
الجوازات تقدم خدماتها لتسهيل مغادرة حجاج إيران عبر منفذ جديدة عرعر
تقدم المديرية العامة للجوازات إمكاناتها البشرية والتقنية لإنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية عبر منفذ جديدة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، وذلك في ظل الظروف الجارية التي تمر بها الجمهورية، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ، بكل يسر وطمأنينة.وأكدت الجوازات أنها سخّرت جميع خدماتها لضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، لإنهاء إجراءاتهم بيسر وسهولة بالتنسيق مع الجهات المعنية، بما يحقق عودتهم إلى وطنهم سالمين -بإذن الله-.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 25 دقائق
- سودارس
من الجزيرة إلى كرب التوم..هل دخل الجنجويد مدينة أو قرية واستمرت فيها الحياة طبيعية؟
أبوعاقله أماسا * بعض الناشطين السياسيين مازالوا ينظرون إلى الحرب الدائرة في السودان على أنها حرب بين طرفين.. وبحسب (قولبتهم) فإن الطرف الأول هم الإسلاميين.. والطرف الثاني هو الدعم السريع.. هكذا وكأنها إحدى حركات التحرير الوطنية، مثلها واللواء الأبيض.. وذهبوا أبعد من ذلك بتصنيف من يساند القوات المسلحة رغم عددهم الساحق على أساس أنهم كيزان..! * أحب أذكر هؤلاء أن الدعم السريع لم يدخل مدينة أو قرية وترك فيها أثراً للحياة.. من الخرطوم التي تركوها أطلالاً متعفنة بالجثث، وحتى (كرب التوم) القرية التي تقع في عمق الصحراء بالقرب من المثلث وقد لا يكون فيها من يهتم بشؤون الحكم ولا الأحزاب وقد دخلوها وقبل أن تصلنا منها الأخبار نراهن أنهم قد عاثوا فيها فساداً وانتزعوا اللقمة من أفواه الأطفال والجياع..! * وقبلها لم يدخلوا قرية أو مدينة في الجزيرة وسنار وغيرهما وخرجوا منها والأسواق في مكانها تضج بالحياة ومصالح الناس، والأذان يرفع من منارات المساجد، والنساء والأطفال والمسنين آمنين في بيوتهم، ولم يكتفوا بالقتال الشريف مع الجيش بل إستهدفوا المواطنين في حياتهم العامة والخاصة وفعلوا معهم كل ما يستدعي الكراهية من سلوك لا يقبله لا الدين ولا الأخلاق ولا الإنسانية، وفي حربهم مع الجيش على أساس أنه جيش كيزان طاردوا حتى من تقاعدوا عن الخدمة منذ أكثر من عقد كامل من الزمان.. لا ليس معاشيي الجيش فقط بل إستهدفوا واعتقلوا وقتلوا وعذبوا رجال البوليس العاديين فضلاً عن مؤسسات الدولة ومنشآت المصالح المدنية العامة من مدارس ومستشفيات وجففوها تماماً..! * مايزال هؤلاء السياسيين يقيّمون هذه الأحداث بنصف عقل من زاوية كراهيتهم للكيزان، وقادة مجتمعات الحواضن يتحدثون عن (قضية).. ولا أعرف عن أي قضية يتحدثون وقد انكشف كل شيء وشاهد الناس بأعينهم ما كان ينقل لهم من أحداث دارفور على استحياء، فهم يتحدثون عن متفرعات في (قضيتهم) حتى بعد أن عرفوا أن أبناءهم قد أوصلوا رسالة أخرى مختلفة إلى إنسان الوسط والمناطق التي دخلوها وأقاموا فيها.. فقد أوصلوا رسالة فحوها (أننا قوم نكره الناس، ونعشق القتل والإستعباد والسرقة والنهب والإغتصاب).. هذه هي الرسالة التي وصلت وليس غيرها..! * فليعلم نظار القبائل من لدن مادبو وبرمه وأحفاد دبكة وغيرهم أنهم باعوا أنفسهم وقبائلهم رخيصة لمجموعات من الجهلة الذين غرتهم أموال السحت بقيادة حميدتي وشقيقه وبدلاً أن يجيشوا أبناءهم في سبيل نشر الفضيلة ويتخيروا منهم من يعكس الوجه الحسن ابتعثوا إلينا من صعاليكهم من يكشفوا عورات تلك القبيلة.. فالناس يحرصون على انتقاء السفراء لعكس (الوجه الحسن) وكل ما هو مشرف.. لا لأن يقابلوا العالم بنزع السراويل وعرض الدبر.. وقد فعل أبناءكم هذا وبات منظرهم أمام كل الدنيا مخيب.. للدين والعقيدة والأخلاق والفضائل.. هذه حقيقة يجب أن يعلمها كل من احتضن فكرة الدعم السريع ودعمها وارتبط بها..! * هذه الحرب التي دمرت قدرات الوطن الكبير تداخلت فيها أسباب وتفاصيل جعلت التمييز فيها أمر يحتاج لبعض من التركيز والحصافة وسلامة النفس من الأغراض.. فقد دمروا حياة المواطنين لأن قيادته تلوح بشعارات سخيفة بينما الجنود وبعض القيادات الوسيطة والكبيرة يستبيحون الحرمات جهاراً ونهاراً… لذلك فإن هذه الحرب سيواصل فيها أصحاب الغبائن ممن نهبت أموالهم وانتهكت أعراضهم وأزهقت أرواح أهاليهم وظلموا وشردوا من بيوتهم ومايزالوا وقد جاء في القرآن من النصوص الواضحة (إذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا فإن الله على نصرهم لقدير).. صدق الله العظيم. * لقد ذهبت الحرب بمسبباتها وأهدافها إلى أبعد وأوسع من نطاق الكيزان والقحاتة وبقية المكونات السياسية التي لا تتعدى 5٪ من جملة الشعب وإذا أردنا إيقافها فعلينا إحقاق الحق ومعالجة كثير من دمامل النفس والإعتراف بأن الشعب السوداني ليس الكيزان وقحت وتقدم فقط.. بل هنالك أغلبية ساحقة هي من تضررت الآن وهي من ساندت ودعمت القوات المسلحة لأنها تدافع عنها..!


اليمن الآن
منذ 29 دقائق
- اليمن الآن
المنتخب السعودي يوضح حقيقة الكرة التي تحمل لفظ الجلالة في كأس الكونكاكاف
أثارت مشاركة المنتخب السعودي لأول مرة في تاريخه بكأس الكونكاكاف الذهبية جدلا واسعا وذلك عقب ظهور كرة داخل الملعب مطبوع عليها علم السعودية الذي يتضمن شهادة التوحيد الإسلامية. وجاءت بداية الأخضر في البطولة فجر الاثنين بفوز ثمين على منتخب هايتي 1-0، سجله المهاجم صالح الشهري، في مستهل مشواره بالمجموعة الأولى من البطولة التي تقام بتنظيم اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم. غير أن لحظة دخول المنتخبين إلى أرض الملعب شهدت التقاط الكاميرات لكرة تحمل علمي السعودية وهايتي، وكان علم المملكة محط الأنظار بسبب احتوائه على لفظ الجلالة واسم الرسول الكريم محمد ﷺ،"لا إله إلا الله محمد رسول الله"، وهو ما اعتبره البعض أمرا غير لائق على كرة تركل وتستخدم في اللعب. وطالب عدد من الجماهير السعودية عبر مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة تحرك رسمي من إدارة المنتخب لإخطار اللجنة المنظمة بإزالة العلم واستبداله بشعار الاتحاد السعودي لكرة القدم. وفي هذا السياق، نقل الناقد الرياضي فهد الدريهم توضيحا من إدارة المنتخب السعودي، والتي أكدت أن الكرة التي ظهرت في البث التلفزيوني ليست الكرة الرسمية المستخدمة في المباريات، بل هي مخصصة لأغراض التصوير الإعلامي والترويج فقط. وكتب الدريهم عبر حسابه على منصة "إكس":"حسب ما وصلني من إدارة المنتخب، هذه الكرة للتصوير والترويج الإعلامي". ومن المقرر أن يواصل الأخضر مشواره في البطولة بمواجهتين قويتين ضمن دور المجموعات، الأولى أمام الولايات المتحدة الأمريكية في 20 يونيو، والثانية أمام ترينيداد وتوباغو في 23 من الشهر نفسه.


صحيفة عاجل
منذ 30 دقائق
- صحيفة عاجل
انسيابية في حركة الزوار من باب السلام بالمسجد النبوي تبرز تكامل التنظيم والجهود الميدانية
يُعد "باب السلام" أحد أبرز أبواب المسجد النبوي التاريخية المؤدية إلى منطقة الروضة الشريفة، ويشهد على مدار اليوم كثافة متزايدة من الزائرين القادمين من مختلف أنحاء العالم. وتعمل وكالة الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي، بالتعاون مع الجهات الأمنية والصحية والتطوعية، على تنفيذ خطط تشغيلية محكمة تضمن انسيابية الحركة، وتنظيم المسارات بما يحقق أقصى درجات الراحة والسلامة للزائرين، كما تعمل الجهات المعنية في إدارة الحشود، على تسهيل وصول الزائرين إلى الروضة الشريفة، والسلام على الرسول المصطفى -صلى الله عليه وسلم- وصاحبيه أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب -رضي الله عنهما-، في أجواء إيمانية تسودها السكينة والطمأنينة. وتتوزع الكوادر الميدانية على امتداد المسار المخصص للزيارة، بدءًا من نقاط الاستقبال والتفويج، مرورًا بمناطق الانتظار والتنظيم الداخلي، وصولًا إلى الروضة الشريفة، حيث يتم توجيه الزوار وتوعيتهم بالضوابط والتعليمات، إلى جانب توفير خدمات الإرشاد والترجمة لمساعدة غير الناطقين بالعربية. وتأتي هذه الجهود المتواصلة ضمن منظومة متكاملة تسعى إلى الحفاظ على قدسية المكان، وتحقيق أعلى معايير الأمن والسلامة والراحة للزائرين، تأكيدًا للعناية والرعاية الكبيرة التي توليها المملكة للحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين والزوار.