
العروض الرسمية تحسم رحيل حسام عبد المجيد عن الزمالك
حدد مسئولو نادى
الزمالك
موقفهم من مصير
حسام عبد المجي
د لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك و الذى يرغب في خوض تجربة احترافية خلال الفترة المقبلة.
ورفض حسام عبد المجيد تمديد عقده مع الفريق، أو تعديله ، في ظل رغبته الاحتراف بالخارج، سواء في الدورى المكسيكى أو الروسى، وغيره وفقا للعروض التي يتلقاها اللاعب.
وطلب حسام عبد المجيد من الزمالك الموافقة على رحيله عن الفريق في ظل تلقيه عروضا خارجية من عدة أندية في الفترة الأخيرة حيث تلقى عدة عروض من أندية سيسكا موسكو وزينيت سانت بطرسبرج الروسى، بالإضافة إلى أحد الأندية البلجيكية.
من جانبهم طلب مسئولو الزمالك من حسام عبد المجيد إحضار عرض رمسى لمناقشته و فقا لمصلحة اللاعب والنادى.
وعلم اليوم السابع أن الزمالك طلب 4 ملايين يورو للموافقة على رحيل اللاعب عن الفريق، خلال ميركاتو الصيف
يجهز نادى سيسكا موسكو الروسى لإرسال عرضًا رسميًا لنادى الزمالك، من أجل ضم المدافع حسام عبد المجيد، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، فى ظل اهتمام النادى الروسى باللاعب.
واستطلع أحد وكلاء اللاعبين رغبة حسام عبد المجيد فى الانتقال لصفوف سيسكا موسكو، وهو ما رحب به حسام عبد المجيد، ليبدأ النادى الروسى فى تجهيز العرض الرسمى لارساله خلال الأيام المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 6 دقائق
- الزمان
العروض الرسمية تحسم رحيل حسام عبد المجيد عن الزمالك
حدد مسئولو نادى الزمالك موقفهم من مصير حسام عبد المجيد لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك و الذى يرغب في خوض تجربة احترافية خلال الفترة المقبلة. ورفض حسام عبد المجيد تمديد عقده مع الفريق، أو تعديله ، في ظل رغبته الاحتراف بالخارج، سواء في الدورى المكسيكى أو الروسى، وغيره وفقا للعروض التي يتلقاها اللاعب. وطلب حسام عبد المجيد من الزمالك الموافقة على رحيله عن الفريق في ظل تلقيه عروضا خارجية من عدة أندية في الفترة الأخيرة حيث تلقى عدة عروض من أندية سيسكا موسكو وزينيت سانت بطرسبرج الروسى، بالإضافة إلى أحد الأندية البلجيكية. من جانبهم طلب مسئولو الزمالك من حسام عبد المجيد إحضار عرض رمسى لمناقشته و فقا لمصلحة اللاعب والنادى.


مصراوي
منذ 21 دقائق
- مصراوي
لمدة 6 أيام.. فتح انتقالات استثنائية لفرق كأس العالم للأندية 2025
يُفتح باب الانتقالات في كأس العالم للأندية 2025 اليوم الجمعة، استعدادًا للمرحلة النهائية من البطولة. وخلال الفترة الاستثنائية الأولى في بداية يونيو، تم إنفاق أكثر من 300 مليون يورو على اللاعبين الجدد بين الأندية الـ 32 للسفر إلى الولايات المتحدة. (وفقا لصحيفة "AS") وكان لبعض التعاقدات التي تمت في ذلك الوقت تأثير مباشر، حيث يشارك ألكسندر أرنولد وهويسن بشكل أساسي مع ريال مدريد، ورايندرز وتشيركي وآيت نوري مع مانشستر سيتي. كما سجل ديلاب الأهداف لتشيلسي، وحقق جوبي بيلينجهام بداية رائعة مع دورتموند عندما سجل هدفا. واقترب موعد انطلاق منافسات دور الستة عشر لكأس العالم للأندية، كما اقتربت فترة استثنائية خصصها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) للأندية الستة عشر المتأهلة لمراحل خروج المغلوب لتعزيز الصفوف استعدادا للمرحلة النهائية. وحدد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فترة سماح ضمن لوائح كأس العالم للأندية، من 27 يونيو إلى 3 يوليو، وفقًا لقيود محددة. والهدف من ذلك هو تشجيع الأندية واللاعبين الذين اقتربت عقودهم على الانتهاء على إيجاد حل مناسب يسمح لهم استكمال البطولة، وبهذه الطريقة ستتمكن الأندية من ضم لاعبين جدد إلى قوائمها خلال البطولة. ولتجنب المشاكل، قرر الفيفا عدم جواز مشاركة اللاعب في البطولة مع فريقين مختلفين، لذلك، لا يمكن لأي فريق تسجيل أي لاعب، حتى على سبيل الإعارة، سبق أن شارك في أي دقيقة من البطولة من نادٍ سبق إقصاؤه.


الدولة الاخبارية
منذ 22 دقائق
- الدولة الاخبارية
سبب تعثر أندية أفريقيا في كأس العالم للأندية
الجمعة، 27 يونيو 2025 02:34 مـ بتوقيت القاهرة على الورق كان أداء الفرق الأفريقية مخيبا للآمال في كأس العالم للأندية بأمريكا، فقد خرجت جميع الأندية الأربعة الوداد البيضاوي المغربي والأهلي المصري وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي والترجي التونسي، من دور المجموعات. وفي ظل فوزين فقط من أصل 12 مباراة خاضتها الفرق الأربعة، يبدو الأمر بالتأكيد بمثابة فشل جماعي. ولكن هذا لا يروي القصة كاملة، فقد كانت المجموعات صعبة، حيث ضمت فرقا أوروبية عملاقة مثل مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي وبوروسيا دورتموند الألماني وبورتو البرتغالي، إلى جانب عمالقة البرازيل فلومينينسي وفلامنجو وبالميراس. كانت المهمة شاقة منذ البداية. كما أن الفرق الأفريقية وصلت إلى المونديال بمستوى ضعيف، إذ يمر الوداد بأزمة منذ عامين، ولم تكن الصفقات التي أبرمها في اللحظات الأخيرة كافية لإحداث معجزة. أما الترجي، فقد كان بعيدا كل البعد عن الإقناع على الساحة القارية، كما غلب الإنهاك على الأهلي، الذي فشل في حملة الدفاع عن لقب دوري أبطال أفريقيا، في الوقت الذي خاض فيه صن داونز البطولة وهو لا يزال يعاني من هزيمة صادمة في نهائي دوري أبطال أفريقيا أمام بيراميدز المصري. وبشكل عام، أظهرت الأندية الأفريقية بعض الإيجابيات ، خاصة بالنسبة للأهلي الذي لو كان قد نجح في استغلال الفرص التي لاحت له في المباراة الافتتاحية أمام إنتر ميامي الأمريكي، بما في ذلك ركلة الجزاء المهدرة، لكان الوضع مختلفا. ولكن الأمر الذي يبقى مثيرا للقلق هو نقاط الضعف الهيكلية، إذ لا تزال الإمكانات الكروية الهائلة في أفريقيا، وخاصة في دول جنوب الصحراء الكبرى، غير مستغلة بشكل كاف بسبب سوء التنظيم ومحدودية تطوير اللاعبين وضعف البنية التحتية والعقبات الاقتصادية. كما أن الفجوة المالية شاسعة، حيث إن الممثلين الأربعة للقارة الأفريقية جاءوا ضمن أضعف ثمانية فرق من حيث القيمة السوقية للفرق الـ32 في مونديال الأندية، حيث بلغت القيمة السوقية للأهلي حوالي 50 مليون يورو مقابل 35 مليون يورو لصن داونز، و20 مليون يورو للترجي و18 مليون يورو للوداد. وفي كرة القدم الحديثة، المال هو محرك الأداء، لا تفتقر أفريقيا إلى المواهب، لكنها تفتقر إلى الهيكل والاستثمار والتخطيط الاستراتيجي. وقد لا تكون النتائج مبهرة، لكنها ليست كارثية أيضًا، إنها تعكس قارة تمر بمرحلة انتقالية، لا تزال تسعى إلى الاستقرار والموارد وحوكمة أقوى. والقلق الحقيقي لا يتمثل في الخروج من دور المجموعات في حد ذاته، بل ما إذا كان سيتم استخلاص الدروس والعبر من هذه التجربة. لقد كان متوقعا منذ البداية أن تكون الأمور صعبة على الأندية الأفريقية، التي تعاني من إرهاق بدني وذهني في ظل تلاحم المواسم، والأمر ذاته ينطبق على الأندية الأوروبية. ولكن لم تكن الأمور كلها قاتمة، فقد أظهرت بعض المباريات قدرة الأندية الأفريقية على المنافسة على فترات، إذ فرض الأهلي المصري تعادلا مثيرا 4 /4 على بورتو، ليصبح أول فريق أفريقي يسجل أربعة أهداف في مرمى فريق أوروبي في المونديال، كما ضغط الوداد بقوة على مانشستر سيتي في الشوط الأول خلال خسارة الفريق المغربي بهدفين دون رد ، وكان قريبا من إدراك التعادل. وأبهر صن داونز الجميع بكرة القدم الجذابة المستوحاة من البرازيل، وكاد أن يحقق عودة قوية ضد دورتموند رغم افتقاره للحسم خلال المباراة التي هزم فيها 3 /4 ، وأيضا فاز فاز الترجي على لوس أنجليس إف سي بهدف نظيف، محققا واحدا من انتصارين اثنين للقارة الأفريقية بجانب فوز صن داونز على أولسان الكوري الجنوبي.