logo
شيخ الطريقة الشبراوية: السيسي مؤيّد من الله ورسوله

شيخ الطريقة الشبراوية: السيسي مؤيّد من الله ورسوله

الدستور١٨-٠٣-٢٠٢٥

طالب الجميع الإنصات للرئيس في أزمة غزة
أدان محمد الشبراوي، شيخ الطريقة الشبراوية الخلوتية، الضربات الجوية التي تعرض إليها قطاع غزة من قبل قوات الاحتلال والتي خلفت مئات القتلى والجرحى من المدنيين.
وأكد الشبراوي، أن ما تقوم به قوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وقطاع غزة يمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولكل الأعراف الدولية وهو الأمر الذي حذرت منه مصر كثيرًا وأكد الرئيس السيسي ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار حتى لا تتسع دائرة الصراع في المنطقة.
وطالب الشبراوي المجتمع الدولي بالاضطلاع بمسئولياته لحماية أهالي غزة الأبرياء من العدوان الغاشم الذي يتعرضون له والذي لن يجلب الا مزيدًا من الخراب والدمار وإراقة الدماء، وأنه ينبغي على جميع الأطراف الإنصات لصوت مصر وما يقوله الرئيس السيسي بكل وضوح ودون مواربة حتى يعم السلام وتعيش الشعوب في أمان.
أكد الشبراوي أن العبقرية المصرية تظهر في اختيار المؤيّد من الله ورسوله الرئيس السيسي في تفويضه وانتخابه وثقتنا المطلقة في درعنا وسيفنا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وأنفقوا في سبيل الله.. معانٍ رائعة للآية الكريمة يوضحها رئيس جامعة الأزهر
وأنفقوا في سبيل الله.. معانٍ رائعة للآية الكريمة يوضحها رئيس جامعة الأزهر

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

وأنفقوا في سبيل الله.. معانٍ رائعة للآية الكريمة يوضحها رئيس جامعة الأزهر

قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، إن الآية الكريمة: ﴿وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ﴾، تحمل رسالة عظيمة تتجاوز المفهوم الفردي إلى البعد الاستراتيجي في حياة الأمة الإسلامية، موضحًا أن الإنفاق في سبيل الله يشمل دعم الجهاد المشروع والدفاع عن الدين، وبناء قوة الأمة وحماية مصالحها، ولا يقتصر على المساعدات الفردية فقط. وأضاف داود، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة" الناس": أن قوة المسلمين اليوم لا تقوم إلا بإنفاق واعٍ ومسؤول يُسهم في بناء اقتصاد قوي، يُمكِّننا من إعداد الجيش، وتوفير السلاح، والدفاع عن الأوطان، وعن الأطفال، والمقدسات، والمساجد، مشيرًا إلى أن ترك هذا الواجب يعرض الأمة كلها إلى الهلاك، وهو ما تعنيه الآية حين تقول:" ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة". وأوضح رئيس جامعة الأزهر، أن الآية ترسم صورة بليغة جدًّا، فالذي لا ينفق على قوته، ولا على عدته، إنما يلقي بنفسه وبأمته إلى الجحيم والهلاك بيده، وهو ما حذّر الله منه. وتابع: جعل الله تخلّفنا عن الإنفاق في إعداد القوة، والتكاسل عن دعم فرض من فرائض الله، كأننا نُهلك أنفسنا بأيدينا، ولهذا جاءت الآية بعدها تقول: ﴿وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾، فالإحسان هنا يشمل إحسان النية والعمل، والتخطيط والإنفاق، والقوة والرحمة معًا. وأردف: علينا كأمة إسلامية أن نجمع بين معنيين كبيرين ربّتنا عليهما هذه الآيات الكريمة: أن نحقق العزة مع العدل، وأن نملك القوة مع الإحسان.. هذه هي الرسالة التي تبني أمة وتحمي دينًا وتدافع عن الحق في عالم مضطرب لا يحترم إلا القوي العادل.

النائب عمرو القطامى: الدولة تتبنى سياسات إصلاحية لتعزيز الاقتصاد المصري
النائب عمرو القطامى: الدولة تتبنى سياسات إصلاحية لتعزيز الاقتصاد المصري

بلدنا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • بلدنا اليوم

النائب عمرو القطامى: الدولة تتبنى سياسات إصلاحية لتعزيز الاقتصاد المصري

قال النائب عمرو القطامى، عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، إن الدولة المصرية تعمل منذ فترة كبيرة على العديد من المشروعات الاستثمارية الكبيرة التي تعود بنتائج إيجابية على الدولة المصرية والاقتصاد المصري، لافتاً إلى أن الدولة تبنت عدة سياسات إصلاحية لدعم الاستثمار وتذييل العقبات امام المستثمرين وفقاً لتوجيهات الرئيس السيسي. وأضاف القطامي في بيان له اليوم، أن الرئيس السيسي وجه الحكومة بتمكين القطاع الخاص وزيادة نسبة مشاركتها في المشروعات الحكومية المختلفة، بالإضافة غلى التسهيل والتيسير على كل المستثمرين الذين يرغبون في الاستثمار في مختلف المجالات والقطاعات كما أن هناك توجيهات بتسهيل كافة الغجراءات للمستثمرين الاجانب الذين يرغبون في الاستثمار في مصر والعمل على تقديم المساعدات وما يحتاجه المستثمر من اجل الالستثمار. وأوضح عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، أن مصر أفضل بيئة استثمارية وأفضل مناخ مناسب للاستثمار لما بها من مقومات غير موجودة في اي دولة اخرى، مشيراً إلى أن هناك غشادة كبيرة من العديد من الدول الكبيرة بالاقتصاد المصري والاستثمارات المصرية كما انه خلال الفترة الحالية الدولة تشهد استثمارات اجنبيى كبيرة تعمل على تعزيز الاقتصاد المصري وتوطين الصناعة وإدخال عائد دولاري ضخم يرفع من الاحتياطي النقدي للدولة.

مصر و روسيا.. 80 عاما من العلاقات الراسخة ونموذجا للتكامل السياسي والاقتصادي
مصر و روسيا.. 80 عاما من العلاقات الراسخة ونموذجا للتكامل السياسي والاقتصادي

الدولة الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدولة الاخبارية

مصر و روسيا.. 80 عاما من العلاقات الراسخة ونموذجا للتكامل السياسي والاقتصادي

الأحد، 25 مايو 2025 02:32 مـ بتوقيت القاهرة تطورت العلاقات المصرية الروسية بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، وشهدت زخما كبيرا علي كافة الأصعدة والمستويات سواء سياسياً واقتصادياً وحتي عسكرياً، وظهر ذلك جليا منذ ثورة 30 يونيو 2013، فالعلاقات المصرية-الروسية شهدت نقلة جديدة في عهد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اذ أعلنت موسكو مراراً أن مصر هي أكبر حليف استراتيجي لموسكو بالمنطقة . وتتميز العلاقات بين البلدين بالتعاون الاستراتيجي في مختلف المجالات، ويعكس هذا التعاون المصالح المشتركة والمنافع المتبادلة بين البلدين، ويأتي في إطار السياسة الخارجية المصرية التي تهدف إلى تنويع الخيارات وتعزيز الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية ، ويأتي ذلك في ظل التطورات الإقليمية والدولية والتحديات المشتركة التي تجابه البلدين. ومع الظروف الدولية التي يغلب عليها عدم الاستقرار والاضطرابات ازدادت قوة ومتانة العلاقات بين القاهرة و موسكو ارتباطًا وثيقا، إذ كان لتلك الظروف السياسية دوراً كبيراً في التقارب بين البلدين الحليفين. وتنعكس قوة العلاقات بين البلدين من خلال الزيارات المتبادلة بين قيادتي البلدين، وآخرها زيارة السيد الرئيس السيسي إلي موسكو للمشاركة في احتفالات عيد النصر في التاسع من مايو، وذلك تلبيةً لدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. العلاقات الاقتصادية عززت كلا من مصر وروسيا تعاونهما الاقتصادي من خلال مذكرات تفاهم في مجال الاستثمار والتعاون الدولي، خاصة في إطار عضوية كلاهما في مجموعة بريكس كما تعد المنطقة الصناعية المصرية الروسية من الفرص الاستثمارية الواعدة. وفي عام 2015 وقّعت الحكومة المصرية والروسية اتفاقية تعاون تقضي بإنشاء موسكو أول محطة نووية تضم أربعة مفاعلات لإنتاج الطاقة الكهربائية في منطقة الضبعة، ويتضمن العرض الروسي، أفضل الأسعار التمويلية الخاصة بأفضل تمويل وفترة سماح أو فائدة. ويعتبر مشروع محطة الضبعة للطاقة النووية إنجازًا كبيرًا يعكس الجهود المصرية في مجال الطاقة النووية فمصر تمثل الشريك التجاري الأول لروسيا في أفريقيا، بنسبة تعادل 83% من حجم التجارة بين روسيا والدول الإفريقية غير العربية. ووصلت عدد الشركات الروسية في مصر الي 467 وهي تعمل بمجالات مختلفة مثل البترول والغاز، كما أن المنطقة الصناعية الروسية في مصر يتوقع أن تضخ استثمارات بقيمة 7 مليارات دولار، وتوفر 35 ألف فرصة عمل. كما يمثل المشروع الصناعي المصري الروسي في شرق بورسعيد خطوة نحو انطلاقة استثمارية واعدة، تجعل من مصر منصة محورية للمنتجات الروسية في الأسواق العالمية. العلاقات السياسية تتسم العلاقات المصرية الروسية بأنها نموذجًا للتكامل السياسي والاقتصادي يخدم مصالح البلدين ويعزز الاستقرار الإقليمي والدولي في ظل الصراعات والاضطرابات التي تؤثر سلبا علي الأمن والاستقرار الإقليميين ، والعلاقات المصرية الروسية متجذرة منذ عقود طويلة، فمصر كانت من أوائل الدول التي أقامت علاقات دبلوماسية مع روسيا الاتحادية عقب انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، وطوال السنوات الماضية اكتسبت العلاقات بين البلدين زخمًا استثنائيًا رغم التحديات الإقليمية والدولية. وحقق التعاون بين مصر وروسيا نتائج ملموسة عادت بالنفع على الطرفين، حيث شهدت الفترة الأخيرة توقيع صفقات كبيرة في المجالات العسكرية والتنموية، مما يعكس نموًا في الاستثمارات بين الدولتين ، فروسيا ترى في مصر شريكًا استراتيجيًا هامًا بفضل دورها الإقليمي الفاعل مع دول الجوار، خاصة في مناطق التوتر مثل سوريا وليبيا، مما يعزز التعاون المشترك ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون الاستراتيجي بين البلدين. وتتشارك مصر وروسيا في العديد من المواقف حول القضايا الإقليمية، مثل مكافحة الإرهاب والاستقرار في الشرق الأوسط ، كما أن هناك تعاونًا أمنيًا وعسكريًا بين البلدين. والجدير بالذكر أن سياسة التعددية في العلاقات الدولية وفتح مسارات التعاون والشراكات مع العديد من دول العالم يثبت صحة الرؤية الاستراتيجية للدبلوماسية الرئاسية المصرية. العلاقات الثقافية ازدهرت العلاقات الثقافية بين مصر وروسيا من خلال التبادل في مجالات الفنون والعلوم والتعليم ، إذ أن العديد من الطلاب المصريين يتلقون تعليمهم في روسيا، وتوجد برامج تبادل طلابي تعزز التفاهم والتعاون بين البلدين ،و بشكل عام تتميز العلاقات المصرية الروسية بقوتها وتنوعها، وتستند إلى تاريخ طويل من التعاون المشترك والاحترام المتبادل، مما يعزز الروابط بين الشعبين ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مختلف المجالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store