
مشهد سماوي مبهر يزين السماء قريبا
وأضاف البيان: "ظروف رصد شهب البرشاويات هذا العام لن تكون مثالية تماما، نظرا لأن القمر سيكون مكتملا تقريبا. فقد بدأت مرحلة اكتماله في التاسع من الشهر الجاري، ومن المتوقع أن يظهر القمر في السماء فوق خط الأفق في 12 أغسطس بعد الساعة التاسعة مساء، وسيؤدي ارتفاعه التدريجي في السماء إلى تشويش رصد بعض الشهب".وأشار البيان أيضا إلى أن القمر سيقترن بكوكب زحل ليلة ذروة نشاط تساقط شهب البرشاويات هذا العام.
وتُعتبر ظاهرة شهب البرشاويات أو Perseids من أبرز الظواهر الفلكية التي تزين السماء سنويًا، حيث يشاهد الناس تساقط الشهب في السماء. وتتكون هذه الشهب من حطام مذنب "سويفت-تتل" الذي يدخل غلاف الأرض الجوي ويحترق فيه مكونا كرات نارية متساقطة. وسُميت الظاهرة بهذا الاسم نسبة إلى كوكبة فرساوس أو برشاوس "حامل رأس الغول"، والتي تبدو وكأنها منبعثة منها.المصدر: تاس
اكتشف علماء الفلك أحد أكثر الثقوب السوداء ضخامة في التاريخ، حيث تبلغ كتلته 36 مليار مرة كتلة الشمس.
اخترق حجر صغير بحجم حبة الكرز، وهو جزء من جسم فضائي أكبر، سقف منزل في أتلانتا بالولايات المتحدة الأمريكية. وتمكن العلماء من تحديد تركيبه وعمره التقديري.
تمكن العلماء من حل لغز كيفية إنتاج الغلاف الجوي الرقيق للقمر استنادا إلى عينات القمر التي جلبتها بعثات أبولو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
"روس كوسموس" تحدد موعد إطلاق قمر "Bion-M" العلمي
وجاء في بيان صادر عن المؤسسة: "تجري التحضيرات لإطلاق القمر الثاني من أقمار Bion-M الروسية، حيث تم تزويد القمر بالوقود والغازات المضغوطة، ومن المقرر أن يُطلق من قاعدة بايكونور الفضائية في 20 أغسطس الجاري". وأشار البيان إلى أن القمر سيعمل كمختبر علمي فضائي، ويحمل على متنه 75 فأر تجارب، و1500 ذبابة فاكهة، بالإضافة إلى بعض النباتات والكائنات الدقيقة، لإجراء تجارب علمية في الظروف الفضائية. ومن المخطط أن يُرسل القمر إلى مدار معين لاختبار سلامته، حيث يحتمل أن تشغل المحطة المدارية الروسية مستقبلا في هذا المدار. وكانت مؤسسة "روستيخ" الروسية قد أشارت الشهر الماضي إلى أنها طورت وحدة "تيلي ناؤوكا" الخاصة بهذا القمر، وأجرت عليها اختبارات، مؤكدة أن هذه الوحدة ستقوم بجمع البيانات أثناء تحليق القمر في الفضاء، لاستخدامها في الأبحاث العلمية في مجالات علم الأحياء، ووظائف الأعضاء، والتكنولوجيا الحيوية.أقمار "Bion" هي سلسلة من الأقمار الصناعية التي طورتها روسيا لإجراء أبحاث علمية في مجال البيولوجيا الفضائية، من خلال دراسة تأثيرات انعدام الجاذبية والإشعاع الفضائي على الكائنات الحية أثناء وجودها في مدار الأرض. تم إطلاق أول قمر من هذه السلسلة، "Bion-1"، إلى الفضاء في 31 أكتوبر 1973، وبقي في المدار لمدة 21 يوما قبل أن يعود إلى الأرض ويهبط في 22 نوفمبر من نفس العام. احتوت مركبة الإنزال الخاصة به على مجموعة من الكائنات الحية، شملت الفئران، والسلاحف، وخنافس الدقيق، والبكتيريا، والفطريات، بهدف دراسة تأثير البيئة الفضائية عليها. بعد هذا الإطلاق، وحتى عام 1996، تم إطلاق 10 أقمار صناعية أخرى من نفس السلسلة. وفي عام 2013، أطلقت روسيا أول قمر صناعي من النسخة المطورة "Bion-M"، والذي استخدم كمختبر مداري أُرسلت فيه الفئران والقواقع وبعض أنواع النباتات والكائنات الدقيقة إلى الفضاء لإجراء تجارب علمية متنوعة. المصدر: تاس أعلنت شركة "سبوتنيكس" الروسية الخاصة عن تطوير نظام يعتمد على الأقمار الصناعية لمراقبة عمليات النقل البحري. أعلنت جامعة البلطيق التقنية الروسية أن طلابها يتعاونون مع شركة ناشئة من بطرسبورغ لتطوير صاروخ فضائي فائق الخفة، يستخدم لإطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة. أعلنت الأكاديمية الوطنية البيلاروسية للعلوم عن خطط للتعاون مع روسيا لتطوير قمر فائق الدقة لاستشعار الأرض عن بعد. أعلنت وكالة "روس كوسموس" عن بدء تشغيل منظومة الأقمار الصناعية الروسية Kondor-FKA، المخصصة لاستشعار الأرض عن بُعد. أعلن مصدر في معهد المشكلات الطبية والبيولوجية التابع لأكاديمية العلوم الروسية عن تأجيل إطلاق القمر الصناعي البيولوجي الثاني "Bion-M" إلى عام 2025.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
لأول مرة.. الجيش الروسي يستخدم مسيرات "غيران" لزرع الألغام جوا (فيديو)
وذلك بعد أن تم تحويل الطائرة المسيّرة الهجومية الثقيلة إلى حاجز ألغام طائر، وجرى تكييفها لزرع كمائن هندسية على الطرقات. وحملت "غيران-2" تحت جناحيها حاويتين تحتويان على ألغام "بي تي إم–3" السوفيتية المضادة للدبابات. وكانت هذه الألغام مخصصة في الأصل للزرع جوا، باستخدام الطائرات والمروحيات التقليدية، إذ لم يتوقع المهندسون السوفيت ظهور طائرات مسيرة هجومية.مع ذلك، يتم الآن إسقاط ألغام PTM-3 بنجاح من الطائرات المسيرة أيضا. صُممت هذه الألغام، التي تزن خمسة كيلوغرامات، لتدمير المدرعات عن طريق التأثير على أجهزة النقل أو قعر العربة لحظة مرور الهدف فوق اللغم، مع العلم أن الصاعق في لغم PTM-3 من النوع غير التلامسي المغناطيسي. ولا يمكن استخراج اللغم أو تحييده، لكنه يتفكك تلقائيا بعد مرور 24 ساعة. وقالت قناة "أوبورونكا" الروسية على "تليغرام" إن شاحنة بيك أب تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية عبرت حدود جمهورية دونيتسك الشعبية ومنطقة دنيبروبيتروفسك، وأصبحت أول ضحية لألغام PTM-3 المزروعة جواً من قبل المسيرة "غيران-2". حيث صادفت الشاحنة لغما زُرع ليلا، ولم يتبق منها سوى حطام محترق ودخان.المصدر: رويسكايا غازيتا قام أحد المكاتب التصميمية الروسية بإطلاق الإنتاج التسلسلي للطائرات المسيرة الهجومية من أسرة "بيرانيا" صغيرة الحجم (FPV)، حيث وصل الإنتاج الشهري إلى 10 آلاف مسيرة.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا.. بدء الإنتاج التسلسلي لمسيرات "بيرانيا" الصغيرة
وأفادت وكالة "تاس" الروسية بذلك، نقلا عن متحدث باسم الشركة خلال انعقاد المنتدى الصناعي المحلي تحت عنوان "الأنظمة غير المأهولة.. تكنولوجيا المستقبل". وصرح الناطق قائلا: "بلغ حجم إنتاج الشركة حاليا ما يصل إلى 10 آلاف جهاز شهريا، وتشمل هذه الطائرات المسيرة الانتحارية من طراز 'بيرانيا-7' و'بيرانيا-10'. كما ننتج طائرات 'بيرانيا-13'. وتشكل هذه الطائرات منصة فريدة يمكن تركيب أحدث تطويراتنا عليها، ومنها محطة ترحيل الإشارات اللاسلكية".وأضاف المتحدث أن نظام التثبيت (الاستقرار) الجديد يسمح للمشغل برفع الجهاز إلى ارتفاع يصل إلى 200 متر، كما أن الاتصال متعدد الترددات بأربع قنوات يتحول تلقائيا عند التعرض للتشويش، ويتم تعديل نماذج الطائرات المسيرة وفقا لاحتياجاتهم. تنتمي طائرات "بيرانيا" إلى فئة الطائرات المسيرة صغيرة الحجم، ويمكنها نقل حمولة مفيدة تصل إلى 5 كيلوغرامات حسب النسخة المستخدمة، وذلك لاستهداف المعدات والتحصينات ومنشآت الإمداد. وكانت وسائل الإعلام قد أفادت في وقت سابق باستخدام مثل هذه الأجهزة بالتزامن مع درونات أكبر حجما على هيئة الطائرة ذات الأجنحة الثابتة. وفي فبراير 2024، دمرت طائرة مسيرة من طراز "بيرانيا" أول دبابة أمريكية من طراز "أبرامز" في منطقة العملية العسكرية الخاصة. وأظهرت وتيرة الإنتاج العالية لطائرات "بيرانيا" أن الصناعة الروسية لا تكتفي بتلبية احتياجات الجبهة فحسب، بل وتعزز تفوقها التقني في مجال طائرات (FPV) المسيرة. أما الإنتاج الواسع النطاق، وتطبيق التقنيات الجديدة، والتكييف السريع مع طلبات الجيش، فيسمح بالاستجابة السريعة للتغيرات في التكتيكات القتالية وتعزيز فعالية الوحدات على خط التماس المباشر مع العدو. يذكر أن حمولة مسيرة "بيرانيا-13" تصل إلى 15 كيلوغراما، ومدى طيرانها 30 كيلومترا، وسرعتها 120 كيلومترا في الساعة. المصدر: روسيسكايا غازيتا كشفت روسيا خلال فعاليات معرض "الأنظمة المسيرة: تقنيات المستقبل" التقني عن مجموعة جديدة من الطائرات المسيّرة التي تستخدم لاعتراض الدرونات، من بينها طائرات تعمل بالذكاء الاصطناعي.