
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم السبت 17 مايو
⬅️ 'رشاد العليمي' يتجنب الحديث عن دعم إيران للحوثيين في قمة بغداد
'رشاد العليمي' يتجنب الحديث عن دعم إيران للحوثيين في قمة بغداد
⬅️مصدر مسؤول بالحكومة اليمنية يرهن عودة 'بن بريك' إلى عدن بـ'بشائر الانفراجة'
بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
⬅️إعلام عسكري: إسقاط مسيّرة للحوثيين أثناء محاولتها استهداف مدنيين في الحديدة
إعلام عسكري: إسقاط مسيّرة للحوثيين أثناء محاولتها استهداف مدنيين في الحديدة (فيديو)
⬅️مصادر: نجاة قائد عسكري ومقتل مدني وإصابة آخر في انفجار عبوة ناسفة بأبين
مصادر: نجاة قائد عسكري ومقتل مدني وإصابة آخر في انفجار عبوة ناسفة بأبين
⬅️السلطات الأمنية في أبين تتحدث عن مقتل مطلوب متأثراً بإصابته خلال محاولة ضبطه
السلطات الأمنية في أبين تتحدث عن مقتل مطلوب متأثراً بإصابته خلال محاولة ضبطه
⬅️'ثورة النسوان' تصل أبين والرجال في عدن يدخلون خط الاحتجاجات المنددة بتردي الخدمات
ثورة النسوان تصل أبين والرجال في عدن يدخلون خط الاحتجاجات المنددة بتردي الخدمات
⬅️اتهامات حقوقية للمقاومة الوطنية بإخفاء 3 صيادين من أسرة واحدة منذ 5 سنوات
اتهامات حقوقية للمقاومة الوطنية بإخفاء 3 صيادين من أسرة واحدة منذ 5 سنوات
⬅️الخطوط الجوية اليمنية تعلن انضمام طائرة إلى أسطولها نهاية مايو
الخطوط الجوية اليمنية تعلن انضمام طائرة إلى أسطولها نهاية مايو
⬅️ 'نقابة المعلمين اليمنيين' تحذر من تعديلات 'جديدة' للحوثيين على مناهج الصفوف الأولى
'نقابة المعلمين اليمنيين' تحذر من تعديلات 'جديدة' للحوثيين على مناهج الصفوف الأولى
⬅️مكتب آثار محافظة تعز يقول إن القطع التي ضبطتها 'قوات العمالقة' تابعة له
مكتب آثار محافظة تعز يقول إن القطع التي ضبطتها 'قوات العمالقة' تابعة له
⬅️موجز 'يمن ديلي نيوز' لأخبار المراسلين وأبرز الفعاليات – 17 مايو 2025
موجز 'يمن ديلي نيوز' لأخبار المراسلين وأبرز الفعاليات – 17 مايو 2025
⬅️الأرصاد يتوقع أمطارًا متفرقة على أجزاء من ثمان محافظات يمنية
الأرصاد يتوقع أمطارًا متفرقة على أجزاء من ثمان محافظات يمنية
⬅️أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم السبت 17 مايو / أيار 2025
أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم السبت 17 مايو / أيار 2025
⬅️الأمم المتحدة تتهم 'إسرائيل' بارتكاب 'تطهير عرقي' في غزة
بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
⬅️بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
بيان حقوقي: مقتل وإصابة العشرات وتدمير 10 منازل كليًا في انفجار مخزن أسلحة بصنعاء (فيديو)
يمن ديلي نيوز : أفاد مركز حقوقي، اليوم الجمعة 23 مايو/أيار، بمقتل وإصابة عشرات المدنيين بينهم نساء وأطفال، فيما لا يزال كثيرون تحت الأنقاض، وتدمير 10 منازل في انفجار مخزن أسلحة تابع لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية، في العاصمة صنعاء. وقال المركز الأمريكي للعدالة، ومقره في ميشيغان بالولايات المتحدة الأمريكية، إن مخزنًا للأسلحة تابعًا للحوثيين انفجر صباح أمس الخميس في منشأة تحت الأرض بين منطقتي خشم البكرة وصرف شرق العاصمة صنعاء. وأظهرت مقاطع فيديو لمكان الانفجار دمارًا واسعًا في منازل السكان، قال شهود عيان إنها تقع في منطقة صرف بالعاصمة صنعاء جراء انفجار الأسلحة المخزنة في المنطقة. المركز الأمريكي للعدالة قال في بيانه – وصل 'يمن ديلي نيوز' إن معظم الضحايا نقلوا إلى مستشفيات زايد، والمؤيد، والسعودي الألماني، والعسكري، والشرطة، فيما لا يزال العشرات تحت الأنقاض، في حين أدى الانفجار إلى تدمير ما لا يقل عن عشرة منازل بشكل كامل. وقال إن المستودع كان يحتوي على صواريخ للدفاع الجوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، مثل نترات الصوديوم، ونترات البوتاسيوم، ومادة C4، التي تُعد من أشد المواد انفجارًا وحساسية. ولفت البيان إلى أن جماعة الحوثي فرضت طوقًا أمنيًا مشددًا في محيط موقع الانفجار، امتد من منطقة الملكة في بني حشيش وحتى مستشفى زايد، ومنعت وسائل الإعلام وفرق الإغاثة من دخول المنطقة. وقال البيان إن الجماعة كثفت من انتشار مسلحي جهاز الأمن والمخابرات القادمين من معسكر صرف، إلى جانب تعزيزات من كلية الهندسة العسكرية، في محاولة واضحة للتكتم على حجم الكارثة وآثارها المأساوية على السكان المدنيين. وفقًا للبيان، فإن صاروخًا انفجر أثناء محاولة إطلاقه من قبل جماعة الحوثي في محيط مطار صنعاء الدولي، ما أدى إلى تدمير عربة عسكرية شمال صالة المطار، وسقوط عدد من القتلى في صفوف الجماعة. وطالب المركز بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد ملابسات الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه وفقًا للقانون الدولي. كما طالب بإخلاء المناطق السكنية من جميع مخازن الأسلحة والمتفجرات، وتوفير ضمانات حقيقية لحماية أرواح المدنيين من هذه الممارسات غير المسؤولة، التي تمثل انتهاكًا مباشرًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني. ودعا إلى تمكين منظمات الإغاثة والحقوقيين من الوصول الفوري إلى موقع الانفجار، لتقديم المساعدة الإنسانية، وتوثيق حجم الانتهاكات، ومتابعة مصير العائلات العالقة تحت الأنقاض. مرتبط المركز الأمريكي للعدالة العاصمة صنعاء انفجر مخزن أسلحة للحوثيين جماعة الحوثي


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
اليونيسف: ملايين اليمنيين لم يعودوا يتلقون المساعدات الإنسانية
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة"اليونيسف"، إن ملايين اليمنيين لم يعودوا يتلقون المساعدات الإنسانية. وأوضحت في حسابها على منصة إكس أن تقليصات التمويل تعني أن ملايين اليمنيين لم يعودوا يتلقون المساعدات الإنسانية التي يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة. وشددت قائلة "على العالم أن يتحرك الآن لاستعادة التمويل ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح".


اليمن الآن
منذ 11 ساعات
- اليمن الآن
خطة (مساعدات غزة) مؤسسة إغاثة أمريكية تنفذها والأمم المتحدة ترفضها
أخبار وتقارير (الأول) وكالات: تهدف مؤسسة مدعومة من الولايات المتحدة إلى بدء العمل في قطاع غزة بحلول نهاية مايو/أيار الجاري. مؤسسة "إغاثة غزة" ستشرف على نموذج جديد لتوزيع المساعدات في القطاع الفلسطيني، لكن الأمم المتحدة تقول إن الخطة تفتقر للنزاهة والحياد، وتؤكد أنها لن تشارك فيها. السجل التجاري للمؤسسة في جنيف أظهر أنها أُنشئت في فبراير/شباط في سويسرا. وقال مصدر مطلع على الخطة لـ"رويترز" إن المؤسسة تعتزم العمل مع شركتين أمريكيتين خاصتين للأمن واللوجستيات، وهما "يو.جي سولوشنز" و "سيف ريتش سولوشنز". وأوضح مصدر ثان أن "مؤسسة إغاثة غزة تلقت بالفعل تعهدات بأكثر من 100 مليون دولار". ولم يتضح بعد مصدر هذه الأموال. وقالت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة أمام مجلس الأمن في وقت سابق هذا الشهر إن مسؤولين أمريكيين كبارا يعملون مع إسرائيل لتمكين المؤسسة من بدء العمل. وحثت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة على التعاون، مشيرة إلى أن إسرائيل "ستسمح للمؤسسة بأن تباشر عملها دون المشاركة في إيصال المساعدات". آليات الخطة الجديدة وقالت "مؤسسة إغاثة غزة" إنها ستنفذ عملياتها في البداية من أربعة مواقع توزيع آمنة، ثلاثة في الجنوب وواحد في وسط غزة، وسيجري "خلال الشهر القادم افتتاح مواقع إضافية، بما في ذلك في شمال غزة". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس إن بناء مناطق التوزيع الأولى سيكتمل خلال الأيام المقبلة وإن إسرائيل تنوي "إقامة مناطق آمنة واسعة جنوب غزة. وأضاف: "سينتقل السكان الفلسطينيون إلى هناك حفاظا على سلامتهم، بينما نخوض معارك في مناطق أخرى". وأكدت مؤسسة إغاثة غزة أنها "لن تشارك أو تدعم أي شكل من أشكال التهجير القسري للمدنيين"، وأنه لا يوجد حد لعدد المواقع التي يمكنها فتحها أو أماكنها. وذكرت في بيان "ستستعين مؤسسة إغاثة غزة بمقاولين أمنيين لنقل المساعدات من المعابر الحدودية إلى مواقع التوزيع الآمنة. بمجرد وصول المساعدات إلى المواقع، سيتم توزيعها مباشرة على سكان غزة بواسطة فرق إنسانية مدنية". وأعلن مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون أن بعض منظمات الإغاثة وافقت على العمل مع "مؤسسة إغاثة غزة". ولم تعرف أسماء هذه المنظمات بعد. وأشارت المؤسسة إلى أنها تضع اللمسات الأخيرة على آليات إيصال المساعدات إلى من لا يستطيعون الوصول إلى مواقع التوزيع. وأضافت أنها لن تشارك أي معلومات شخصية عن متلقي المساعدات مع إسرائيل، وأن الجيش الإسرائيلي "لن يكون له وجود في المنطقة المجاورة مباشرة لمواقع التوزيع". الأمم المتحدة لن تتعاون وقالت الأمم المتحدة إن خطة التوزيع المدعومة من الولايات المتحدة "لا تفي بمبادئ المنظمة الراسخة المتمثلة في النزاهة والحياد والاستقلالية". وأوضح توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أنه لا ينبغي إضاعة الوقت على الاقتراح البديل. وفي إفادة قدمها فليتشر إلى مجلس الأمن، أوضح أن المشكلات في الخطة التي كانت إسرائيل أول من طرحها هي أنها "تفرض مزيدا من النزوح. وتعرض آلاف الأشخاص للأذى وتقصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية. تجعل التجويع ورقة مساومة". وتقول الأمم المتحدة إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) هي العمود الفقري لعمليات الإغاثة في غزة. إلا أن إسرائيل تتهم الوكالة بالتحريض ضدها، وتتهم موظفيها "بالتورط في أنشطة إرهابية". وتعهدت الأمم المتحدة بالتحقيق في جميع هذه الاتهامات. وتؤكد مؤسسة إغاثة غزة أن العمل مع إسرائيل لإيجاد "حل عملي لا يعد انتهاكا للمبادئ الإنسانية". لماذا الخطة البديلة؟ ومنعت إسرائيل دخول جميع المساعدات إلى غزة منذ الثاني من مارس/آذار الماضي متهمة حركة حماس بسرقتها، وهو ما تنفيه الحركة. وتطالب إسرائيل بإطلاق سراح جميع الرهائن الذين جرى اقتيادهم لداخل غزة في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 على بلدات بجنوب إسرائيل، والذي تقول إحصاءات إسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص. واندلعت على إثر الهجوم الحرب في قطاع غزة التي قتل فيها 53 ألف شخص. وفي أوائل أبريل/نيسان الماضي، اقترحت إسرائيل "آلية منظمة للمراقبة ودخول المساعدات" إلى غزة. لكن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش سرعان ما رفضها وقال إنها تهدد "بمزيد من القيود على المساعدات والسيطرة على كل سعر حراري وحبة دقيق". ومنذ ذلك الحين، تزايد الضغط على إسرائيل للسماح باستئناف دخول المساعدات. وحذر التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو مرصد عالمي لمراقبة الجوع مدعوم من الأمم المتحدة، الأسبوع الماضي من أن نصف مليون شخص في غزة يواجهون خطر المجاعة، وهو ما يعادل ربع سكان القطاع. وأقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن "الكثير من الناس يتضورون جوعا في غزة". ووسط جمود بشأن المقترح الإسرائيلي، دعمت واشنطن "مؤسسة إغاثة غزة" المنشأة حديثا للإشراف على توزيع المساعدات. وذكرت المؤسسة قبل أيام أنها تسعى إلى بدء العمل في غزة بحلول نهاية الشهر الجاري. في غضون ذلك، سمحت إسرائيل باستئناف دخول مساعدات محدودة بموجب الآليات القائمة حاليا. كيف تصل المساعدات؟ وتقول الأمم المتحدة منذ اندلاع الصراع إن عمليتها الإنسانية في غزة تواجه مشاكل بسبب الحملة العسكرية الإسرائيلية والقيود التي تفرضها تل أبيب على الدخول إلى غزة والعمل في جميع أنحاء القطاع وعمليات نهب من قبل عصابات مسلحة. لكن الأمم المتحدة أكدت أن نظامها لتوزيع المساعدات فعال، وهو ما اتضح بصورة خاصة خلال وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين قبل أن تستأنف إسرائيل العمليات العسكرية في منتصف مارس/آذار الماضي. وكانت إسرائيل تفحص المساعدات وتوافق عليها أولا ثم تُنقل إلى داخل حدود غزة حيث تستلمها الأمم المتحدة وتوزعها. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك يوم الإثنين الماضي "يمكننا العودة إلى ذلك النظام. لدينا آلية تعمل. لسنا بحاجة إلى إعادة اختراع العجلة". وأضاف "لسنا بحاجة إلى شريك جديد في عمليات الإغاثة ليملي علينا كيفية أداء عملنا في غزة". وأوضح فليتشر "ما تحتاجه الأمم المتحدة من إسرائيل لزيادة حجم المساعدات، هو فتح معبرين على الأقل إلى غزة، أحدهما في الشمال والثاني في الجنوب، وتبسيط الإجراءات وتسريعها وعدم تحديد حصص وعدم فرض عوائق أمام الوصول إلى غزة وعدم تعرض المساعدات للهجوم في أثناء توصيلها والسماح بتلبية مجموعة من الاحتياجات منها الغذاء والماء وأدوات النظافة والمأوى والرعاية الصحية والوقود والغاز".