يخت Sorrento بطول 62 مترًا يتألق في خليج كوتور

رُصد مؤخرًا اليخت الفاخر Sorrento بطول 62 مترًا وهو راسٍ قبالة خليج كوتور في مونتينيجرو، في مشهد جذب الأنظار بجماله وأناقة تصميمه. وقد التُقطت الصورة بواسطة المصوّر جيمس أولدز من Oulds Yacht Services، ونُشرت ضمن فقرة "صورة اليوم" في موقع SuperYacht Times.
تحفة بحرية من بنيتي الإيطالية
تم تسليم Sorrento من قبل حوض بناء السفن الإيطالي العريق Benetti عام 2010، وخضع لعملية تجديد واسعة النطاق في عام 2020. كان يعرف سابقًا باسم Lumiere، ويتميز بتصميم خارجي أنيق من إبداع ستيفانو ناتوتشي، وديكورات داخلية راقية من توقيع Massari Design.
📸PHOTO OF THE DAY: 62m Benetti superyacht Sorrento anchored in Kotor
Spotted recently here anchored off the bay of Kotor, Montenegro, was the 62-metre superyacht Sorrento. #potd by James Oulds / Oulds Yacht Services
Have a closer look: https://t.co/dHPstRsDAu pic.twitter.com/v5VXsw666o
— SuperYacht Times (@sytreports) May 12, 2025
رفاهية مطلقة وتجهيزات متكاملة
يضم اليخت توزيعًا داخليًا مرنًا من ست حجرات فاخرة، تستوعب حتى 14 ضيفًا، يشرف على راحتهم طاقم مكون من 14 فردًا. ومن أبرز المزايا على متن Sorrento:
مهبط لطائرات الهليكوبتر (Touch-and-go)
نادي شاطئي بعرض كامل الهيكل
مصعد داخلي يخدم جميع الطوابق
صالة رياضية مجهزة بالكامل
جاكوزي فخم
مسبح مفتوح غمرته الشمس
اقرأ أيضًا: يخت Special One يفوز بجائزة خاصة من World Superyacht Awards لعام 2025
أداء بحري قوي
يعتمد اليخت على محركين من نوع MTU 12V 4000 M60، يتيحان له الوصول إلى سرعة قصوى تبلغ 17 عقدة، بينما يتمتع بمدى إبحار يصل إلى 7000 ميل بحري عند سرعة 12 عقدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرجل

منذ 3 ساعات

• الرجل

سيرجي برين يرسو بيخته "دراجونفلاي" في ميامي بتكلفة 450 مليون دولار (فيديو)

أحدث رجل الأعمال الأمريكي الشهير سيرجي برين (Sergey Brin)، المؤسس الشريك لشركة جوجل (Google)، ضجة واسعة في ميامي بعد أن رسا يخته الفاخر "دراجونفلاي (Dragonfly)" وسط المدينة، ليُربك مشهد المرسى بأكمله نظرًا لحجمه الضخم وطابعه الاستثنائي. أكبر يخت في عالم التكنولوجيا الأمريكية بُني اليخت في عام 2024 على يد حوض Lürssen الألماني العريق، المعروف بإنتاجه لأكبر وأفخم اليخوت في العالم. ويبلغ طول "دراجونفلاي" 466 قدمًا، أي ما يُعادل 142 مترًا، وهو ما يجعله يتجاوز أغلب اليخوت الخاصة من حيث الحجم ضمن النخبة التكنولوجية الأمريكية. وقد ذكرت مصادر مطّلعة أن تكلفة بناء هذا اليخت الفريد وصلت إلى 450 مليون دولار أمريكي، ما يجعله أغلى يخت مملوك من قِبل شخصية بارزة في قطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة، متفوقًا على يخوت يمتلكها جيف بيزوس ولاري إليسون. تصميم يجمع بين الحصانة البحرية والفخامة القصوى يبتعد "دراجونفلاي" عن المفهوم التقليدي لليخوت الفاخرة، ويُقدّم نفسه كحصن متكامل مزوّد بأحدث وسائل الراحة والخصوصية. فهو يضم مهبطَين للطائرات المروحية، ما يسمح بالانتقال السلس من البحر إلى الجو دون الحاجة إلى مرافق خارجية. كما يحتوي على نادٍ شاطئي قابل للنفخ، يتيح للركّاب الاستمتاع بأجواء البحر عن قرب في أي وقت. لكن الأهم من ذلك هو اعتماده على تقنية بطاريات متطورة تتيح الإبحار بصمت تام تقريبًا، دون الحاجة إلى محركات الديزل التقليدية، وهو ما يُلبّي رغبة برين في الاستمتاع برحلات بحرية بعيدة عن الضوضاء والأنظار، بما يشبه "العزلة الرقمية" التي تتماشى مع شخصيته الهادئة. استعراض قوة بحرية في قلب ميامي مع رسو "دراجونفلاي" في وسط ميامي، بدت المارينا بأكملها كما لو أنها تقلّصت أمام هيبة هذا اليخت العملاق. وأصبح المشهد أشبه بعرض للقوة والترف التكنولوجي، لا سيما أن هذا الظهور العلني النادر يُسلّط الضوء على توجه أثرياء التكنولوجيا نحو الاستثمار في عوالم اليخوت الخارقة كامتداد طبيعي لأسلوب حياتهم الفاخر. وفي حين يُفضّل كثير من أصحاب هذه اليخوت إبقاء تحفهم البحرية طيّ الكتمان، اختار برين أن يجعل من "دراجونفلاي" تصريحًا بحريًّا علنيًّا عن الخصوصية والابتكار والثروة.

الرجل

منذ 6 ساعات

• الرجل

"أمالا" تُطلق "قصة ازدهار".. فصل جديد في عالم الاستشفاء الفاخر

كشفت وجهة "أمالا"، الرائدة في مجال الاستشفاء الفاخر على ساحل البحر الأحمر، عن ورقة العمل الجديدة بعنوان "قصة ازدهار"، التي تمثّل فصلًا متجددًا في رحلتها الطموح لإعادة تعريف مفهوم الحياة الراقية. وجاء إطلاق "قصة ازدهار" ضمن فعاليات النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة، حيث قدّمت "أمالا" -التي تطوّرها شركة "البحر الأحمر الدولية"- منظورًا متقدّمًا للاستشفاء، يتجاوز حدود الذات ليشمل العلاقة العميقة بين الإنسان والمكان، وانسجامه مع الطبيعة، وتطلعاته الفردية نحو السعادة. ويُجسّد هذا الطرح جوهر رؤية "أمالا"، المستلهمة من الجمال الطبيعي الآسر للبحر الأحمر، ومن الإرث الثقافي الغني الذي تزخر به المملكة. رحلة نحو الازدهار تستعد "أمالا" لفتح أبوابها هذا العام، متجاوزة مفهوم الوجهة التقليدية إلى فضاءٍ جديد من التجارب الهادفة والمتكاملة التي تجمع بين الاستشفاء، والتراث، والفنون، والمغامرات البرية والبحرية. وتوفر الوجهة مجموعة واسعة من البرامج المصممة بعناية لتعزيز الصحة، مثل العلاج بالتبريد، وجلسات التأمل، والعلاج بالصوت، والتعبير الفني كوسائل لاكتشاف الذات. وقالت ليندزي مادن نادو، مديرة استراتيجية الاستشفاء في "أمالا": "إن الازدهار بالنسبة لنا لا يعني مجرد الاستشفاء الجسدي، بل توفير بيئة متكاملة تفتح آفاقًا جديدة للحياة، وتحقق تناغمًا كاملاً بين الإنسان والطبيعة والثقافة". وأضافت: "من خلال قصة ازدهار ندعو العالم لإعادة اكتشاف متعة الحياة الهادفة والمستدامة". وجهة مستوحاة من الطبيعة ومتجذّرة في الثقافة تستفيد "أمالا" من قدرات الطبيعة العلاجية الفريدة في موقعها الخلاب بين مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن وأجواء الصحراء الملهمة للتأمل. وتعكس تصاميم الوجهة عمق التراث السعودي وروح التجديد والفخامة المعاصرة، حيث تقدم تجارب تعزز التواصل مع البيئة، وتروي قصص مَن عاشوا بتناغم معها عبر الأجيال. دعوة إلى مستقبل مستدام تعمل "أمالا" بالكامل بالطاقة المتجددة وتسعى إلى تحقيق عائد بيئي إيجابي بنسبة 30% بحلول عام 2040، من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها. ويمكن لضيوفها استكشاف مركز "كوراليوم" للحياة البحرية، وتجربة مسارات فريدة تربط بين منتجعاتها، أو الإبحار من نادي "أمالا لليخوت"، أحد أبرز المعالم الجديدة على ساحل البحر الأحمر. وتتعاون "أمالا" مع علامات عالمية بارزة مثل جاياسوم، وروزوود، وسيكس سينسيز، وإكونيكس، وفور سيزونز، والريتز كارلتون، وكلينيك لا بريري، وناموس لتقديم تجارب فريدة ومتكاملة تعكس رؤيتها للرفاهية والتجديد. الفن كوسيلة للازدهار تأتي شراكة "أمالا" الرسمية مع بينالي الفنون الإسلامية لتؤكد التزامها العميق بالفن كعنصر أساسي في رحلة الاستشفاء. ويتضمن البرنامج ورش عمل وحوارات عن الفن والعمارة والاستدامة، تعكس رسالتها الواضحة: "الازدهار رحلة تبدأ من هنا".

الرجل

منذ 5 أيام

• الرجل

Mayan Queen IV: تحفة بحرية ألمانية بطول 93 مترًا تصل إلى إسبانيا

شهد ميناء مدينة ملقة على الساحل الجنوبي لإسبانيا رسوًا لافتًا ليخت فارهٍ قلّ ظهوره في الأماكن المفتوحة، وهو اليخت Mayan Queen IV بطول 93.25 مترًا، الذي تم تسليمه عام 2008 من قبل شركة Blohm & Voss الألمانية، المتخصصة في بناء السفن الفاخرة. هذا الظهور النادر لليخت أثار اهتمام المتابعين والمهتمين بعالم اليخوت، خاصة مع ما يُعرف عنه من تصميم فريد وخصوصية عالية. 📸PHOTO OF THE DAY: 93m Blohm & Voss superyacht Mayan Queen IV in Málaga Observed recently docked here in Málaga, Spain, was the 93.25-metre superyacht Mayan Queen IV. Have a closer look: — SuperYacht Times (@sytreports) May 14, 2025 تصميم بريطاني داخلي وخارجي بدقة ألمانية تم تطوير التصميم الخارجي لليخت على يد المصمم البريطاني الشهير تيم هيوود، الذي اختار ملامح تجمع بين الأناقة والديناميكية. أما التصميم الداخلي، فقد أشرف عليه تيرينس ديسدال، أحد أبرز الأسماء في عالم التصميم البحري، إلا أن تفاصيله لا تزال محاطة بالسرية لأكثر من عقد من الزمن، ما أضفى طابعًا غامضًا على هوية اليخت. اليخت بُني خصيصًا بتكليف من رجل أعمال مكسيكي، تحت اسم مشروع "Safari"، قبل أن يُطلق عليه لاحقًا الاسم الرسمي Mayan Queen IV. مواصفات تقنية ومزايا فريدة يضم اليخت مجموعة من الميزات المتقدمة التي تعزز من تجربته الفاخرة، من أبرزها: مهبط مروحيات أمامي بتقنية "تاتش آند جو" مرآبان جانبيان لقوارب الخدمة والتوصيل (Tender Garages) شرفة منزلقة في الجناح الفاخر (VIP) تخرج من جسم اليخت بشكل آلي من الناحية التقنية، يعمل اليخت بمحركي MAN ديزل، تبلغ قوة كل منهما 5099 حصانًا، ما يتيح له الوصول إلى سرعة إبحار 20 عقدة وسرعة قصوى تصل إلى 22 عقدة، مع الحفاظ على راحة الركاب وثبات الأداء خلال الرحلات الطويلة.