
تعازينا الحارّة للزميل أسامة بن رقيقة في وفاة خاله
24 جويلية، 22:43
(و الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجعون)
صدق الله العظيم
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره إنتقل الى رحمة الله السيد عبد الله بن خضر والد غسان وحسان وياسمين وخال زميلنا أسامة بن رقيقة رئيس تحرير موقع الصحفيين بصفاقس وبهذه المناسبة الأليمة تتقدّم اسرة الموقع للزميل أسامة بأحر التعازي و نسأل الله ان يتقبل الفقيد بواسع رحمته
يقام موكب التعزية الجمعة 25 جويلية 2025 بمعتمدية عقارب.
إن لله وإن إليه راجعون،

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 3 ساعات
- تورس
تطورات جديدة في كارثة حفل محمد رمضان في الساحل الشمالي
وبعد أن أثار رمضان حالة واسعة من الجدل، حيث وصف ما حدث بأنه " محاولة مكتملة الأركان لاغتياله"، تراجع وكتب عبر "الإنستغرام" تحت عنوان "قدّر الله وما شاء فعل": "تصحيح.. غالباً السبب انفجار أسطوانة غاز من الفايروركس وليس قنبلة، وجارية تحريات أجهزة الأمن". وأشار إلى أنه تأكد بنفسه من إدارة منتجع"غولف بورتو مارينا" من مسح المكان والمسرح بالكامل حرصاً على سلامة الجمهور وسلامته، مختتماً: "غالباً حادث قضاء وقدر، وأسأل الله أن يرحم حسام، أحد أعضاء فريق الألعاب النارية، ويتمم شفاء المصابين". وألقت قوات الأمن القبض على منظم الحفل ياسر الحريري، وكذلك محمود وزة صاحب شركة الألعاب النارية التي شاركت في الحفل. وكان الحفل الذي أُقيم ضمن فعاليات مهرجان "بورتو بيتس"، قد شهد حادثاً مأساوياً بعد انفجار مفاجئ لإسطوانة غاز خاصة بإحدى الألعاب النارية المستخدمة أثناء العرض. وأدى الانفجار إلى حالة من الهلع بين الجمهور، ما اضطر الفنان إلى إيقاف الحفل فوراً. وأسفر الحادث عن وفاة أحد أعضاء فريق تنظيم الألعاب النارية، فيما أصيب عدد من الحضور تراوحت أعمارهم بين 15 و25 عاماً، تم نقلهم على الفور إلى مستشفى العلمين لتلقي الإسعافات والعلاج اللازم. وكان رمضان قد أشار عبر "فيسبوك" في أول تعليق له عقب الحادث مباشرة، إلى أن "الواقعة ليست مجرد خلل فني أو خطأ في استخدام الألعاب النارية"، بل "محاولة اغتيال مكتملة الأركان"، على حد وصفه. وقال في منشوره: "تم إنهاء الحفلة قبل منتصفها بسبب تفجير على المسرح بجواري بالضبط، وأثره في أذني حتى الآن.. وتسبّب بوفاة عامل، واثنان من الشباب في حالة خطرة.. صوت قنبلة لا علاقة له بالفايروركس (الألعاب النارية).. والله محاولة اغتيال مكتملة الأركان.. لماذا يصل الغل إلى هذه الدرجة؟". وفي أول تعليق، أكد منظم الحفل، ياسر الحريري، عبر حسابه على "إنستغرام" أن "الواقعة نتجت عن خطأ من الشركة المسؤولة عن تجهيز المسرح، وليس للفنان محمد رمضان أو إدارة التنظيم أي علاقة بها". وقال الحريري: "أنا منظم الحفلة، وطوال حياتي أتعامل مع شركات متخصصة في تجهيزات المسرح، وهذه الشركة كانت متعاقدة معنا بتصريح حكومي، أي أن كل الأمور كانت قانونية وسليمة". وأضاف: " للأسف، بسبب خطأ منهم، انفجرت إحدى المعدات، ما أدى إلى إصابة شخصين. الله يشفي المصابين، وأنا متاح تمامًا لأي تحقيق من الجهات المختصة، ومستعد للإجابة عن أي سؤال". الأخبار

تورس
منذ 21 ساعات
- تورس
تعطّل في الإسعاف ومفكّرها لعب؟ القانون ما يرحمش...شوف العقوبة الى تسنى فيك
كان المريض يحتضر… وأراد أن يموت في بيته بين أهله، هكذا بدأت سماح روايتها لاذاعة الديوان اف ام ''السيارة انطلقت من فندق زين نحو ولاية المهدية، حاملة مريضاً ميؤوساً من شفائه في مهمّة إنسانية أخيرة. في الطريق، تعمدت سيارة أخرى عرقلة مرور الإسعاف طيلة 10 دقائق كاملة'' عشر دقائق... في عالم الطوارئ تُعادل حياة إنسان سماح قالت بحرقة:"ما زلنا ما فهمناش قيمة الوقت في الحالات الاستعجالية. بعض الناس يتصرفوا كأنو سيارات الإسعاف تمثّل أو فاضية، لكن الحقيقة أن كل مهمة فيها حياة بشر." ماذا يقول القانون التونسي؟ القانون التونسي لا يتسامح مع من يتعمّد تعطيل حركة سيارات الإسعاف. فوفقًا للفصل 315 مكرر من المجلة الجزائية، كل من يعترض أو يعطّل سَيْر وسائل النجدة أو يُعرقل عمل أعوان الإسعاف، يُعاقب بالسجن من عام إلى ثلاث سنوات، وغرامة قد تصل إلى 3000 دينار. وإذا نتج عن الفعل ''وفاة أو ضرر جسيم للمريض''، فإن العقوبة قد تُشدّد إلى السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات، بتهمة الإهمال المؤدي إلى الوفاة أو العرقلة المتعمدة للخدمات الصحية**. *السلوك هذا ما عادش ينجم يتبرر بقلة وعي أو عدم انتباه... القانون يعتبره جريمة، والمسؤولية قانونية وأخلاقية.* "طلبوا السماح… لكن الفيديو دار" سماح أكدت أن المعتدين اتصلوا لاحقاً بالشركة التي تعمل بها وطلبوا منهم السماح، وتمّ سحب الفيديو من صفحتها، لكن بعد أن انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل. "احنا ما قدمناش قضية، أما الراي العام شاف، ونتمنى هالموقف يكون درس للناس الكل." "المريض توفي في بيته… ووصل في الوقت" ختمت سماح حديثها بالقول:''الحمد لله وصلنا المريض قبل ما يتوفى، قمنا بالإجراءات اللازمة في بيته كما طلبت عائلته. لو تعطلنا أكثر، كان ممكن يتوفى في الطريق. نحمد ربي اللي وصلناه رغم التعطيل."


تونسكوب
منذ يوم واحد
- تونسكوب
تعطّل في الإسعاف ومفكّرها لعب؟ القانون ما يرحمش...شوف العقوبة الى تسنى فيك
في فيديو أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت سماح عبد القادر، مرافقة بإحدى سيارات الإسعاف وصاحبة الفيديو، لتسرد وقائع حادثة مؤلمة تعطلت فيها سيارة إسعاف كانت تقلّ مريضاً في حالة خطرة، فقط لأن سائق سيارة رفض فسح الطريق. كان المريض يحتضر… وأراد أن يموت في بيته بين أهله، هكذا بدأت سماح روايتها لاذاعة الديوان اف ام ''السيارة انطلقت من فندق زين نحو ولاية المهدية، حاملة مريضاً ميؤوساً من شفائه في مهمّة إنسانية أخيرة. لكن في الطريق، **تعمدت سيارة أخرى عرقلة مرور الإسعاف طيلة 10 دقائق كاملة'' عشر دقائق... في عالم الطوارئ تُعادل حياة إنسان سماح قالت بحرقة:"ما زلنا ما فهمناش قيمة الوقت في الحالات الاستعجالية. بعض الناس يتصرفوا كأنو سيارات الإسعاف تمثّل أو فاضية، لكن الحقيقة أن كل مهمة فيها حياة بشر." ماذا يقول القانون التونسي؟ القانون التونسي لا يتسامح مع من يتعمّد تعطيل حركة سيارات الإسعاف. فوفقًا للفصل 315 مكرر من المجلة الجزائية، كل من يعترض أو يعطّل سَيْر وسائل النجدة أو يُعرقل عمل أعوان الإسعاف، يُعاقب بالسجن من عام إلى ثلاث سنوات**، وغرامة قد تصل إلى 3000 دينار. وإذا نتج عن الفعل ''وفاة أو ضرر جسيم للمريض ''، فإن العقوبة قد تُشدّد إلى **السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات**، بتهمة **الإهمال المؤدي إلى الوفاة أو العرقلة المتعمدة للخدمات الصحية**. *السلوك هذا ما عادش ينجم يتبرر بقلة وعي أو عدم انتباه... القانون يعتبره جريمة، والمسؤولية قانونية وأخلاقية.* "طلبوا السماح… لكن الفيديو دار" سماح أكدت أن المعتدين اتصلوا لاحقاً بالشركة التي تعمل بها وطلبوا منهم السماح، وتمّ سحب الفيديو من صفحتها، لكن بعد أن انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل. "احنا ما قدمناش قضية، أما الراي العام شاف، ونتمنى هالموقف يكون درس للناس الكل." ختمت سماح حديثها بالقول:''الحمد لله وصلنا المريض قبل ما يتوفى، قمنا بالإجراءات اللازمة في بيته كما طلبت عائلته. لو تعطلنا أكثر، كان ممكن يتوفى في الطريق. نحمد ربي اللي وصلناه رغم التعطيل."