
وفيات الأحد 22-6-2025
أخبارنا :
انتقل الى رحمة الله تعالى :
فتحي عبدالله دغمش
سلمى فارس أسعد البازيان
صالحة علي ذيب الأمير
محمد عبداللطيف محمد السالم
ميسر موسى العبد جبر
يوسف عليان أحمد الفراج
توفيق ابراهيم ابو شايب
عبدالله فرحان رمزون
أمجد محمد عبدالغني الشرباتي
إنا لله وإنا إليه راجعون..
مواضيع قد تهمك
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
محمد يونس العبادي يكتب: الأردن يهتدي بحكمة مليكه
بقلم : إنّ الأردن تأسس عام 1921م، على يد المغفور له الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين، في لحظة عربية كان فيها اليأس يخيم على نفوس أحرار المنطقة ومجتمعاتها، فتلك اللحظة التاريخية كان الاستعمار يضع يده على البشر والحجر، وكانت النفوس قد شعرت بأنّ لا أفق جديد بعد كل هذا الجهد العروبي. إلّا أن الأردن ولد من رحم تلك الفترة، حاملًا أملًا جديدًا، ورؤية جديدة قائمة على جمع شتات الأمل وتعظيمه، بعبقرية فريدة، هكذا تشكل هذا الوطن وتأسس، وهكذا بقيت هذه الروح سارية في نفوس ملوكه يبثوها في مجتمع ينزع إلى عبقرية البقاء والعيش والقيم ويحققها. لذا، فإنّ هذه الروح الفريدة لوطننا، المستلهمة حياتها من الاستقرار الدستوري، بقيت حاضرة حتى اليوم، فما مرّ به الأردن في الأعوام الأخيرة من منعطفات في المنطقة، ومتغيرات اجتماعية واقتصادية، كان الحاضر بها دومًا، وما زالت، حكمة جلالة الملك عبدالله الثاني. هذه الحكمة تعبّر عنها مساعيه الموصولة لبناء الإنسان الأردني، وإعلاء عمرانه، رغم كل الظروف، ورغم التحديثات التي انهالت علينا، بل وكثيرًا ما حاصرتنا من كل صوبٍ وحدبٍ. وميزة هذا الوطن، وفلسفة الحكم فيه، هي مقدرته على الحسم دومًا، والتصدي لأي محاولة تمس بوجوده، وحقه في الاستقرار وصون منجزه ومنجز أبنائه، ذلك أنّ سر قوة الأردن بقوته الداخلية، واللحمة بين القيادة والشعب، وهذه الميزة الفريدة، لا يجوز أن يقبل المس بها، لأنها المبدأ الحقيقي لمقدرة الأردن على تجاوز الأخطار كافة. نعم.. شهدنا في الأوقات الأخيرة الكثير من الأحداث ومحاولات حرف البوصلة، وسعى البعض إلى العبث مستغلًا التريث، وظهر أنّ البعض بمواراة وخبث لا يريد لبلدنا العزيز في المئوية الأولى الاستقرار، وبإذن الله ستمتد لمئات أخرى. والأردن، وهو الوطن العزيز على العرب، وعلى كل من يقدرون قيمة الأوطان واستقرارها حول العالم، وهو العزيز على ملكه وشعبه، حظي بدعم عربي ودولي واسع يعكس دور دبلوماسية جلالة الملك عبدالله الثاني، والوزن الأردني الذي لطالما كان داعمًا ومحبًا للسلام والاستقرار والتسامح. إنّ حكمة جلالة الملك عبدالله الثاني، ومنجزه، ورؤاه، وقيمه المغروسة فينا، والوفاء لعرشه المفدّى، هي قيم ستجنبنا بإذن الله كل محاولة مس بهذا الوطن وعرشه المفدّى. فنحن الأردنيون من ولائنا لا يتبدل، وندرك أنّ هذا الوطن يهتدي بحكمة ملك هاشمي جنبنا على مدار أكثر من عقدين ما مرّت به الأوطان من حولنا، وسعى بكل جهده إلى أن يواصل الأردن دوره عزيزًا كريمًا عربيًا في إقليمه وفي العالم، وهو دور موصول بخدمة القدس وقضايا العرب وإنسانه. حمى الله جلالة الملك عبدالله الثاني، وعلى عهد الوفاء...


الشاهين
منذ 2 ساعات
- الشاهين
أشرار خانوا الامة !!!
محمد الهياجنه حقائق ووثائق تتكشف للعربي … وتكشف خيانة اصحاب الشعارات والتحرير والممانعه طلعوا قطاريز .. المقاومة اكبر كذبة !! زمن خيانة الشقيق للشقيق ….. قراءة بتاريخ سوريا زمن الأسد الاب هو من دعم ثورة الخميني وهو من ادخل ايران على سوريا ولبنان . هو خنجر مسموم بظهر الامة ولا ندري أين أجهزة المخابرات العربية عما حدث ويحدث من خيانات وتامر على الشقيق واتهام الشقيق بالعماله وهم الخونه !!!! على العموم الامة بهم مش بخير .. هو من نحر العراق وسوريا واليمن ولبنان وغزة!! التاريخ لن يرحم الانذال … ان تنصروا الله ينصركم ولا غالب لكم. بلاش نحكي عليكم بالاستغفار يأتي الفرج والنصر … نقف إجلال واحترام للهواشم والجيش العربي الأردني والأجهزة الأمنية درع الوطن والمرابطين بفلسطبن على أرض الأنبياء والمرسلين..


وطنا نيوز
منذ 3 ساعات
- وطنا نيوز
ما خطة الضمان لمواجهة تداعيات وقوع حرب أو كارثة.؟
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الحقوقي/ موسى الصبيحي ذكرت في منشورات سابقة بأن الدول تعوّل كثيراً على أنظمة الضمان الاجتماعي في أوقات الحروب والأزمات والكوارث، كلاعب أساسي مخفّف وملطّف وأيضاً كمثبّت اجتماعي واقتصادي للأفراد والمنشآت. هذا يتطلب وضع خطة مُحكمة من ثلاثة محاور رئيسة: المحور الأول: الحفاظ على متانة النظام التأميني وملاءة المركز المالي للنظام، والتعامل مع صناديق التأمينات بمنتهى الحيطة والحذر، حتى لا ينهار النظام التأميني لا سمح الله. المحور الثاني: وضع خطة الاستجابة للتداعيات الناجمة عن الحرب أو الكارثة، على أن تكون خطة تشاركية مع مكوّنات 'الضمان' من حكومة وأصحاب عمل وعمّال. ومن خلال برامج مدروسة بعناية. المحور الثالث: دعم حكومي مادي ولوجستي مناسب لتمكين الضمان من القيام بدور فاعل خلال فترة الحرب أو الكارثة والتعامل مع هزّاتها الارتدادية. السؤال؛ إحنا بنعمل هيك اشي، يعني عنا خطة ولا ما عنّا.. وهل بحثَ مجلس إدارة مؤسسة الضمان هيك موضوع.؟! (سلسلة توعوية تنويرية اجتهادية تطوعيّة تعالج موضوعات الضمان والحماية الاجتماعية، وتبقى التشريعات هي الأساس والمرجع- يُسمَح بنقلها ومشاركتها أو الاقتباس منها لأغراض التوعية والبحث مع الإشارة للمصدر). خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الحقوقي/ موسى الصبيحيؤ #المؤسسة_العامة_للضمان_الاجتماعي #رئاسة_الوزراء