
وفاة 18 شخصاً وإصابة 24 آخرين إثر حادث سقوط حافلة في وادي الحراش بالعاصمة الجزائرية
واشرت الى ان "المصابين تم إسعافهم ونقلهم إلى المستشفى المحلي، فيما تم تحويل الوفيات إلى مصلحة حفظ الجثث لذات المؤسسة".
وأوضحت الحماية المدنية، أن "الحادث وقع في حدود الساعة 17:45، حيث انحرفت الحافلة قبل أن تسقط في مجرى الوادي"٬ مضيفة ان "فرق الإنقاذ سخرت لإتمام العملية شاحنتي تدخل، و25 سيارة إسعاف، وأربعة زوارق، و15 غطاساً".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 دقائق
- النهار
توقيف "أبو الميش السراوي" في سوريا... من هو؟
أوقفت السلطات السورية القيادي البارز في هيئة تحرير الشام أحمد العبدالله، المعروف بـ"أبو الميش السراوي"، للتحقيق في جرائم الساحل السوري ضد الطائفة العلوية، وفق ما أفادت معلومات صحافية. حصلت عملية التوقيف أثناء توجّهه من مدينة دير الزور إلى مدينة حلب، بعد مطالبته مرّات عدّة بتسليم نفسه لوزارة الدفاع قبل اعتقاله. مؤخّراً، ظهر "أبو الميش السراوي" خلال الأحداث في السويداء، في فيديو علني، يهدّد فيه الطائفة الدرزية. يوصف بأنّه أحد أبرز منفّذي المجازر والانتهاكات الطائفية التي حصلت خلال الأحداث الدموية في منطقة الساحل السوري. #السويداء | #مجرمو_الحرب | #تطهير_عرقي 'أبو الميش السراوي'، أحد أبرز منفّذي مجازر الساحل، يتجوّل اليوم حرًّا طليقًا في السويداء، مشاركًا في الحملة الوحشية التي تنفّذها عناصر سلطة الأمر الواقع الإرهابية ضد أهالي المدينة، ضمن مخطط واضح للتطهير الطائفي • #AsSuwayda | #WarCriminals … — الــمغرد الــكوردي ❤️☀️💚 (@Pehsmerga_) July 16, 2025 وظهر مقاطع مصوّرة عدّة، واشتهر بأحدها وهو يتباهى بمحو مدينة جبلة خلال أحداث الساحل، وما شهدته المنطقة من انتهاكات وجرائم قتل على أساس طائفي.


المنار
منذ 2 دقائق
- المنار
مراسل المنار: شهيد وعدد من الجرحى بقصف صهيوني على حي التفاح شمال شرق مدينة غزة
عاجل مراسل المنار: شهيد وعدد من الجرحى بقصف صهيوني على حي التفاح شمال شرق مدينة غزة


صدى البلد
منذ 2 دقائق
- صدى البلد
تطورات جديدة في قضية مطاردة فتيات الواحات.. اعترافات تفصيلية
كشف تحقيقات النيابة عن تفاصيل اعترافات المتهم الثالث في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"مطاردة فتيات الواحات"، والمتهم فيها عدد من طلاب الجامعات بمضايقة ثلاث فتيات على طريق الواحات، مما أدى إلى اصطدام سيارتهن بسيارة نقل وتعرضهن لإصابات متعددة. المتهم مازن (طالب بكلية الطب جامعة القاهرة)، أنكر في تحقيقات النيابة العامة مشاركته في أي أفعال ترقى للمضايقة أو التسبب عمدًا في الحادث. قال مازن في أقواله:"أنا وصاحبي كنا في بنزينة، ولما لقينا ناس عايزة تطلع من الركنة، قررنا نتحرك.. كنا رايحين على بيتي في حدائق أكتوبر، وعلى طريق الواحات شفت عربية البنات ماشية في الحارة الوسطى". وأوضح أنه كان يسير بسرعة 80 كم/س وأراد تغيير الحارة لتفادي الإصلاحات، مضيفًا:"مكنتش أعرف أعدي منهم لأنهم كانوا قافلين الطريق، فهديت السرعة، وعديت من وراهم وروحت على البيت". وأضاف المتهم أن علاقته بالواقعة انتهت عند هذا الحد، مشيرًا:"معرفش البنات، ومكنتش أقصد أزنق عليهم.. واللي بيقولوه ممكن يكون عشان يطلعوا تريند". وكان المتهم الثاني مهند (24 سنة)، طالب بكلية الهندسة بجامعة نوال الدجوي، قد أدلى باعترافات في الواقعة، أكد فيها أنه لم يكن طرفًا في المطاردة. وأضاف:"لقيت عربيتهم خبطت في نقل، نزلت ساعدتهم وخرجت واحدة منهم، واطمنت عليهم، وبعدين روحت الجامعة.. بعدها اتقبض عليا". أما المتهم الأول عبد الرحمن. ج (18 سنة)، طالب بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، فأكد أنه كان بصحبة صديقه مازن يوم الواقعة، وأنهما كانا في طريقهما لدفع مصروفات كلية الشرطة. وأشار عبد الرحمن إلى أنهم واجهوا مضايقات من سيارة أفيو كانت تسير بجوارهم، وقال:"حبينا نطلع من وسطهم، وبعدها سمعنا صوت خبطة.. مازن كان سايق، وكملنا طريقنا عادي". وأكد أنه لم يصدر عنه أو عن زملائه أي تصرف مسيء أو يحمل إيحاءات جنسية كما قالت الفتيات، لافتًا إلى أن النيابة واجهته بعدد من الأسئلة عقب القبض عليه مساء نفس اليوم.