logo
هذه سيارة المطلوب "أبو سلة" التي استهدفها الجيش

هذه سيارة المطلوب "أبو سلة" التي استهدفها الجيش

صيدا أون لاينمنذ يوم واحد
حصل "لبنان 24" على صورة لسيارة المطلوب "أبو سلة" التي استهدفها الجيش في حيّ الشراونة في بعلبك، خلال عمليّة أمنيّة.
وبحسب المعلومات، أُصيب "أبو سلة" وقُتِلَ شخصان كانا برفقته، بينما يُنفذ الجيش إنتشاراً كثيفاً ودوريات مؤللة عند دوار الجبلي في بعلبك
إلى ذلك، اشتعلت النيران في إطارات قرب مركز للجيش في وادي فيسان في بعلبك، ولا صحة لكلّ ما هو متداول عن حصول إعتداء من قبل مطلوبين
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهاية أبو سلة في الشراونة
نهاية أبو سلة في الشراونة

IM Lebanon

timeمنذ 8 ساعات

  • IM Lebanon

نهاية أبو سلة في الشراونة

جاء في 'نداء الوطن': في مشاهد تؤكد أن زمام المبادرة بات بيد الدولة، يخوض الجيش اللبناني معركة أمنية متكاملة، من الجنوب حيث الانتشار لحماية الداخل من العدو الإسرائيلي، إلى الشراونة في البقاع حيث أوكار تجار المخدرات، وما بينهما مهمة وضع خطة لحصر السلاح غير الشرعي تحت سقف الدولة. ملفات جسيمة يحملها الجيش بثقة من دون تردد أو تراجع، مثبتاً أنه العمود الفقري لحماية الاستقرار واستعادة هيبة الدولة. استفاقت مدينة بعلبك على عملية أمنية وحملة مداهمات، في إطار استكمال لما يقوم به الجيش في تحصين السلم الداخلي، والقضاء على أوكار المخدرات، و«الربعات» التي شيّدها التجار، وباتت تقدم فيها السموم ضيافة كالقهوة والشاي، وبعد مسار طويل من الملاحقة التي دفع فيها الجيش خيرة شبابه من دون أن يتراجع قيد أنملة عن تحقيق الهدف. منذ ساعات الصباح الأولى، نفذ الجيش عملية أمنية واسعة في حي الشراونة، والهدف كان واضحًا: توقيف كبار تجار المخدرات وعلى رأسهم المطلوب علي منذر زعيتر الملقب بـ «أبو سلة»، والذي سبق أن نجا قبل أسابيع خلال مداهمة مشابهة. هذه المرة دخل الجيش بأسلوب مختلف، طوق محكم على الحي، إغلاق كامل للمداخل والمخارج، انتشار كثيف للعناصر وفوج المجوقل ومديرية المخابرات، دوريات مؤللة على الطريق الدولي، واستقدام طوافات هجومية للغطاء الجوي وطائرات استطلاع من نوع سيسنا، في مشهد أمني نادر بدأ يتكرر في البقاع. ومعه بدأت العملية التي استمرت حتى ساعات متأخرة من أمس، ووقعت اشتباكات بين المطلوبين وعناصر الجيش الذين ردوا بالمثل ما أدى إلى إصابة عدد من المطلوبين بجروج ومدنيين صودف وجودهم في المكان بينهم امرأة سورية، نقلوا جميعهم إلى مستشفى دار الحكمة للمعالجة. ومع اشتداد الضغط العسكري على المطلوبين، حاول عدد منهم بينهم أبو سلة واثنان آخران الفرار عبر سيارات رباعية الدفع، غير أن الجيش رصد تحركاتهم بدقة، وتم استهدافهم بصواريخ مباشرة أطلقتها طائرات سيسنا، سمع صداها في بعلبك ومحيطها، ما أدى إلى مقتلهم جميعاً وبينهم أبو سلة. كذلك قامت طائرات السيسنا بإطلاق الصواريخ على «ربعات» المخدرات التي كان يستخدمها التجار في الترويج والبيع، ودمرتها بالكامل. وفي حين توقفت العملية الأمنية قرابة الثالثة ظهراً، واصلت الطوافات العسكرية وطائرات الاستطلاع تحليقها فوق سماء بعلبك رصدًا لأي تحركات، كذلك شدد الجيش إجراءاته في مراكزه لا سيما في المنطقة القريبة للحي وداخله، تحسبًا لأي ردود فعل، وسط إجراءات عسكرية ودوريات مؤللة وحواجز منتشرة على طول الطريق الدولية. علي منذر زعيتر الملقب بـ «أبو سلة»، المطلوب الأول في لبنان بتجارة المخدرات وتهريبها وتوزيعها، ولطالما بدأ حياته العملية في الفنار، وكانت السلة التي يضع فيها المخدرات وينزلها من شرفة شقته إلى الزبون، سبباً في التسمية. وبعد رواج اسمه في بيروت وصدور مذكرات توقيف بحقه، انتقل منذ أكثر من خمس سنوات إلى البقاع وتحديدًا إلى حي الشروانة، حيث اتخذ منه، ملجأ أمنيًا محاطاً بمطلوبين آخرين ومجموعة لحمايته، وشيد ربعة لترويج المخدرات، وحصّن نفسه بكاميرات على مداخل الحي بالكامل وصولًا إلى الطريق العام، لمراقبة دوريات الجيش عند تنفيذها أي مداهمة. كذلك شكّل عصابة للخطف أقدمت في أيار من العام 2023 على خطف السعودي مشاري المطيري خلال وجوده عند واجهة بيروت البحرية، حيث أقدم مسلحون تابعون لمجموعة أبو سلة يرتدون ثيابًا أمنية ويستقلون سيارات رباعية الدفع على خطفه وطلب فدية بقيمة 400 ألف دولار، قبل أن يتمكن الجيش من تحريره على الحدود اللبنانية – السورية. كبرت ملفات أبو سلة بعد خطف المطيري وكادت أن توتر العلاقات اللبنانية – السعودية في لحظة إقليمية حرجة، ووصل عدد مذكرات التوقيف الصادرة بحقه إلى أكثر من مئة مذكرة. ولأن الحدود السورية ما قبل سقوط الأسد كانت مفتوحة أمام المطلوبين لجأ أبو سلة حينها ومطلوبين كبار إلى سوريا، وبقوا في كنفها حتى سقوط النظام، ليعودوا أدراجهم إلى الأراضي اللبنانية، فكان الجيش اللبناني بالمرصاد، حيث نفذ عمليات أمنية لزعيتر وغيره، محققاً إنجازات نوعية، ساهمت في ضبط الأمن وتفكيك شبكات مخدرات وعصابات خطف وانتهت امس برحيل أبو سلة، وأرست معادلة جديدة في المنطقة عنوانها الأمن والأمان. وجه الجيش اللبناني بهذه العملية النوعية رسالة حاسمة، مفادها أن لا أحد فوق القانون، وأن أوكار المخدرات مهما تحصنت لن تبقى خارج قبضة الدولة. مقتل أبو سلة ومن معه لم يكن مجرد تصفية مطلوبين، بل إعلان واضح أن زمن التفلت اقترب من نهايته، وأن القرار اتخذ بالحسم مهما كلف الثمن.

عملية نوعية للجيش ضد تجار المخدرات تقتل "أبو سلة"
عملية نوعية للجيش ضد تجار المخدرات تقتل "أبو سلة"

ليبانون 24

timeمنذ 10 ساعات

  • ليبانون 24

عملية نوعية للجيش ضد تجار المخدرات تقتل "أبو سلة"

نفّذ الجيش امس عملية أمنية دقيقة في حي الشراونة غرب مدينة بعلبك أسفرت عن مقتل المطلوب الأخطر في ملفات المخدرات والسلاح، علي منذر زعيتر، المعروف ب"أبو سلّة"، وذلك باستهدافه جواً عبر مسيّرة تابعة للجيش. العملية الأمنية الحسّاسة شاركت فيها وحدات برية من الجيش مدعومة بغارات دقيقة من طائرات مسيّرة. وأفادت مصادر لـ«الشرق الأوسط» بأن العملية استندت إلى معلومات استخبارية، ورصد ميداني استمر لأيام، بهدف تصفية أو توقيف رؤوس الشبكات الناشطة في تصنيع وتجارة المخدرات. وشهدت الشراونة اشتباكات مسلّحة عنيفة بين الجيش ومجموعات مسلّحة محلية، ما أدى إلى مقتل زعيتر، ومرافق له. ويُعد «أبو سلّة» أحد أخطر المطلوبين للقضاء، وهو متورط في مئات الملفات أبرزها تصنيع الكبتاغون، وإطلاق النار على الجيش، والاتجار الواسع بالمخدرات، كما يُتهم زعيتر بإطلاق النار على دورية للجيش عام 2022، ما أدى إلى مقتل الرقيب زين شمص. وعُرف بلقبه نسبةً إلى أسلوبه في توزيع المخدرات عبر «سلّة» كان يُلقيها من شرفة منزله في حي زعيتر في الفنار ، قبل أن يتحصن في الشراونة. كذلك شكّل عصابة للخطف أقدمت في أيار من العام 2023 على خطف السعودي مشاري المطيري خلال وجوده عند واجهة بيروت البحرية، حيث أقدم مسلحون تابعون لمجموعة أبو سلة يرتدون ثيابًا أمنية ويستقلون سيارات رباعية الدفع على خطفه وطلب فدية بقيمة 400 ألف دولار، قبل أن يتمكن الجيش من تحريره على الحدود اللبنانية - السورية. كبرت ملفات أبو سلة بعد خطف المطيري وكادت أن توتر العلاقات اللبنانية - السعودية في لحظة إقليمية حرجة، ووصل عدد مذكرات التوقيف الصادرة بحقه إلى أكثر من مئة مذكرة. ولأن الحدود السورية ما قبل سقوط الأسد كانت مفتوحة أمام المطلوبين لجأ أبو سلة حينها ومطلوبين كبار إلى سوريا ، وبقوا في كنفها حتى سقوط النظام، ليعودوا أدراجهم إلى الأراضي اللبنانية، فكان الجيش بالمرصاد، حيث نفذ عمليات أمنية لزعيتر وغيره، محققاً إنجازات نوعية، ساهمت في ضبط الأمن وتفكيك شبكات مخدرات وعصابات خطف وانتهت امس برحيل أبو سلة، وأرست معادلة جديدة في المنطقة عنوانها الأمن والأمان.

مقتل أحد كبار المطلوبين في حيّ الشراونة - بعلبك إثر مُداهمات للجيش استخدم خلالها مسيّرة
مقتل أحد كبار المطلوبين في حيّ الشراونة - بعلبك إثر مُداهمات للجيش استخدم خلالها مسيّرة

الديار

timeمنذ 15 ساعات

  • الديار

مقتل أحد كبار المطلوبين في حيّ الشراونة - بعلبك إثر مُداهمات للجيش استخدم خلالها مسيّرة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت قيادة الجيش - مديرية التوجيه في بيان لها انه: "أثناء ملاحقة الجيش سيارة بداخلها المطلوبون (ع.م.ز.) الملقب بـ"أبو سلة" و(ع.ع.ز) الملقب بـ"السلطان" و(ف.ز) في منطقة الشراونة - بعلبك، وقع أمس اشتباك بينهم وبين عناصر الجيش، ما أدى إلى مقتلهم، وهُم من أبرز تجار المخدرات وأخطرهم، كما أنهم مطلوبون لقتلهم عسكريين وارتكابهم جرائم الخطف وإطلاق النار على مراكز ودوريات للجيش، والسرقة والسلب بقوة السلاح. لقد عمل المطلوبون على مدى سنوات على ترويج المخدرات وسمومها بشكل واسع في مناطق لبنانية مختلفة، مسببين انجرار الآلاف من الأفراد ولا سيما الشباب وراء الجريمة، كما أن الجيش نفذ سابقًا عدة عمليات دهم لتوقيفهم، الأمر الذي أسفر عن وقوع إصابات في صفوف العسكريين. يُشار إلى أنه لا صحة للمعلومات حول استهداف منازل أو أفراد من عائلات المطلوبين أو سكان المنطقة، أو وقوع اشتباكات بين الأهالي وبين الجيش".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store