
كوريا الجنوبية وفرنسا تعقدان حواراً استراتيجياً
أقام وزيرا خارجية كوريا الجنوبية وفرنسا حواراً استراتيجياً لبحث العلاقات الثنائية والقضايا الأمنية.
🇫🇷🇰🇷 Présidente du Groupe d'amitié France-Corée du Sud au @Senat, j'ai été ravie d'accueillir Son Excellence M. @phbertoux, Ambassadeur de @FranceenCoree, pour faire le point sur la situation entre nos 2 pays et sur l'actualité internationale. pic.twitter.com/FIr8VtHAeI — Catherine DUMAS (@catherine_dumas) March 6, 2025
وقالت وزارة خارجية كوريا الجنوبية أن الوزير تشو تاي يول، التقى نظيره الفرنسي جان نويل بارو، للمشاركة في الحوار الاستراتيجي الخامس بين وزيري خارجية كوريا الجنوبية وفرنسا في باريس، حسب شبكة "كيه.بي.إس.وورلد" الإذاعية الكورية الجنوبية، اليوم الأحد.
وبحث الجانبان التعاون لإقامة احتفالية في العام المقبل، بمناسبة الذكرى الـ140 للعلاقات الدبلوماسية بين البلدين قبل تقسيم شبه الجزيرة، وزيارة محتملة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى كوريا الجنوبية.
واتفق الوزيران على الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى شراكة استراتيجية من خلال هيئات استشارية مختلفة، بما في ذلك الحوار الاقتصادي بين كوريا الجنوبية وفرنسا.
وبحث الجانبان أيضاً التطورات في مفاوضات السلام لإنهاء الحرب في أوكرانيا والتعاون العسكري بين كوريا الشمالية وروسيا وانطلاق إدارة ترامب الجديدة وأهميتها للأمن الأوروبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 3 أيام
- سبوتنيك بالعربية
بارو: فرنسا تؤيد مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل
بارو: فرنسا تؤيد مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل بارو: فرنسا تؤيد مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل سبوتنيك عربي أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الثلاثاء، أن الإجراءات الإسرائيلية لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، "ما تزال غير كافية". 20.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-20T09:35+0000 2025-05-20T09:35+0000 2025-05-20T09:35+0000 العالم أخبار العالم الآن العالم العربي أخبار فرنسا أخبار الاتحاد الأوروبي غزة إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم جاء ذلك خلال تصريحات إذاعية، قال بارو خلالها: "هذا غير كاف على الإطلاق، هناك حاجة إلى مساعدات فورية وضخمة"، مشددًا على ضرورة أن "تضمن إسرائيل تقديم المساعدات بشكل سريع ودون عوائق".ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن بارو، قوله إن "فرنسا تدعم مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وذلك لبحث مدى التزام إسرائيل ببنود الاتفاقية المتعلقة بحقوق الإنسان"، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار الضغوط الدولية المتزايدة على الحكومة الإسرائيلية.يأتي هذ االتصريح، بعد يوم واحد من تهديد زعماء بريطانيا وكندا وفرنسا، يوم أمس الاثنين، بفرض عقوبات على إسرائيل، إذا لم توقف هجومها العسكري الجديد على قطاع غزة (عملية عربات جدعون)، وتخفف القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر، ما شكل ضغطًا إضافيًا على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت تشهد فيه الأزمة الإنسانية في غزة، تدهورًا متزايدًا.جاء ذلك في سلسلة تدوينات نشرتها صفحة رئاسة الوزراء الإسرائيلية على منصة "إكس"، اليوم الثلاثاء، تعليقًا على البيان المشترك الصادر عن بريطانيا وفرنسا وكندا، الذي يطالب إسرائيل بوقف الحرب على قطاع غزة، ورفع القيود عن المساعدات.ووصف نتنياهو بيان الدول الثلاث بـ"الجائزة الكبرى"، التي منحها قادة تلك الدول لحركة حماس الفلسطينية، منتقدًا مطالبتهم إسرائيل بإنهاء الحرب على القطاع.وفي وقت سابق من يوم أمس، قالت الرئاسة الفلسطينية، إن البيان المشترك لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا، ينسجم مع مطالبتها الدائمة بضرورة تنفيذ حل الدولتين والوقف الفوري للحرب، مشيرة إلى أن "الدول الثلاث اتخذت موقفا شجاعا يمثل دعوة لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني". أخبار فرنسا غزة إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار فرنسا , أخبار الاتحاد الأوروبي, غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم


صحيفة الخليج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
فرنسا بعد عقوبات أوروبية مرتقبة: آن الأوان لخنق الاقتصاد الروسي
بروكسل - رويترز قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الأربعاء: إن على الاتحاد الأوروبي التركيز على حزمة عقوبات جديدة لخنق الاقتصاد الروسي وإجبار الرئيس فلاديمير بوتين على إنهاء الحرب في أوكرانيا. وذكر بارو بعد اعتماد الاتحاد الأوروبي حزمة العقوبات السابعة عشرة، أن تأثير العقوبات لم يكن كافياً حتى الآن وأن التكتل بحاجة إلى العمل مع الولايات المتحدة، حيث أعد الكونجرس تدابير صارمة ستطبق إذا قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الضغط على روسيا. وأردف بارو يقول لقناة «بي.إف.إم» الإخبارية الرائدة: «نعتمد اليوم حزمة العقوبات السابعة عشرة.. ويتعين علينا المضي قدماً لأن العقوبات لم تثن فلاديمير بوتين حتى الآن عن مواصلة حربه». وأضاف: «بالتالي يتعين علينا الاستعداد للتوسع في عقوبات مدمرة قد تؤدي إلى خنق الاقتصاد الروسي للأبد». وتتضمن الحزمة السابعة عشرة عقوبات على نحو 200 ناقلة نفط تابعة لأسطول الظل الروسي. وقالت مصادر دبلوماسية: إنه لا يزال يتعين على دولتين التشاور مع برلمان كل منهما بشأن التفاصيل، لكن من المتوقع أن يعتمد وزراء خارجية دول الاتحاد الحزمة الأسبوع المقبل. وتفرض الحزمة أيضاً قيوداً جديدة على 30 شركة متورطة في تجارة سلع مزدوجة الاستخدام وسيتم إدراج 75 فرداً وكياناً لصلاتهم بالمجمع الصناعي العسكري الروسي. واتفقت دول الاتحاد على توسيع القاعدة القانونية لإطار عقوباتها المفروضة رداً على التهديدات الروسية. وسيتيح أحد الإجراءات الجديدة للاتحاد الأوروبي معاقبة أساطيل السفن التي تدمر الكابلات البحرية وأصولاً أخرى وتم إدراج 20 كياناً وفرداً آخرين إلى القائمة.


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
تصعيد جديد بين فرنسا والجزائر.. وباريس تتوعد برد حازم
تصعيد جديد في الأزمة بين فرنسا والجزائر التي اتخذت خطوة زادت من تدهور العلاقات بين البلدين. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الإثنين إن فرنسا سترد على قرار الجزائر "غير المبرر" بطرد 15 مسؤولا فرنسيا، وذلك في وقت يتزايد فيه تدهور العلاقات بين البلدين. وعلاقة باريس مع الجزائر، مستعمرتها السابقة، معقدة منذ فترة طويلة، لكنها تدهورت في العام الماضي، عندما أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بدعمه لموقف المغرب بشأن منطقة الصحراء المغربية. وشهدت العلاقات بين البلدين تحسنا قصير الأمد الشهر الماضي بعد زيارة وزير الخارجية بارو للجزائر، لكن بعد أسبوع واحد تسبب الطرد المتبادل لدبلوماسيين في توتر العلاقات مجددا. وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية اليوم أن السلطات طلبت من القائم بالأعمال بالسفارة الفرنسية لدى الجزائر خلال استقباله بمقر وزارة الشؤون الخارجية "بترحيل فوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها". وأضافت أنه "خلال الفترة الأخيرة، رصدت المصالح المختصة تعيين ما لا يقل عن 15 موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة". وقال بارو للصحفيين في نورماندي "رحيل الموظفين الذين يقومون بمهام مؤقتة أمر غير مبرر، ومثلما فعلت الشهر الماضي سنرد على الفور وبطريقة قوية ومتناسبة". واستدعت فرنسا في منتصف أبريل/نيسان الماضي سفيرها لدى الجزائر للتشاور وطردت 12 موظفا يعملون في البعثة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا بعد أن طردت الجزائر 12 موظفا دبلوماسيا فرنسيا. وتدهور العلاقات له عواقب أمنية واقتصادية واجتماعية وخيمة. ووفقا لمسؤولين فرنسيين، فإن حجم التجارة بين البلدين كبير جدا، وحوالي 10 % من سكان فرنسا، البالغ عددهم 68 مليون نسمة، تربطهم صلات بالجزائر. وقال بارو "هذا قرار أشعر بالأسف عليه لأنه ليس في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا"، ورفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل حول رد باريس. aXA6IDEwMy4yMjUuNTMuNzgg جزيرة ام اند امز AU