطمئن عليها".
زواج اسما شريف منير
من جانبها، نشرت أسما شريف منير خبر زواجها عبر حسابها على إنستجرام، مُعلنةً بدء فصل جديد في حياتها بعد رحلة طويلة من البحث والتفكير.
وكتبت أسما في منشور مليء بالشكر والتأمل قائلة: "الحمد لله اتجوزت، والقرار ده جه بعد رحلة طويلة مع نفسي.. تعلمت منها كتير، وخضت تجارب مختلفة.. فهمت إني محتاجة إيه من الجواز، وإيه اللي مهم وإيه اللي مش مهم.. قعدت فترة بدعي ربنا يعوضني خير صبري، وكنت دايماً بقول 'يا رب اختار لي ولا تخيرني.. وتوكلت على الله تماماً في القرار ده".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 39 دقائق
- اليوم السابع
فسحة روعة مع "كده رضا".. يوم في القناطر بأقل تكلفة داخل حديقة عفلة.. فيديو
نشر "تليفزيون اليوم السابع" حلقة جديدة من برنامج " كده رضا"، والتى يعدها ويقدمها الكاتب الصحفى محمود رضا الزاملى، وشملت الحلقة، كل تفاصيل زيارة حديقة عفلة (لؤلؤة الشرق) والتي تعتبر واحدة من أبرز الوجهات التي جذبت الزوار لما تتميز به من طبيعة خلابة وأجواء هادئة وأسعار رمزية. واستعرضت الحلقة الرحلة التي بدأت من محطة مترو المظلات، حيث يمكن للزوار الوصول إلى القناطر بسهولة ويسر، في رحلة موفرة تجمع بين البساطة والمتعة، ما جعل البعض يصفها بـ"رحلة للجنة بالمترو"، لما تميز به من راحة نفسية ومشاهد طبيعية آسرة. حديقة عفلة، المعروفة بلقب "لؤلؤة الشرق"، استقبلت الزوار بمساحاتها الخضراء الواسعة، وأشجارها الظليلة، إلى جانب إمكانيات الترفيه المتعددة، من أبرزها مناطق الجلوس الهادئة، ومساحات مخصصة لصيد الأسماك، وهو ما أضاف بُعدًا ترفيهيًا وتجربة فريدة من نوعها. وشرحت الحلقة أن الرحلة إلى القناطر أثبتت أن الترفيه لا يحتاج إلى تكلفة باهظة، بل يمكن أن يكون بسيطًا، ممتعًا، ومليئًا بالطبيعة، خاصة في أماكن مثل حديقة عفلة التي ما زالت تحتفظ بجمالها وسحرها الخاص، وتُعد من الكنوز الطبيعية القريبة من قلب العاصمة. وشرحت الحلقة أن المتحف يضم أقسام عديدة أهمها القسم التاريخى الذى يعرض فيه مجموعة من أوراق البردى "الرسائل القديمة" والوثائق وعقود نقل البريد واللوائح البريدية، وأيضا قسم طوابع البريد منها طوابع مصرية و عربية وأفريقية وأوروبية وآسيوية وأمريكية واسترالية، وقسم أدوات البريد من موازين وحقائب ومفاتيح وصناديق. كما يحتوى متحف الهيئة القومية للبريد، على كنوز ومقتنيات نادرة تؤرخ للأحداث والمناسبات الهامة فى تاريخ مصر، من صور ووثائق وطوابع ومقتنيات هامة منذ انتقال ملكية الهيئة إلى الحكومة المصرية عام 1865.


ET بالعربي
منذ ساعة واحدة
- ET بالعربي
جيمي فوكس يشارك في إنتاج الفيلم المصري هابي بيرث داي
أعلن النجم الحاصل على جائزة الأوسكار جيمي فوكس مشاركته في إنتاج الفيلم المصري "هابي بيرث داي"، الذي يشارك في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الدولية ضمن فعاليات مهرجان تريبيكا السينمائي لعام 2025. وفي التفاصيل، يشارك فوكس في الإنتاج إلى جانب المنتجين المصريين أحمد الدسوقي (SkyLimit)، أحمد بدوي (FilmSquare)، وأحمد عباس (Immersive Studios). وقد عُرض الفيلم لأول مرة في مدينة نيويورك بتاريخ 5 يونيو الجاري. فيلم هابي بيرث داي الفيلم من تأليف كل من محمد دياب وسارة جوهر، وإخراج سارة جوهر، ويُعد أول تعاون مشترك بينهما بعد النجاح الكبير لمسلسل "مون نايت" العالمي. يسلط الفيلم الضوء على تجربة إنسانية من طفولة المخرجة، حيث يعرض براءة الطفولة وسط تعقيدات المجتمع الحديث. وعبّر جيمي فوكس عن حماسه بالقول: "نحن فخورون بالانضمام لهذا العمل القوي وصنّاعه ذوي الرؤية، ولا نستطيع الانتظار حتى نعرضه أمام الجمهور في العرض العالمي". من جهتها، سارة جوهر قالت: "فخورة أن يكون أول فيلم لي في مهرجان تريبيكا، وفخورة أيضًا بمشاركة النجم العالمي جيمي فوكس في إنتاج فيلم 'هابي بيرث داي'، وفخورة بفريق العمل الذي شاركني في إحياء قصة شخصية مررت بها وأنا طفلة، وأننا نحكي هذه القصة سينمائيًا بطريقة إنسانية". أما محمد دياب فعلق قائلاً: "هذه هي المرة الأولى التي يتحول فيها التعاون بيني وبين سارة جوهر إلى أن تصبح مخرجة ومنتجة مصرية، وزوجتي ودائمًا معي في كل أفلامي. هذه المرة هو مشروعها هي تُخرجه وأنا أكتب فيه، وأنا سعيد جدًا بهذه التجربة، وهو من أجمل الأفلام التي شاركت فيها في حياتي. الفيلم يتحدث عن حدث مهم جدًا يبدو صغيرًا في ذهن فتاة صغيرة، لكن معناه كبير وعميق ويحمل رسائل مهمة جدًا. وأنا مسرور لأن الفيلم جذب اهتمام نجم عالمي مثل جيمي فوكس، الحاصل على جائزة الأوسكار، وكان متحمسًا منذ أول نسخة من السيناريو ليكون جزءًا من العمل". الفيلم يشارك فيه نخبة من النجوم المصريين من بينهم النجمة نيللي كريم وحنان مطاوع، ويُعتبر إضافة مميزة للسينما العربية على الساحة الدولية.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
لطفية محمد.. فنانة النول خطت الطبيعة بخيوط من ذهب
بعباءة و"طرحة" من حرير أسود تعتبران عنوانًا لنساء الحرانية وطابعًا من موروثاتهن، تجلس لطفية محمد، صاحبة الـ63 عامًا، أمام نول خشبي، تمسك في يدها أداة حديدية تسمى "مشط" تساعدها في كبس خيوط الصوف، بعضها فوق بعض، لترسم لوحتها الفنية بمهارة وعناية فائقتين، منسجمة في العمل على أنغام أم كلثوم. تحدثت "لطفية"، وهي إحدى أقدم نساء القرية وأكبرهن عمرًا في صناعة السجاد ، عن بداياتها مع ذلك الفن، الذي رافقها منذ نعومة أظافرها، قائلة: "لما دخلت المدرسة، انبهرت بالسجاد وصناعته، كنت بتفرج على زمايلي، وأراقب التفاصيل في صمت، لحد ما استلمت نول وبدأت أنسج زيهم، وكانت أول سجادة أعملها طير، عجبت رمسيس ويصا واصف وكافأني بالجنيه، وقتها فرحت أوي إني نجحت وعملت حاجة، ودا يرجع لرمسيس، كان بيشجعنا على التأمل والإبداع، علمنا مع بعضنا ازاي بالخيط والنول نعمل لوحة فنية، وكل واحد فينا يكون مميز ومختلف برسمته عن التاني". بدأت الفنانة الستينية مسيرتها مع فن النسيج على النول منذ أن كانت في الـ11 من عمرها، في الوقت الذي اتجه فيه كثيرٌ من أبناء القرية بنات وصبية لتعلم الحرفة، فانضمت لتلامذة الجيل الأول للمعماري الراحل، وزاولت فنها بحب وشغف وأنامل بارعة من ذهب، حتى عرضت إبداعاتها في المتاحف العالمية وكبرى المعارض الفنية: "لما بدأنا كنا صغيرين في السن، ووقتها ماكنش فيه ستات في القرية بتشتغل، كان الستات اللي يشوفوني ويعرفوا إني بصنع سجاد يقللوا مني ويسخروا، لكن كلامهم ماكنش بيأثر فيا وكنت أقولهم أنا فنانة لو تشوفوا وتعرفوا اللي أنا بعمله مش هتقولوا كده، والزمن عدى وأثبت للجميع إني فنانة مبدعة، اتعرضت أعمالها في معارض عالمية منها في فرنسا". يخرج من بين يدي "لطفية" تحف فنية قوامها الطبيعة، تخطف الأنظار ببراعتها الفنية وحرفيتها، ورغم أنها أمية لا تقرأ أو تكتب، إلا أنها تستطيع أن توقع اسمها على لوحاتها الفنية: "صناعة السجاد اليدوي بياخد وقت، أنا بشتغل بحرية وهدوء ومزاج، السجادة ممكن تاخد شغل معايا 7 شهور، وقبل ما أنفذ أي فكرة، بتمشى حواليا في الجناين اتأمل الطبيعة واتفرج على المزروعات والورود والطيور والحيوانات، ولما أستقر على فكرة، أبدأ أجهز خيوط الصوف بألوانها الطبيعية، وأغزله على النول من غير ماكيت أو صورة أو رسمة جاهزة على ورقة، فبمجرد ما بشوف الطبيعة حواليا الفكرة بتثبت في دماغي وبنفذ السجادة بخيالي، أنا مش بعرف أكتب اسمي على الورق، لكن أكتبه على السجادة". تصنع "لطفية" فنها بحب وشغف، معتمدة على مهارتها وذاكرتها في تصور مفردات الطبيعة وتفاصيلها: "بنشتغل على أنوال عمودية وأفقية، وأقطان وأصواف مصبوغة بألوان طبيعية، فنستخرج الصبغة الحمراء من نبات "الفوة"، والصبغة الصفراء من نبات "رزدا لوتيلا"، أما رسوماتنا فكلها من الطبيعة، أزهار، وأشجار، ونخيل، وجبال، وأنهار، وبحار، وده اللي يميز سجادنا عن أي سجاد تاني.. وكل واحد فينا مميز وليه طبيعة خاصة في شغله". تشعر "لطفية" بالفخر بأعمالها الفريدة المصنوعة بأناملها وتسعى جاهدة لمواصلة رحلتها الإبداعية وصنع المزيد: "صناعة السجاد كل حياتي، بقوم من النوم أفكر فيه، بنظم وقتي بين مهام البيت وصناعة السجاد، وبجهز أدواتي وخاماتي وابدأ أشتغل، وان ما اشتغلتش يوم اتجنن.. بحس بسعادة وأنا قاعدة قدام النول، وبعد ما السجادة بتخلص بقول سبحان الله!.. اتعملت إزاي دي؟! إيه الحلاوة اللي انا عملتها دي؟!.. معايا ثلاث شباب وبنتين، فرحانين وفخورين بيا، ودايمًا يقولوا ليا شغلك حلو أوي يا ماما، هو ده فني اتولدت وعايشة فيه وهكمل لحد آخر نفس في حياتي".