هونداي اكسنت 2014
سرايا - هونداي اكسنت موديل 2014 لون فيراني بحالة ممتازة
فحص 4 جيد ( اوتوسكور ) مرفق بالصور
استخدام شخصي
ترخيص سنة كاملة
ماتور 1600 قوي واقتصادي
مكيف حامي بارد ممتاز
ميكانيك وكهرباء فحص ( ليست بحاجة لصيانة )
كوشوك بحالة ممتازة
السعر نهائي 8700 دينار
للتواصل: 0799114660

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 4 أيام
- وطنا نيوز
توقع ارتفاع الطلب على السيارات المستأجرة خلال العيد
وطنا اليوم:توقع نقيب أصحاب مكاتب تأجير السيارات السياحية مروان عكوبة، ارتفاع الطلب على السيارات المستأجرة خلال الأيام المقبلة إلى 70 – 80%، تزامنا مع حلول عطلة عيد الأضحى المبارك وعودة المغتربين وصرف رواتب الموظفين. وقال عكوبة الثلاثاء، إن نسبة إشغال مكاتب تأجير السيارات السياحية خلال الفترة الحالية لا تتجاوز 30%، متوقعا ارتفاعها خلال الأيام المقبلة لتصل إلى 70 – 80%. وأضاف عكوبة أن النشاط الذي يشهده قطاع تأجير السيارات السياحية خلال عطلة الأعياد 'آني ولأيام معدودة'، وتعود الحركة إلى طبيعتها التي تتراوح بين 20 إلى 30% نظرا لاعتماد السياح بشكل أكبر على رحلات المجموعات السياحية عبر الحافلات. وبين أن الطلب على المركبات السياحية في مواسم الأعياد الماضية 'كان أفضل من الموسم الحالي'، لاعتماد السياح على المجموعات السياحية وتنقلهم عبر حافلات النقل السياحي كونها 'أقل تكلفة من السياحة المنفردة الذي يعتمد عليها أصحاب مكاتب تأجير المركبات'. وأشار إلى أن 'السيارات الخصوصية (ذات النمرة البيضاء) التي تعمل في القطاع بدون ضوابط وتراخيص وبأسعار تفضيلية عن السيارات السياحية المرخصة أصبحت منافسًا قويا للقطاع الذي يعاني منذ جائحة كورونا من أزمة مالية خانقة دفعت بالكثير من العاملين فيه إلى عجزهم عن ترخيص مركباتهم ومكاتبهم وهم متعثرون ومنتظرون قرارات حكومية عاجلة تنعش القطاع مثل تخفيض الرسوم الجمركية ورسوم والتراخيص'. وفي السياق ذاته، قال عكوبة إن مستوى أسعار تأجير السيارات يبدأ من 15 دينارا حسب نوع السيارة وسنة تصنيعها (الموديل)، مؤكدا أن المستأجرين يفضلون السيارة ذات المحرك الصغير ذات الاستهلاك الاقتصادي للمحروقات. وأوضح عكوبة أن عدد المكاتب المرخصة في الأردن يبلغ حاليا 192 مكتبا، تضم 10300 مركبة سياحية، وفقا لعكوبة انخفض حجم استثمارات القطاع من نصف مليار دينار إلى 400 مليون دينار، بسبب الخسائر المتراكمة خلال السنوات الماضية، رغم القيمة المضافة لهذا القطاع والتي تقدر بنحو 90 ميلون دينار، أي ما يشكل 0.253% من الناتج المحلي.


أخبارنا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
عبد الهادي راجي المجالي : معارض السيارات
أخبارنا : .. هل الأردن فقير؟.. يكفيك أن تمشي في السيارة، من الشارع الممتد بين صرح الشهيد وحتى بنك القاهرة عمان في آخر وادي صقرة، وتنظر لليمين ولليسار.. وستشاهد مئات السيارات الفارهة المتروسة على جوانب الطريق. أتذكر أننا أنتجنا ممرا تاريخيا في حدائق الحسين يحكي قصة الأردن، في ذات الوقت أنتجنا ممرا لمعارض السيارات، أظن أنه ربما الأطول في الشرق الأوسط... سؤالي: حين يأتي المواطن العربي لدينا، حتما سيسأل.. عن بلد يعاني من الظرف الاقتصادي الصعب، وجزء من ميزانيته تقوم على المنح والقروض، وتحمل أعباء اللجوء، ومازال يعاني من وطأة الديون الخارجية.. سيسأل هل الأردني يحتاج لهذا الكم الهائل من معارض السيارات؟ هذا تشويه للجغرافيا، وأيضا تزييف لحقيقة الأردني.. نحن أصلا لا نحتاج لهذا الكم من الترف، لا نحتاج لإعلان على سيارة (جي كلاس) يتجاوز ثمنها الـ (200) ألف دينار، ولا نحتاج لإعلان على سيارة رنج روفر.. نحتاج لمن يجدول لنا قروضنا، ولمن يوفر لنا زيادة في الراتب. الغريب أن هذا الشارع لا يوجد فيه معلم ثقافي، أو حديقة.. أو حتى استراحة، لا يوجد فيه لوحة أو جدارية تتحدث عن تاريخ الأردن، لا يوجد فيه أي نصب تذكاري يشير إلى معركة، مجرد محلات متروسة بالسيارات، وبلا أرصفة.. وزبائن يفاوضون، وسيارت قديمة تمر وينظر من فيها لهذه المعارض بعين الحزن والحسرة. في دبي حين تريد شراء سيارة، تذهب لخارج المدينة، فهناك ساحات ومواقف خاصة لتجار السيارات، وفي مصر بدأوا ينظمون المسألة أيضا، في الرياض يوجد سوق خاص بهذه التجارة، لدينا أكبر شوارع عمان وأكثرها إنفاقا من الأمانة والحكومة، على إنشاء الأنفاق والجسور والتوسعة... ناهيك عن الباص السريع، كلها متروسة بمعارض السيارات.. في النهاية هذه البنية تشعر بأنها لم تخلق لخدمة المواطن بقدر ما وجدت لخدمة صاحب المعرض، فالرصيف مباح له... والشارع هو الآخر مباح للزبائن، والأزمات تحدث أحيانا نتيجة تكدس العرض..وفي النهاية حين تسأل كم تشكل هذه التجارة من الناتج المحلي، ستعرف أنها لا تشكل شيئا..لأنها عملية عرض وطلب وبيع، وليست إنتاج.. هي تشبه السوبرماركت لا أكثر ولا أقل. تجارة السيارات ليست مهنة، فالكل يستطيع ممارستها... وأظن أن التفكير بحلول لحماية الشوارع، وتنظيم هذا الأمر يحتاج منا أن نفكر بالبديل.. القصة ليست مرتبطة فقط بالتكدس الهائل لهذه المعارض، ولكنها مرتبطة أيضا بجمالية العاصمة، بحيوية الشوارع، بالأزمات بروح العاصمة ذاتها.. ترى متى نصحو على شوارع، خالية من معارض السيارات.


Amman Xchange
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- Amman Xchange
معارض السيارات*عبد الهادي راجي المجالي
الراي .. هل الأردن فقير؟.. يكفيك أن تمشي في السيارة، من الشارع الممتد بين صرح الشهيد وحتى بنك القاهرة عمان في آخر وادي صقرة، وتنظر لليمين ولليسار.. وستشاهد مئات السيارات الفارهة المتروسة على جوانب الطريق. أتذكر أننا أنتجنا ممرا تاريخيا في حدائق الحسين يحكي قصة الأردن، في ذات الوقت أنتجنا ممرا لمعارض السيارات، أظن أنه ربما الأطول في الشرق الأوسط... سؤالي: حين يأتي المواطن العربي لدينا، حتما سيسأل.. عن بلد يعاني من الظرف الاقتصادي الصعب، وجزء من ميزانيته تقوم على المنح والقروض، وتحمل أعباء اللجوء، ومازال يعاني من وطأة الديون الخارجية.. سيسأل هل الأردني يحتاج لهذا الكم الهائل من معارض السيارات؟ هذا تشويه للجغرافيا، وأيضا تزييف لحقيقة الأردني.. نحن أصلا لا نحتاج لهذا الكم من الترف، لا نحتاج لإعلان على سيارة (جي كلاس) يتجاوز ثمنها الـ (200) ألف دينار، ولا نحتاج لإعلان على سيارة رنج روفر.. نحتاج لمن يجدول لنا قروضنا، ولمن يوفر لنا زيادة في الراتب. الغريب أن هذا الشارع لا يوجد فيه معلم ثقافي، أو حديقة.. أو حتى استراحة، لا يوجد فيه لوحة أو جدارية تتحدث عن تاريخ الأردن، لا يوجد فيه أي نصب تذكاري يشير إلى معركة، مجرد محلات متروسة بالسيارات، وبلا أرصفة.. وزبائن يفاوضون، وسيارت قديمة تمر وينظر من فيها لهذه المعارض بعين الحزن والحسرة. في دبي حين تريد شراء سيارة، تذهب لخارج المدينة، فهناك ساحات ومواقف خاصة لتجار السيارات، وفي مصر بدأوا ينظمون المسألة أيضا، في الرياض يوجد سوق خاص بهذه التجارة، لدينا أكبر شوارع عمان وأكثرها إنفاقا من الأمانة والحكومة، على إنشاء الأنفاق والجسور والتوسعة... ناهيك عن الباص السريع، كلها متروسة بمعارض السيارات.. في النهاية هذه البنية تشعر بأنها لم تخلق لخدمة المواطن بقدر ما وجدت لخدمة صاحب المعرض، فالرصيف مباح له... والشارع هو الآخر مباح للزبائن، والأزمات تحدث أحيانا نتيجة تكدس العرض..وفي النهاية حين تسأل كم تشكل هذه التجارة من الناتج المحلي، ستعرف أنها لا تشكل شيئا..لأنها عملية عرض وطلب وبيع، وليست إنتاج.. هي تشبه السوبرماركت لا أكثر ولا أقل. تجارة السيارات ليست مهنة، فالكل يستطيع ممارستها... وأظن أن التفكير بحلول لحماية الشوارع، وتنظيم هذا الأمر يحتاج منا أن نفكر بالبديل.. القصة ليست مرتبطة فقط بالتكدس الهائل لهذه المعارض، ولكنها مرتبطة أيضا بجمالية العاصمة، بحيوية الشوارع، بالأزمات بروح العاصمة ذاتها.. ترى متى نصحو على شوارع، خالية من معارض السيارات.