
جواد الزيات يعلن علن ترشحه لرئاسة الرجاء الرياضي
أعلن جواد الزيات ترشحه لرئاسة نادي الرجاء الرياضي بشكل رسمي، في انتظار عقد الفريق المغربي لجمعيته العمومية لانتخاب رئيس جديد في 7 يوليو/تموز المقبل، إذ يعلق عليه العديد من أنصار الفريق آمالا كبيرة من أجل قيادته لتحقيق الألقاب.
وسبق للرجاء أن توج مع جواد الزيات في فترة سابقة بلقب بطولة الدوري المغربي لكرة القدم وكأس الكونفدرالية الأفريقية والسوبر الأفريقي، بالإضافة إلى لقب البطولة العربية.
الزيات يعلن خوضه تحدي رئاسة الرجاء
في هذا السياق، كشف جواد الزيات ترشحه بشكل رسمي لرئاسة "النسور الخضر"، معربا عن فخره بتحمل مسؤولية تسيير الفريق الذي سبق وتحمل المسؤولية داخله.
وتحدث الزيات في تصريحات نشرها على صفحته الرسمية بشبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" اليوم الخميس قائلا: "فخور اليوم بالإعلان عن ترشيحي لرئاسة نادي الرجاء الرياضي بمجلس إدارة جديد يدمج بين الخبرة والكفاءة وحب النادي، سنضع قطيعة مع التسيير التقليدي الذي أظهر بشكل واضح محدوديته".
وتابع: "وعيا منا بحجم المسؤولية ورهان تفعيل الشركة الرياضية الذي يتطلب كفاءات، أتشرف مع زملائي بالإعلان عن الترشح لقيادة الفريق. نحن أمام مرحلة تاريخية وفارقة في مسار النادي، ومسؤوليتنا جميعا كجمهور ومنتسبين وفعاليات أن ننجحها".
تعرف إلى أبرز المرشحين لرئاسة الرجاء.. الرؤية بدأت تتضح
وأضاف الرئيس المرشح: "هدفنا بناء فريق قوي على الصعيد الوطني والقاري والدولي، سأفتح قنوات التواصل مع المنتسبين كي نشرح لهم مشروعنا رفقة فريق عملي".
الجدير بالذكر بأن جواد الزيات يجد منافسة على منصب رئاسة الفريق البيضاوي مع عبد الله بيراويين الرئيس الحالي الذي شرع منذ أيام في القيام ببعض الانتدابات، وذلك بالتشاور مع مدرب الفريق، التونسي لسعد جردة الشابي، الذي يجد إجماعا من كافة المسؤولين داخل الفريق المغربي من أجل الاستمرار في منصبه، خاصة أنه يعرف أدق الجزئيات عن أجواء الفريق ومنافسات الدوري المغربي بشكل عام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ يوم واحد
- الأيام
كريستيانو رونالدو يجدد عقده مع نادي النصر السعودي
Getty Images كريستيانو رونالدو انتقل إلى النصر السعودي في 2023 بعد فسخ عقده مع مانشستر يونايتد الإنجليزي جدد النجم العالمي وقائد منتخب البرتغال، كريستيانو رونالدو، عقده مع نادي النصر السعودي لمدة عامين. ويواصل يذلك اللاعب البالغ من العمر 40 عاماً مسيرته الكروية في الدوري السعودي، بعدما راجت شكوك بخصوص بقائه في السعودية. ونشر النادي عبر حسابه على منصة (إكس) تدوينة قال فيها: "ومازال في القصة ما يروى"، مرفوقة بصورة للاعب البرتغالي. وينتهي عقد رونالدو مع النصر في يونيو حزيران، ولكن عقده الجديد سيربطه بالنادي إلى غاية 2027. وبعد مباراة النصر الأخيرة في الدوري السعودي، الشهر الماضي، كتب رونالدو على مواقع التواصل الاجتماعي: "هذا الفصل انتهى، والأسطورة مستمرة". وهو ما جعل الكثيرين يعتقدون أنه يشير إلى نهاية مشواره الكروي في الرياض. وفتح له رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني أنفنتينو، باب المشاركة في كأس العالم للأندية، عندما طرح إمكانية أن ينتقل رونالدو إلى أحد النوادي المتأهلة إلى الدورة المقامة في الولايات المتحدة، لأن نادي النصر أخفق في التأهل. وقال رونالدو أنه تلقى فعلا عروضا من بعض الأندية المتأهلة إلى كأس العالم للأندية، ولكنه رفضها كلها، موضحا أن بعضها كان جادا، ولكن البعض الآخر لم يظهر الجدية المطلوبة. وقاد النجم السابق لأندية مانشستر يونايتد، وريال مدريد ويوفنتوس، بلاده إلى الفوز بدوري أمم أوروبا منذ أسبوعين. ويريد مواصلة اللعب في السعودية، وربما الاستثمار فيها أيضا. ويتصدر رونالدو قائمة مجلة فوربس للرياضيين الأعلى راتبا في العالم، للعام الثالث على التوالي. وقالت المجلة إن النجم البرتغالي تصدر القائمة 5 مرات في مشواره الرياضي. وارتفع دخله بقيمة 15 مليون دولار، ليصل إلى 275 مليون دولار في العام. ويأتي منافسه التقليدي، النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، في المركز الخامس، بمبلغ 135 مليون دولار، ثم نجم المنتخب الفرنسي السابق، كريم بن زيمة، في المركز الثامن، بمبلغ 104 مليون دولار. وهم ثلاثة فقط يمثلون كرة القدم بين 10 الأغلى راتبا في عالم الرياضة. وانتقل رونالدو إلى نادي النصر السعودي في 2023، بعد فسخ عقده مع نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي. ووصل دخله خارج الملاعب إلى 939 مليون دولار، من عقود الإعلانات والرعاية، ومن المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي. ويتجاوز عدد متابعيه على مختلف المواقع المليار متابع. من بينهم 650 مليون على إنستغرام، و170 مليون على فيسبوك، وأكثر من 100 مليون على منصة إكس، وله عدد كبير من المتابعين على يوتيوب، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي الصينية أيضا. وسجل ورنالدو 99 هدفا في 11 مباراة لعبها لفريق النصر السعودي، من بينها 35 هدفا في 41 مباراة الموسم الماضي. وحصل بذلك على جائزة الحذاء الذهبي، لأحسن هداف. وفسخ النادي السعودي الأسبوع الماضي عقده مع المدرب الإيطالي، ستيفانو بيولي، بعد أقل من عام من توليه مهمة تدريب الفريق الأول. Getty Images كريستيانو رونالدو قاد منتخب بلاده إلى الفوز بدوري أمم أمم أوروبا 2025 وقاد مدرب، أي سي ميلان السابق، النصر إلى المركز الثالث في الدوري السعودي، وأنهى الموسم بحصيلة 13 نقطة وراء البطل الاتحاد. وكتب رونالدو رسالة موجهة إلى مدربه بيولي، على مواقع التواصل الاجتماعي، يقول فيها: "شكرا على كل شيء". وبتوقيعه على تمديد عقده مع نادي النصر، يواصل رونالدو كتابة الأسطورة. ويرفع تحديات جديدة على طريق المجد الكروي. فأمامه موسمان من اللعب على مستوى النادي. يتمكن فيهما من الاستمرار في اللعب وتسجيل الأهداف وتحطيم الأرقام القياسية العالمية. ولعل أهم وأكبر رقم يسعى النجم البرتغالي إلى تحطيمه هو تسجيل ألف هدف في كامل مشواره الكروي. و يحتاج لتحقيق ذلك 62 هدفا. وبناء على وتيرة التسجيل، التي أنهى بها الموسم الماضي، وهي 35 هدفا، فإن الرقم سيكون في متناوله. وسيكون أول لاعب في تاريخ كرة القدم يسجل ألف هدف موثق رسميا. فهناك شكوك في أن يكون الأسطورة البرازيلي، بيليه، سجل ألف هدف فعلا في مشواره الخارق للعادة، ما بين الخمسينات والسبعينات من القرن الماضي. فالإحصائيات التي تنسب للنجم البرازيلي ألف هدف، تحتسب له أهدافا في مباريات استعراضية، وأخرى لم تكن تحت إشراف الاتحاد الدولي لكرة القدم، أو أنها غير مصورة. أما أهداف رونالدو، كما قال هو في تعليقه على هذا الجدل، كلها مسجلة بالفيديو. وأمامه فرصة أخيرة للعب مع المنتخب البرتغالي في نهائيات كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة، وكندا والمكسيك، ليرفع عدد مشاركاته في النهائيات إلى 6 مرات. ولعب نهائيات كأس العالم، أول مرة، في ألمانيا 2006، ثم في جنوب أفريقيا 2010، والبرازيل 2014، وروسيا 2018، وقطر 2022. وسجل فيها مجموع 7 أهداف في 18 مباراة ولكن عينه على جائزة واحدة لم يتمكن من الفوز بها لبلاده وهي كأس العالم. وستكون دورة 2026 فرصته الأخيرة لمنح بلاده هذا اللقب، الذي أفلت منه، ولم يفلت من منافسه العنيد، ليونيل مسي، الذي فاز بكأس العالم مع منتخب الأرجنتين، في قطر 2022. الحلم الجنوني ولكن الذين يتابعون كريستيانو رونالدو يدركون أنه لا يجري وراء الأرقام التي يحققها المنافسون، وإنما يصنع طريقا خاصا به يتحدى فيه نفسه، وقدراته الشخصية. ويسعى بذلك ليكون أعظم لاعب في تاريخ كرة القدم بمفرده، دون أن يقارن بغيره. وأطلق منذ سنوات حلما جنونيا، هو أن يلعب إلى جانب ابنه، كريسنيانو رونادو الصغير، المولود في 2010. وعبر عن هذه الرغبة أكثر من مرة. يتحدث مازحا تارة، وبطريقة جادة أحيانا أخرى. فهو لا يعرف المستحيل. ولا يؤمن بالمعجزات فحسب، بل يعمل على تحقيقها في الواقع. ويبلغ رونالدو من العمر 40 عاما، ويتطلب الفارق في العمر بينه وبين ابنه أن يستمر رونالدو الكبير في اللعب على مستوى النخبة لفترة أطول، وأن يتطور رونالدو الصغير ويرتقي إلى مستوى النخبة بوتيرة أسرع. وحينها سيلتقيان إما في المنتخب البرتغالي أو في النادي الذي يلعبان له. Getty Images ويعترف رونالدو نفسه بأن المهمة صعبة. ولكنه مشهوربالتحدي وبترويض المستحيل وتطويع المصاعب. وهو رجل يؤمن بالعلم والتكنولوجيا، ويجتهد بكل ما أوتي من قوة الإرادة والمال، لتحقيق أحلامه، وتخليد اسمه في تاريخ كرة القدم. وتقدر شركة تكنولوجية اللياقة البدنية ووب، التي تساعد الرياضيين العالميين في تطوير قدراتهم البدنية، عمر رونالدو، حسب اللياقة والأداء البدني، بأقل من 29 عاما. وهم العمر الذي يراهن عليه النجم البرتغالي، وهو يسير على طريق تحقيق حلم اللعب مع ابنه. ويبلغ رونالدو الصغير 15 عاما. وهو يلعب في منتخب البرتغال. ويلعب في نادي النصر السعودي لفئته العمرية. وتابع قبلها التدريب والتأهيل في أكاديميات ريال مدريد ويوفنتوس، ومانشستر يونايتد، وهو يتطور بوتيرة ملفتة للانتباه تحت مراقبة والده. ولا يستبعد أن يستدعى للمنتخب البرتغالي الأول، بعد عامين، عندما يكون عمره 17 عاما. وبما أن والده كريستيانو الكبير مستمر في اللعب إلى عام 2027، فإن لقاءهما في فريق واحد ليس مستحيلا أبدا، بل هو محتمل جدا. هل سيحقق كريستيانو رونالدو هذا الحلم الجنوني؟ الأيام وحدها ستجيب على هذا السؤال. ولكن الأكيد هو أن النجم البرتغالي يعمل كل يوم من أجل تحطيم جميع الأرقام وتحقيق كل الأحلام. ومن بين هذه الأرقام أكبر لاعب يفوز بكأس العالم، الذي لا يزال بحوزة حارس المرمى الإيطالي دينو زوف.


WinWin
منذ يوم واحد
- WinWin
3 مرشحين لرئاسة الرجاء.. قراءة لحظوظ المرشحين للفوز بالمنصب
يدخل نادي الرجاء الرياضي مرحلة حاسمة جدا في مستقبل النادي الأخضر، قبل أيام على موعد الجمعية العمومية القادمة، لانتخاب رئيس جديد يقود النسور الخضر، في ظل صراع كبير بين مجموعة من الأسماء البارزة. وأعلن كل من عبد الله بيراوين، وسعيد حسبان، وجواد الزيات رسميًا ترشحهم لرئاسة نادي الرجاء الرياضي، إيذانًا بانطلاق مرحلة قد تكون من بين الأكثر حساسية في تاريخ النادي، حيث يترقّب جمهور "النسور الخضر" من سيتولى دفة القيادة في هذا الظرف الدقيق. البيت الأخضر لا يعيش فقط لحظة انتخابية، بل يعيش مخاضًا يُمكن أن يعيد تشكيل ملامح النادي لسنوات مقبلة. ثلاثة مرشحين، بثلاث رؤى وتجارب متباينة، يدخلون معركة شرسة في مواجهة جمهور متطلّب، ومؤسسة تبحث عن الاستقرار بعد سنوات من التقلبات. بيراوين.. رجل الظل الذي صار رقماً صعباً لم يكن الكثيرون يتوقعون أن يُعيد عبد الله بيراوين تقديم ترشيحه لرئاسة الرجاء بهذه الثقة. فالرجل الذي تسلم الرئاسة في مرحلة انتقالية، قوبل في بداياته بكثير من الشكوك وحتى الانتقادات. لكنه على ما يبدو، أدرك مبكرًا أن الفوز في الرجاء لا يكون عبر المنصات الإعلامية، بل عبر تحريك خيوط اللعبة من الداخل. خلف الأبواب المغلقة، عمل بيراوين على إعادة ترتيب العلاقات داخل المكتب المسير، واستطاع كسب دعم أصوات كانت إلى وقت قريب محسوبة على معارضيه. لم يَعِد بالكثير، لكنه قدّم شيئًا نادرًا: هدوءًا نسبيًا داخل بيت الرجاء، في وقت كان فيه الصراخ هو العنوان. حسبان والزيات.. الماضي يعود بثقل التجربة والطموح على الجهة الأخرى، قرّر كل من سعيد حسبان وجواد الزيات العودة إلى الواجهة، هذه المرة من بوابة "المُنقذ". فالرجلان يحملان لقب "الرئيس السابق"، ولكلّ منهما سردية مختلفة. بدر بانون يقدم خدمة كبيرة في الرجاء بعد عودته لبيته اقرأ المزيد حسبان، الذي لا تزال مواقفه المالية الصارمة مثار جدل بين الجماهير، يرى نفسه خيارًا عقلانيًا في زمن الأزمات. بينما يراهن الزيات على إرثه الإصلاحي القصير، وشبكة علاقات واسعة داخل النادي وخارجه، ليعيد تقديم نفسه كمشروع رئيس عصري، يُوازن بين إدارة رشيدة وطموح رياضي. لكن التحدي الذي يواجههما لا يتعلق فقط بالمنافسة مع بيراوين، بل أيضاً بإقناع القاعدة الرجاوية بأن العودة إلى الوراء قد تعني التقدم إلى الأمام، في مشهد رياضي كثيرًا ما يعاقب التكرار. العدّ العكسي يبدأ.. والعين على الجمعية العمومية الأنظار الآن تتجه نحو الجمعية العمومية المرتقبة، والتي ستتجاوز مهمتها مجرد انتخاب رئيس، لتُشكّل لحظة حاسمة في مسار النادي. فالرجاء لا يحتاج إلى إدارة جديدة فحسب، بل إلى مشروع يرمم ما تصدّع، ويُعيد الروح لنادٍ عريق ظل لسنوات يتراوح بين المجد والانكسار. ويبقى جواد الزيات هو الاسم الأبرز في الكواليس، والقريب من العودة لرئاسة الرجاء، بناء على برنامجه الإصلاحي الذي يتمحور حول تحويل الفريق الرجاوي من العمل بنظام الجمعية إلى الشركة، لتحقيق توازن مالي على المدى البعيد.


الأيام
منذ يوم واحد
- الأيام
رسميا.. جواد الزيات يحسم أمر ترشحه لرئاسة الرجاء الرياضي
أعلن جواد الزيات الرئيس السابق لنادي الرجاء الرياضي، اليوم الخميس، عن ترشحه رسميا مرة أخرى لمنصب رئاسة الفريق الأخضر خلال الجمع العام المقبل. وأعرب الزيات في مقطع فيديو نشره على حساباته الرسمية بمنصات التواصل الاجتماعي، عن فخره بترشحه للرئاسة من جديد، معتبرا أن تفعيل الشركة الرياضية Raja SA، سيحدث قطيعة مع التسيير التقليدي الجمعوي، وسيمكن النادي من حكامة تسييرية عقلانية وإدارة رياضية تكوينية. وقال الزيات: 'فخور بالإعلان عن ترشحي لرئاسة نادي الرجاء الرياضي. لقد وضعنا لائحة الترشيح لمكتب جديد يدمج بين الخبرة وحب الفريق. تفعيل الشركة سيقطع مع التسيير التقليدي الجمعوي الذي أبان بشكل واضح عن محدوديته'. وأضاف: 'الآن ستكون هناك حكامة تسييرية عقلانية، وإدارة رياضية تكوينية وقوية، ووضعية مالية مريحة، وإدارة مؤهلة، ما سيسمح لنا بتكوين فريق متألق محليًا، قاريا ودوليا'، خاتما: 'نحن أمام مرحلة تاريخية…'.