logo
طفل يقتل آخرًا في لحج

طفل يقتل آخرًا في لحج

اليمن الآنمنذ يوم واحد
طفل يقتل آخرًا في لحج
لقي طفل في الثامنة من عمره مصرعه، إثر خلاف مع طفل آخر يبلغ تسع سنوات، في مخيم الرباط بمحافظة لحج، جنوب اليمن
.
وقالت مصادر محلية إن مشادة كلامية اندلعت بين الطفلين داخل المخيم، وتحوّلت سريعًا إلى عراك بالأيدي.
وأضافت المصادر أن أحد الطفلين وجَّه عدة ركلات قوية إلى صدر الضحية، ما تسبب في فقدانه الوعي ووفاته لاحقًا.
وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة الأمنية هرعت إلى موقع الحادث فور تلقي البلاغ، وبدأت إجراءات التحقيق لكشف ملابسات الواقعة واستكمال الإجراءات القانونية بحق المتسبِّب، وسط حالة من الحزن والصدمة التي خيّمت على سكان المخيم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير يكشف دور 'الزينبيات' الحوثيات في القمع والتجسس
تقرير يكشف دور 'الزينبيات' الحوثيات في القمع والتجسس

اليمن الآن

timeمنذ 11 دقائق

  • اليمن الآن

تقرير يكشف دور 'الزينبيات' الحوثيات في القمع والتجسس

كشف تقرير حديث لمركز PTOC اليمني للأبحاث والدراسات المتخصصة عن أبرز قيادات ما يُعرف بـ'الزينبيات'، وهو الجهاز النسائي التابع لمليشيات الحوثي، والذي يوصف بأنه أحد أخطر أذرع المليشيات الأمنية والاستخباراتية، متورط في قمع النساء وإدارة شبكات تجسس وتهريب. وبحسب التقرير، تأسس هذا التشكيل النسائي بعد سيطرة الحوثيين على صنعاء في سبتمبر 2014، مستندًا إلى نموذج التنظيمات النسائية لحزب الله اللبناني، ليعمل كذراع أمني 'ناعم' في الظاهر، لكنه يمارس القمع بعنف شديد على الأرض. التدريب والهيكل التنظيمي أوضح التقرير أن عناصر الزينبيات تلقين تدريبات داخل اليمن وخارجها، في لبنان وإيران، تحت إشراف الحرس الثوري وحزب الله، شملت القتال وجمع المعلومات والتحقيق والتعبئة الفكرية. ويبلغ عددهن نحو 4 آلاف امرأة، يعملن خارج الشرطة النسائية الرسمية، ويرتدين عباءات سوداء مع نقاب أو لثام للتخفي. ينقسم التشكيل إلى أربعة أقسام رئيسية: القسم العسكري، القسم الإلكتروني للدعاية والمراقبة، قسم الاعتقالات، وقسم التجسس الوقائي. وتشرف عليه قيادات نسائية بارزة من عائلات حوثية نافذة، أبرزهن فاطمة حسين بدر الدين الحوثي، نائبة جهاز الأمن والاستخبارات لقطاع المرأة والمنظمات، إلى جانب ابتسام المتوكل المشرفة على التعبئة في الجامعات، وهدى العماد المسؤولة عن التجنيد الأكاديمي. الجرائم والانتهاكات وثق التقرير ارتكاب الزينبيات بين 2017 و2022 أكثر من 1444 انتهاكًا مباشرًا، تشمل اعتقالات وخطفًا، مداهمات لمنازل، تعذيبًا، تحرشًا جنسيًا، تجنيدًا قسريًا، وابتزازًا ومراقبة. ومن أبرز الحوادث: اقتحام مدارس خاصة والتعدي على مدرّسات وطبيبات، وهدم منازل، والاعتداء على النساء لمنع رفع العلم اليمني. تجنيد ومعسكرات تدريبية لم يقتصر دور الزينبيات على القمع، بل شمل تجنيد نساء من أصول أفريقية للتجسس، وتهريب المخدرات والمشاركة في شبكات الاتجار بالأعضاء البشرية، واستغلال الشخصيات المعارضة للابتزاز. وتتلقى النساء تدريبات في مواقع سرية مثل نادي بلقيس بصنعاء ومدارس ونوادي رياضية وثقافية، إضافة إلى دورات متقدمة في لبنان وإيران. وأشار التقرير إلى استغلال الحوثيين لبرامج 'تمكين المرأة' الدولية لتدريب عناصر الزينبيات تحت غطاء العمل المدني، مع اعتبار المجتمع اليمني هذه الممارسات دخيلة وغير مقبولة، وكونها تدفع بعض النساء للانضمام بسبب الفقر أو فقدان المعيل. الدعوة الدولية والمحلية ودعا التقرير المجتمع الدولي إلى فتح تحقيق مستقل وتصنيف الزينبيات كمنظمة إرهابية، وفرض عقوبات على قياداتها، ومراجعة برامج دعم وتمكين المرأة في مناطق الحوثيين، مع توثيق الانتهاكات وتوعية المجتمع بخطر التشكيل. ويأتي هذا التقرير بعد أيام من كشف العين الأخبارية أن زعيم المليشيات عبدالملك الحوثي عيّن مؤخرًا أسماء حسين المؤيد وزهراء أبو طالب لقيادة الجهاز النسوي، بعد عامين من تدريب وتأهيل مكثف للعناصر النسائية داخليًا وخارجيًا.

كمين مركب للقسام جنوب مدينة غزة وإسرائيل تحشد قواتها لاحتلالها
كمين مركب للقسام جنوب مدينة غزة وإسرائيل تحشد قواتها لاحتلالها

اليمن الآن

timeمنذ 11 دقائق

  • اليمن الآن

كمين مركب للقسام جنوب مدينة غزة وإسرائيل تحشد قواتها لاحتلالها

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها نفذت کمينا مركبا الأربعاء ضد قوة إسرائيلية جنوب حي الزيتون جنوبي مدينة غزة واستهدفت أفرادها بقذيفة وأسلحة رشاشة في ظل حشد الاحتلال قواته لاحتلال المدينة. وأوضحت القسام أنها استهدفت خلال الكمين ناقلتي جند بعبوتين تم وضعهما داخل قمرة القيادة، ثم قصفت ناقلة جند من نوع نمر بقذيفة الياسين 105. وأكدت كتائب القسام أن مقاتليها استهدفوا بالقذائف خلال انسحابهم من موقع كمين حي الزيتون، منزلين تحصن بهما جنود الاحتلال، وأشارت القسام إلى أن مقاتليها أكدوا إيقاع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح خلال تنفيذ الكمين في حي الزيتون جنوبي مدينة غزة. وكانت كتائب القسام أعلنت أنها استهدفت دبابة ميركافا بقذيفة الياسين 105 جنوب حي الزيتون. كما أعلنت القسام استهداف مقاتليها دبابة إسرائيلية من طراز ميركافا 4 وجرافة عسكرية من نوع "دي 9" (D9) بقذيفتي "الياسين 105 في شارع 8 جنوب حي الزيتون بمدينة غزة. بدورها، أعلنت سرايا القدس تفجير آليتين عسكريتين إسرائيليتين بعبوات مضادة للدروع أثناء توغلهما بالمنطقة ذاتها في حي الزيتون الأربعاء. حشود لقوات الاحتلال هذه التطورات العسكرية تأتي بالتزامن مع نسف المربعات السكانية وعلى وقع حشود عسكرية إسرائيلية مستمرة منذ أيام على حدود قطاع غزة في الأثناء أعلن مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي أن الوزير يسرائيل كاتس عقد اجتماعا مع رئيس الأركان إيال زامير وقادة الجيش، وعرضت أثناء الاجتماع مبادئ الخطة المتعلقة بتنفيذ قرارات المجلس المصغر للسيطرة على مدينة غزة تمهيدا التصديق عليها يوم الأحد. وقال المكتب في بيان إن كاتس أكد عزم إسرائيل على هزيمة حماس في غزة وتحرير كل "المخطوفين" والعمل على إنهاء الحرب. في غضون ذلك، نقلت صحيفة معاريف أن الجيش الإسرائيلي يستعد لعمليات في مدينة غزة مع نهاية سبتمبر/ أيلول القادم. وقالت الصحيفة إنه من المتوقع أن تكون وتيرة التقدم في مدينة غزة بطيئة وأن تستمر لبضعة أشهر على الأقل. ونقلت عن مصادر عسكرية أن الجدول الزمني للجيش لا يلبي توقعات القيادة السياسية، وقالت إن القيادة السياسية تحث الجيش على تحرك سريع وقوي باستخدام تيران كثيفة وقوات كبيرة في مدينة غزة. ونقلت عن تقديرات للجيش الإسرائيلي أنه من المتوقع أن يتلقى آلاف جنود الاحتياط أوامر استدعاء طارنة خلال الأيام القليلة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store